جهوي

المركز الجهوي للاستثمار بجهة مراكش يعقد مجلسه الاداري بأجندة خاصة لتشجيع المقاولات


لحسن وانيعام نشر في: 1 نوفمبر 2022

اجتماع  بأجندة خاصة للمجلس الإداري للمركز الجهوي للاستثمار، ترأسه والي جهة مراكش ـ لآسفي، كريم قسي لحلو، يوم أول أمس الاثنين 31 أكتوبر المنصرم بمقر ولاية مراكش ـ آسفي.والي الجهة، في كلمة افتتاح أشغال الاجتماع، ذكر بالتعليمات الملكية في مجال الاستثمار، وأكد بأن انعقاد هذا الاجتماع هو فرصة لإعادة التأكيد على الأدوار الأساسية الموكلة إلى المركز الجهوي للاستثمار في مجال تشجيع الاستثمار وخلق فرص الشغل. وقال إن هذا الأمر يتطلب دعم الاستراتيجيات المعتمدة، والتي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة في الجهة، وإيلاء اهتمام خاص للاستماع إلى اهتمامات المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين ومواكبتهم ودعمهم.وقدم محمد أمين السبيبي، مدير المركز بالنيابة إنجازات الفترة الممتدة من يناير إلى سبتمبر 2022، واستعرض معطيات البرنامج المؤقت لعام 2023، وكذا تقرير لجنة التخطيط الاستراتيجي المتخصصة بتطوراته وأدائه.وسجل المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش ـ آسفي إنشاء 5137 شركة خلال الأشهر التسع الأولى من العام الحالي، مما أدى إلى خلق أكثر من 19 ألف وظيفة بإجمالي استثمارات تقدر بنحو 1323 مليون درهم.وفيما يخص رواد الأعمال حاملي المشاريع، فقد واكبت فرق المركز أكثر من 1000 شخص للاستفادة من عروض البنوك والهياكل التي تحمل علامة تمويلكم والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وما إلى ذلك. كما تمكن 512 من رواد الأعمال من الحصول على القبول المبدئي لتمويل مشاريعهم.وفي ما يتعلق بالاستثمار، فقد واكب المركز 178 مستثمرًا في قطاعات مختلفة، بما في ذلك الصناعة والسياحة والتجارة والخدمات والمعلوميات.وفي السياق ذاته، سجلت اللجنة الجهوية الموحدة للاستثمار، خلال الفترة الممتدة من يناير إلى سبتمبر 2022، تباينًا يزيد عن 70٪ في عدد المشاريع المقدمة إلى اللجنة بين عامي 2021 و2022، بـ 15 مليار درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مما سيؤدي إلى خلق أكثر من 12 ألف فرصة عمل.وبخصوص خطة عمل المركز لعام 2023، فقد تم الحديث عن مجموعة من اللقاءات من بينها: “الأيام المفتوحة “؛ و “اللجنة الجهوية لمناخ الأعمال “؛ فضلا عن مشاركة المركز الجهوي، تحت رعاية ولاية مراكش-آسفي، في العديد من المعارض والتظاهرات.ووضع المركز ضمن أولوياته دعم المستثمر والشركاء وترسيخ ديناميكية الإقلاع الاقتصادي، وكذا إنشاء نظام رقمي يرتكز على ذكاء الأعمال، ورقمنة الإجراءات وتبسيطها.وتضع خطة عمل المركز الجهوي للاستثمار لسنة 2023 إعادة تفعيل ريادة الأعمال أيضا من ضمن الأولويات الكبرى، بالإضافة إلى تعزيز هياكل المقاولات الصغيرة وجد الصغيرة وتحديد التحديات التي يواجهها المستثمرون، والمعرفة المعمقة بالنظام الاقتصادي الجهوي، وتحسين بيئة الأعمال.وستعرف جهة مراكش-آسفي لعام 2023 إطلاق عدة حملات تركز على الترويج للمنطقة، ولا سيما حملة “فخر الانتماء” وحملة “التوعية”. كما ستستقبل عمالة وأقاليم جهة مراكش آسفي نسخات جديدة من قافلة ريادة الأعمال، اعتبارًا من يناير 2023، بالإضافة إلى تنظيم نسخة جديدة من “المعرض الرقمي لريادة الأعمال” لمواكبة برنامج الادماج الاقتصادي للشباب. كما سيستفيد مستثمرون مغاربة العالم من لقاءات افتراضية عن بعد، مع خبراء المركز الجهوي للاستثمار مراكش آسفي.  

