سياحة
الوزيرة عمور تروج للصناعة التقليدية في معرض Maison & Objet في باريس
بحضور فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، قدم المغرب، في معرض Maison & Objet المرموق والذي تحتضنه العاصمة الفرنسية في الفترة ما بين 5 و9 شتنبر الجاري، منتجات تجمع بين الأصالة والابتكار العصري، أثارت إعجاب المشترين الدوليين.
وقالت الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، على هامش هذه المشاركة، إن فرنسا تعتبر ثاني أكبر مستورد للصناعة التقليدية المغربية، إلا أن لا تزال هناك إمكانيات كبيرة للنمو.
وأشارت، في هذا السياق، إلى أن هناك اهتمام متزايد من الفرنسيين بالمنتجات المغربية. و لتعزيز هذا السوق، يحتاج الصناع التقليديون، إلى تقوية حضورهم الرقمي والفعلي في المعارض وعصرنة إبداعاتهم مع الحفاظ على أصالتها.
في هذه الدورة، يعرض ثمانية مصممين مغاربة في مجالات مختلفة من الصناعة التقليدية في جناح مساحته 180 مترًا مربعًا، تم تجهيزه من قبل دار الصانع. ويتعلق الأمر بكل من المصمم ARTHUBATELIER (أحواض خزفية)، و BOUAMRANI CREATION (أثاث تصميمي)، و DOUM (إضاءات وشموع)، وMAISON ASHOOSH (فن الطاولة و الفخار المغربي)، وMILSOULS (إضاءات مصنوعة من الرافيا)، و NOUN DESIGN (أثاث وإكسسوارات)، و SANIA (المتخصصة في الزليج،) وSTUDIO LID (زربية ريفية مصنوعة يدويًا).
على هامش المعرض، عقدت فاطمة الزهراء عمور، برفقة طارق صديق، المدير العام لدار الصانع، اجتماعات عمل مع فاعلين دوليين، من بينهم ممثلين علامة «Maison du Monde»، لاستكشاف سبل شراكة تجارية تساعد في تسهيل ولوج الحرفيين المغاربة إلى شبكة توزيع واسعة في فرنسا.
كما التقت مع Guillaume Prot، مدير معرض Maison & Objet، لتعزيز موقع رواق المغرب، وكذلك Stéphane Galerneau، رئيس Ateliers d’Art de France، المنظمة التي تجمع الحرفيين في فرنسا، لإطلاق مشاريع مشتركة تسلط الضوء أكثر على الصناعة التقليدية المغربية.
بحضور فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، قدم المغرب، في معرض Maison & Objet المرموق والذي تحتضنه العاصمة الفرنسية في الفترة ما بين 5 و9 شتنبر الجاري، منتجات تجمع بين الأصالة والابتكار العصري، أثارت إعجاب المشترين الدوليين.
وقالت الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، على هامش هذه المشاركة، إن فرنسا تعتبر ثاني أكبر مستورد للصناعة التقليدية المغربية، إلا أن لا تزال هناك إمكانيات كبيرة للنمو.
وأشارت، في هذا السياق، إلى أن هناك اهتمام متزايد من الفرنسيين بالمنتجات المغربية. و لتعزيز هذا السوق، يحتاج الصناع التقليديون، إلى تقوية حضورهم الرقمي والفعلي في المعارض وعصرنة إبداعاتهم مع الحفاظ على أصالتها.
في هذه الدورة، يعرض ثمانية مصممين مغاربة في مجالات مختلفة من الصناعة التقليدية في جناح مساحته 180 مترًا مربعًا، تم تجهيزه من قبل دار الصانع. ويتعلق الأمر بكل من المصمم ARTHUBATELIER (أحواض خزفية)، و BOUAMRANI CREATION (أثاث تصميمي)، و DOUM (إضاءات وشموع)، وMAISON ASHOOSH (فن الطاولة و الفخار المغربي)، وMILSOULS (إضاءات مصنوعة من الرافيا)، و NOUN DESIGN (أثاث وإكسسوارات)، و SANIA (المتخصصة في الزليج،) وSTUDIO LID (زربية ريفية مصنوعة يدويًا).
على هامش المعرض، عقدت فاطمة الزهراء عمور، برفقة طارق صديق، المدير العام لدار الصانع، اجتماعات عمل مع فاعلين دوليين، من بينهم ممثلين علامة «Maison du Monde»، لاستكشاف سبل شراكة تجارية تساعد في تسهيل ولوج الحرفيين المغاربة إلى شبكة توزيع واسعة في فرنسا.
كما التقت مع Guillaume Prot، مدير معرض Maison & Objet، لتعزيز موقع رواق المغرب، وكذلك Stéphane Galerneau، رئيس Ateliers d’Art de France، المنظمة التي تجمع الحرفيين في فرنسا، لإطلاق مشاريع مشتركة تسلط الضوء أكثر على الصناعة التقليدية المغربية.
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة