
مجتمع
المخدرات الصلبة والقوية تغزو دواوير وأحياء نواحي البيضاء
شهدت في الآونة الأخيرة، مجموعة من الدواوير و الأحياء، على مستوى الجماعة القروية أولاد عزوز، ومنطقة الرحمة عمالة إقليم النواصر، الواقعة ضمن النفوذ الترابي للعاصمة الإقتصادية للمملكة، انتشارا كبيرا لترويج المخدرات وسط مختلف شرائح ساكنة المنطقة، خصوصا مخدر الكوكايين و البوڤا.
وتحولت بقدرة قادر مجموعة من الأحياء والدواوير نواحي البيضاء، إلى بؤر وأوكار وقبلة لترويج هذه المخدرات الخطيرة، التي تتسبب في آفات إجتماعية وصحية خطيرة، وإلى فوضى ومشاجرات بين تجار ومروجي هذا النوع من المخدرات، في ظل غياب آلة المراقبة وتوقيف المتورطين على خلفية الحيازة وترويج الممنوعات.
في المقابل واستنادا لمصادر كش 24، طالبت فعاليات المجتمع المدني، بالجماعة القروية أولاد عزوز، التابعة لعمالة إقليم النواصر، بالدار البيضاء الكبرى، مختلف الأجهزة الأمنية، من سلطة محلية ودرك ملكي، بالتدخل الفوري والعاجل، لمكافحة ومحاربة آفة مخدر البوڤا والكوكايين وغيرهما، كل من موقعه في المسؤولية، بعد تسجيل إرتفاع صاروخي، في نسبة إنتشار هذه المخدرات الفتاكة، التي صارت تشكل خطرا كبيرا وتهديدا حقيقيا، لحاضر ومستقبل شباب المنطقة، التي كانت إلى عهد قريب تعيش وضعا أمنيا مستقرا، لا ينذر بمشاكل إجتماعية خطيرة، داخل محيط أسر وعائلات عمالة إقليم النواصر، إلى أن تطور الوضع من سيء إلى أسوء، وبات مخدر البوڤا خصوصا، سببا من الأسباب الحقيقية، التي تخرب البيوت وتلقي بالشباب، من مختلف الفئات العمرية إلى التهلكة.
وتصاعدت أصوات الفعاليات الجمعوية والسياسية، المطالبة بتشديد الحملات الأمنية، الهدف الأسمى منها، قطع دابر تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، مشددين في الآن نفسه، على أن تبقى هذه الحملات بصفة مستمرة، وأن لا تكون موسمية، هدفها التسويق الإعلامي فقط، كما يتوجب أن يكون زجر قوي للمتورطين، في هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وأن تكون الأحكام القضائية قاسية، في حق كل من ثبت تورطه، في بيع وترويج مخدر البوڤا القاتل والفتاك.
وباتت منطقة الرحمة وأولاد عزوز، قبلة لتجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، على حد تعبير مصادرنا، رغم الجهوذ المبذولة والمضاعفة، التي تقوم بها مصالح الدرك الملكي، للحد من إستفحال وإنتشار الظاهرة، التي يتم ترويجها بين شباب المنطقة، أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية، تحت جنح الظلام وفي واضحة النهار، دون حسيب ولا قريب، ولا أحد يحرك ساكنا، وكأن البلاد لا سلطة فيها، أو أن السلطة ليست في البلاد.
شهدت في الآونة الأخيرة، مجموعة من الدواوير و الأحياء، على مستوى الجماعة القروية أولاد عزوز، ومنطقة الرحمة عمالة إقليم النواصر، الواقعة ضمن النفوذ الترابي للعاصمة الإقتصادية للمملكة، انتشارا كبيرا لترويج المخدرات وسط مختلف شرائح ساكنة المنطقة، خصوصا مخدر الكوكايين و البوڤا.
وتحولت بقدرة قادر مجموعة من الأحياء والدواوير نواحي البيضاء، إلى بؤر وأوكار وقبلة لترويج هذه المخدرات الخطيرة، التي تتسبب في آفات إجتماعية وصحية خطيرة، وإلى فوضى ومشاجرات بين تجار ومروجي هذا النوع من المخدرات، في ظل غياب آلة المراقبة وتوقيف المتورطين على خلفية الحيازة وترويج الممنوعات.
في المقابل واستنادا لمصادر كش 24، طالبت فعاليات المجتمع المدني، بالجماعة القروية أولاد عزوز، التابعة لعمالة إقليم النواصر، بالدار البيضاء الكبرى، مختلف الأجهزة الأمنية، من سلطة محلية ودرك ملكي، بالتدخل الفوري والعاجل، لمكافحة ومحاربة آفة مخدر البوڤا والكوكايين وغيرهما، كل من موقعه في المسؤولية، بعد تسجيل إرتفاع صاروخي، في نسبة إنتشار هذه المخدرات الفتاكة، التي صارت تشكل خطرا كبيرا وتهديدا حقيقيا، لحاضر ومستقبل شباب المنطقة، التي كانت إلى عهد قريب تعيش وضعا أمنيا مستقرا، لا ينذر بمشاكل إجتماعية خطيرة، داخل محيط أسر وعائلات عمالة إقليم النواصر، إلى أن تطور الوضع من سيء إلى أسوء، وبات مخدر البوڤا خصوصا، سببا من الأسباب الحقيقية، التي تخرب البيوت وتلقي بالشباب، من مختلف الفئات العمرية إلى التهلكة.
وتصاعدت أصوات الفعاليات الجمعوية والسياسية، المطالبة بتشديد الحملات الأمنية، الهدف الأسمى منها، قطع دابر تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، مشددين في الآن نفسه، على أن تبقى هذه الحملات بصفة مستمرة، وأن لا تكون موسمية، هدفها التسويق الإعلامي فقط، كما يتوجب أن يكون زجر قوي للمتورطين، في هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وأن تكون الأحكام القضائية قاسية، في حق كل من ثبت تورطه، في بيع وترويج مخدر البوڤا القاتل والفتاك.
وباتت منطقة الرحمة وأولاد عزوز، قبلة لتجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، على حد تعبير مصادرنا، رغم الجهوذ المبذولة والمضاعفة، التي تقوم بها مصالح الدرك الملكي، للحد من إستفحال وإنتشار الظاهرة، التي يتم ترويجها بين شباب المنطقة، أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية، تحت جنح الظلام وفي واضحة النهار، دون حسيب ولا قريب، ولا أحد يحرك ساكنا، وكأن البلاد لا سلطة فيها، أو أن السلطة ليست في البلاد.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