اجتماع  بأجندة خاصة للمجلس الإداري للمركز الجهوي للاستثمار، ترأسه والي جهة مراكش ـ لآسفي، كريم قسي لحلو، يوم أول أمس الاثنين 31 أكتوبر المنصرم بمقر ولاية مراكش ـ آسفي.والي الجهة، في كلمة افتتاح أشغال الاجتماع، ذكر بالتعليمات الملكية في مجال الاستثمار، وأكد بأن انعقاد هذا الاجتماع هو فرصة لإعادة التأكيد على الأدوار الأساسية الموكلة إلى المركز الجهوي للاستثمار في مجال تشجيع الاستثمار وخلق فرص الشغل. وقال إن هذا الأمر يتطلب دعم الاستراتيجيات المعتمدة، والتي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة في الجهة، وإيلاء اهتمام خاص للاستماع إلى اهتمامات المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين ومواكبتهم ودعمهم.وقدم محمد أمين السبيبي، مدير المركز بالنيابة إنجازات الفترة الممتدة من يناير إلى سبتمبر 2022، واستعرض معطيات البرنامج المؤقت لعام 2023، وكذا تقرير لجنة التخطيط الاستراتيجي المتخصصة بتطوراته وأدائه.وسجل المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش ـ آسفي إنشاء 5137 شركة خلال الأشهر التسع الأولى من العام الحالي، مما أدى إلى خلق أكثر من 19 ألف وظيفة بإجمالي استثمارات تقدر بنحو 1323 مليون درهم.وفيما يخص رواد الأعمال حاملي المشاريع، فقد واكبت فرق المركز أكثر من 1000 شخص للاستفادة من عروض البنوك والهياكل التي تحمل علامة تمويلكم والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وما إلى ذلك. كما تمكن 512 من رواد الأعمال من الحصول على القبول المبدئي لتمويل مشاريعهم.وفي ما يتعلق بالاستثمار، فقد واكب المركز 178 مستثمرًا في قطاعات مختلفة، بما في ذلك الصناعة والسياحة والتجارة والخدمات والمعلوميات.وفي السياق ذاته، سجلت اللجنة الجهوية الموحدة للاستثمار، خلال الفترة الممتدة من يناير إلى سبتمبر 2022، تباينًا يزيد عن 70٪ في عدد المشاريع المقدمة إلى اللجنة بين عامي 2021 و2022، بـ 15 مليار درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مما سيؤدي إلى خلق أكثر من 12 ألف فرصة عمل.وبخصوص خطة عمل المركز لعام 2023، فقد تم الحديث عن مجموعة من اللقاءات من بينها: “الأيام المفتوحة “؛ و “اللجنة الجهوية لمناخ الأعمال “؛ فضلا عن مشاركة المركز الجهوي، تحت رعاية ولاية مراكش-آسفي، في العديد من المعارض والتظاهرات.ووضع المركز ضمن أولوياته دعم المستثمر والشركاء وترسيخ ديناميكية الإقلاع الاقتصادي، وكذا إنشاء نظام رقمي يرتكز على ذكاء الأعمال، ورقمنة الإجراءات وتبسيطها.وتضع خطة عمل المركز الجهوي للاستثمار لسنة 2023 إعادة تفعيل ريادة الأعمال أيضا من ضمن الأولويات الكبرى، بالإضافة إلى تعزيز هياكل المقاولات الصغيرة وجد الصغيرة وتحديد التحديات التي يواجهها المستثمرون، والمعرفة المعمقة بالنظام الاقتصادي الجهوي، وتحسين بيئة الأعمال.وستعرف جهة مراكش-آسفي لعام 2023 إطلاق عدة حملات تركز على الترويج للمنطقة، ولا سيما حملة “فخر الانتماء” وحملة “التوعية”. كما ستستقبل عمالة وأقاليم جهة مراكش آسفي نسخات جديدة من قافلة ريادة الأعمال، اعتبارًا من يناير 2023، بالإضافة إلى تنظيم نسخة جديدة من “المعرض الرقمي لريادة الأعمال” لمواكبة برنامج الادماج الاقتصادي للشباب. كما سيستفيد مستثمرون مغاربة العالم من لقاءات افتراضية عن بعد، مع خبراء المركز الجهوي للاستثمار مراكش آسفي.  



اقرأ أيضاً
درك قلعة السراغنة يفك لغز جريمة قتل بشعة
قامت عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة، أمس الأربعاء، بإحالة سيدة وعشيقها على أنظار الوكيل العام للملك، بعد انتهاء التحقيق معهما بخصوص تورطهما في جريمة قتل بشعة. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد أظهرت التحقيقات الأولية  التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة أن سيدة أقدمت  رفقة عشيقها على استدراج طليقها إلى الحقل من أجل الانتقام منه. وشرع عشيق السيدة المذكورة في التشاجر مع الضحية، قبل أن ينهال عليه بعدة طعنات غادرة بواسطة سلاح أبيض. وقامت الطليقة بإنكار جميع التهم المنسوبة لها في البداية، لكنها سرعان ما اعترفت بالجريمة التي ارتكبت. وجرى، الأحد الماضي، العثور على جثة شخص في الأربعينيات من عمره، ملقاة في منطقة نائية بجماعة بني عامر على الطريق الرابطة بين قلعة السراغنة ومنطقة لبروج، حيث بدت عليها آثار ضرب شديد وكانت مضرجة في الدماء.
جهوي

مصدر مسؤول بمديرية التعليم بالرحامنة لـ”كشـ24″: لا تضييق على المتصرفين التربويين وأبواب الحوار مفتوحة
وجه مجموعة من المتصرفين التربويين بمديرية التعليم بإقليم الرحامنة، انتقادات شديدة اللهجة للمدير الاقليمي، متهمين اياه بالتحيز، واستغلال السلطة، وهو الأمر الذي اعتبروه خرقا لمبدأ الحياد وواجب التحفظ وممارساته للسياسات التضييقية ضد المتصرفين التربويين وحجر حقهم في النضال المشروع. وفي هذا السياق، أكد مصدر مسؤول بالمديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أنه من حق المتصرفين التربويين التعبير عن مطالبهم والدفاع عنها طالما يعتبرونها مشروعة، مشيرا إلى أن هذه المطالب تندرج في الغالب ضمن الإطار المهني. وأوضح المصدر ذاته أن المديرية عملت، خلال الأسابيع الماضية، على إدراج مطالب المديرات والمديرين ضمن جدول أعمال اجتماع رسمي، حيث جرى مناقشتها بشكل مسؤول وجدي، مؤكدا في السياق ذاته أن أبواب الحوار تظل مفتوحة أمام جميع المتصرفين، وأن المديرية نظمت سلسلة من اللقاءات التواصلية مع مختلف الفاعلين التربويين بالإقليم. وأضاف المصدر أن المطالب ذات الطابع الوطني تظل من اختصاص الجهات المركزية، مبرزا أن المدير الإقليمي يشتغل في انسجام تام مع التوجيهات الوزارية، ويحرص على بناء علاقة مهنية قائمة على التفاهم والتعاون مع المتصرفين التربويين، باعتبارهم امتدادا للمديرية داخل المؤسسات التعليمية. وختم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن جميع الأطر والهيئات لها كامل الحق في المطالبة بتحقيق وتنزيل مطالبها المشروعة على أرض الواقع، لما لذلك من دور أساسي في تجويد المنظومة التعليمية وضمان تعليم يليق بكافة أبناء وبنات الشعب المغربي.
جهوي

حملات السلطات تغضب أصحاب “الكاروات” بقلعة السراغنة
شهدت مدينة قلعة السراغنة في الآونة الأخيرة تصاعدًا في الاحتجاجات من قبل أصحاب العربات المجرورة بالدواب، المعروفة محليًا بـ"الكاروات"، وذلك عقب الحملة الأمنية المكثفة التي انطلقت في 6 مايو 2025، والتي أشرفت عليها السلطات المحلية بتنسيق مع مصالح الأمن الوطني والجماعة الترابية، واستهدفت تنظيم حركة السير والجولان داخل المدينة ومكافحة ظاهرة العربات العشوائية التي تشوه المنظر العام وتعرقل المرور. أعرب العديد من أصحاب العربات عن استيائهم من الإجراءات المتخذة، معتبرين أن الحملة تستهدف مصدر رزقهم الوحيد. وأشاروا إلى أن العديد منهم يعتمدون على هذه العربات في نقل البضائع والركاب، خاصة في المناطق النائية حيث تفتقر وسائل النقل الحديثة. كما أبدوا قلقهم من عدم وجود بدائل اقتصادية واجتماعية تضمن لهم دخلاً ثابتًا في ظل الظروف الحالية. وطالب المحتجون بضرورة توفير حلول بديلة تضمن لهم الاستمرار في عملهم دون المساس بمصالحهم. كما دعوا إلى فتح حوار مع السلطات المحلية لإيجاد آليات تنظيمية تسمح لهم بمزاولة نشاطهم بشكل قانوني وآمن، مع احترام القوانين المعمول بها في المدينة. ومن جانبها، أكدت السلطات المحلية أن الحملة تهدف إلى تحسين المشهد الحضري وتنظيم حركة السير، وأنها ستتواصل خلال الأيام والأسابيع المقبلة. وأشارت إلى أن العربات المحجوزة ستخضع للتعامل وفقًا للمساطر القانونية، مع ضمان احترام حقوق أصحابها وتوثيق كافة مراحل العملية. رغم هذه الجهود، لا تزال ظاهرة العربات المجرورة بالدواب تشكل تحديًا أمام السلطات المحلية، مما يستدعي تكثيف الحملات التوعوية والزجرية، وتعزيز التعاون بين مختلف المتدخلين لضمان تطبيق القانون والحفاظ على النظام العام بالمدينة.
جهوي

مركز مغربي: قلعة السراغنة تحولت إلى مقبرة للمشاريع التنموية
عبّر المكتب الإقليمي قلعة السراغنة التابع للمركز المغربي لحقوق الإنسان، عن بالغ قلقه واستيائه إزاء الوضعية التنموية المقلقة التي يعرفها إقليم قلعة السراغنة، والتي تتجلى في عدد من المشاريع الحيوية المتوقفة والمتعثرة والحبيسة رفوف الإدارة، مما حول الإقليم إلى ما يشبه "مقبرة للمشاريع التنموية". وقال بيان استنكاري للمكتب الإقليمي، "رغم التنبيهات المتكررة وإثارة الانتباه إلى خطورة هذه الوضعية، إلا أن الجهات المعنية لا تزال تنتهج سياسة الآذان الصماء، غير آبهة بتداعيات هذا الجمود ". ودعا المصدر ذاته إلى تبني رؤية تنموية واضحة وجادة تضمن إخراج المشاريع المتعثرة إلى حيز التنفيذ في أقرب الآجال، مطالبا بإنهاء حالة الانتظار والتسويف التي تطبع تدبير الشأن العام المحلي والإقليمي، واعتماد إجراءات عاجلة وملموسة تسهم في تحريك الوضعية التنموية. وسجل المركز المغربي لحقوق الإنسان بقلعة السراغنة، بقلق بالغ، جملة من الاختلالات والمشاريع المتعثرة التي تشكل عنوانًا لهذا الجمود منها، العجز الواضح عن تعبئة عقار جماعي لإنجاز كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، بالإضافة إلى تأخر في فتح المركب الديني والثقافي رغم انتهاء الأشغال. كما سجل المكتب الاقليمي التأخر في فتح المركب الثقافي في وجه الساكنة، وكذا تعثر وتأخر في إخراج السوق الأسبوعي الجديد، والمجزرة البلدية، وسوق الجملة للخضر والفواكه إلى الوجود، بالإضافة إلى فشل ذريع في فتح أسواق القرب النموذجية التي صرفت عليها أموالا من صندوق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتي أصبحت عرضة للإهمال. البيان ذاته سجل تأخر فادح في إطلاق مشروع إحداث المنطقة الصناعية الجديدة، التي من شأن إحداثها تشجيع الاستثمار وخلق فرص الشغل، بالإضافة إلى الإصرار غير المبرر على الاستمرار في إغلاق أبواب الحمامات في وجه المواطنين ومغاسل السيارات، مما يضيق على مستخدميهم في أرزاقهم. وأثار المكتب الاقليمي الانتباه إلى الوضعية المزرية التي آل إليها منتزه المربوح الذي يشكل متنفسا للساكنة، إلى جانب تعثر واضح في إنجاز في المطرح الإقليمي للنفايات، وما يترتب عنه من استمرار معاناة الساكنة المجاورة مع الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة. واسترسل المكتب الإقليمي قلعة السراغنة التابع للمركز المغربي لحقوق الإنسان قائلا: "والغريب والعجيب أنه وبعد انتظار ما يقارب ستة سنوات يصدر عامل الإقليم قرارا في شهر أبريل 2025 يقضي بإجراء بحث عمومي يتعلق بدراسة تأثيره على البيئة بالمنطقة المزمع إحداثه بها !"، مشيرا إلى التأخر الكبير في تهيئة شارع الجيش الملكي، ما يزيد من معاناة مستعمليه. وعبّر الفرع الإقليمي، عن استنكاره الشديد لهذه الوضعية، مطالبا "الجهات المسؤولة بتحمل مسؤولياتها كاملة والتعجيل بإخراج هذه المشاريع إلى حيز التنفيذ، بما يحقق تطلعات ساكنة الإقليم في تنمية حقيقية وشاملة، ويرفع عنهم حالة هذا الجمود الجلي" حسب تعبير البيان ذاته.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة