منوعات

القناة الأولى تكشف عن برمجتها للموسم التلفزي الجديد


كشـ24 نشر في: 13 سبتمبر 2022

سيكون جمهور الأولى قريبا على موعد مع شبكة برامج الموسم التلفزي الجديد، الحدثُ الأبرز في أجندة القناة، والذي تجدد من خلاله ارتباطها بمشاهديها، إذ أعدت توليفة متميزة من البرامج الغنية في مواضيعها، والمتنوعة على مستوى الأجناس التلفزية، والأهم أنها تستجيب لمعايير الجودة وتراعي اختلاف الأذواق والشرائح العمرية.سواء تعلق الأمر بالأخبار، أو الدراما، أو الأفلام الوثائقية، والأعمال الترفيهية، وغيرها من الأجناس التلفزية المتنوعة، تبرهن “الأولى”، مرة أخرى، على حرصها العالي في حُسن اختيار البرامج التي تقترحها على مشاهديها، تعزيزا لمكانتها كقناة عمومية ذات برمجة عامة.واستحضارا لتطلعات الشباب تحرص القناة على إفراد مكانة خاصة للبرامج الموجهة إلى هذه الفئة العمرية تمتينا للروابط معها أكثر فأكثر. ومن مكونات هذا العرض برنامج “عندي حلم”، الذي يهدف إلى التنقيب والكشف عن إبداعات الشباب الناشئ في مجالات الغناء والرقص والموسيقى والألعاب البهلوانية، ويوفر لهم مساحة خاصة من أجل التعبير عن أنفسهم أمام الجمهور المغربي.ومن شأن هذا البرنامج أن يساهم في تنشيط النقاش حول الثقافة، وإعطاء دفعة جديدة للدينامية الثقافية والفنية ببلادنا، بمحتواه الغني، الذي سيكتشفه المشاهدون مساء كل يوم سبت على الساعة19:45، ابتداءً من فاتح أكتوبر 2022.ولا تتوقف استجابة “الأولى” لتطلعات الشباب عند هذا، بل سيُشكل برنامج “100 % رقمي“، بدوره، قيمة مضافة في شبكة برامجها، بسعيه إلى تنوير المشاهدين في مجال التقنيات والتكنولوجيات الحديثة بطريقة تجمع بين التعلم والمتعة.وستحيط مواضيعُ البرنامج المختارة بعناية بمختلف جوانب المجال من خلال ضيوف لهم خبرات ومعارف كبيرة في تقديم إضاءات حول آخر المستجدات الرقمية في المغرب وإفريقيا والعالم. كما يخصص البرنامج مساحة للحديث عن المهن الرقمية وصناعة الألعاب الإلكترونية وتطور قطاع المقاولات الناشئة في المجال التكنولوجي، علاوة على بث قصص النجاح المغربية التي تركت بصمتها في هذا المجال. ومن الأكيد أن برنامج “٪100 رقمي” سيساعد في تعزيز انخراط بلادنا في هذا المجال الذي يوفر فرصا هائلة تكتشفونها ابتداء من 02 أكتوبر، مساء كل أحد على الساعة 20.15وتنضاف إلى هذه البرامج أخرى معدّة للشباب، ومنها “زينب ونفنوف” الذي سيعرض كل سبت على الساعة 19.15، وبرنامج “حكايات وعبر” الذي سيُبث كل سبت على الساعة 19.00 ابتداء فاتحأكتوبر المقبل، والأكيد أنها ستكون عروضا غنية ومبتكرة.وفي السلسلات الدرامية، طالما استطاعت “الأولى” أن تتربع على عرش الصدارة في هذا الصنف من الإنتاجات، وبالتالي لن تشكل شبكة البرامج الجديدة استثناء، وستسير على نهجها المتميز بالريادة، من خلال سلسلتين دراميتين جديدتين ستنضافان إلى سجل حافل بالإنتاجات:السلسلة الجديدة “جوديا” التي تجمع حبكتها الدرامية بين الحب والانتقام والتشويق، أما أحداثها فبطلتها “جوديا”، شابة في الثلاثينات من عمرها تسافر من مكناس إلى الدار البيضاء وتتظاهر بأنها أرملة فقيرة لتتقرب من رجل أعمال ثري وتستعمل سحرها وذكاءها للإيقاع به من أجل الانتقام لعائلتها، مقابل ذلك ستضطر إلى التخلي عن حُبها الصادق لكريم. تطورات مثيرة سيكتشفها المشاهدون مساء كل إثنين على الساعة 21.30 ابتداء من 26 شتنبر. هذه السلسلة الدرامية من إخراج صفاء بركة وتشخيص ابتسام العروسي، نجاة الوافي، حميد الزوقي، عبد النبي بنيوي، عبد الغني سناك، حسناء طمطاوي، جواد السايح وآخرون.وابتداءً من 28 شتنبر سيكون المشاهدون على موعد مع السلسلة الدرامية “جريت وجاريت” كل أربعاء على الساعة 30، وهي سلسلة تقدم قصص نساء تختلف مصائرهن وتفاصيل حياتهن اليومية، وتجمعهن روابط العائلة والصداقة ومحاولتهن التوفيق على قدر المستطاع بين الحياة الأسرية والحياة المهنية. إن هذا العمل تكريم ضمني لجميع الأمهات والنساء اللواتي ينتهي بهن المطاف تحت قبضة التقاليد الخانقة والمجتمع الذكوري المتسلط على اختلاف وضعهن الاجتماعي ومختلف العقبات والتحديات التي تواجههن.هذه السلسلة الدرامية من إخراج لميس خيرات، وتجمع ثلة من النجوم من ضمنهم: راوية، نعيمة إلياس، رشيد الوالي، سعاد خيي، زينب عبيد، يوسف جندي، محسن مالزي، سحر الصديقي، جليلة التلمسي، فاطمة الزهراء الحرش، طارق بخاري، ناصر أقباب وندى بلقاسم وغيرهم.وحين يتعلق الأمر بالجانب التوعوي، تُسخر “الأولى” كل إمكانياتها من أجل توجيه المشاهدين نحو السلوكيات المثلى وتقديم النصح والتحسيس اللازمين، وهذا الموسم سيعرف إدراج ثلاث كبسولات ضمن شبكة البرامج الجديدة:“روح المواطنة“: سلسلة من ثلاث دقائق ترسم للمشاهدين ملامح وصور مواطنين ملتزمين بإعطاء نماذج إيجابية عن قيم التضامن والمواطنة، هي بمثابة تكريم ضمني لهم وفرصة للاقتداء بهم في حياتنا اليومية واكتشاف شخصياتهم وتجاربهم كل اثنين وأربعاء على الساعة20.00ابتداء من 26 شتنبر.“ردالبال“ كبسولات صُممت بطريقة ثلاثية الأبعاد تتطرق لمواضيع كثيرة ومتنوعة تصب كلها في سياق المواطنة وروح العيش المشترك وفي إطار الاحترام التام للحقوق والالتزام بالواجبات، ستُعرض كل ثلاثاء وخميس على الساعة 20.00 ابتداء من 27 شتنبر.“صحتنا” موعد أسبوعي يهدف إلى مساعدة المشاهدين على فهم مختلف التفاصيل التي تتعلق بصحتهم وحثهم على نهج أسلوب وقائي قدر الإمكان.وخلال هذا الموسم التلفزي الجديد، يعود برنامج “أسرتي” ليبهر المشاهدين بمواضيع مبتكرة ويجيب عن أسئلتهم في مختلف جوانب حياتهم اليومية من خلال خبراء وأخصائيين في مختلف المجالات من الصحة، الأمومة، صيحات الموضة، الحيل المنزلية والاستشارات القانونية وغيرها من المجالات التي تحتاج إلى المواكبة.ومرة أخرى، تُفرد”الأولى” في هذا الموسم مساحة مهمة للبرامج الوثائقية ضمن شبكة برامجها، لتثبت بالملموس ريادتها في هذا الصنف من البرامج التي تعزز مكانة الثقافة.فبالإضافة إلى سلسلة “أمودو” التي ستعرض كل أربعاء ابتداءً من 28 شتنبر على الساعة 22.30، وسلسلة “ألف مرحبا” التي تضرب موعدا للمشاهدين كل ثلاثاء على الساعة 23.00 ابتداءً من27 شتنبر، تلتحق سلسلتان جديدتان بشبكة الموسم التلفزي الجديد.ويتعلق الأمر ببرنامج “عمران بين البر والبحر” الذي يفرد حلقاته ومواضيعه لعرض الموانئ البحرية للمملكة، وإبراز دورها الاستراتيجي وهندستها المعمارية، وكذلك الأحداث التاريخية التي كانت مَسرحًا لها، وسيعرض كل اثنين على الساعة 22.30 ابتداء من 26 شتنبر.أما برنامج “بين البارح واليوم”، الذي سيُعرض ابتداء من السبت فاتح أكتوبر على الساعة 14.40، سيقربنا من الفنانين الذين تركوا بصماتهم على الساحة الموسيقية والفنية المغربية بأعمال خالدة، ويقدم بورتريهات وشهادات ومقتطفات موسيقية غنية ومتنوعة.وخلال هذا الموسم التلفزي الجديد سيواصل برنامج “مداولة”، الغني عن التعريف، جذب المزيد من المشاهدين من خلال إعادة فتح أرشيف المحاكم المغربية والملفات التي تم إغلاقها، وسردها في شكل درامي يقدم دروسًا مهمة مساء كل أحد على الساعة 21.30 ابتداء من أكتوبر. ومن جانبه يواصل برنامج التحقيقات “45 دقيقة” الخوض في آخر المواضيع التي تروج في الساحة المغربية، كل أحد علىالساعة 21.30 ابتداءً من أكتوبر.وفي مجال البرامج الترفيهية، تراهن الأولى على برامجها الناجحة، والتي خلفت أصداء طيبة وتحظى بنسب مشاهدة كبيرة وتندرج في خانة البرامج الرائدة التي تتميز بروح المرح والتفاعل المضمون، ويتعلق الأمر بكل من برنامج “مع محبتي” الذي يشيد برواد المشهد الفني والموسيقي المغربي في جو تطبعه الحفاوة والروح الاحتفالية مساء كل سبت على الساعة 22.00، فيما سيواصل برنامج “جماعتنا زينة” إبراز التراث الموسيقي المغربي لمختلف المناطق المغربية بمختلف تلويناتها وأنماطها الموسيقية ويضرب موعدا لمشاهديه مساء كل سبت على الساعة 21.30 ابتداء من فاتح أكتوبر.من جانبها، ستحتفظ الرياضة بمكانة بارزة على شبكة برامج الأولى، وستواصل عرض أهم التحليلات والأخبار الرياضية من خلال برنامج “العالم الرياضي”.

سيكون جمهور الأولى قريبا على موعد مع شبكة برامج الموسم التلفزي الجديد، الحدثُ الأبرز في أجندة القناة، والذي تجدد من خلاله ارتباطها بمشاهديها، إذ أعدت توليفة متميزة من البرامج الغنية في مواضيعها، والمتنوعة على مستوى الأجناس التلفزية، والأهم أنها تستجيب لمعايير الجودة وتراعي اختلاف الأذواق والشرائح العمرية.سواء تعلق الأمر بالأخبار، أو الدراما، أو الأفلام الوثائقية، والأعمال الترفيهية، وغيرها من الأجناس التلفزية المتنوعة، تبرهن “الأولى”، مرة أخرى، على حرصها العالي في حُسن اختيار البرامج التي تقترحها على مشاهديها، تعزيزا لمكانتها كقناة عمومية ذات برمجة عامة.واستحضارا لتطلعات الشباب تحرص القناة على إفراد مكانة خاصة للبرامج الموجهة إلى هذه الفئة العمرية تمتينا للروابط معها أكثر فأكثر. ومن مكونات هذا العرض برنامج “عندي حلم”، الذي يهدف إلى التنقيب والكشف عن إبداعات الشباب الناشئ في مجالات الغناء والرقص والموسيقى والألعاب البهلوانية، ويوفر لهم مساحة خاصة من أجل التعبير عن أنفسهم أمام الجمهور المغربي.ومن شأن هذا البرنامج أن يساهم في تنشيط النقاش حول الثقافة، وإعطاء دفعة جديدة للدينامية الثقافية والفنية ببلادنا، بمحتواه الغني، الذي سيكتشفه المشاهدون مساء كل يوم سبت على الساعة19:45، ابتداءً من فاتح أكتوبر 2022.ولا تتوقف استجابة “الأولى” لتطلعات الشباب عند هذا، بل سيُشكل برنامج “100 % رقمي“، بدوره، قيمة مضافة في شبكة برامجها، بسعيه إلى تنوير المشاهدين في مجال التقنيات والتكنولوجيات الحديثة بطريقة تجمع بين التعلم والمتعة.وستحيط مواضيعُ البرنامج المختارة بعناية بمختلف جوانب المجال من خلال ضيوف لهم خبرات ومعارف كبيرة في تقديم إضاءات حول آخر المستجدات الرقمية في المغرب وإفريقيا والعالم. كما يخصص البرنامج مساحة للحديث عن المهن الرقمية وصناعة الألعاب الإلكترونية وتطور قطاع المقاولات الناشئة في المجال التكنولوجي، علاوة على بث قصص النجاح المغربية التي تركت بصمتها في هذا المجال. ومن الأكيد أن برنامج “٪100 رقمي” سيساعد في تعزيز انخراط بلادنا في هذا المجال الذي يوفر فرصا هائلة تكتشفونها ابتداء من 02 أكتوبر، مساء كل أحد على الساعة 20.15وتنضاف إلى هذه البرامج أخرى معدّة للشباب، ومنها “زينب ونفنوف” الذي سيعرض كل سبت على الساعة 19.15، وبرنامج “حكايات وعبر” الذي سيُبث كل سبت على الساعة 19.00 ابتداء فاتحأكتوبر المقبل، والأكيد أنها ستكون عروضا غنية ومبتكرة.وفي السلسلات الدرامية، طالما استطاعت “الأولى” أن تتربع على عرش الصدارة في هذا الصنف من الإنتاجات، وبالتالي لن تشكل شبكة البرامج الجديدة استثناء، وستسير على نهجها المتميز بالريادة، من خلال سلسلتين دراميتين جديدتين ستنضافان إلى سجل حافل بالإنتاجات:السلسلة الجديدة “جوديا” التي تجمع حبكتها الدرامية بين الحب والانتقام والتشويق، أما أحداثها فبطلتها “جوديا”، شابة في الثلاثينات من عمرها تسافر من مكناس إلى الدار البيضاء وتتظاهر بأنها أرملة فقيرة لتتقرب من رجل أعمال ثري وتستعمل سحرها وذكاءها للإيقاع به من أجل الانتقام لعائلتها، مقابل ذلك ستضطر إلى التخلي عن حُبها الصادق لكريم. تطورات مثيرة سيكتشفها المشاهدون مساء كل إثنين على الساعة 21.30 ابتداء من 26 شتنبر. هذه السلسلة الدرامية من إخراج صفاء بركة وتشخيص ابتسام العروسي، نجاة الوافي، حميد الزوقي، عبد النبي بنيوي، عبد الغني سناك، حسناء طمطاوي، جواد السايح وآخرون.وابتداءً من 28 شتنبر سيكون المشاهدون على موعد مع السلسلة الدرامية “جريت وجاريت” كل أربعاء على الساعة 30، وهي سلسلة تقدم قصص نساء تختلف مصائرهن وتفاصيل حياتهن اليومية، وتجمعهن روابط العائلة والصداقة ومحاولتهن التوفيق على قدر المستطاع بين الحياة الأسرية والحياة المهنية. إن هذا العمل تكريم ضمني لجميع الأمهات والنساء اللواتي ينتهي بهن المطاف تحت قبضة التقاليد الخانقة والمجتمع الذكوري المتسلط على اختلاف وضعهن الاجتماعي ومختلف العقبات والتحديات التي تواجههن.هذه السلسلة الدرامية من إخراج لميس خيرات، وتجمع ثلة من النجوم من ضمنهم: راوية، نعيمة إلياس، رشيد الوالي، سعاد خيي، زينب عبيد، يوسف جندي، محسن مالزي، سحر الصديقي، جليلة التلمسي، فاطمة الزهراء الحرش، طارق بخاري، ناصر أقباب وندى بلقاسم وغيرهم.وحين يتعلق الأمر بالجانب التوعوي، تُسخر “الأولى” كل إمكانياتها من أجل توجيه المشاهدين نحو السلوكيات المثلى وتقديم النصح والتحسيس اللازمين، وهذا الموسم سيعرف إدراج ثلاث كبسولات ضمن شبكة البرامج الجديدة:“روح المواطنة“: سلسلة من ثلاث دقائق ترسم للمشاهدين ملامح وصور مواطنين ملتزمين بإعطاء نماذج إيجابية عن قيم التضامن والمواطنة، هي بمثابة تكريم ضمني لهم وفرصة للاقتداء بهم في حياتنا اليومية واكتشاف شخصياتهم وتجاربهم كل اثنين وأربعاء على الساعة20.00ابتداء من 26 شتنبر.“ردالبال“ كبسولات صُممت بطريقة ثلاثية الأبعاد تتطرق لمواضيع كثيرة ومتنوعة تصب كلها في سياق المواطنة وروح العيش المشترك وفي إطار الاحترام التام للحقوق والالتزام بالواجبات، ستُعرض كل ثلاثاء وخميس على الساعة 20.00 ابتداء من 27 شتنبر.“صحتنا” موعد أسبوعي يهدف إلى مساعدة المشاهدين على فهم مختلف التفاصيل التي تتعلق بصحتهم وحثهم على نهج أسلوب وقائي قدر الإمكان.وخلال هذا الموسم التلفزي الجديد، يعود برنامج “أسرتي” ليبهر المشاهدين بمواضيع مبتكرة ويجيب عن أسئلتهم في مختلف جوانب حياتهم اليومية من خلال خبراء وأخصائيين في مختلف المجالات من الصحة، الأمومة، صيحات الموضة، الحيل المنزلية والاستشارات القانونية وغيرها من المجالات التي تحتاج إلى المواكبة.ومرة أخرى، تُفرد”الأولى” في هذا الموسم مساحة مهمة للبرامج الوثائقية ضمن شبكة برامجها، لتثبت بالملموس ريادتها في هذا الصنف من البرامج التي تعزز مكانة الثقافة.فبالإضافة إلى سلسلة “أمودو” التي ستعرض كل أربعاء ابتداءً من 28 شتنبر على الساعة 22.30، وسلسلة “ألف مرحبا” التي تضرب موعدا للمشاهدين كل ثلاثاء على الساعة 23.00 ابتداءً من27 شتنبر، تلتحق سلسلتان جديدتان بشبكة الموسم التلفزي الجديد.ويتعلق الأمر ببرنامج “عمران بين البر والبحر” الذي يفرد حلقاته ومواضيعه لعرض الموانئ البحرية للمملكة، وإبراز دورها الاستراتيجي وهندستها المعمارية، وكذلك الأحداث التاريخية التي كانت مَسرحًا لها، وسيعرض كل اثنين على الساعة 22.30 ابتداء من 26 شتنبر.أما برنامج “بين البارح واليوم”، الذي سيُعرض ابتداء من السبت فاتح أكتوبر على الساعة 14.40، سيقربنا من الفنانين الذين تركوا بصماتهم على الساحة الموسيقية والفنية المغربية بأعمال خالدة، ويقدم بورتريهات وشهادات ومقتطفات موسيقية غنية ومتنوعة.وخلال هذا الموسم التلفزي الجديد سيواصل برنامج “مداولة”، الغني عن التعريف، جذب المزيد من المشاهدين من خلال إعادة فتح أرشيف المحاكم المغربية والملفات التي تم إغلاقها، وسردها في شكل درامي يقدم دروسًا مهمة مساء كل أحد على الساعة 21.30 ابتداء من أكتوبر. ومن جانبه يواصل برنامج التحقيقات “45 دقيقة” الخوض في آخر المواضيع التي تروج في الساحة المغربية، كل أحد علىالساعة 21.30 ابتداءً من أكتوبر.وفي مجال البرامج الترفيهية، تراهن الأولى على برامجها الناجحة، والتي خلفت أصداء طيبة وتحظى بنسب مشاهدة كبيرة وتندرج في خانة البرامج الرائدة التي تتميز بروح المرح والتفاعل المضمون، ويتعلق الأمر بكل من برنامج “مع محبتي” الذي يشيد برواد المشهد الفني والموسيقي المغربي في جو تطبعه الحفاوة والروح الاحتفالية مساء كل سبت على الساعة 22.00، فيما سيواصل برنامج “جماعتنا زينة” إبراز التراث الموسيقي المغربي لمختلف المناطق المغربية بمختلف تلويناتها وأنماطها الموسيقية ويضرب موعدا لمشاهديه مساء كل سبت على الساعة 21.30 ابتداء من فاتح أكتوبر.من جانبها، ستحتفظ الرياضة بمكانة بارزة على شبكة برامج الأولى، وستواصل عرض أهم التحليلات والأخبار الرياضية من خلال برنامج “العالم الرياضي”.



اقرأ أيضاً
تعرف على سبب وضع مرايا داخلية في المصاعد
يعاني كثير من الأفراد من رهاب الأماكن المغلقة، ويُعد المصعد الكهربائي من أبرز البيئات التي تحفّز هذا النوع من القلق. وبحسب ما أورده موقع "تايمز ناو"، فإن تركيب مرايا داخل المصاعد له أثر إيجابي في تهدئة التوتر وتحسين الحالة النفسية، خاصة لدى من يشعرون بالانزعاج عند استخدام هذه المساحات الضيقة. المرايا توحي باتساع المكان وتمنح شعورًا بالراحة أكّد عدد من علماء النفس أن المرايا داخل المصاعد تؤدي دورًا متعدد الوظائف، إذ تمنح انعكاسًا يوحي بأن المساحة أكبر مما هي عليه فعليًا، مما يساهم في تهدئة العقل وتقليل الشعور بالضيق. هذا التأثير البصري يعزّز شعور الركاب بالراحة والأمان، ويساعد في التخفيف من مشاعر الرهاب المرتبطة بالأماكن المغلقة. وسيلة تشتيت فعالة تقلل من التوتر تُعد المرايا أيضًا وسيلة فعالة لتشتيت الانتباه، إذ تشغل الركاب خلال فترة الانتقال القصيرة، ما يقلل الإحساس بالملل أو القلق. وبوجود سطح عاكس، قد يلجأ الركاب إلى تصفيف شعرهم أو مراجعة مظهرهم، مما يجعل الوقت يمر بسرعة أكبر ويُشعرهم بأن التجربة كانت أقصر. تعزيز السلامة والشعور بالاطمئنان من بين الوظائف الإضافية للمرايا داخل المصعد أنها تُمكِّن الركاب من رؤية الأشخاص من حولهم بسهولة، وهو ما يُعزّز الشعور بالأمان. وأوضح خبراء أن هذا الإجراء يقلل من احتمالات التوتر في حال وجود غرباء، كما يسهم في منع السرقات. المرايا ضمن الإرشادات الرسمية في اليابان ووفقًا لما أوردته جمعية المصاعد اليابانية، فإن الإرشادات الرسمية تُوصي بوجود المرايا داخل المصاعد كجزء من تصميم يُراعي الصحة النفسية والسلامة. وتركّز هذه التوصيات على أهمية دعم الراكب نفسيًا أثناء تواجده في هذه المساحات الضيقة. نظرة الخبراء: دعم نفسي في مكان محدود يرى المتخصصون أن وجود المرايا ليس ترفًا تصميميًا، بل ضرورة نفسية للمساعدة في الحد من التوتر والقلق داخل المصاعد. وأشاروا إلى أن هذا العنصر البسيط يسهم في تعزيز التجربة العامة للمستخدمين، سواء من ناحية الراحة أو الإحساس بالأمان.
منوعات

الريكي.. طاقة الشفاء بداخلنا وتأثيرها على الجسم للتخلص من التوتر
في عالم تتسارع فيه وتيرة الحياة، وتزداد فيه الضغوط النفسية والجسدية، يبحث الإنسان عن لحظة سكون، عن شفاء داخلي لا تمنحه الأدوية ولا توفره التكنولوجيا. هنا، يأتي الريكي كأداة قديمة حديثة، لطيفة وعميقة، تعيدنا إلى جوهرنا الحقيقي، وتساعدنا على استعادة توازننا الداخلي. ما هو الريكي؟ الريكي هو فن ياباني قديم للشفاء بالطاقة، أُعيد اكتشافه في أوائل القرن العشرين على يد الدكتور ميكاو أوسوي، الكلمة "ريكي" تتكوّن من جزأين هما "ري" وتعني "الروح" أو "الطاقة الكونية"، و"كي" وتعني "الطاقة الحيوية"، أي أن الريكي هو تواصل وتناغم بين طاقتنا الداخلية وطاقة الكون الأوسع. يقوم مبدأ الريكي على أن هناك طاقة حيوية تسري في أجسادنا، وعندما تتعرّض هذه الطاقة للانسداد أو الضعف، يظهر ذلك على شكل توتر، قلق، مرض أو عدم ارتياح نفسي، يعمل الريكي على إعادة تدفق هذه الطاقة بانسيابية، مما يساهم في تعزيز الشفاء الجسدي، النفسي والروحي. كيف يعمل الريكي؟ خلال جلسة الريكي، يقوم المعالج بتطبيق يديه برفق على أو فوق جسد الشخص المتلقي، لا حاجة للتدليك أو للضغط الجسدي، الطاقة تنتقل من يدّ المعالج إلى الشخص عبر نوايا نقيّة. والجميل في الريكي أنه طاقة عالمية موجودة في كل مكان. تُستخدم الرموز الخاصة بالريكي التي يتعلّمها الممارسون في مستويات متقدّمة لتوجيه الطاقة وتعزيز تأثيراتها، ومع الوقت والممارسة، يصبح المعالج مجرد "قناة" تنساب من خلالها هذه الطاقة النقية، دون تدخّل من الأنا أو الفكر. 5 فوائد للريكي الراحة النفسية وتقليل التوتر: معظم من يجرّبون الريكي يشعرون بعد الجلسة بحالة من الهدوء العميق والسلام الداخلي، فهو يساعد على تهدئة الجهاز العصبي، خفض مستويات التوتر وتحسين النوم. دعم الشفاء الجسدي: الريكي لا يحلّ محل الطب، لكنه يُكمل العلاجات الطبية، كثير من المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيميائي أو الجراحي، يجدون في الريكي دعماً كبيراً لتقوية جهاز المناعة، تسريع الشفاء وتخفيف الألم. التحرّر من المشاعر العالقة: نحمل في أجسادنا الكثير من المشاعر القديمة والآلام غير المعالجة، الريكي يساعد على تحرير هذه الطاقات العاطفية بشكل لطيف، مما يتيح لنا فهماً أعمق لذواتنا. زيادة الوعي الروحي: من خلال ممارسة الريكي بانتظام، يشعر الإنسان باتصال أعمق بنفسه وبالكون، هذا الاتصال يعيد التوازن بين العقل، الجسد والروح. تعزيز التركيز والإبداع: الريكي يعمل على تنقية الطاقات الذهنية، مما يساعد على وضوح الأفكار، تنشيط الحدس وتعزيز الإبداع في العمل والحياة. من يمكنه الاستفادة من الريكي؟ الريكي مناسب للجميع من الأطفال إلى كبار السن، من الأصحاء إلى المرضى، من الباحثين عن السلام الداخلي إلى من يسعون للشفاء الجسدي، لا توجد أية آثار جانبية للريكي، فهو آمن تماماً. بل وحتى الحيوانات والنباتات يمكنها الاستفادة من طاقة الريكي، لأن جميعها تتكوّن من طاقة حيوية. كيف يمكن بدء العلاج بالريكي؟ تلقي جلسة ريكي: الخطوة الأولى هي تجربة جلسة مع معالج ريكي معتمد، الجلسة عادة ما تستمر بين 45 دقيقة إلى ساعة، وتتم في مكان هادئ ومريح. ممارسة الريكي الذاتي: بعد أخذ "الدرجة الأولى" من التدريب، يمكنكم البدء بتطبيق الريكي على أنفسكم يومياً، هذا يفتح باباً للتأمل، الشفاء الذاتي والنمو الروحي. مواصلة التعلّم والتطور: يوجد عدة مستويات في الريكي، وكل مستوى يفتح أفقاً جديداً من الفهم والتجربة، في المستوى الثاني تتعلم استخدام الرموز، وفي المستوى الثالث تصبح "معلم ريكي"، وتنقل هذه المعرفة للآخرين. الشفاء يبدأ من الداخل في السنوات الأخيرة، بدأ العالم الغربي، وخاصة في أوروبا، الاعتراف بقوة العلاجات التكميلية مثل الريكي، ودمجها تدريجياً ضمن الرعاية الطبية التقليدية، خصوصاً في المستشفيات التي تعتني بالأطفال حديثي الولادة وذوي الحالات الحساسة، من أبرز الأمثلة على ذلك، استخدام الريكي في أقسام العناية المركّزة لحديثي الولادة (NICU) لدعم الأطفال خصوصاً أولئك الذين يولدون في الشهر السابع. تشير الدراسات الحديثة إلى أن اللمس الحنون والطاقة الإيجابية يمكن أن تلعب دوراً جوهرياً في دعم عملية الشفاء وتسريع النمو، ففي أحد المستشفيات الأوروبية، أُجريت تجربة إنسانية هادفة، حيث تلقى طفل مولود في الشهر السابع لمسات ناعمة وحنونة بشكل منتظم من الممرّضات والمتطوّعات المدرّبات على تقنيات الريكي، بينما الطفل الآخر المولود في الشهر نفسه لم يتلقَ القدر ذاته من التلامس أو الطاقة. والنتائج كانت مذهلة: الطفل الذي تلقى اللمسات والعناية الطاقية أظهر نمواً أسرع، استقراراً في دقات القلب وتحسّناً في التنفس والنوم، مقارنة بالطفل الآخر، هذه النتائج أعادت التأكيد على أهمية اللمس، العلاقة العاطفية ودور الطاقة الحيوية في دعم الإنسان منذ اللحظات الأولى من حياته. في هذا السياق، بدأ العديد من المستشفيات الأوروبية، لا سيما في ألمانيا، سويسرا، والنرويج، بتدريب الممرضات على أسس الريكي ليكونوا جزءاً من فريق الرعاية. الريكي لا يحل محل الطب التقليدي، بل يكمله، إنه يذكّرنا بأن الطاقة، الحضور، والنية الصافية، يمكن أن تكون من أقوى أدوات الشفاء. في زمن تتزايد فيه الأمراض النفسية والجسدية، الريكي ليس ترفاً بل ضرورة، إنه تذكير بأن الشفاء يبدأ من الداخل، وأن في داخل كلٍ منا قوة لا متناهية للسلام والتوازن. كمعلّمة ريكي، رأيت بعيني تأثير هذه الطاقة على الكثيرين، دموع ارتياح، ضحكات بعد ألم، تغييرات في نمط الحياة، شفاؤهم لم يكن سحراً، بل كان نتيجة لإعادة التواصل مع الذات ومع طاقة الكون. الريكي ليس علاجاً بقدر ما هو طريق، طريق نحو الذات، نحو الطمأنينة، نحو العيش بوعي ومحبة، في داخلك طاقة شافية تنتظر أن تُحرّر، فقط امنحي نفسك الفرصة.
منوعات

شائعات تطارد دمى “لابوبو”.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
حققت دمى "لابوبو" انتشارا عالميا وأصبحت رمزا شهيرا بين المشاهير، لكنها أثارت جدلا واسعا بسبب ادعاءات بوجود "طاقة شيطانية" فيها. وتعرف دمى "لابوبو" بشكلها الفريد، فهي مخلوقات صغيرة مكسوة بالفرو، ذات عيون واسعة وابتسامة عريضة بأسنان بارزة، ويبدأ سعرها من 15 دولارا للنسخة الصغيرة وصولا إلى 960 دولارا للنسخة الكبيرة. وشهدت "لابوبو" دعما من مشاهير عالميين، مثل كيم كارداشيان، حيث شاركوا صورهم مع هذه الدمى على منصات التواصل الاجتماعي، ما زاد من شعبيتها. وعلى الرغم من شهرتها الواسعة مؤخرا، انتشرت عبر الإنترنت نظريات مؤامرة تزعم أن هذه الدمى مستوحاة من "بازوزو"، شيطان من أساطير بلاد ما بين النهرين، الذي ظهر في فيلم الرعب الكلاسيكي "طارد الأرواح الشريرة" (The Exorcist). ويشير المدافعون عن هذه النظرية إلى تشابه ابتسامات الدمى مع صور "بازوزو" في القطع الأثرية القديمة. وتزايدت هذه الادعاءات على منصات مثل "تيك توك" و"ريديت"، حيث رواها بعض المستخدمين الذين أبلغوا عن سماع أصوات غريبة وظهور ظواهر غير مفسرة بعد اقتنائهم لهذه الدمى. كما تداول البعض قصصا عن جلسات طرد الأرواح الشريرة مرتبطة بهذه الدمى. وردا على هذه الشائعات، أكدت شركة الألعاب "بوب مارت" أن دمى "لابوبو" مستوحاة من مخلوق خيالي من الحضارة الإسكندنافية من كتاب للأطفال، يسمى أيضا "لابوبو"، وليس لها أي علاقة بالظواهر الخارقة أو الأرواح الشريرة. وعلى الرغم من غموض الابتسامة وملامح الدمى الغريبة، لا يوجد دليل علمي يثبت ارتباطها بأي نشاط خارق للطبيعة. ورغم ذلك، بقيت دمى "لابوبو" موضوعا مثيرا للجدل في عالم الإنترنت. المصدر: ديلي ميل
منوعات

الاعلان عن بيع منقولات بالمزاد العلني بمراكش
اعلن الاستاذ عبد المجيد شحموط المفوض القضائي المحلف لدى المحكمة الابتدائية بمراكش عن بيع منقولات بالمزاد العلني بناء على الملف التنفيذي عدد 2025/6210/5719 وذلك لفائدة عبد الرزاق الشادلي ضد فندق بولمان مراكش بالموري في شخص م ق ووفق الاعلان المذكور فستجرى بتاريخ 2025/07/09 سمسرة علنية ابتداء من الساعة 10 صباحا بالمحل الكائن بالكلم 6 طريق فاس مراكش وذلك من أجل بيع المنقولات التالية : : 18 أريكة حمراء جلدية - 6 أريكة بدون ظهر - 10 أريكة من الثوب والبونج 10- طبلة خشبية طويلة الحجم - 16 طابوري - 5 طاولة حديدية - تلفزة كبيرة الحجم نوع سامسونك - 30 كرسي من القصب الجيد 30 كرسي حديدي للمسبح - 15 طبلة حديدية للمسبح - 50 سرير للمسبح - 20 مظلة شمسية كبيرة الحجم للمسبح - ثلاثة أينوكس نوع GORECO - مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة ذات حجم كبير إينوكس - 2 رفوف إينوكس - آلة كهربائية لغسل الأواني نوع ELETROLUY مدخنة كبيرة الحجم اينوكس مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة إينوكس - 2 رفوف اينوكس - طاولة اينوكس - مغسلة بصهريجين اينوكس - جهاز للطبخ يسمى بيانو مكون من أربع قطع - 3 رفوف إينوكس - فرن كهربائي لطهي الخبز ELETROLUY- مغسلة إينوكس . ثلاجة بثلاث ابواب اينوكس - آلة لغسل الأواني كهربائية إينوكس - آلة لغسل الأواني اينوكس فرن غازي زجاجي اينوكس نوع SALVA - آلة لصنع الثلج نوع ELETROLUY - بلاكار بابين اينوكس - ثلاجة ب 3 أبواب إينوكس - مغسلة إينوكس - 3 ثلاجات كونطوار إينوكس طبلة اينوكس - مغسلة إينوكس - فريكو إينوكس - ستة غرف للتبريد بمحركاتها نوع MATRIX كونجلتور نوع OCENN - طبلة إينوكس - التين للعجين كبيرة الحجم كهربائية ELETROLUY - 2 كونطوار فريكو - مغسلة إينوكس - 2 افران من الزجاج والإينوكس - جهاز للطبخ مكون من اربع قطع يسمى بيانو - مدخنة كبيرة الحجم إينوكس - ثلاجة اينوكس - 2 مغسلة إينوكس ثلاجة اينوكس كبيرة الحجم ب 4 أبواب - ثلاجة باب واحد إنوكس - ثلاجة باب واحد إينوكس غرفة التبريد بمحركها - 4 كونطوار بوفي لعرض المأكولات للزبناء - ثلاجة كونطوار بأبع ابواب - 10 طبلة خشبية كبيرة الحجم دائرية 24- طبلة مربعة الحجم خشبية - 60 كرسي من الخشب الثمن الافتتاحي المحدد من طرف الخبير لانطلاق المزايدة هو 1019880:00 درهم وتقدم العروض بين يدي المفوض القضائي الاستاذ عبد المجيد شحموط وعلى كل من رسى عليه المزاد أن يؤدي الثمن مع زيادة 10% لفائدة الخزينة ولا تقبل إلا الشيكات المصادق عليها ويتم البيع دون ضمانة الحالة وقيمة المنقولات المبيعة ومن أراد الزيادة في الإيضاح يمكنه الاتصال بالمفوض القضائي المشار على عنوانه ورقمه الهاتفي.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة