بدعم من المسرح الوطني محمد الخامس، وفي إطار الدورة التاسعة من مهرجان مراكش الدولي للمسرح تقدم فرقة مسرح أكاديما ابداعها المسرحي الجديد: "مولات الخال" من تأليف وإخراج حسن المشناوي. وذلك يوم الجمعة 17 ماي على الساعة 9 ليلا بالمسرح الملكي بمراكش.
ويدخل هذا العمل في إطار البحث المستمر للفرقة في التراث الشفاهي المغربي و النبش في الذاكرة الشعبية، والذي تستمد منه أغلب أعمالها المسرحية. و مسرحية"مولات الخال" استنباط لهذا التراث وصياغة درامية في قالب هزلي لمجموعة من المواقف الكوميدية، التي تهدف إلى تقديم فرجة شعبية يلتف حولها الإنسان البسيط بالمتمرس و الواعي باللعبة المسرحية.
بين شطحات جحجوح و ألاعيب مولات الخال سيتيه المتلقي بحثا عن المنافذ اللازمة لخروج باقي الشخصيات من المقالب التي دبرت لهم. كل شخص يكيد للآخر للدفاع عن نفسه أو لتفادي السقوط في فخ الآخرين.فبين رغبة الحصول على أموال الآخرين وسلبها و حب الإستهزاء و السخرية ستتتابع مشاهد المسرحية معلنة عن مجموعة من الطرائف التي سيكون أبطالها عدد من الشخصيات الواقعية أو الوهمية، والتي لا محالة سيتعرف من خلالها المتفرج عن أناس سمع بهم أو عاشرهم.
المسرحية من تشخيص: عـمر عزوزي - عبد اللطيف الخمولي - مريم أجدو - محمد كوردادي - عصام الدين محريم و زهيرة لمدسم. وقد صممت ملابس العرض هـند زكاري و وضع سينوغرافته يونس كنبوج ولحن أغانيه عزالدين الدياني ويقوم أحمد الوادودي بالمحافظة العامة وإسماعيل هيجان بالإنارة وأنس زكاري بإدارة الخشبة. المسرحية من تأليف وإخراج حسن المشناوي.
بدعم من المسرح الوطني محمد الخامس، وفي إطار الدورة التاسعة من مهرجان مراكش الدولي للمسرح تقدم فرقة مسرح أكاديما ابداعها المسرحي الجديد: "مولات الخال" من تأليف وإخراج حسن المشناوي. وذلك يوم الجمعة 17 ماي على الساعة 9 ليلا بالمسرح الملكي بمراكش.
ويدخل هذا العمل في إطار البحث المستمر للفرقة في التراث الشفاهي المغربي و النبش في الذاكرة الشعبية، والذي تستمد منه أغلب أعمالها المسرحية. و مسرحية"مولات الخال" استنباط لهذا التراث وصياغة درامية في قالب هزلي لمجموعة من المواقف الكوميدية، التي تهدف إلى تقديم فرجة شعبية يلتف حولها الإنسان البسيط بالمتمرس و الواعي باللعبة المسرحية.
بين شطحات جحجوح و ألاعيب مولات الخال سيتيه المتلقي بحثا عن المنافذ اللازمة لخروج باقي الشخصيات من المقالب التي دبرت لهم. كل شخص يكيد للآخر للدفاع عن نفسه أو لتفادي السقوط في فخ الآخرين.فبين رغبة الحصول على أموال الآخرين وسلبها و حب الإستهزاء و السخرية ستتتابع مشاهد المسرحية معلنة عن مجموعة من الطرائف التي سيكون أبطالها عدد من الشخصيات الواقعية أو الوهمية، والتي لا محالة سيتعرف من خلالها المتفرج عن أناس سمع بهم أو عاشرهم.
المسرحية من تشخيص: عـمر عزوزي - عبد اللطيف الخمولي - مريم أجدو - محمد كوردادي - عصام الدين محريم و زهيرة لمدسم. وقد صممت ملابس العرض هـند زكاري و وضع سينوغرافته يونس كنبوج ولحن أغانيه عزالدين الدياني ويقوم أحمد الوادودي بالمحافظة العامة وإسماعيل هيجان بالإنارة وأنس زكاري بإدارة الخشبة. المسرحية من تأليف وإخراج حسن المشناوي.