المخرج محمد نظيف.. السينما المغربية تشهد تطورا مهما في إنتاج الأفلام – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 17:25

ثقافة-وفن

المخرج محمد نظيف.. السينما المغربية تشهد تطورا مهما في إنتاج الأفلام


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 مارس 2020

قال الممثل والمخرج المغربي محمد نظيف إن السينما المغربية تشهد تطورا مهما على مستوى إنتاج الأفلام، كما أن عددا من هذه الأعمال السينمائية تشارك في مهرجانات دولية كبرى، ما يجعلها تبصم على حضور متميز في عدد من التظاهرات الفنية بالخارج.وأضاف محمد نظيف في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش مشاركته في الدورة الواحدة والعشرين للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة بفيلم نساء الجناح "ج"، أن تطوير السينما المغربية أكثر يفرض بلورة أفكار جديدة من خلال كتابة سيناريوهات جيدة، وتجاوز مشكلة التوزيع، والتوفر على مزيد من القاعات السينمائية بمختلف المدن.وبخصوص فيلمه المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة للمهرجان، أوضح السينمائي المغربي أن فكرته كانت نابعة من رغبة حقيقية في تسليط الضوء على مرض العصر "الاكتئاب" خاصة لدى النساء، مشيرا إلى أنه حرص على منح مساحة مهمة للممثلات اللواتي تقاسمن أدوار البطولة في هذا العمل السينمائي، و هن أسماء الحضرمي وريم فتحي وجليلة التلمسي وإيمان المشرفي إلى جانب ممثلين آخرين، حيث تم طرح قضايا أخرى موازية تهم النساء من خلال قصص مختلفة يتطرق إليها الفيلم.وأشار محمد نظيف الذي سبق له أن اشتغل على مواضيع تهم المرأة، أن التحدي الذي واجهه أثناء إنجاز هذا الفيلم تمثل في عامل الوقت، حيث كان فريق العمل يسابق الزمن للانتهاء من إنجاز الفيلم.وفي مقارنة بين تجربتيه ممثلا ومخرجا، قال نظيف إنه يميل إلى التمثيل لأن بدايته انطلقت من التمثيل في المسرح والسينما والتلفزيون، معتبرا الإخراج مسؤولية كبيرة، حيث يتعين الدفاع عن تصور ورؤيا للعمل الفني، إضافة إلى مهمة تسيير فريق العمل والاهتمام بكل تفاصيل الفيلم، بخلاف التمثيل الذي يركز فيه الممثل فقط على الدور والشخصية التي سيؤديها.من جهة أخرى، اعتبر صاحب فيلم نساء الجناح "ج" أن المهرجان الوطني للفيلم بطنجة يكتسي أهمية كبرى للسينمائيين المغاربة، لأنه يشكل مناسبة للتواصل والنقاش وتبادل الأفكار والآراء حول كل ما يتعلق بالفن السابع، وذلك من خلال الندوات واللقات التي تنظم في إطار هذه التظاهرة الفنية.يذكر أن رصيد محمد نظيف الفني يضم العديد من الأفلام السينمائية و التلفزيونية أبرزها "تسقط الخيل تباعا"، و"رحيمو"، و"باب المدينة"، و"الأندلس مونامور".

قال الممثل والمخرج المغربي محمد نظيف إن السينما المغربية تشهد تطورا مهما على مستوى إنتاج الأفلام، كما أن عددا من هذه الأعمال السينمائية تشارك في مهرجانات دولية كبرى، ما يجعلها تبصم على حضور متميز في عدد من التظاهرات الفنية بالخارج.وأضاف محمد نظيف في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش مشاركته في الدورة الواحدة والعشرين للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة بفيلم نساء الجناح "ج"، أن تطوير السينما المغربية أكثر يفرض بلورة أفكار جديدة من خلال كتابة سيناريوهات جيدة، وتجاوز مشكلة التوزيع، والتوفر على مزيد من القاعات السينمائية بمختلف المدن.وبخصوص فيلمه المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة للمهرجان، أوضح السينمائي المغربي أن فكرته كانت نابعة من رغبة حقيقية في تسليط الضوء على مرض العصر "الاكتئاب" خاصة لدى النساء، مشيرا إلى أنه حرص على منح مساحة مهمة للممثلات اللواتي تقاسمن أدوار البطولة في هذا العمل السينمائي، و هن أسماء الحضرمي وريم فتحي وجليلة التلمسي وإيمان المشرفي إلى جانب ممثلين آخرين، حيث تم طرح قضايا أخرى موازية تهم النساء من خلال قصص مختلفة يتطرق إليها الفيلم.وأشار محمد نظيف الذي سبق له أن اشتغل على مواضيع تهم المرأة، أن التحدي الذي واجهه أثناء إنجاز هذا الفيلم تمثل في عامل الوقت، حيث كان فريق العمل يسابق الزمن للانتهاء من إنجاز الفيلم.وفي مقارنة بين تجربتيه ممثلا ومخرجا، قال نظيف إنه يميل إلى التمثيل لأن بدايته انطلقت من التمثيل في المسرح والسينما والتلفزيون، معتبرا الإخراج مسؤولية كبيرة، حيث يتعين الدفاع عن تصور ورؤيا للعمل الفني، إضافة إلى مهمة تسيير فريق العمل والاهتمام بكل تفاصيل الفيلم، بخلاف التمثيل الذي يركز فيه الممثل فقط على الدور والشخصية التي سيؤديها.من جهة أخرى، اعتبر صاحب فيلم نساء الجناح "ج" أن المهرجان الوطني للفيلم بطنجة يكتسي أهمية كبرى للسينمائيين المغاربة، لأنه يشكل مناسبة للتواصل والنقاش وتبادل الأفكار والآراء حول كل ما يتعلق بالفن السابع، وذلك من خلال الندوات واللقات التي تنظم في إطار هذه التظاهرة الفنية.يذكر أن رصيد محمد نظيف الفني يضم العديد من الأفلام السينمائية و التلفزيونية أبرزها "تسقط الخيل تباعا"، و"رحيمو"، و"باب المدينة"، و"الأندلس مونامور".



اقرأ أيضاً
زوجة الرئيس الفرنسي تحضر افتتاح فعاليات مهرجان الموسيقى العريقة بفاس
يرتقب أن تحضر بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، فعاليات افتتاح الدورة الـ28 لمهرجان الموسيقى العريقة بفاس والتي من المرتقب تنظيمها خلال الفترة الممتدة بين 16 و24 ماي القادم. وقالت المصادر إن هذا الحضور يشكل رسالة أخرى لتجسيد  متانة العلاقات بين الدولتين. ودأبت الأميرة للالة حسناء في السنوات الأخيرة على افتتاح فعاليات هذا المهرجان الذي يحظى بالرعاية الملكية السامية. واختار المهرجان الذي يحظى بحضور وازن لعدد من مشاهير الموسيقى الروحية عبر العالم، شعار "انبعاثات" لدورته المرتقبة. وعادة ما يتم تنظيم أبرز فعالياته الموسيقية في باب الماكينة بفاس العتيقة. لكن فضاءات المدينة العتيقة تشهد أيضا عددا من الفقرات يحضرها فنانون مغاربة. وتستعد المدينة، طبقا لبرنامج الدورة، استقبال أزيد من 200 فنانا من حوالي 15 بلدا. فيما ستخصص الدورة لتكريم القارة الإفريقية.  
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. برنامج متنوع للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين في المعرض الدولي للكتاب
تشارك المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين التي تترأسها الاميرة للا لمياء، في الدورة 30 للمعرض الدولي للكتاب في الرباط، من خلال برنامج غني ومتنوع، وفضاء جد هام يبرز اهم انجازات المنظمة في مختلف المجالات، وفي مجال الكتاب بصفة خاصة، فضلا عن مشاركتها في ورشات تقنية وفي ندوات هامة على هامش فعاليات المعرض بشراكة مع عدة هيئات بارزة. 
ثقافة-وفن

مهرجان “أرابيسك” مونبليي يحتفي بالمغرب في عامه العشرين
أعلن منظمو مهرجان "أرابيسك" مونبليي، أمس الثلاثاء بالرباط، في ندوة صحفية إيذانا بانطلاق التحضيرات، أن المهرجان يحتفل بذكراه العشرين هذا العام، بتركيز استثنائي على المغرب. وستحتفي هذه الدورة الخاصة، التي ستقام من 9 إلى 21 شتنبر المقبل، بالشراكة بين مؤسسة "هبة" ومجلس بلدية مونبليي، بتنوع الفنون المغربية والعربية، من خلال برمجة تمزج بين الموسيقى والمسرح والسينما وغيرها من مختلف أشكال التعبير الثقافي. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أبرز المدير العام لمؤسسة "هبة"، مروان فشان، أن المؤسسة ستحرص على وضع "Focus Maroc"، وهو برنامج غير مسبوق سيحتفي بغنى وتنوع المشهد الفني المغربي. وأوضح أن البرنامج يثمن إلى جانب الموسيقى مختلف أشكال التعبير الفني والثقافي الأخرى، بهدف دعم وتشجيع الفنانين والمبدعين المغاربة الشباب على الساحة الدولية. من جهة أخرى، أبرز مدير مهرجان "أرابيسك" مونبليي، حبيب دشراوي، الطابع الاستثنائي لهذه الدورة الخاصة، لافتا إلى أن المهرجان يعتبر التظاهرة الأوروبية الرئيسية المخصصة لفنون العالم العربي. واعتبر أن هذا التعاون يتوخى تقديم نظرة متجددة على الإبداع المغربي وضمان إشعاع التنوع الثقافي في العالم العربي ليصل إلى الجمهور الأوروبي. من جهته، أكد رئيس بلدية مونبليي، ميشيل دولافوس، على أهمية المهرجان كجسر للحوار والتقارب بين الثقافات المتوسطية والعربية. وبعدما نوه بالتزام المنظمين والفنانين، سلط الضوء على مساهمة هذه التظاهرة في توطيد روابط الصداقة والتعاون بين فرنسا والمغرب، فضلا عن تعزيز التنوع الفني والعيش المشترك في مونبليي. ويقترح مهرجان "أرابيسك"، الذي يستقطب أزيد من 20 ألف متفرج كل عام على مدى 15 يوما، برنامجا متنوعا من الفعاليات في أماكن رمزية بالمدينة الفرنسية، إذ يجمع بين الموسيقى والمسرح والسينما والرقص وفن الخط والطبخ، بما يتيح الفرصة للانغماس في التراث الغني والإبداع المعاصر للعالم العربي.
ثقافة-وفن

الرابور “طوطو” يكشف حقيقة إدانته بالحبس
تفاعل الرابور المغربي "الجراندي طوطو" مع التقارير الإعلامية التي نشرتها العديد من المنابر والتي تؤكد صدور حكم قضائي يقضي بسجنه. وأوضح "طوطو"، حسب بيان صحفي شاركه عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، عن رغبته في توضيح الحقيقة للرأي العام، ردا على معلومات غير دقيقة ومغرضة تم تداولها مؤخرا من طرف بعض وسائل الإعلام المغربية، والتي توحي زورًا بصدور حكم جديد أو عقوبة سجنية في حقه". وأضاف المصدر ذاته، أنه "على عكس ما تم الترويج له بشكل خاطئ ومبالغ فيه، لم يصدر أي حكم بعقوبة سالبة للحرية في حق الفنان كما أنه لا توجد أي متابعة أو عقوبة سجنية حالية أو مرتقبة. أما القرار القضائي الصادر في يناير 2023، فقد قضى بعقوبة موقوفة التنفيذ، تم تنفيذها قانونيًا بالكامل، دون أن يُنفذ في حقه أي إجراء احتجازي”. وأكد الرابور "طوطو" “أن هذه الحملة الجديدة من التضليل الإعلامي تمثل محاولة متكررة للنيل من سمعته، وخلق جدل مفتعل حول وقائع سبق أن فصل فيها القضاء بشكل نهائي، وتم تأكيدها خلال مرحلة الاستئناف، وفقا للمساطر القضائية المعمول بها”. وأعلن "الجراندي طوطو" أنه يحتفظ إلى جانب فريقه القانوني بحق اللجوء إلى القضاء، ومتابعة كل جهة إعلامية أو منصة رقمية تروج لمعلومات كاذبة، غير موثقة، أو تحمل طابعا تشهيريًا متعمدا. حد للعناوين المثيرة، والاتهامات الباطلة والممارسات التي تنتهك أخلاقيات المهنة". ووفق البيان نفسه، "فسيواصل الجراندي طوطو الدفاع عن كرامته، وحقه في التعبير الفني، وممارسة فنه بكل حرية، بعيدًا عن التضييق والتضليل والتشويه المتعمد”.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة