مجتمع
الفراقشية يضربون بقوة في عمق مدينة سطات ويسطون على 120 رأس من الأغنام
تمكنت عصابة الفراقشية، من السطو على أزيد من 120 رأسا من الأغنام، في الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس، الموافق ل 8 يونيو الجاري، من ضيعة فلاحية تقع بالنفوذ الترابي لمدينة سطات، غير بعيد من مقر العمالة، وبالضبط وراء الإقامة العاملية، المخصصة لعامل صاحب الجلالة على إقليم سطات.
وذكرت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن أفراد العصابة المذكورة، سرقوا 120 من رؤوس الأغنام، كانت مخصصة للبيع، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، بعدما قاموا بتكسير الأقفال، وأخرجوا عددا مهما منها، و توجهوا به وسط المدينة، على شكل مجموعات من الأكباش، إلى وجهة يملأها الظلام الدامس، وشحنوا جزءا مهما منها، على مثن سيارات من نوع " فورݣو "، ولاذوا بالفرار إلى وجهة غير معلومة.
وأفادت المصادر أن أحد المشتبه بهم، بقي يراقب جزءا منها في منطقة خلاء، بهدف عودة مرافقيه من الفراقشية، لشحن الكمية المتبقية، غير أن أحد الأشخاص من ساكنة المنطقة، راودته شكوك حول تحركاته المشبوهة، ليعمد على إخبار المصالح الأمنية، التابعة لولاية أمن سطات، التي هرعت على وجه السرعة، صوب المكان بالتحديد، لتعمل في وقت قياسي ملحوظ، على توقيف واعتقال المشتبه به، وحجز رؤوس الأغنام المسروقة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن مصالح الأمن الوطني، كثفت من دورياتها وقت تنفيذ عملية السرقة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، قصد توقيف باقي المتورطين على خلفية هذه القضية، و العمل على منع العصابة المذكورة، من تنفيذ مخططاتهم الإجرامية، والحيلولة دون تكرار سرقات مماثلة، أياما قبيل عيد الأضحى المبارك، مبرزة المصادر نفسها، أن هذه السرقة تعتبر الأولى من نوعها، يتم تنفيذها داخل المجال الحضري لمدينة سطات.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات، وضع المشتبه به تحت تدابير الحراسة النظرية، للإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، في وقت فتحت فيه العناصر الأمنية، تحقيقا في الموضوع، للكشف عن المتورطين المفترضين، في تنفيذ عملية السطو والسرقة، بالموازاة مع تسليم صاحب الضيعة رؤوس الأغنام المحجوزة.
تمكنت عصابة الفراقشية، من السطو على أزيد من 120 رأسا من الأغنام، في الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس، الموافق ل 8 يونيو الجاري، من ضيعة فلاحية تقع بالنفوذ الترابي لمدينة سطات، غير بعيد من مقر العمالة، وبالضبط وراء الإقامة العاملية، المخصصة لعامل صاحب الجلالة على إقليم سطات.
وذكرت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن أفراد العصابة المذكورة، سرقوا 120 من رؤوس الأغنام، كانت مخصصة للبيع، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، بعدما قاموا بتكسير الأقفال، وأخرجوا عددا مهما منها، و توجهوا به وسط المدينة، على شكل مجموعات من الأكباش، إلى وجهة يملأها الظلام الدامس، وشحنوا جزءا مهما منها، على مثن سيارات من نوع " فورݣو "، ولاذوا بالفرار إلى وجهة غير معلومة.
وأفادت المصادر أن أحد المشتبه بهم، بقي يراقب جزءا منها في منطقة خلاء، بهدف عودة مرافقيه من الفراقشية، لشحن الكمية المتبقية، غير أن أحد الأشخاص من ساكنة المنطقة، راودته شكوك حول تحركاته المشبوهة، ليعمد على إخبار المصالح الأمنية، التابعة لولاية أمن سطات، التي هرعت على وجه السرعة، صوب المكان بالتحديد، لتعمل في وقت قياسي ملحوظ، على توقيف واعتقال المشتبه به، وحجز رؤوس الأغنام المسروقة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن مصالح الأمن الوطني، كثفت من دورياتها وقت تنفيذ عملية السرقة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، قصد توقيف باقي المتورطين على خلفية هذه القضية، و العمل على منع العصابة المذكورة، من تنفيذ مخططاتهم الإجرامية، والحيلولة دون تكرار سرقات مماثلة، أياما قبيل عيد الأضحى المبارك، مبرزة المصادر نفسها، أن هذه السرقة تعتبر الأولى من نوعها، يتم تنفيذها داخل المجال الحضري لمدينة سطات.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات، وضع المشتبه به تحت تدابير الحراسة النظرية، للإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، في وقت فتحت فيه العناصر الأمنية، تحقيقا في الموضوع، للكشف عن المتورطين المفترضين، في تنفيذ عملية السطو والسرقة، بالموازاة مع تسليم صاحب الضيعة رؤوس الأغنام المحجوزة.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع