
مجتمع
الندوة الصحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة بكراسي فارغة تثير الجدل
أظهرت صورة ملتقطة عن آخر ندوة صحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، كراسي فارغة في هذه الندوة التي يفترض أن تكتظ بالصحفيين المكلفين بمواكبة أشغالها.
وفضل الكثير من الصحفيين في الآونة الأخيرة، العدول عن حضور هذه الندوة الأسبوعية، منتقدين لغة الخشب التي يتحدث بها الناطق الرسمي للحكومة، وهو يتفاعل مع الأسئلة الموجهة إليه.
ولا يقدم الوزير بايتاس أجوبة من شأنها أن تقدم قيمة مضافة لحضور إعلامي وازن. ويكتفي عادة بقراءة البلاغ الرسمي، ويقدم إجابات عامة تفتقر للتفاصيل والمعطيات الضرورية في رده على أسئلة الصحفيين.
ويقارن عدد من الصحفيين بين ندوات ناطقين رسميين لحكومات سابقة، كما هو الشأن بالنسبة لوزراء من قبيل مصطفى الخلفي، وحسن عبيابة، ونبيل بنعبد الله، وخالد الناصري.
لكن متتبعين للشأن العام يعتبرون بأن الوزير بايتاس يعاني من ضعف المنجز الحكومي، وهو مشكل لا يخصه بقدر من يتعلق بأداء حكومي يوصف بالضعيف في المجمل.
أظهرت صورة ملتقطة عن آخر ندوة صحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، كراسي فارغة في هذه الندوة التي يفترض أن تكتظ بالصحفيين المكلفين بمواكبة أشغالها.
وفضل الكثير من الصحفيين في الآونة الأخيرة، العدول عن حضور هذه الندوة الأسبوعية، منتقدين لغة الخشب التي يتحدث بها الناطق الرسمي للحكومة، وهو يتفاعل مع الأسئلة الموجهة إليه.
ولا يقدم الوزير بايتاس أجوبة من شأنها أن تقدم قيمة مضافة لحضور إعلامي وازن. ويكتفي عادة بقراءة البلاغ الرسمي، ويقدم إجابات عامة تفتقر للتفاصيل والمعطيات الضرورية في رده على أسئلة الصحفيين.
ويقارن عدد من الصحفيين بين ندوات ناطقين رسميين لحكومات سابقة، كما هو الشأن بالنسبة لوزراء من قبيل مصطفى الخلفي، وحسن عبيابة، ونبيل بنعبد الله، وخالد الناصري.
لكن متتبعين للشأن العام يعتبرون بأن الوزير بايتاس يعاني من ضعف المنجز الحكومي، وهو مشكل لا يخصه بقدر من يتعلق بأداء حكومي يوصف بالضعيف في المجمل.
ملصقات