الأحد 23 مارس 2025, 14:03

ثقافة-وفن

المغني العالمي “ذا ويكند” ينوي تغيير اسمه الفني


نزهة بن عبو نشر في: 11 مايو 2023

صرح نجم البوب العالمي "أبيل تسفاي" المعروف باسم "ذا ويكند"، رغبته في فتح صفحة جديدة وتغيير اسم شهرته ليعود لاسمه الحقيقي "أبيل".

وكشف أسطورة الموسيقى الكندي في تصريح له مع المجلة الأمريكية "w"، أنه حقق كل طموحاته و أحلامه تحت اسم شهرته "ذا ويكند"، وبهذا التغيير يرغب في ولادة جديدة، حيث قال : " لقد بلغت مرحلة أرغب فيها بطي صفحة "ذا ويكند"، سأظل أصنع الموسيقى ربما تحت اسمي الحقيقي "أبيل"، أو تحت اسم "ذاويكند"، لكنني أرغب فعلا في قتل شخصية "ذاويكند" والولادة من جديد".

وأعلن المغني أيضا إلى أن ألبومه القادم سيكون ربما اخر ألبوم له باسم شهرته الحالي، كما نشر العديد من التغريدات على "تويتر"، حيث شارك هذا الخبر مع جمهوره و استشارهم في الموضوع.

وتجدر الإشارة إلى أن "ذا ويكند" من بين أعظم الفنانين في هذه الفترة، حيث تحقق أغانيه نسب مشاهدة قياسية، كما دخل الفنان لموسوعة "غينيس" كأكثر الفنانين شعبية في العالم.

صرح نجم البوب العالمي "أبيل تسفاي" المعروف باسم "ذا ويكند"، رغبته في فتح صفحة جديدة وتغيير اسم شهرته ليعود لاسمه الحقيقي "أبيل".

وكشف أسطورة الموسيقى الكندي في تصريح له مع المجلة الأمريكية "w"، أنه حقق كل طموحاته و أحلامه تحت اسم شهرته "ذا ويكند"، وبهذا التغيير يرغب في ولادة جديدة، حيث قال : " لقد بلغت مرحلة أرغب فيها بطي صفحة "ذا ويكند"، سأظل أصنع الموسيقى ربما تحت اسمي الحقيقي "أبيل"، أو تحت اسم "ذاويكند"، لكنني أرغب فعلا في قتل شخصية "ذاويكند" والولادة من جديد".

وأعلن المغني أيضا إلى أن ألبومه القادم سيكون ربما اخر ألبوم له باسم شهرته الحالي، كما نشر العديد من التغريدات على "تويتر"، حيث شارك هذا الخبر مع جمهوره و استشارهم في الموضوع.

وتجدر الإشارة إلى أن "ذا ويكند" من بين أعظم الفنانين في هذه الفترة، حيث تحقق أغانيه نسب مشاهدة قياسية، كما دخل الفنان لموسوعة "غينيس" كأكثر الفنانين شعبية في العالم.



اقرأ أيضاً
تمديد آجال الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل –قطاع الثقافة، عن تمديد أجل إيداع ملفات الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية برسم سنة 2025 وذلك إلى غاية 25 مارس الجاري. وذكرت الوزارة في بلاغ أن هذا التمديد يأتي استجابة لرغبة عدد من حاملي المشاريع الثقافية والفنية في مد الآجال المحددة لعملية وضع الترشيحات، ما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة. وذكرت الوزارة أن عملية الترشيح ستتم إلكترونيا، لزوما وحصرا، عبر المنصة المخصصة لإيداع الطلبات (http://daam.minculture.gov.ma) التي أعدتها خصيصا لهذا الغرض، وذلك في إطار سعيها الدائم لتسهيل الولوج للخدمات ولتجويد العمل الإداري. يذكر أن القطاعات المعنية بهذا الدعم تهم كلا من قطاع المسرح والموسيقى والفنون التشكيلية والبصرية. ويشمل قطاع المسرح إنتاج وترويج الأعمال المسرحية، وتوطين الفرق المسرحية بالمسارح، والإقامات الفنية وورشات الكتابة والتقنيات، وتنظيم أو المشاركة في المهرجانات والتظاهرات المسرحية، ومسرح وفنون الشارع، والجولات المسرحية الوطنية. أما قطاع الموسيقى، فيشمل الإنتاج الموسيقي والغنائي، وترويج وتوزيع المنتوج الموسيقي والغنائي، والمشاركة في المهرجانات الموسيقية الدولية، والإقامات الفنية، والفنون الاستعراضية والكوريغرافية. من جهته، يشمل قطاع الفنون التشكيلية والبصرية الإقامات الفنية في مجال الفنون التشكيلية والبصرية؛ وتنظيم المعارض والصالونات المتخصصة في الفنون التشكيلية والبصرية؛ والمشاركة في معارض وصالونات الفنون التشكيلية والبصرية؛ والفنون البصرية.
ثقافة-وفن

من لندن إلى المدينة الحمراء: بريطاني يشارك شغفه بمراكش
بعد أن عاش في المغرب لمدة 20 عامًا، أحب المهندس المعماري البريطاني مراكش كثيرًا لدرجة أنه خصص لها كتابًا بعنوان "ظل مراكش". يقول المهندس المعماري البريطاني المولد فيليب بريبنر، الذي يدير فندقا صغيرا يملكه في مراكش، منذ عشرين عاماً: "المناخ في المغرب جميل، والنبيذ رخيص، ولا يوجد عنصرية كامنة هنا كما هو الحال في المملكة المتحدة". كانت رحلته الأولى إلى المغرب في عام 2004. وكان يرافق زوجته في رحلة عمل، وانتهز الفرصة لشراء عقار في المدينة الحمراء. في ذلك الوقت، كان "الرياض متهالكًا" حيث لم يكن لدى الزوجين "الكثير من المال"، لكنهما قررا تجديده قبل افتتاحه كبيت ضيافة في عام 2006، ولم ينظر فيليب إلى الوراء أبدًا، وفقًا لتقارير صحيفة "ميل أونلاين" . ومنذ ذلك الحين، وقع المهندس المعماري البريطاني المولد تحت سحر المدينة. "مراكش مكان ساحر حقًا وموقع رائع. إنه نوع من الواحة، ويمكنك أن تجد كل ما تحتاجه هناك. "في المدينة، جميع المباني بلون موحد، لذا فهي ساحرة حقًا"، كما يصف فيليب. وأضاف: "توجد أيضًا صحراء أجافاي الحجرية القريبة، ومن المدينة يمكنك رؤية جبال الأطلس، حيث يمكنك التزلج إذا كان هناك ما يكفي من الثلج. وبعد ذلك، إذا عبرنا جبال الأطلس، نكتشف الوديان الرائعة، وصحراء الكثبان الرملية والواحات. وبالطبع، الطقس لطيف في معظم الأوقات!". يمكن للمغتربين الذين ينتقلون إلى مراكش اختيار العيش في المدينة القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، والتي تحيط بها الأسواق الملونة والمعالم الرائعة والمساجد وجبال الأطلس" ويتابع فيليب: "تدخل إلى أروع المطاعم ذات البلاط الجميل والديكور المغربي، أو المطاعم الصغيرة، والتي قد تكون على سطح مبنى مع إطلالات جميلة على المدينة". وبحسب قوله، أصبح من الأسهل بكثير على البريطانيين شراء العقارات في المغرب اليوم مقارنة بما كان عليه الحال عندما اشترى رياضه، حيث ارتفع عدد السكان المحليين الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية بدلا من الفرنسية". وعلى الرغم من أن العديد من عمليات شراء العقارات تتم أمام كاتب العدل باللغة الفرنسية أو العربية، إلا أن معظم الناس يتحدثون الآن اللغة الإنجليزية. "منذ عشرين عامًا، كان عدد وكلاء العقارات هنا قليل جدًا، والآن يوجد هنا ما لا يقل عن أربعة أو خمسة وكلاء عقارات إنجليز، وهم في الأساس يهتمون بكل شيء بالنسبة لك"، كما يوضح فيليب. وفيما يتعلق بتكلفة المعيشة، يؤكد المهندس المعماري البريطاني المولد أن المغرب أرخص بكثير من المملكة المتحدة، وأن "الماء والكهرباء رخيصان". ويضيف قائلاً: "إن تناول الطعام المحلي والتسوق في الأسواق المحلية رخيص حقًا" - على الرغم من أنه يمكنك أن تتوقع إنفاق المزيد إذا تناولت الطعام في "المطاعم السياحية" في مراكش أو تسوقت في محلات السوبر ماركت بدلاً من الأسواق.ويسلط الضوء أيضًا على الرعاية الصحية. "الرعاية الصحية ممتازة لأن معظم الأطباء سافروا إلى الخارج للتدريب في فرنسا ثم عادوا، لذا هناك الكثير من العيادات والمستشفيات الخاصة - والأسعار معقولة جدًا". كما أشاد بالضيافة المغربية. ويضيف قائلا "البريطانيون ودودون، لكن المغاربة طيبون للغاية وودودون للغاية". في المغرب، الجميع متسامحون للغاية، لذلك لا يهم إذا كنت أوروبيًا أو من الديانة المسيحية. رغبة فيليب هي العيش في المغرب طوال العام. ولكنه لا يستطيع تحمل هذه الرفاهية في الوقت الراهن، لأنه ليس مواطنا مغربيا. يتعين عليه مغادرة المغرب كل 90 يومًا والعودة إلى بورتو في البرتغال، حيث يعيش الآن بقية العام. "بعد انتقالك إلى المغرب، ستحتاج إلى الحصول على تصريح إقامة للبقاء لأكثر من 90 يومًا، ولكن التنقل عبر البيروقراطية المغربية يمكن أن يكون عملية بطيئة ومجهدة، وتتطلب الصبر والمثابرة"، كما يوضح.
ثقافة-وفن

النجم العالمي أدريان برودي يروج لثقافة السفر في المغرب
استقبل المغرب، خلال الفترة الماضية، النجم الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار أدريان برودي وبطل فلم "عازف البيانو" لتصوير وصلة إشهارية تروج لثقافة السفر والاكتشاف.وقام النجم العالمي بتصوير  إعلان ترويجي على شاكلة فيلم قصير لصالح علامة "مونوس" المتخصصة في صناعة الحقائب، والوصلة الإشهارية التي تحمل عنوان "القسمة"، حيث تجول برودي بين المناظر الطبيعية المغربية، ممتطيا القطار ثم سيارة الأجرة، ليحط رحاله بحقيبة سفره، متعرفا على وجوه أناس جدد يعاملونه بكرم.وحرص برودي خلال هذا الإشهار على تقديم صورة جميلة عن السفر في المغرب، مبرزا جمال محطة لقطار البيضاء المسافرين وزليجها التاريخي، هذا إلى جانب جمال مدينة طنجة.         View this post on Instagram                 A post shared by Monos (@monostravel)
ثقافة-وفن

إصدار جديد لكاتب مصري يسلط الضوء على أحداث زلزال الحوز
أصدر الشاعر والكاتب والصحفي المصري "محمد حميدة" كتابه بعنوان "القاهرة_مراكش، رحلة صحفية إلى جبال الأطلس" عن دار، شمس للنشر والإعلام. ويوثق الكتاب الجديد مشاهداته الحية خلال زلزال المغرب في شتنبر 2023، حيث يعرض من خلاله القصص الإنسانية والمواقف المؤثرة التي شهدها أثناء عمليات الإنقاذ وزيارته للمناطق المتضررة. يتناول الكتاب تفاصيل الحياة في القرى والمدن المتأثرة، مسلطًا الضوء على الطبيعة الثقافية والجغرافية، خاصة في سلاسل جبال الأطلس، حيث تمتزج اللغة الأمازيغية بالعربية. 
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة