حوادث
انتشال جثتي طفلتين غرقتا في أوحال “واد سبو” نواحي تاونات
استعانت الوقاية المدنية مجددا بعناصر تنتمي غلى ما يعرف بـ"فرقة الضفادع" لانتشال جثتي طفلتين غرقتا في أوحال "واد سبو" بنواحي إقليم تاونات.وقالت المصادر إن الأمر يتعلق بحادث غرق لطفلتين تبلغان من العمر قيد حياتهما 7 و15 سنة، حيث عجزتا عن مقاومة أوحال الواد، وهما يسبحان في الجهة المجاورة لدوار بني وكيل بجماعة الولجة بإقليم تاونات، يوم الجمعة الماضي.وبدأت "ضفادع" الوقاية المدنية رحلة البحث عن الجثتين، مساء يوم الجمعة، حيث تم انتشال جثة إحدى الطفلتين. ولم يتم انتشال جثة الطفلة الثانية إلا زوال يوم أول أمس السبت.وخلفت حادث الغرق هزة أخرى في المنطقة، وانضافت الطفلتان إلى قائمة الأطفال الغرقى في وديان وسدود الإقليم التي باتت في كل موسم صيف تزداد بشكل مرعب، وتؤدي إلى فواجع فقدان في أوساط الأطفال بالإقليم، وتعيد قضية غياب المسابح الجماعية وفرص التخييم لدى أطفال المناطق القروية وساكنة الأحياء الشعبية بمدن وبلدات جهة فاس ـ مكناس.وقالت المصادر إنه تمت إحالة الجثتين على مستودع الأموات بفاس لفائدة البحث القضائي الذي فتحته النيابة العامة حول الواقعة.وإلى جانب كونه من أكبر الوديان الملوثة في المغرب، فإن واد سبو يعتبر كذلك من أبرز الوديان الذي تؤدي السباحة فيه إلى تسجيل أكبر عدد من حالات الغرق في صفوف الأطفال بإقليم تاونات.
استعانت الوقاية المدنية مجددا بعناصر تنتمي غلى ما يعرف بـ"فرقة الضفادع" لانتشال جثتي طفلتين غرقتا في أوحال "واد سبو" بنواحي إقليم تاونات.وقالت المصادر إن الأمر يتعلق بحادث غرق لطفلتين تبلغان من العمر قيد حياتهما 7 و15 سنة، حيث عجزتا عن مقاومة أوحال الواد، وهما يسبحان في الجهة المجاورة لدوار بني وكيل بجماعة الولجة بإقليم تاونات، يوم الجمعة الماضي.وبدأت "ضفادع" الوقاية المدنية رحلة البحث عن الجثتين، مساء يوم الجمعة، حيث تم انتشال جثة إحدى الطفلتين. ولم يتم انتشال جثة الطفلة الثانية إلا زوال يوم أول أمس السبت.وخلفت حادث الغرق هزة أخرى في المنطقة، وانضافت الطفلتان إلى قائمة الأطفال الغرقى في وديان وسدود الإقليم التي باتت في كل موسم صيف تزداد بشكل مرعب، وتؤدي إلى فواجع فقدان في أوساط الأطفال بالإقليم، وتعيد قضية غياب المسابح الجماعية وفرص التخييم لدى أطفال المناطق القروية وساكنة الأحياء الشعبية بمدن وبلدات جهة فاس ـ مكناس.وقالت المصادر إنه تمت إحالة الجثتين على مستودع الأموات بفاس لفائدة البحث القضائي الذي فتحته النيابة العامة حول الواقعة.وإلى جانب كونه من أكبر الوديان الملوثة في المغرب، فإن واد سبو يعتبر كذلك من أبرز الوديان الذي تؤدي السباحة فيه إلى تسجيل أكبر عدد من حالات الغرق في صفوف الأطفال بإقليم تاونات.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث