رياضة

الوداد والجيش الملكي يحصدان أغلب جوائز ليلة النجوم في نسختها الثامنة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 يوليو 2022

هيمن فريقا الوداد الرياضي ( ذكور) و الجيش الملكي ( إناث) على الجوائز الفردية التي تم توزيعها مساء أمس الخميس في الدار البيضاء خلال النسخة الثامنة من حفل "ليلة النجوم" الذي نظمه الاتحاد المغربي للاعبين المحترفين بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم .وهكذا ، نال فريق الوداد، المتوج في الموسم الجاري بلقبي دوري أبطال افريقيا، والبطولة الاحترافية، والذي بلغ نصف نهائي كأس العرش، جائزة "فريق السنة"، بينما حصد مدرب الفريق وليد الركراكي على جائزة أفضل مدرب، بعد أن نافسه على ذلك مدرب المغرب الفاسي عبد الحي بنسلطان والبلجيكي ستيفن فاندنبرويك.وحاز يحيى جبران عميد الفريق، جائزة أفضل لاعب في البطولة الاحترافية، متفوقا على محمد زريدة، لاعب فريق الرجاء الرياضي، ورضى سليم، لاعب فريق الجيش الملكي.بينما آلت جائزة أفضل هداف للكونغولي غي مبينزا، هداف البطولة الاحترافية بـ16هدفا. ونال يوسوفو دايو، جائزة أفضل لاعب أجنبي بالبطولة الاحترافية.وبعد أن تنافس مع غانم سايس لاعب فريق بشكتاش التركي، ونايف أكرد، لاعب وست هام يونايتد الانجليزي، اختير أشرف حكيمي، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، أفضل لاعب مغربي يمارس بالخارج.كما تفوق ياسين بونو، حارس عرين المنتخب الوطني المغربي ونادي اشبيلية الاسباني على زميله منير المحمدي، حارس مرمى نادي الوحدة السعودي، ليحصد جائزة أفضل حارس مرمى.وعلى صعيد البطولة الاحترافية آلت نفس الجائزة، لأنس الزنيتي، حارس فريق الرجاء البيضاوي، بعد أن نافسه في ذلك رضى التكناوتي، حارس الوداد البيضاوي، والمهدي بنعبيد حارس الفتح الرباطي.وآل لقب أفضل لاعب واعد للمهدي موباريك، لاعب الفتح الرباطي على حساب سفيان بنجديدة، لاعب فريق الرجاء، وعبد الله حيمود، لاعب الوداد.وتم تخصيص احتفاء خاص بالمنتخب الوطني لكرة القدم لأقل من 17سنة إناث، باعتباره أول فريق مغربي ينجح في حجز مقعده بنهائيات كأس العالم الهند2022، لهذه الفئة. كما تم الاحتفاء بفريق نهضة بركان لكرة القدم، بعد نجاحه في حيازة كأس الكونفدرالية الأفريقية لكرة القدم.ولدى الإناث سيطرت لاعبات الجيش الملكي على الجوائز الفردية الثلاث، إذ اختيرت خديجة الرميشي، أفضل حارسة مرمى، وغزلان الشباك، أفضل لاعبة في البطولة الوطنية، كما توجت ابتسام الجرايدي بجائزة أفضل هدافة.وفي رياضة كرة القدم داخل القاعة اختير هشام الدكيك، مدرب المنتخب الوطني الذي فاز الشهر الماضي بلقب البطولة العربية، بجائزة أفضل مدرب. وتسلم سفيان المسرار، عميد الفريق الوطني نيابة عن باقي زملائه بالمنتخب المغربي، جائزة "فريق الموسم". ونال يوسف جواد، ورضى الخياري لاعبي شباب المحمدية والقصر الكبير، على التوالي جائزتي أفضل لاعب وحارس مرمى.وتم على هامش الحفل تكريم الحكمين رضوان جيد، وبشرى كربوبي بعد تألقهما على الصعيدين القاري والمحلي. كما تم الاحتفاء بعبد اللطيف جريندو، المدرب الذي قاد فريق المغرب التطواني للعودة إلى البطولة الاحترافية، القسم الأول.يشار إلى أن "ليلة النجوم"، صارت تقليدا سنويا ينظمه الاتحاد المغربي للاعبين المحترفين للاحتفال مع مختلف مكونات الأسرة الرياضية الوطنية بالإنجازات التي حققتها الفرق الوطنية على الصعيد المحلي والقاري، إضافة إلى الإنجازات الخاصة للاعبين المتألقين محليا ودوليا وتكريم النجوم السابقين.

هيمن فريقا الوداد الرياضي ( ذكور) و الجيش الملكي ( إناث) على الجوائز الفردية التي تم توزيعها مساء أمس الخميس في الدار البيضاء خلال النسخة الثامنة من حفل "ليلة النجوم" الذي نظمه الاتحاد المغربي للاعبين المحترفين بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم .وهكذا ، نال فريق الوداد، المتوج في الموسم الجاري بلقبي دوري أبطال افريقيا، والبطولة الاحترافية، والذي بلغ نصف نهائي كأس العرش، جائزة "فريق السنة"، بينما حصد مدرب الفريق وليد الركراكي على جائزة أفضل مدرب، بعد أن نافسه على ذلك مدرب المغرب الفاسي عبد الحي بنسلطان والبلجيكي ستيفن فاندنبرويك.وحاز يحيى جبران عميد الفريق، جائزة أفضل لاعب في البطولة الاحترافية، متفوقا على محمد زريدة، لاعب فريق الرجاء الرياضي، ورضى سليم، لاعب فريق الجيش الملكي.بينما آلت جائزة أفضل هداف للكونغولي غي مبينزا، هداف البطولة الاحترافية بـ16هدفا. ونال يوسوفو دايو، جائزة أفضل لاعب أجنبي بالبطولة الاحترافية.وبعد أن تنافس مع غانم سايس لاعب فريق بشكتاش التركي، ونايف أكرد، لاعب وست هام يونايتد الانجليزي، اختير أشرف حكيمي، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، أفضل لاعب مغربي يمارس بالخارج.كما تفوق ياسين بونو، حارس عرين المنتخب الوطني المغربي ونادي اشبيلية الاسباني على زميله منير المحمدي، حارس مرمى نادي الوحدة السعودي، ليحصد جائزة أفضل حارس مرمى.وعلى صعيد البطولة الاحترافية آلت نفس الجائزة، لأنس الزنيتي، حارس فريق الرجاء البيضاوي، بعد أن نافسه في ذلك رضى التكناوتي، حارس الوداد البيضاوي، والمهدي بنعبيد حارس الفتح الرباطي.وآل لقب أفضل لاعب واعد للمهدي موباريك، لاعب الفتح الرباطي على حساب سفيان بنجديدة، لاعب فريق الرجاء، وعبد الله حيمود، لاعب الوداد.وتم تخصيص احتفاء خاص بالمنتخب الوطني لكرة القدم لأقل من 17سنة إناث، باعتباره أول فريق مغربي ينجح في حجز مقعده بنهائيات كأس العالم الهند2022، لهذه الفئة. كما تم الاحتفاء بفريق نهضة بركان لكرة القدم، بعد نجاحه في حيازة كأس الكونفدرالية الأفريقية لكرة القدم.ولدى الإناث سيطرت لاعبات الجيش الملكي على الجوائز الفردية الثلاث، إذ اختيرت خديجة الرميشي، أفضل حارسة مرمى، وغزلان الشباك، أفضل لاعبة في البطولة الوطنية، كما توجت ابتسام الجرايدي بجائزة أفضل هدافة.وفي رياضة كرة القدم داخل القاعة اختير هشام الدكيك، مدرب المنتخب الوطني الذي فاز الشهر الماضي بلقب البطولة العربية، بجائزة أفضل مدرب. وتسلم سفيان المسرار، عميد الفريق الوطني نيابة عن باقي زملائه بالمنتخب المغربي، جائزة "فريق الموسم". ونال يوسف جواد، ورضى الخياري لاعبي شباب المحمدية والقصر الكبير، على التوالي جائزتي أفضل لاعب وحارس مرمى.وتم على هامش الحفل تكريم الحكمين رضوان جيد، وبشرى كربوبي بعد تألقهما على الصعيدين القاري والمحلي. كما تم الاحتفاء بعبد اللطيف جريندو، المدرب الذي قاد فريق المغرب التطواني للعودة إلى البطولة الاحترافية، القسم الأول.يشار إلى أن "ليلة النجوم"، صارت تقليدا سنويا ينظمه الاتحاد المغربي للاعبين المحترفين للاحتفال مع مختلف مكونات الأسرة الرياضية الوطنية بالإنجازات التي حققتها الفرق الوطنية على الصعيد المحلي والقاري، إضافة إلى الإنجازات الخاصة للاعبين المتألقين محليا ودوليا وتكريم النجوم السابقين.



اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة