سياسة
“النهضة والفضيلة” يجتاز مرحلة الفراغ وينتخب المحامي كفيل أمينا عاما
طوى حزب النهضة والفضيلة مرحلة الفراغ التي دخل فيها بعد وفاة أمينه العام السابق، محمد الخالدي، وانتخب، يوم أمس الأحد، 10 نونبر الجاري، المحامي محمد كفيل، أمينا عاما جديدا.
وعقد حزب "الشمس" مؤتمره الوطني الاستثنائي، بقاعة مركز الاستقبال والندوات التابع لوزارة التجهيز والماء بحي الرياض بالرباط، تحت شعار: "مؤتمر الوفاء للمبادئ، تماسك واستمرار من أجل المستقبل"، وحصل المحامي محمد كفيل على 191 صوتا، مقابل 12 صوت لمنافسه عز الدين خير.
وقال كفيل، في تصريحات صحفيه، إنه سيواصل العمل على تقوية الحزب وتحقيق الأهداف الطموحة للملك محمد السادس، ضمانا لازدهار المغرب، مع السير بالحزب نحو مراتب متقدمة خلال الاستحقاقات القادمة.
ويصنف حزب "الشمس" في خانة الأحزاب المحافظة ذات المرجعية الإسلامية، انشق عن حزب العدالة والتنمية نهاية دجنبر 2005، بعد خلافات لقادته مع تيار حركة التوحيد والإصلاح والذي اتهموه بإحكام القبضة على حزب "المصباح".
وكان الحزب قد عاش، في الآونة الأخيرة، هزة مرتبطة بصراعات داخلية، حيث أقدم على طرد عضوين من الأمانة العامة، ويتعلق الأمر بكل من حفيظة مقساوي ومحمد المختار البوكري، وجاء قرار الطرد بعد اتهام القياديين بارتكاب مخالفات تتعارض مع قيم ومبادئ الحزب، فيما اعتبر القرار بأنه مرتبط بصراعات حول من سيخلف الأمين العام الراحل، محمد الخالدي.
طوى حزب النهضة والفضيلة مرحلة الفراغ التي دخل فيها بعد وفاة أمينه العام السابق، محمد الخالدي، وانتخب، يوم أمس الأحد، 10 نونبر الجاري، المحامي محمد كفيل، أمينا عاما جديدا.
وعقد حزب "الشمس" مؤتمره الوطني الاستثنائي، بقاعة مركز الاستقبال والندوات التابع لوزارة التجهيز والماء بحي الرياض بالرباط، تحت شعار: "مؤتمر الوفاء للمبادئ، تماسك واستمرار من أجل المستقبل"، وحصل المحامي محمد كفيل على 191 صوتا، مقابل 12 صوت لمنافسه عز الدين خير.
وقال كفيل، في تصريحات صحفيه، إنه سيواصل العمل على تقوية الحزب وتحقيق الأهداف الطموحة للملك محمد السادس، ضمانا لازدهار المغرب، مع السير بالحزب نحو مراتب متقدمة خلال الاستحقاقات القادمة.
ويصنف حزب "الشمس" في خانة الأحزاب المحافظة ذات المرجعية الإسلامية، انشق عن حزب العدالة والتنمية نهاية دجنبر 2005، بعد خلافات لقادته مع تيار حركة التوحيد والإصلاح والذي اتهموه بإحكام القبضة على حزب "المصباح".
وكان الحزب قد عاش، في الآونة الأخيرة، هزة مرتبطة بصراعات داخلية، حيث أقدم على طرد عضوين من الأمانة العامة، ويتعلق الأمر بكل من حفيظة مقساوي ومحمد المختار البوكري، وجاء قرار الطرد بعد اتهام القياديين بارتكاب مخالفات تتعارض مع قيم ومبادئ الحزب، فيما اعتبر القرار بأنه مرتبط بصراعات حول من سيخلف الأمين العام الراحل، محمد الخالدي.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة