سياسة
الكاتب الجهوي للبيجيدي بمراكش ..إعلان العيون يترجم قوة المغرب
ثمن عبد العزيز كاوجي، الكاتب الجهوي الجديد لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي، إعلان العيون الذي "يترجم قوة الجبهة الداخلية في التصدي لمناورات خصوم وحدتنا الترابية، وجاهزيتها لمجابهة محاولاتهم الاستفزازية"، مؤكدا أن الوحدة الترابية هي "قضية كل المغاربة، أفرادا ومؤسسات".واعتبر كاوجي، في كلمته الافتتاحية لأشغال المؤتمر الإقليمي الخامس لحزب العدالة والتنمية لآسفي، المنعقد تحت شعار: "الديمقراطية..أساس النموذج التنموي الجديد" امس الأحد 15 أبريل بمدينة آسفي، أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي في سياق دولي مضطرب، تشوبه نزاعات إقليمية مدروسة تخدم أجندة الكيان الصهيوني، وتطمس معالم القضية الفلسطينية التي هي قضية كل العرب والمسلمين.وأشار المتحدث ذاته، إلى تفرد المغرب في استقراره السياسي، عنوانه "الإصلاح في ظل الاستقرار" حتى صار ملهما لدول الجوار، وذلك بعد إقرار دستور 2011 الذي عكس تطلعات الشعب المغربي، كما أن الثقة الشعبية التي بوأت حزب العدالة والتنمية ترؤس الحكومة، أسفرت عن نتائج مهمة من ضمنها تدشين إصلاحات ومبادرات حكومية، كان لها وقع كبير على المغرب والمغاربة وفق ما نقله الموقع الرسمي للحزب.وأضافكاوجي، أن المواطن المغربي بعدما لمس وقع المبادرات الحكومية، جدد الثقة من جديد في حزب العدالة والتنمية الذي تصدر انتخابات 7 أكتوبر، للمرة الثانية على التوالي، وذلك من أجل مواصلة الإصلاحات وتعزيز الأوراش التي دشنتها حكومة العدالة والتنمية برئاسة عبد الإله ابن كيران.وأضاف كاوجي، أمام المشاركات والمشاركين في المؤتمر الإقليمي أن "الحزب قوي بمؤسساته التنظيمية وبمشروعه السياسي المجتمعي التي هي مقوماته الأساسية، والتي كان لها الفضل في تعزيز مسار الإصلاح الذي هو طريق طويل مليء بالعراقيل"، داعيا إلى الثقة في "مؤسستنا التي هي السبيل الصحيح، من أجل المساهمة ضمن باقي المؤسسات التي تنشد الإصلاح"، والحزب اليوم، يقول كاوجي، خرج منتصرا قويا رغم كيد الكائدين والمناوئين لتجربة الإصلاح التي يقودها الحزب.ويشار ان المؤتمر الإقليمي لحزب العدالة والتنمية بآسفي، انتخب امس الأحد 15 أبريل الجاري، محمد العيشي، كاتبا إقليميا للحزب، خلفا لحسن عديلي بأغلبية أصوات المؤتمرات والمؤتمرين.
ثمن عبد العزيز كاوجي، الكاتب الجهوي الجديد لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي، إعلان العيون الذي "يترجم قوة الجبهة الداخلية في التصدي لمناورات خصوم وحدتنا الترابية، وجاهزيتها لمجابهة محاولاتهم الاستفزازية"، مؤكدا أن الوحدة الترابية هي "قضية كل المغاربة، أفرادا ومؤسسات".واعتبر كاوجي، في كلمته الافتتاحية لأشغال المؤتمر الإقليمي الخامس لحزب العدالة والتنمية لآسفي، المنعقد تحت شعار: "الديمقراطية..أساس النموذج التنموي الجديد" امس الأحد 15 أبريل بمدينة آسفي، أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي في سياق دولي مضطرب، تشوبه نزاعات إقليمية مدروسة تخدم أجندة الكيان الصهيوني، وتطمس معالم القضية الفلسطينية التي هي قضية كل العرب والمسلمين.وأشار المتحدث ذاته، إلى تفرد المغرب في استقراره السياسي، عنوانه "الإصلاح في ظل الاستقرار" حتى صار ملهما لدول الجوار، وذلك بعد إقرار دستور 2011 الذي عكس تطلعات الشعب المغربي، كما أن الثقة الشعبية التي بوأت حزب العدالة والتنمية ترؤس الحكومة، أسفرت عن نتائج مهمة من ضمنها تدشين إصلاحات ومبادرات حكومية، كان لها وقع كبير على المغرب والمغاربة وفق ما نقله الموقع الرسمي للحزب.وأضافكاوجي، أن المواطن المغربي بعدما لمس وقع المبادرات الحكومية، جدد الثقة من جديد في حزب العدالة والتنمية الذي تصدر انتخابات 7 أكتوبر، للمرة الثانية على التوالي، وذلك من أجل مواصلة الإصلاحات وتعزيز الأوراش التي دشنتها حكومة العدالة والتنمية برئاسة عبد الإله ابن كيران.وأضاف كاوجي، أمام المشاركات والمشاركين في المؤتمر الإقليمي أن "الحزب قوي بمؤسساته التنظيمية وبمشروعه السياسي المجتمعي التي هي مقوماته الأساسية، والتي كان لها الفضل في تعزيز مسار الإصلاح الذي هو طريق طويل مليء بالعراقيل"، داعيا إلى الثقة في "مؤسستنا التي هي السبيل الصحيح، من أجل المساهمة ضمن باقي المؤسسات التي تنشد الإصلاح"، والحزب اليوم، يقول كاوجي، خرج منتصرا قويا رغم كيد الكائدين والمناوئين لتجربة الإصلاح التي يقودها الحزب.ويشار ان المؤتمر الإقليمي لحزب العدالة والتنمية بآسفي، انتخب امس الأحد 15 أبريل الجاري، محمد العيشي، كاتبا إقليميا للحزب، خلفا لحسن عديلي بأغلبية أصوات المؤتمرات والمؤتمرين.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة