التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
الفلاحون بتنغير يراهنون على بناء سدود لتوسيع المساحات المزروعة.
نشر في: 31 أكتوبر 2016
اكد عدد من الخبراء الذين التقتهم "كشـ24 " في الملتقى الدولي للتمور بارفود، والذين زارو الرواق الثقافي الخاص بتنغير ، أن مستقبل الاقتصادي لإقليم تنغير والاقاليم المجاورة سيعتمد على تأهيل القطاع الفلاحي والصناعي والسياحي مؤكدين وجود إرادة مركزية ومحلية في هذا المجال .
كما اكدوا ان اقليم تنغير ونواحيه يتوفر طاقات كبيرة مرتبطة بطبيعة مناخها الشمسي ووجود عديد المؤهلات وهو ما يمكن استغلاله في الطاقات المتجددة، للمحافظة على البيئة.
ومع كل هذه الإنجازات المحققة في القطاع الفلاحي باقليم تنغير وحتى الان تبقى بعيدة عن قدرات هذا الاقليم وما يزخر به من مؤهلات التي لم تستغل بالكامل ما جعل الحاجة إلى بعث ديناميكية جديدة للقطاع من خلال توسيع المساحات الفلاحية المسقية وعصرنة وسائل العمل في هذا الميدان.
ويشكل التحدي الأكبر في توسيع المساحات الفلاحية المسقية حسب الفلاحين مرهون بجعل ببناء سدود بمختلف مناطق الاقليم وكذا الحواجز المائية ، السدود الصغيرة، المتعددة في خدمة تنمية القطاع الفلاحي ، وهو ما اعتبره الفلاحين خيار إستراتيجي يعطي دفعة قوية للقطاع من خلال الاستغلال الأمثل للأراضي الفلاحية في مجملها.
ويشكل قطاع الفلاحة بهذا الاقليم آفاقا واعدة ، حيث يرى مسؤول بالمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بورزازات بأنه سوف يلعب دوره كاملا في المساهمة في إستراتيجية تنويع الاقتصاد المحلي لتنغير ونواحيها .
هذا وتواجه الفلاحة في اقليم تنغير والاقاليم المجاورة حسب خبراء حاورتهم الجريدة في الملتقى الدولي للتمور بارفود ثلاثة عوائق كبيرة، تتمثل في العائق الطبيعي متصل بالخصوصية المناخية والجغرافية اللتين تحددان المناطق الفلاحية وتوزيعها حسب طبيعة الإنتاج الزراعي التي توفره،مناطق ( الواحات ،بالاقليم ، وكباقي اقاليم جهة جرعة تافيلالت، فإن عدم القدرة على التلاؤم مع الطبيعة، والضعف في مقاومة التحديات البيو-مناخية تنتظم كلها من أجل إضفاء خصوصية بارزة للاقليم المكونة لجهة درعة تافيلالت منهم اقليم تنغير، الذي يتميز جزء كبير منه بتأثير مناخ جاف.
ويتمثل العائق الثاني في ما هو اجتماعي متصل تاريخيا بظروف منبثقة عن عالم الفلاحين الذي عرف تدبدباث كثيرة مست طبيعة حياته ، عدم استقرار ، سلب الاراضي ، تعطيل تقديم الوثائق ، تعرضات، كانت دوما عائقا في تكوين وإرساء طبقة فلاحين مرتبطة بالأرض، تمتلك حيازة دائمة لعقار فلاحي، وركام معرفي مكتسب عبر الممارسة المهنية للتقنيات الزراعية.
العائق التقني الثالث ، يرتبط اساسا بغياب ثورة فلاحية ، التكثيف في الزراعة، وغياب طرح موضوع كبير للسياسة الزراعية، لعرض مختلف الصعوبات التي تعيق تطبيق نموذج تقني ذي مرجعية متصلة بالفلاحة المطبقة على طبيعة التربة وظروف المناخ، إن دراسة هذه القضية المتعلقة بالجانب التقني تظهر الحدود المتوصل إليها،والعوائق التي تحد من تطوير الفلاحة بمناطق جهة درعة تافيلالت عامة اقليم تنغير خاصة.
كما اكدوا ان اقليم تنغير ونواحيه يتوفر طاقات كبيرة مرتبطة بطبيعة مناخها الشمسي ووجود عديد المؤهلات وهو ما يمكن استغلاله في الطاقات المتجددة، للمحافظة على البيئة.
ومع كل هذه الإنجازات المحققة في القطاع الفلاحي باقليم تنغير وحتى الان تبقى بعيدة عن قدرات هذا الاقليم وما يزخر به من مؤهلات التي لم تستغل بالكامل ما جعل الحاجة إلى بعث ديناميكية جديدة للقطاع من خلال توسيع المساحات الفلاحية المسقية وعصرنة وسائل العمل في هذا الميدان.
ويشكل التحدي الأكبر في توسيع المساحات الفلاحية المسقية حسب الفلاحين مرهون بجعل ببناء سدود بمختلف مناطق الاقليم وكذا الحواجز المائية ، السدود الصغيرة، المتعددة في خدمة تنمية القطاع الفلاحي ، وهو ما اعتبره الفلاحين خيار إستراتيجي يعطي دفعة قوية للقطاع من خلال الاستغلال الأمثل للأراضي الفلاحية في مجملها.
ويشكل قطاع الفلاحة بهذا الاقليم آفاقا واعدة ، حيث يرى مسؤول بالمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بورزازات بأنه سوف يلعب دوره كاملا في المساهمة في إستراتيجية تنويع الاقتصاد المحلي لتنغير ونواحيها .
هذا وتواجه الفلاحة في اقليم تنغير والاقاليم المجاورة حسب خبراء حاورتهم الجريدة في الملتقى الدولي للتمور بارفود ثلاثة عوائق كبيرة، تتمثل في العائق الطبيعي متصل بالخصوصية المناخية والجغرافية اللتين تحددان المناطق الفلاحية وتوزيعها حسب طبيعة الإنتاج الزراعي التي توفره،مناطق ( الواحات ،بالاقليم ، وكباقي اقاليم جهة جرعة تافيلالت، فإن عدم القدرة على التلاؤم مع الطبيعة، والضعف في مقاومة التحديات البيو-مناخية تنتظم كلها من أجل إضفاء خصوصية بارزة للاقليم المكونة لجهة درعة تافيلالت منهم اقليم تنغير، الذي يتميز جزء كبير منه بتأثير مناخ جاف.
ويتمثل العائق الثاني في ما هو اجتماعي متصل تاريخيا بظروف منبثقة عن عالم الفلاحين الذي عرف تدبدباث كثيرة مست طبيعة حياته ، عدم استقرار ، سلب الاراضي ، تعطيل تقديم الوثائق ، تعرضات، كانت دوما عائقا في تكوين وإرساء طبقة فلاحين مرتبطة بالأرض، تمتلك حيازة دائمة لعقار فلاحي، وركام معرفي مكتسب عبر الممارسة المهنية للتقنيات الزراعية.
العائق التقني الثالث ، يرتبط اساسا بغياب ثورة فلاحية ، التكثيف في الزراعة، وغياب طرح موضوع كبير للسياسة الزراعية، لعرض مختلف الصعوبات التي تعيق تطبيق نموذج تقني ذي مرجعية متصلة بالفلاحة المطبقة على طبيعة التربة وظروف المناخ، إن دراسة هذه القضية المتعلقة بالجانب التقني تظهر الحدود المتوصل إليها،والعوائق التي تحد من تطوير الفلاحة بمناطق جهة درعة تافيلالت عامة اقليم تنغير خاصة.
اكد عدد من الخبراء الذين التقتهم "كشـ24 " في الملتقى الدولي للتمور بارفود، والذين زارو الرواق الثقافي الخاص بتنغير ، أن مستقبل الاقتصادي لإقليم تنغير والاقاليم المجاورة سيعتمد على تأهيل القطاع الفلاحي والصناعي والسياحي مؤكدين وجود إرادة مركزية ومحلية في هذا المجال .
كما اكدوا ان اقليم تنغير ونواحيه يتوفر طاقات كبيرة مرتبطة بطبيعة مناخها الشمسي ووجود عديد المؤهلات وهو ما يمكن استغلاله في الطاقات المتجددة، للمحافظة على البيئة.
ومع كل هذه الإنجازات المحققة في القطاع الفلاحي باقليم تنغير وحتى الان تبقى بعيدة عن قدرات هذا الاقليم وما يزخر به من مؤهلات التي لم تستغل بالكامل ما جعل الحاجة إلى بعث ديناميكية جديدة للقطاع من خلال توسيع المساحات الفلاحية المسقية وعصرنة وسائل العمل في هذا الميدان.
ويشكل التحدي الأكبر في توسيع المساحات الفلاحية المسقية حسب الفلاحين مرهون بجعل ببناء سدود بمختلف مناطق الاقليم وكذا الحواجز المائية ، السدود الصغيرة، المتعددة في خدمة تنمية القطاع الفلاحي ، وهو ما اعتبره الفلاحين خيار إستراتيجي يعطي دفعة قوية للقطاع من خلال الاستغلال الأمثل للأراضي الفلاحية في مجملها.
ويشكل قطاع الفلاحة بهذا الاقليم آفاقا واعدة ، حيث يرى مسؤول بالمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بورزازات بأنه سوف يلعب دوره كاملا في المساهمة في إستراتيجية تنويع الاقتصاد المحلي لتنغير ونواحيها .
هذا وتواجه الفلاحة في اقليم تنغير والاقاليم المجاورة حسب خبراء حاورتهم الجريدة في الملتقى الدولي للتمور بارفود ثلاثة عوائق كبيرة، تتمثل في العائق الطبيعي متصل بالخصوصية المناخية والجغرافية اللتين تحددان المناطق الفلاحية وتوزيعها حسب طبيعة الإنتاج الزراعي التي توفره،مناطق ( الواحات ،بالاقليم ، وكباقي اقاليم جهة جرعة تافيلالت، فإن عدم القدرة على التلاؤم مع الطبيعة، والضعف في مقاومة التحديات البيو-مناخية تنتظم كلها من أجل إضفاء خصوصية بارزة للاقليم المكونة لجهة درعة تافيلالت منهم اقليم تنغير، الذي يتميز جزء كبير منه بتأثير مناخ جاف.
ويتمثل العائق الثاني في ما هو اجتماعي متصل تاريخيا بظروف منبثقة عن عالم الفلاحين الذي عرف تدبدباث كثيرة مست طبيعة حياته ، عدم استقرار ، سلب الاراضي ، تعطيل تقديم الوثائق ، تعرضات، كانت دوما عائقا في تكوين وإرساء طبقة فلاحين مرتبطة بالأرض، تمتلك حيازة دائمة لعقار فلاحي، وركام معرفي مكتسب عبر الممارسة المهنية للتقنيات الزراعية.
العائق التقني الثالث ، يرتبط اساسا بغياب ثورة فلاحية ، التكثيف في الزراعة، وغياب طرح موضوع كبير للسياسة الزراعية، لعرض مختلف الصعوبات التي تعيق تطبيق نموذج تقني ذي مرجعية متصلة بالفلاحة المطبقة على طبيعة التربة وظروف المناخ، إن دراسة هذه القضية المتعلقة بالجانب التقني تظهر الحدود المتوصل إليها،والعوائق التي تحد من تطوير الفلاحة بمناطق جهة درعة تافيلالت عامة اقليم تنغير خاصة.
كما اكدوا ان اقليم تنغير ونواحيه يتوفر طاقات كبيرة مرتبطة بطبيعة مناخها الشمسي ووجود عديد المؤهلات وهو ما يمكن استغلاله في الطاقات المتجددة، للمحافظة على البيئة.
ومع كل هذه الإنجازات المحققة في القطاع الفلاحي باقليم تنغير وحتى الان تبقى بعيدة عن قدرات هذا الاقليم وما يزخر به من مؤهلات التي لم تستغل بالكامل ما جعل الحاجة إلى بعث ديناميكية جديدة للقطاع من خلال توسيع المساحات الفلاحية المسقية وعصرنة وسائل العمل في هذا الميدان.
ويشكل التحدي الأكبر في توسيع المساحات الفلاحية المسقية حسب الفلاحين مرهون بجعل ببناء سدود بمختلف مناطق الاقليم وكذا الحواجز المائية ، السدود الصغيرة، المتعددة في خدمة تنمية القطاع الفلاحي ، وهو ما اعتبره الفلاحين خيار إستراتيجي يعطي دفعة قوية للقطاع من خلال الاستغلال الأمثل للأراضي الفلاحية في مجملها.
ويشكل قطاع الفلاحة بهذا الاقليم آفاقا واعدة ، حيث يرى مسؤول بالمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بورزازات بأنه سوف يلعب دوره كاملا في المساهمة في إستراتيجية تنويع الاقتصاد المحلي لتنغير ونواحيها .
هذا وتواجه الفلاحة في اقليم تنغير والاقاليم المجاورة حسب خبراء حاورتهم الجريدة في الملتقى الدولي للتمور بارفود ثلاثة عوائق كبيرة، تتمثل في العائق الطبيعي متصل بالخصوصية المناخية والجغرافية اللتين تحددان المناطق الفلاحية وتوزيعها حسب طبيعة الإنتاج الزراعي التي توفره،مناطق ( الواحات ،بالاقليم ، وكباقي اقاليم جهة جرعة تافيلالت، فإن عدم القدرة على التلاؤم مع الطبيعة، والضعف في مقاومة التحديات البيو-مناخية تنتظم كلها من أجل إضفاء خصوصية بارزة للاقليم المكونة لجهة درعة تافيلالت منهم اقليم تنغير، الذي يتميز جزء كبير منه بتأثير مناخ جاف.
ويتمثل العائق الثاني في ما هو اجتماعي متصل تاريخيا بظروف منبثقة عن عالم الفلاحين الذي عرف تدبدباث كثيرة مست طبيعة حياته ، عدم استقرار ، سلب الاراضي ، تعطيل تقديم الوثائق ، تعرضات، كانت دوما عائقا في تكوين وإرساء طبقة فلاحين مرتبطة بالأرض، تمتلك حيازة دائمة لعقار فلاحي، وركام معرفي مكتسب عبر الممارسة المهنية للتقنيات الزراعية.
العائق التقني الثالث ، يرتبط اساسا بغياب ثورة فلاحية ، التكثيف في الزراعة، وغياب طرح موضوع كبير للسياسة الزراعية، لعرض مختلف الصعوبات التي تعيق تطبيق نموذج تقني ذي مرجعية متصلة بالفلاحة المطبقة على طبيعة التربة وظروف المناخ، إن دراسة هذه القضية المتعلقة بالجانب التقني تظهر الحدود المتوصل إليها،والعوائق التي تحد من تطوير الفلاحة بمناطق جهة درعة تافيلالت عامة اقليم تنغير خاصة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أمن الصويرة يطيح بثلاثيني متورط في الاتجار الدولي للمخدرات
جهوي
جهوي
الشروع في تشغيل المحطة الريحية “جبل لحديد” بالصويرة
جهوي
جهوي
اللقاءات التواصلية حول التنمية الجهوية تصل إلى قلعة السراغنة
جهوي
جهوي
اتفاقية بقيمة “500 مليون أورو” لإعادة البناء والتأهيل لما بعد زلزال الحوز
جهوي
جهوي
والي ورئيس جهة مراكش يشرفان على إطلاق مشاريع تنموية بإقليم أسفي
جهوي
جهوي
حجز معدات حفر آبار عشوائية بتمصلوحت
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تنظم المرحلة الثانية من اللقاءات الإقليمية حول برنامج التنمية الجهوية
جهوي
جهوي