
سياسة
الطالبي العلمي: خلاصات إصلاح التعليم تبرز ضعف التملك لدى تلاميذ المدرسة العمومية
أكد راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، أن خلاصات إصلاح التعليم تبرز أن التملك لدى التلاميذ بالمدرسة العمومية ضعيف بشهادة الجميع من رجال تعليم ودراسات ومجلس أعلى للتعليم،مضيفا أن التغير بدأ من الفضاء التعليمي الذي تدهور، وكذا وضعية رجال التعليم التي تضررت، وكذا المناهج والتلميذ والأسرة، والإصلاح ينصب عليها بوصفها جميعا مكونات لإعداد المستقبل.
وأفاد المسؤول الحكومي، خلال استضافته ببرنامج “ديكريبطاج” على أمواج إذاعة “إم إف إم” وبرلمان راديو صباح أمس الأحد، بأن ملف إصلاح التعليم لازال بيد وزير التربية الوطنية، شكيب بنموسى، مشيدا بمساره الطويل على مستوى التدبير العمومي عبر عدة مناصب، ممّا يجعله مُلما بجميع السياقات والمفارقات والخلفيات الخاصة بهذا الملف.
وأشار الطالبي العلمي إلى أن الحكومة تسعى إلى الحفاظ على مبدأ حسن النية، وعلى دور جميع مؤسسات البلاد الذي حصلت عليه بالديمقراطية، وعلى دعم النقابات التي تعيش بدورها مشكل تبعات الماضي.
وذكر الطالبي العلمي أن المغرب اليوم، يوجد أمام تحديات جديدة لا علاقة لها بتحديات حقبة السبعينات، من قبيل الاحتباس الحراري والتطور التكنولوجي والطاقات المتجددة وغيرها.. والتي أصبحت تطرح نفسها على المستوى الكوني، مما يثير السؤال: كيف يتم إعداد أجيال المستقبل لمواجهة هذه التحديات؟ وكيف سيسهم هذا الجيل في الحفاظ على مكانة بلادنا عبر التاريخ؟.
أكد راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، أن خلاصات إصلاح التعليم تبرز أن التملك لدى التلاميذ بالمدرسة العمومية ضعيف بشهادة الجميع من رجال تعليم ودراسات ومجلس أعلى للتعليم،مضيفا أن التغير بدأ من الفضاء التعليمي الذي تدهور، وكذا وضعية رجال التعليم التي تضررت، وكذا المناهج والتلميذ والأسرة، والإصلاح ينصب عليها بوصفها جميعا مكونات لإعداد المستقبل.
وأفاد المسؤول الحكومي، خلال استضافته ببرنامج “ديكريبطاج” على أمواج إذاعة “إم إف إم” وبرلمان راديو صباح أمس الأحد، بأن ملف إصلاح التعليم لازال بيد وزير التربية الوطنية، شكيب بنموسى، مشيدا بمساره الطويل على مستوى التدبير العمومي عبر عدة مناصب، ممّا يجعله مُلما بجميع السياقات والمفارقات والخلفيات الخاصة بهذا الملف.
وأشار الطالبي العلمي إلى أن الحكومة تسعى إلى الحفاظ على مبدأ حسن النية، وعلى دور جميع مؤسسات البلاد الذي حصلت عليه بالديمقراطية، وعلى دعم النقابات التي تعيش بدورها مشكل تبعات الماضي.
وذكر الطالبي العلمي أن المغرب اليوم، يوجد أمام تحديات جديدة لا علاقة لها بتحديات حقبة السبعينات، من قبيل الاحتباس الحراري والتطور التكنولوجي والطاقات المتجددة وغيرها.. والتي أصبحت تطرح نفسها على المستوى الكوني، مما يثير السؤال: كيف يتم إعداد أجيال المستقبل لمواجهة هذه التحديات؟ وكيف سيسهم هذا الجيل في الحفاظ على مكانة بلادنا عبر التاريخ؟.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
