مجتمع

الوضع الأمني بدار بوعزة يثير تخوفات المهتمين


كشـ24 نشر في: 18 أبريل 2021

برشيد / نورالدين حيمود.رسمت فعاليات جمعوية، صورة قاتمة عن الوضع الأمني بمنطقة دار بوعزة، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم النواصر، الذي لا يبعث على الارتياح، ولا يبشر بالخير في ظل الوضعية الحالية، والمتسم بالانتشار اللافت للإنتباه لجرائم الضرب والجرح والاعتداء والسرقة الموصوفة المقرونة بالتهديد بالقتل والتصفية الجسدية والجرائم الأخلاقية، وترويج واستهلاك المخدرات بشتى ألوانها وأشكالها، والاتجار الغير المشروع فيها والتعاطي إليها، واتساع هوة دائرة الإدمان على جميع أنواع المخدرات بما فيها الأقراص الطبية المهيجة، الأمر الذي يؤدي لا مجال يدعو للتشكيك فيه، إلى الزيادة في معدلات الجريمة والعنف والفساد، حيث أضحت ظاهرة الترويج والتوزيع والحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات الصلبة وأقراص الهلوسة، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية والعصرية الصنع، بمنطقة دار بوعزة ظاهرة محلية تختص وتنفرد بها المنطقة دون غيرها، في ظل الغياب التام لآلة المراقبة وزجر المخالفات الجسيمة، التي أضحت المنطقة التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر محطة لها بامتياز.ويذكر استنادا لمن صادفتهم كش 24، أن منطقة دار بوعزة الواقعة بمحيط الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين طماريس والسوالم الطريفية إقليم برشيد، صارت إشكالية معقدة، خطرها يختلف شكلا ومضمونا عن مناطق مجاورة لها، إذ أصبحت شتى أنواع وأشكال المخدرات بهذه القرية السياحية تروج بشكل علني أمام مرأى ومسمع الجميع، وتمثل أهم التحديات التي تواجه السلطات الأمنية، على اعتبار أن الإدمان والاستهلاك والترويج والتوزيع، يسبب مشكلة حقيقية اجتاح مروجوها المنطقة، وبلغ التوزيع بها معدلات قياسية فاقت الأرقام القياسية، وامتدت أنشطة العصابات الإجرامية عبر الشريط الساحلي الممتد على طول الحدود الجغرافية لمنطقة تدعى طماريس، إلى منطقة السوالم الطريفية إقليم برشيد، ولم يعد الاتجار الغير المشروع والغير المسموح به، لدى مروجيها شكلا من أشكال الإجرام، إذ أصبحت هذه العصابات تسعى بكل ما أوتيت من قوة، على فرض سيطرتها كاملة لترويج وتوزيع مسموماتها ومختلف أنواع المخدرات دون حسيب ولا رقيب.وفي هذا الإطار وفق المعطيات والمعلومات المتوصل بها، سيكون التصدي لمشكلة الترويج والتوزيع اليومي المستمر للمخدرات على اختلاف أشكالها وأنواعها وتلاوينها، مطلبا ملحا وضرورة حتمية لحماية منطقة دار بوعزة من شرورها، ما يتطلب بطبيعة الحال إعادة النظر في التوجه السياسي العام للمؤسسات الأمنية حيال الظاهرة الخطيرة والغير المقبولة، ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة للحد من انتشارها ومعالجتها بالحجة والدليل، ومن هذا المنطلق ومن أجل تحقيق الغاية المرجوة، يتوجب على جميع الأجهزة المعنية بذل قصارى الجهوذ بل ومضاعفتها للحد من الآفة وتداعياتها، ونهج سياسة جديدة غايتها التنظيم المحكم، وإعادة النظر في وضع استراتيجيات المكافحة لضرب ضرب من ضروب السلوك والمد الإجرامي الخطير، وتقييم السياسة الحالية ومدى نجاعتها.وشددت مصادر الجريدة، أن هذه السلوكيات التي باتت تنخر أجسام الشباب بالمنطقة، ليست سوى حلقة وحيدة من سلسلة طويلة من السلوكيات والعمليات الإجرامية، التي يتم الإعلان عن استمرار تنفيذها أحيانا، والسكوت عليها أحيانا كثيرة، بجنبات ومحيط دار بوعزة والمناطق الواقعة عليها، بسبب قصور الحلول والتدخلات الأمنية، ما يؤكد بالملموس تفشي واستفحال الظاهرة يورد المتحدث نفسه، وكي نبقى موضوعيين فإن هذا المد الإجرامي الخطير، يعود بالأساس إلى تخلي المجتمع المدني عن دوره المنوط به، وتخلي المؤسسات التعليمية ووسائل الإعلام والأسرة عن دورها التربوي والتكويني، في ظل انشغال الجميع بمتطلبات الحياة اليومية المتزايدة، وأشار في ذات السياق أن القوانين المعمول بها غير قادرة على ردع وإنهاء الظاهرة الاجتماعية الخطيرة، ناهيك عن استحالة تركيز الوحدات والفرق الأمنية، نظرا لإشكالية النقص الحاد في العنصر البشري والآليات والمعدات اللوجيستيكية، وتشتت جهوذ الدركيين بسبب تعدد الملفات والقضايا المحمولة على عاتق الأجهزة الأمنية.ونوه المصدر ذاته بالمجهوذات التي تقوم بها السلطات الأمنية، رغم الإمكانيات المحدودة التي يتوفر عليها المركز الترابي للدرك الملكي دار بوعزة، مطالبا بضرورة توفير تجهيزات ومعدات لوجيستيكية وتعزيزات أمنية دائمة ومستمرة، بدل الحلول الترقيعية المؤقتة المناسباتية، محملا في معرض كلامه قسطا وافرا من المسؤولية للسلطات المحلية والمنتخبين وممثلي الأمة، إزاء هذا الوضع الأمني الكارثي الذي تعيش على إيقاعه منطقة دار بوعزة والمناطق المجاورة لها، بعد تغير معالمها واتساع رقعتها وتزايد عدد سكانها، لتتغير بذلك معالم الجريمة بها، لتصبح بذلك تحتل مراتب متقدمة في الجرائم اليومية بالإقليم.

برشيد / نورالدين حيمود.رسمت فعاليات جمعوية، صورة قاتمة عن الوضع الأمني بمنطقة دار بوعزة، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم النواصر، الذي لا يبعث على الارتياح، ولا يبشر بالخير في ظل الوضعية الحالية، والمتسم بالانتشار اللافت للإنتباه لجرائم الضرب والجرح والاعتداء والسرقة الموصوفة المقرونة بالتهديد بالقتل والتصفية الجسدية والجرائم الأخلاقية، وترويج واستهلاك المخدرات بشتى ألوانها وأشكالها، والاتجار الغير المشروع فيها والتعاطي إليها، واتساع هوة دائرة الإدمان على جميع أنواع المخدرات بما فيها الأقراص الطبية المهيجة، الأمر الذي يؤدي لا مجال يدعو للتشكيك فيه، إلى الزيادة في معدلات الجريمة والعنف والفساد، حيث أضحت ظاهرة الترويج والتوزيع والحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات الصلبة وأقراص الهلوسة، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية والعصرية الصنع، بمنطقة دار بوعزة ظاهرة محلية تختص وتنفرد بها المنطقة دون غيرها، في ظل الغياب التام لآلة المراقبة وزجر المخالفات الجسيمة، التي أضحت المنطقة التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر محطة لها بامتياز.ويذكر استنادا لمن صادفتهم كش 24، أن منطقة دار بوعزة الواقعة بمحيط الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين طماريس والسوالم الطريفية إقليم برشيد، صارت إشكالية معقدة، خطرها يختلف شكلا ومضمونا عن مناطق مجاورة لها، إذ أصبحت شتى أنواع وأشكال المخدرات بهذه القرية السياحية تروج بشكل علني أمام مرأى ومسمع الجميع، وتمثل أهم التحديات التي تواجه السلطات الأمنية، على اعتبار أن الإدمان والاستهلاك والترويج والتوزيع، يسبب مشكلة حقيقية اجتاح مروجوها المنطقة، وبلغ التوزيع بها معدلات قياسية فاقت الأرقام القياسية، وامتدت أنشطة العصابات الإجرامية عبر الشريط الساحلي الممتد على طول الحدود الجغرافية لمنطقة تدعى طماريس، إلى منطقة السوالم الطريفية إقليم برشيد، ولم يعد الاتجار الغير المشروع والغير المسموح به، لدى مروجيها شكلا من أشكال الإجرام، إذ أصبحت هذه العصابات تسعى بكل ما أوتيت من قوة، على فرض سيطرتها كاملة لترويج وتوزيع مسموماتها ومختلف أنواع المخدرات دون حسيب ولا رقيب.وفي هذا الإطار وفق المعطيات والمعلومات المتوصل بها، سيكون التصدي لمشكلة الترويج والتوزيع اليومي المستمر للمخدرات على اختلاف أشكالها وأنواعها وتلاوينها، مطلبا ملحا وضرورة حتمية لحماية منطقة دار بوعزة من شرورها، ما يتطلب بطبيعة الحال إعادة النظر في التوجه السياسي العام للمؤسسات الأمنية حيال الظاهرة الخطيرة والغير المقبولة، ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة للحد من انتشارها ومعالجتها بالحجة والدليل، ومن هذا المنطلق ومن أجل تحقيق الغاية المرجوة، يتوجب على جميع الأجهزة المعنية بذل قصارى الجهوذ بل ومضاعفتها للحد من الآفة وتداعياتها، ونهج سياسة جديدة غايتها التنظيم المحكم، وإعادة النظر في وضع استراتيجيات المكافحة لضرب ضرب من ضروب السلوك والمد الإجرامي الخطير، وتقييم السياسة الحالية ومدى نجاعتها.وشددت مصادر الجريدة، أن هذه السلوكيات التي باتت تنخر أجسام الشباب بالمنطقة، ليست سوى حلقة وحيدة من سلسلة طويلة من السلوكيات والعمليات الإجرامية، التي يتم الإعلان عن استمرار تنفيذها أحيانا، والسكوت عليها أحيانا كثيرة، بجنبات ومحيط دار بوعزة والمناطق الواقعة عليها، بسبب قصور الحلول والتدخلات الأمنية، ما يؤكد بالملموس تفشي واستفحال الظاهرة يورد المتحدث نفسه، وكي نبقى موضوعيين فإن هذا المد الإجرامي الخطير، يعود بالأساس إلى تخلي المجتمع المدني عن دوره المنوط به، وتخلي المؤسسات التعليمية ووسائل الإعلام والأسرة عن دورها التربوي والتكويني، في ظل انشغال الجميع بمتطلبات الحياة اليومية المتزايدة، وأشار في ذات السياق أن القوانين المعمول بها غير قادرة على ردع وإنهاء الظاهرة الاجتماعية الخطيرة، ناهيك عن استحالة تركيز الوحدات والفرق الأمنية، نظرا لإشكالية النقص الحاد في العنصر البشري والآليات والمعدات اللوجيستيكية، وتشتت جهوذ الدركيين بسبب تعدد الملفات والقضايا المحمولة على عاتق الأجهزة الأمنية.ونوه المصدر ذاته بالمجهوذات التي تقوم بها السلطات الأمنية، رغم الإمكانيات المحدودة التي يتوفر عليها المركز الترابي للدرك الملكي دار بوعزة، مطالبا بضرورة توفير تجهيزات ومعدات لوجيستيكية وتعزيزات أمنية دائمة ومستمرة، بدل الحلول الترقيعية المؤقتة المناسباتية، محملا في معرض كلامه قسطا وافرا من المسؤولية للسلطات المحلية والمنتخبين وممثلي الأمة، إزاء هذا الوضع الأمني الكارثي الذي تعيش على إيقاعه منطقة دار بوعزة والمناطق المجاورة لها، بعد تغير معالمها واتساع رقعتها وتزايد عدد سكانها، لتتغير بذلك معالم الجريمة بها، لتصبح بذلك تحتل مراتب متقدمة في الجرائم اليومية بالإقليم.



اقرأ أيضاً
عوم فالعيون فابور.. الاعلان عن مجانية المسابح بعاصمة الصحراء المغربية
اعلن حمدي ولد الرشيد رئيس جماعة العيون، أنه سيتم افتتاح مجموعة من المسابح الجماعية بالمجان خلال فصل الصيف وذلك ابتداء من يومه الأحد 06 يوليوز 2025 من الساعة العاشرة صباحًا إلى الساعة الثامنة مساءً. ويتعلق الامر وفق الاعلان التي اطلعت كشـ24 على نسخة منه ، بكل من مسبح حي المسيرة ومسبح حي الوحدة - الحزام، ومسبح حي الوفاق، والمسبح الأولمبي الكبير، فيما ستم تخصيص المسبح الأولمبي الكبير للنساء فقط من مختلف الأعمار طيلة فترة الصيف، لتمكينهن من السباحة في أجواء مريحة وآمنة ويهدف هذا الافتتاح وفق الاعلان، إلى تمكين الجميع، أطفالاً وشبابًا، من قضاء أوقات ممتعة في ممارسة السباحة والاستجمام، داخل فضاءات نظيفة وآمنة ومجهزة لاستقبال الساكنة في أفضل الظروف. ومن جهة أخرى، اعلن رئيس الجماعة أن حصص السباحة التي تنظم طيلة السنة ستتوقف مؤقتا، وذلك في إطار التحضيرات الجارية لاستقبال موسم الصيف، مع التأكيد على أن الجميع مدعو للاستفادة من المسابح خلال هذه الفترة الصيفية المفتوحة في وجه عموم المواطنين، مهيبا بكافة المرتفقين بضرورة التحلي بروح المواطنة والمحافظة على نظافة هذه الفضاءات واحترام تجهيزاتها ومرافقها، باعتبارها ممتلكات جماعية ومتنفسا حيويا لأبناء المدينة
مجتمع

استفادة 450 شخصا من قافلة طبية لإزالة “المياه البيضاء” بسطات
استفاد 450 شخصا من حملة طبية جراحية تضامنية لعلاج مرض الساد (الجلالة)، نظمت خلال الفترة ما بين 01 و05 يوليوز الجاري، بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات، بمبادرة من مؤسسة البصر العالمية. ورامت هذه الحملة، المنظمة بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وبتعاون مع عمالة إقليم سطات، والمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، القيام بعملية تحسيسية حول بعض الأمراض وإنجاز عمليات جراحية لإزالة “المياه البيضاء” (الجلالة)، لفائدة الفئات الهشة بإقليم سطات والنواحي. وعرفت الحملة الطبية، التي أطرها طاقم طبي وشبه طبي يضم أطباء عيون أجانب وممرضين وتقنيين في قطاع الصحة، إجراء أكثر من أربعة آلاف استشارة طبية، و450 عملية جراحية لإزالة “المياه البيضاء”. وقال عضو الهيئة المنظمة، عبد الرحمان بنزينب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه الحملة الطبية الثانية بسطات، التي تأتي بعد حملة أولى بدار بوعزة، تندرج ضمن حملات طبية تنظمها مؤسسة البصر العالمية، من خلال القيام بفحوصات طبية وعمليات جراحية لفائدة الفئات المعوزة. وأشار إلى أن الطاقم الطبي استطاع إجراء أزيد من ألف فحص طبي في اليوم، ومن خلاله تمكن من إجراء 120 عملية يوميا، مؤكدا أن العمليات مرت في أجواء طيبة استفادت من خلالها ساكنة سطات والمناطق المجاورة من كشوفات وعمليات جراحية مجانية. وأضاف المتحدث أن هذه الحملة الطبية، التي جرت في أحسن الظروف، عرفت توزيع بعض الأدوية على المرضى، بالإضافة إلى نظارات شمسية وأخرى لتصحيح النظر. وأشار إلى أنه سيتم تنظيم المرحلة الثالثة بمدينة الجديدة، والمرحلة الرابعة والختامية بمدينة الخميسات. ورحب المستفيدون، من جانبهم، بهذه المبادرة النبيلة، التي مكنتهم من إجراء هذه العمليات وساهمت في التخفيف من معاناتهم، مشيدين في الوقت ذاته بجهود الأطر الطبية وشبه الطبية والتقنية والإدارية، والتزامهم وتعبئتهم لإنجاح هذه العملية الإنسانية.
مجتمع

بركة مائية تبتلع طفل قاصر بأولاد عزوز نواحي البيضاء
تمكنت عناصر الوقاية المدنية بمنطقة أولاد عزوز، التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر بضواحي البيضاء، قبل قليل من مساء اليوم الأحد، من إنتشال جثة طفل قاصر، قضى نحبه غرقا في بركة مائية مملوءة بالأوحال، وذلك على مستوى منطقة دار 16 الجماعة الحضرية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر. مصادر موقع كشـ24، أفادت بأن الطفل الضحية، إختفى عن الأنظار، إلى أن عثر على جثته بقعر بركة مائية، كانت مملوءة عن آخرها بالأوحال، في ظروف مجهولة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف مصالح درك السعادة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية الدار البيضاء. ورجحت مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، توجه القاصر قيد حياته، إلى البركة المائية بأرض خلاء، بدار 16 قصد السباحة، قبل العثور على جثته، من قبل عناصر الوقاية المدنية، بحضور قائد مركز درك السعادة وتلة من عناصره، فضلا عن ممثل السلطة المحلية، حيث قاموا بالإجراءات الإعتيادية، المعمول بها قانونيا في مثل هذه الحالات، كل حسب إختصاصه. وجرى توجيه جثة الهالك، نحو مستودع حفظ الجثث بمنطقة الرحمة، قصد التشريح الطبي لفائدة البحث التمهيدي، المفتوح لكشف جميع الظروف والملابسات المحيطة بوفاة الطفل، تبعا لتعليمات النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية الدار البيضاء
مجتمع

ما بقاتش ليهم بلاصة.. جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش يصطدمون بسوء التنظيم
تفاجأ العشرات من جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش ليلة امس السبت 5 يوليوز، بمنعهم من ولوج قصر البديع لمتابعة فعاليات المهرجان رغم توفرهم على تذاكر ودعوات لولوج الفضاء. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تسبب سوء التنظيم، وعدم توفير الاماكن الكافية، في امتلاء الفضاء المخصص لفعاليات المهرجان داخل قصر البديع، و اتخاذ قرار بمنع ولوج اعداد اضافية، ما جعل العشرات يحتشدون امام مدخل قصر البديع بعد منعهم من الدخول بالرغم من توفرهم على تذاكرهم، ما أعاد الى الاذهان ما وقع في مهرجان موازين قبل ايام. وقد عبر عدد من المتضررين عن استيائهم من سوء التنظيم، علما ان تداعيات سوء التنظيم طفت على السطح خارج فضاء قصر البديع حيث تسبب احتشاد الجماهير في اختناق مروري كبير بالمنطقة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة