رياضة

المغرب يلعب رغما عنه دور “الحكم” في المبارزة عن بعد بين منتخبي الغابون وغانا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 يناير 2022

لم يتوقع المنتخب المغربي أن يلعب رغما عنه دور "الحكم" في النزال المرتقب مساء الثلاثاء في ختام منافسات المجموعة الثالثة بين الغابون وغانا، إذ تتنافس "الفهود" و"النجوم السود" عن كسب التأشيرة الثانية التي ستؤهل صاحبها مباشرة للدور ثمن النهائي من كأس الأمم الأفريقية 2022 المقامة بالكاميرون.وقد انتزع "أسود الأطلس" البطاقة الأولى بعد فوزها في الجولتين السابقتين، على غانا 1-صفر ثم على جزر القمر 2-صفر، وبالتالي سيكون عنوان مهمتها أمام الغابون "تفادي الخسارة" عندما يلتقي الفريقان على ملعب "أحمد أهيجو" في العاصمة الكاميرونية ياوندي عند الساعة الثامنة مساء. فهي تحتل المركز الأول برصيد ست نقاط فيما "الفهود في المركز الثاني بأربع نقاط، بعد أن فازت على جزر القمر 1-صفر ثم تعادلت أمام غانا 1-1.سيكون لاعبو المدرب الفرنسي البوسني وحيد خليلوزيتش حتما في "النزاع"، إذ أن التعادل سيخدم مصلحة الغابون من دون أن يلحق بهم الضرر، ذلك أنهم سيحتفظون في هذه الحالة بصدارة الترتيب التي ستمسح لهم بخوض مباراة ثمن النهائي على ملعب أهيجو في 25 يناير ضد صاحب المركز الثالث في إحدى المجموعات التالية: الأولى (الرأس الأخضر) أو الثانية (ربما غينيا) أو السادسة (تونس أو مالي أو غامبيا).هل تتذكرون الحكم الزامبي جاني سيكازوي؟وقال خليلوزيتش إن المغرب تلقى الخسارة الوحيدة منذ توليه تدريبات المغرب قبل 28 شهرا كانت عل يد الغابون، مؤكدا أن المواجهة بكأس الأمم الأفريقية 2022 ستكون ثأرية، مضيفا أن عينه على الفوز بثلاث نقاط تعزز صدارة فريقه وتعطيه ثقة يحتاج إليها قبل خوض الأدوار الإقصائية.وتحمل مباراة المغرب-الغابون مفاجأة طريفة غريبة إذ أن الحكم الزامبي جاني سيكازوي الذي اكتسب شهرة عالمية منذ أن أوقف المبارزة بين منتخبي تونس ومالي (ضمن منافسات المجموعة السادسة) قبل أوانها سيتولى تقنية المساعدة بالفيديو "في أي آر"، فيما يدير المباراة الحكم الموريتاني دحان بايدا.من جانبها، ليس أمام غانا بقيادة الشقيقين أندري وجوردن آيو خيارا آخر سوى الفوز على فريق جزر القمر بفارق هدفين أو أكثر لأجل ضمان التأهل المباشر. وإلا ستنتظر بدورها نهاية نتائج المجموعات الأخرى لمعرفة مصيرها بالمنافسة التي فازت بها أربع مرات في السابق آخرها عام 1982 بليبيا.أما جزر القمر، التي تشارك للمرة الأولى في البطولة، فستلعب على ورقة المركز الثالث للإبقاء على حظوظها في العبور، لكن الأمر يبدو مستحيلا.السنغال وغينيا في طريقهما للدور المقبلفي المجموعة الثانية، يتجه منتخبا غرب أفريقيا السنغال وغينيا بثبات نحو دور الـ16. ويحتل البلدان الجاران المركز الأول برصيد أربع نقاط لكل منها بعد فوزهما بمباراة وتعادلهما الجمعة على ملعب "كويكونغ ستاديوم" في بافوسام برسم الجولة الثانية. وهذا معناه أن تعادلا سيكفيهما ظهر الثلاثاء (الساعة الخامسة بعد الظهر، الرابعة توقيت غرينتش) عندما يواجه زملاء مهاجم ليفربول ساديو مانيه زمبابوي في بافوسام، وزميله في الفريق الإنكليزي نابي كيتا مالاوي في ياوندي.لكن التنافس بينهما سيكون أيضا على صدارة المجموعة التي من شأنها أن تجنب صاحبها نمن مواجهة إحدى الفرق الكبرى في ثمن النهائي مثل تونس أو مالي.

لم يتوقع المنتخب المغربي أن يلعب رغما عنه دور "الحكم" في النزال المرتقب مساء الثلاثاء في ختام منافسات المجموعة الثالثة بين الغابون وغانا، إذ تتنافس "الفهود" و"النجوم السود" عن كسب التأشيرة الثانية التي ستؤهل صاحبها مباشرة للدور ثمن النهائي من كأس الأمم الأفريقية 2022 المقامة بالكاميرون.وقد انتزع "أسود الأطلس" البطاقة الأولى بعد فوزها في الجولتين السابقتين، على غانا 1-صفر ثم على جزر القمر 2-صفر، وبالتالي سيكون عنوان مهمتها أمام الغابون "تفادي الخسارة" عندما يلتقي الفريقان على ملعب "أحمد أهيجو" في العاصمة الكاميرونية ياوندي عند الساعة الثامنة مساء. فهي تحتل المركز الأول برصيد ست نقاط فيما "الفهود في المركز الثاني بأربع نقاط، بعد أن فازت على جزر القمر 1-صفر ثم تعادلت أمام غانا 1-1.سيكون لاعبو المدرب الفرنسي البوسني وحيد خليلوزيتش حتما في "النزاع"، إذ أن التعادل سيخدم مصلحة الغابون من دون أن يلحق بهم الضرر، ذلك أنهم سيحتفظون في هذه الحالة بصدارة الترتيب التي ستمسح لهم بخوض مباراة ثمن النهائي على ملعب أهيجو في 25 يناير ضد صاحب المركز الثالث في إحدى المجموعات التالية: الأولى (الرأس الأخضر) أو الثانية (ربما غينيا) أو السادسة (تونس أو مالي أو غامبيا).هل تتذكرون الحكم الزامبي جاني سيكازوي؟وقال خليلوزيتش إن المغرب تلقى الخسارة الوحيدة منذ توليه تدريبات المغرب قبل 28 شهرا كانت عل يد الغابون، مؤكدا أن المواجهة بكأس الأمم الأفريقية 2022 ستكون ثأرية، مضيفا أن عينه على الفوز بثلاث نقاط تعزز صدارة فريقه وتعطيه ثقة يحتاج إليها قبل خوض الأدوار الإقصائية.وتحمل مباراة المغرب-الغابون مفاجأة طريفة غريبة إذ أن الحكم الزامبي جاني سيكازوي الذي اكتسب شهرة عالمية منذ أن أوقف المبارزة بين منتخبي تونس ومالي (ضمن منافسات المجموعة السادسة) قبل أوانها سيتولى تقنية المساعدة بالفيديو "في أي آر"، فيما يدير المباراة الحكم الموريتاني دحان بايدا.من جانبها، ليس أمام غانا بقيادة الشقيقين أندري وجوردن آيو خيارا آخر سوى الفوز على فريق جزر القمر بفارق هدفين أو أكثر لأجل ضمان التأهل المباشر. وإلا ستنتظر بدورها نهاية نتائج المجموعات الأخرى لمعرفة مصيرها بالمنافسة التي فازت بها أربع مرات في السابق آخرها عام 1982 بليبيا.أما جزر القمر، التي تشارك للمرة الأولى في البطولة، فستلعب على ورقة المركز الثالث للإبقاء على حظوظها في العبور، لكن الأمر يبدو مستحيلا.السنغال وغينيا في طريقهما للدور المقبلفي المجموعة الثانية، يتجه منتخبا غرب أفريقيا السنغال وغينيا بثبات نحو دور الـ16. ويحتل البلدان الجاران المركز الأول برصيد أربع نقاط لكل منها بعد فوزهما بمباراة وتعادلهما الجمعة على ملعب "كويكونغ ستاديوم" في بافوسام برسم الجولة الثانية. وهذا معناه أن تعادلا سيكفيهما ظهر الثلاثاء (الساعة الخامسة بعد الظهر، الرابعة توقيت غرينتش) عندما يواجه زملاء مهاجم ليفربول ساديو مانيه زمبابوي في بافوسام، وزميله في الفريق الإنكليزي نابي كيتا مالاوي في ياوندي.لكن التنافس بينهما سيكون أيضا على صدارة المجموعة التي من شأنها أن تجنب صاحبها نمن مواجهة إحدى الفرق الكبرى في ثمن النهائي مثل تونس أو مالي.



اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة