مجتمع

العثور على امرأة عارية في كهوف أيسلندا بعد سبع سنوات على اختفائها..!


كشـ24 نشر في: 15 مارس 2015

العثور على امرأة عارية في كهوف أيسلندا بعد سبع سنوات على اختفائها..!
تم اكتشاف امرأة دانماركية مختصة في مجال الأنثروبولوجيا فقدت منذ سبع سنوات في واحد من كهوف أيسلندا. وبرأي السكان المحليين فإن هذه المرأة التي اختفت منذ سنوات عديدة كانت أسيرة لمخلوقات يطلق عليها في هذه الأماكن اسم "الآلف".

"الآلف" هو كائن من الميثولوجيا النوردية والجرمانية، مع العلم أن صفات هذا النوع من الكائنات متعدّدة وغير ثابتة بحسب تطوّر الأساطير في الخيال الشعبي. في البداية كانت عبارة عن كائنات إلهية صغرى للطبيعة والخصوبة، ولهم قوى سحرية يستعملونها في الخير أو في الشر. ولا يزال "الآلف" حاضر حتى الآن في الموروث الشعبي الإسكندنافي.

ارتبط "الآلف" في القرون الوسطى بقصص العجائب وحكايات الحوريّات وأدب الخيال. وصوّروا غالباً على شكل مخلوقات صغيرة الحجم، تعيش في الغابات والتلال والكهوف، أو في الآبار والينابيع.
ولكن بعد أن تم نشر هذا المقال دار جدال ساخن في روسيا على الفور، بسبب الصور التي تم عرضها، لأن المدونين والصحفيين يعتقدون بأن هذه القصة عبارة عن مجرد مزحة.

والواقع يشير إلى أن الصورة المثيرة حيث تظهر فتاة عارية تبلغ من العمر 27 عاماً أرادت الذهاب إلى شاطئ العراة في إحدى حدائق سان دييغو، ولكن تاهت عن طريق الخطأ. وبالتالي فإن مسألة وجود الآلف ما زالت محض نقاش مفتوح، في حين أن مواطنين روس آخرين يؤكدون بأن الفتاة وقعت في أسر طائفة سرية قامت باحتجازها لأغراض جنسية وحولتها إلى حيوان.

ومع ذلك فإن المقال الأصلي عن هذا الموضوع يشير إلى أنه عندما وجد رجال الإنقاذ الباحثة الدنمركية كالين سوندرغارد كانت عارية تماماً وقد تلوث جسمها بالتراب، وكانت تثرثر بكلمات غير متصلة فيما بينها.

يشار إلى أن سوندرغارد كانت موجودة في كهف صغير أطلق عليه صخور "الآلف" والتي بحسب الأساطير يعيش تحتها كائنات الآلف.

وبحسب قول ممثل إدارة الإنقاذ الوطني آرنور غوديونسين فإن الفتاة انحنت نحو الأرض تمشي على أربعة كالحيوان وكانت تتحدث معهم بلغة غير معروفة، ومع ذلك تم نقل الفتاة على متن مروحية إلى المستشفى.

ومن بين جميع الكلمات التي نطقت بها الباحثة المفقودة يمكن ذكرى كلمة واضحة وحيدة وهي "الفور" والتي تعني باللغة الاسكندنافية القديمة "الآلف"، مع الإشارة إلى أن ظهر الفتاة كان مليئاً بالوشم الغريب الذي يذكرنا بعلامات تم العثور عليها على صخور الفايكينغ الذين حلوا على أيسلندا في عام 874، علماً أن هذه العلامات تم وصفها آنذاك بأنها كتابات الآلف.

أما في الوقت الحالي فإن العديد من الأيسلنديين يعتقدون بجدية بأن هناك من يعيش بجانبهم تحت الأرض وهناك مخلوقات قزمة تعيش في الغابات، وهذا لم يأخذه العلماء على محمل الجد.

جدير بالذكر أن كالين سوندرغارد كانت في شهر كانون الثاني (يناير) من عام 2006 تبحث عن أدلة على وجود كائنات الآلف عندما اختفت فجأة دون أن تترك أثراً، مع إن الشرطة بدأت تعتقد أن الموضوع يشير إلى جريمة قتل علماً أن الأجهزة لم تعثر على أي أدلة حول ذلك.

ولكن في شهر شباط (فبراير) من عام 2013 شاهدت مجموعة من السياح امرأة عارية في أعلى الجبال تتحرك على أربعة وكانت أكثر ما تشبه الحيوان وليس الإنسان.

لا بد من القول بأن الجزء الأكبر من سكان أيسلندا يعتقدون بوجود الآلف، حتى أن الاستطلاعات التي أجريت في البلاد أظهرت بأن هناك طائفة من الأقزام مخبأة تحت الأرض تعيش بين التلال والمنحدرات.

ويبدو أن إيمان الأيسلنديين بوجود كائنات الآلف قوي لدرجة أن الحكومة تقوم ببناء الطرق متجاوزة الأماكن المزعم بأنها تابعة لكائنات الآلف، حتى أن المعامل الصناعية لا تبنى في أي منطقة حتى تخضع لفحص الخبراء حول ما إذا كانت مستوطنات تابعة للآلف أم لا.

وكما أشار الدكتور نيلس كريستيانسين الذي عمل مع كالين في جامعة كوبنهاغن فإن الفتاة كانت تجمع الوثائق والمواد لأطروحتها بعنوان "فولكلور الآلف" قبل فترة وجيزة من اختفائها.

أما حالة الفتاة كالين الصحية ما زالت غير مستقرة، في حين أن الأطباء يأملون أن تستعيد صحتها وأن تتحدث عن تجربتها في الكهف.

ولكن كما تبين الممارسات، فإن قصة المرأة العارية التي بحثت عن شاطئ العراة تروق للقراء أكثر من قصة كائنات الآلف.

العثور على امرأة عارية في كهوف أيسلندا بعد سبع سنوات على اختفائها..!
تم اكتشاف امرأة دانماركية مختصة في مجال الأنثروبولوجيا فقدت منذ سبع سنوات في واحد من كهوف أيسلندا. وبرأي السكان المحليين فإن هذه المرأة التي اختفت منذ سنوات عديدة كانت أسيرة لمخلوقات يطلق عليها في هذه الأماكن اسم "الآلف".

"الآلف" هو كائن من الميثولوجيا النوردية والجرمانية، مع العلم أن صفات هذا النوع من الكائنات متعدّدة وغير ثابتة بحسب تطوّر الأساطير في الخيال الشعبي. في البداية كانت عبارة عن كائنات إلهية صغرى للطبيعة والخصوبة، ولهم قوى سحرية يستعملونها في الخير أو في الشر. ولا يزال "الآلف" حاضر حتى الآن في الموروث الشعبي الإسكندنافي.

ارتبط "الآلف" في القرون الوسطى بقصص العجائب وحكايات الحوريّات وأدب الخيال. وصوّروا غالباً على شكل مخلوقات صغيرة الحجم، تعيش في الغابات والتلال والكهوف، أو في الآبار والينابيع.
ولكن بعد أن تم نشر هذا المقال دار جدال ساخن في روسيا على الفور، بسبب الصور التي تم عرضها، لأن المدونين والصحفيين يعتقدون بأن هذه القصة عبارة عن مجرد مزحة.

والواقع يشير إلى أن الصورة المثيرة حيث تظهر فتاة عارية تبلغ من العمر 27 عاماً أرادت الذهاب إلى شاطئ العراة في إحدى حدائق سان دييغو، ولكن تاهت عن طريق الخطأ. وبالتالي فإن مسألة وجود الآلف ما زالت محض نقاش مفتوح، في حين أن مواطنين روس آخرين يؤكدون بأن الفتاة وقعت في أسر طائفة سرية قامت باحتجازها لأغراض جنسية وحولتها إلى حيوان.

ومع ذلك فإن المقال الأصلي عن هذا الموضوع يشير إلى أنه عندما وجد رجال الإنقاذ الباحثة الدنمركية كالين سوندرغارد كانت عارية تماماً وقد تلوث جسمها بالتراب، وكانت تثرثر بكلمات غير متصلة فيما بينها.

يشار إلى أن سوندرغارد كانت موجودة في كهف صغير أطلق عليه صخور "الآلف" والتي بحسب الأساطير يعيش تحتها كائنات الآلف.

وبحسب قول ممثل إدارة الإنقاذ الوطني آرنور غوديونسين فإن الفتاة انحنت نحو الأرض تمشي على أربعة كالحيوان وكانت تتحدث معهم بلغة غير معروفة، ومع ذلك تم نقل الفتاة على متن مروحية إلى المستشفى.

ومن بين جميع الكلمات التي نطقت بها الباحثة المفقودة يمكن ذكرى كلمة واضحة وحيدة وهي "الفور" والتي تعني باللغة الاسكندنافية القديمة "الآلف"، مع الإشارة إلى أن ظهر الفتاة كان مليئاً بالوشم الغريب الذي يذكرنا بعلامات تم العثور عليها على صخور الفايكينغ الذين حلوا على أيسلندا في عام 874، علماً أن هذه العلامات تم وصفها آنذاك بأنها كتابات الآلف.

أما في الوقت الحالي فإن العديد من الأيسلنديين يعتقدون بجدية بأن هناك من يعيش بجانبهم تحت الأرض وهناك مخلوقات قزمة تعيش في الغابات، وهذا لم يأخذه العلماء على محمل الجد.

جدير بالذكر أن كالين سوندرغارد كانت في شهر كانون الثاني (يناير) من عام 2006 تبحث عن أدلة على وجود كائنات الآلف عندما اختفت فجأة دون أن تترك أثراً، مع إن الشرطة بدأت تعتقد أن الموضوع يشير إلى جريمة قتل علماً أن الأجهزة لم تعثر على أي أدلة حول ذلك.

ولكن في شهر شباط (فبراير) من عام 2013 شاهدت مجموعة من السياح امرأة عارية في أعلى الجبال تتحرك على أربعة وكانت أكثر ما تشبه الحيوان وليس الإنسان.

لا بد من القول بأن الجزء الأكبر من سكان أيسلندا يعتقدون بوجود الآلف، حتى أن الاستطلاعات التي أجريت في البلاد أظهرت بأن هناك طائفة من الأقزام مخبأة تحت الأرض تعيش بين التلال والمنحدرات.

ويبدو أن إيمان الأيسلنديين بوجود كائنات الآلف قوي لدرجة أن الحكومة تقوم ببناء الطرق متجاوزة الأماكن المزعم بأنها تابعة لكائنات الآلف، حتى أن المعامل الصناعية لا تبنى في أي منطقة حتى تخضع لفحص الخبراء حول ما إذا كانت مستوطنات تابعة للآلف أم لا.

وكما أشار الدكتور نيلس كريستيانسين الذي عمل مع كالين في جامعة كوبنهاغن فإن الفتاة كانت تجمع الوثائق والمواد لأطروحتها بعنوان "فولكلور الآلف" قبل فترة وجيزة من اختفائها.

أما حالة الفتاة كالين الصحية ما زالت غير مستقرة، في حين أن الأطباء يأملون أن تستعيد صحتها وأن تتحدث عن تجربتها في الكهف.

ولكن كما تبين الممارسات، فإن قصة المرأة العارية التي بحثت عن شاطئ العراة تروق للقراء أكثر من قصة كائنات الآلف.


ملصقات


اقرأ أيضاً
التنمر يلاحق المتفوقين في الباكالوريا.. وعكوري لـكشـ24: تألق التلاميذ أصبح سببا للتنمر بدل أن يكون مصدر إلهام
مع تزايد الحديث عن العنف داخل المؤسسات التعليمية، تبرز ظاهرة التنمر المدرسي كواحدة من التحديات التربوية والمجتمعية الأكثر خطورة، خاصة في ظل تحولها إلى سلوك يومي يطال فئات مختلفة من التلاميذ، وبينما يفترض أن يكون التفوق الدراسي مدعاة للفخر والتقدير، أضحت هذه الميزة سببا في معاناة العديد من التلاميذ المتفوقين، وخصوصا التلميذات، اللواتي أصبحن عرضة لهجمات تنمر على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تبوئهن المراتب الأولى في امتحانات الباكالوريا. وفي هذا السياق، أكد نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، أن ظاهرة التنمر في الوسط المدرسي باتت تأخذ أبعادا مقلقة، خاصة بعدما بدأت تطال التلاميذ المتفوقين، ولاسيما التلميذات الحاصلات على الرتب الأولى وطنيا في امتحانات الباكالوريا خلال السنوات الأخيرة. وأوضح عكوري أن التنمر لم يعد مقتصرا على التفاعل بين التلاميذ، بل صار يشمل أيضا حالات تنمر من التلاميذ تجاه الأساتذة، وأحيانا من بعض الأطر التربوية تجاه التلاميذ، مما يعكس اتساع دائرة هذه الممارسة السلبية داخل المؤسسات التعليمية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن التنمر الذي كان في السابق محصورا في محيط القسم، انتقل اليوم إلى الفضاء الرقمي، حيث يتعرض التلاميذ المتفوقون، وخصوصا الإناث، لهجمات تنمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فقط بسبب نبوغهم وتفوقهم الدراسي. واعتبر عكوري أن هذا النوع من العنف المدرسي يقتضي تدخلا عاجلا من مختلف المتدخلين، من بينهم جمعيات آباء وأمهات التلاميذ، الأطر التربوية والإدارية، ووسائل الإعلام، بهدف التحسيس بخطورة الظاهرة والتصدي لها، مشددا على ضرورة عدم التساهل أو التطبيع معها، حتى لا تتحول إلى سلوك عادي داخل المجتمع المدرسي. وتأسف عكوري لكون التلاميذ المتفوقين، الذين كانوا يضرب بهم المثل في السابق، أصبحوا اليوم عرضة للعنف والتنمر، مما يؤثر سلبا على نفسيتهم، ويؤدي في العديد من الحالات إلى الانقطاع عن الدراسة، مما يعمق من إشكالية الهدر المدرسي. وفي ختام تصريحه، وجه عكوري دعوة مفتوحة لجميع المتدخلين في المنظومة التربوية لتوحيد الجهود من أجل محاربة هذه الظاهرة التي قال إنها باتت تنخر جسم المدرسة المغربية، وأصبحت مستفحلة بشكل يهدد التوازن التربوي والقيمي داخل المؤسسات التعليمية.
مجتمع

مساحات خضراء تواجه “الموت البطيء” بفاس وغموض يكتنف ميزانيات ضخمة للصيانة
دعت فعاليات محلية بفاس إلى فتح تحقيق في قضية الإهمال الفظيع الذي تتعرض له المتنفسات الخضراء بالمدينة، وتوضيح مصير ميزانيات ضخمة تخصص لصيانة هذه الحدائق، سوء من جهة المجلس الجماعي أو من جانب مجالس المقاطعات. وتحولت المتنفسات الخضراء بشارع الحسن الثاني بوسط المدينة إلى ما يشبه الصحراء، حيث ذبل العشب الذي كان يزين هذا الشارع، والذي يعد قبلة لعدد من ساكنة الأحياء المحيطة. كما أنه يعد واجهة أساسية بالنسبة للزوار. وكانت جماعة فاس قد برمجت مليار سنتيم في ميزانية 2023 للمساحات الخضراء، وتمت هذه البرمجة من فائض إجمالي بلغ 7 مليارات. وتقول أصوات معارضة داخل المجلس إنه يتم تخصيص 800 مليون سنتيم لصيانة المساحات الخضراء في كل ميزانية. وتتولى مصلحة المساحات الخضراء تدبير هذا الملف. وعادة ما تتم الاستعانة بصهاريج مائية لسقي هذه المساحات، لكن الإهمال الذي تعانيه في الآونة الأخيرة، وبالتزامن مع ارتفاع كبير لدرجة الحرارة، أعاد ملف صرف هذه المبالغ التي توصف بالضخمة إلى الواجهة.
مجتمع

داوم على اغتصاب ربيبته عشر سنوات.. 14 سنة سجنا لمغربي بإسبانيا
أيدت المحكمة العليا للعدل في نافارا بإسبانيا (TSJN) حكما بالسجن لمدة 14 عاما أصدرته المحكمة الإقليمية في فبراير الماضي على رجل مغربي يبلغ من العمر 53 عامًا يحمل الجنسية الإسبانية بتهمة الاعتداء الجنسي واغتصاب ابنة زوجته بشكل متكرر من سن 10 سنوات حتى بلغت 19 عامًا. وبحسب الحكم القابل للطعن بالنقض، تم تأييد عقوبة السجن المذكورة عن جريمة الاعتداء الجنسي المستمر، بالإضافة إلى تعويض الضحية بمبلغ 60 ألف يورو عن الأضرار المعنوية. وكان المغتصب المتزوج من والدة الفتاة يعيش معهما منذ أن كانت في العاشرة من عمرها، في بامبلونا. وكان يستغل غياب والدتها ليتحرش بها جنسيًا بشكل متكرر. وعندما بلغت الضحية سن الرشد، قام باغتصابها وداوم على أفعاله الإجرامية لمدة عشر سنوات. واستمرت هذه الجرائم حتى شهرٍ قبل تقديم الشكاية في شتنبر 2023. وأيدت المحكمة العليا شهادة الضحية. وأكدت المحكمة وجود أدلة تدعم مصداقية الشهادة: فبالإضافة إلى شهادة الأم، أفادت عمة الضحية، أنها رأتهما نائمين معًا على الأريكة، ولاحظت أن المتهم كان يعانق المشتكية ، وذكرت المصرحة أن هذا لم يبدو طبيعيًا بالنسبة لها"، كما جاء في الحكم.
مجتمع

إدانة ثلاثة أشقاء مغاربة بفرنسا بسبب تزعم شبكة مخدرات
حكم على ثلاثة أشقاء مغاربة بالسجن لمدة تصل إلى سبع سنوات لكل واحد، بعد متابعتهم من أجل تهمة الاتجار بالقنب الهندي والكوكايين بين تولوز وكانتال. وحسب قناة "تي في 5" الفرنسية، كانت هذه الشبكة الإجرامية العائلية مسؤولة عن ترويج مخدرات تبلغ قيمتها السوقية حوالي ثلاثة ملايين يورو. وتسبب مخالفة سير في الإطاحة بالأشقاء الثلاثة في دجنبر 2020، بعد توقيف رجال الشرطة لسائق بسبب تجاوزه السرعة المقررة قرب فيجياك. وعند مطاردته، ألقى السائق رزمة أوراق نقدية من السيارة، كما عثروا على 10,000 يورو مغلفة بغشاء بلاستيكي داخل السيارة التي تركها السائق بعد هروبه. وتم الاشتباه في وجود عملية تهريب مخدرات. وبعد التوصل إلى هويته عبر اختبار الحمض النووي، توصل إلى صفقة مع الأمن من أجل الاعتراف بتفاصيل الشبكة الإجرامية. وأسفر التحقيق عن تفكيك شبكة لتهريب الكوكايين والقنب، يقودها ثلاثة شبان مغاربة. وخلال عمليات التفتيش، صادر المحققون مخدرات بقيمة 50 ألف يورو.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 19 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة