مجتمع

الشاذ البريطاني المفرج عنه بمراكش يطلق النار على المغرب من لندن ويصف سجونه بمعسكرات الموت النازية + صور


كشـ24 نشر في: 8 أكتوبر 2014

الشاذ البريطاني المفرج عنه بمراكش يطلق النار على المغرب من لندن ويصف سجونه بمعسكرات الموت النازية + صور
وصف مواطن بريطاني، عائد إلى بلاده بعد أن سجن لفترة في المغرب لاتهامه بممارسة "أفعال جنسية مع رجل آخر"، تجربة السجن بأنها "كانت كابوسا بكل معنى الكلمة".
 
وعاد راي كول، 69 عاما، إلى المملكة المتحدة بعد قضاء 20 يوما في السجن في مراكش. وقال "رأيت أشياء لم أتصور وجودها قط. لم يكن ذلك سجنا، بل أشبه بمعسكرات الموت النازية".
 
واعتقل كول مع صديقه جمال جام ولد ناس، بعد أن وجدت الشرطة "صورا مثلية" على هاتفه.
 
وتوضح إرشادات وزارة الخارجية الخارجية البريطانية أن المثلية الجنسية جريمة في المغرب.
 
وقال كول في حديث صحفي إنه ظن أنه ينقل لسجن آخر عندما تحدث إليه العاملون بالسجن، "لكنهم قالوا إني سأعود إلى بلادي. وخيروني بين قضاء الليلة في مراكش أو العودة على متن أول رحلة طيران".
 
وقال كول لدى عودته إن أوضاع السجن "متردية"، ومن بين المحتجزين أطفال صغار لا تتجاوز أعمارهم العاشرة، وكبار السن ممن تصل أعمارهم إلى 90 عاما، "بلا سبب" لاحتجازهم.
 
وأضاف "أحرك ذراعي بصعوبة الآن بسبب النوم على الأرض لمدة 20 يوما. كل ما أريده هو العودة لمنزلي والنوم في فراش ناعم".
 
ولم يكن كول يعلم أن أسرته تشن حملة للمطالبة بإطلاق سراحه، وعبرت الأسرة عن سعادتها بعودته.
 
وقال كول إن طريقة تعامل المغرب مع المثلية الجنسية "عفا عليها الزمن".
 
وأضاف "أحد الرجال الذين تحدثت معهم اقترح أن آخذ بعض الأقراص لتتحسن حالتي".
 
ولا يعلم كول ما حدث لـ"ولد ناس"، البالغ من العمر 20 عاما. لكنه يظن أنه ما زال سجينا. "وقد يضطر القاضي لإطلاق سراحه."
 
وأضاف "أنا شديد الأسف لما حدث له، وسأفعل كل ما في وسعي لمساعدته. يبدو أنهم ظنوا أني سائح بغرض الجنس، ولكني لست كذلك."
 
وبحسب، أدريان، ابن كول، فإن الأسرة سوف تتشاور مع محاميها لاحقا لمناقشة سبل مساعدة ولد ناس.

وكانت وكالة الأنباء الفرنسية، أعلنت مساء أمس الثلاثاء 7 اكتوبر 2014، تم الإفراج عن والد الدبلوماسي البريطاني الذي أدانته ابتدائية مراكش بالحبس 4 اشهر نافذا بتهمة ممارسة الشذوذ الجنسي مع شاب مغربي بالمدينة الحمراء. 
 
ونقلت الوكالة عن مسؤول حكومي، أن السائح البريطاني المسمى "غاي كولي" والبالغ من العمر 70 عاما تم الإفراج عنه مساء اليوم، بعد استشارة مع غرفة المشورة بمحكمة الإستئناف بمراكش على إثر طلب تقدم به دفاعه من أجل متابعته في حالة سراح. 
 
واشار المصدر ذاته، إلى ابن الظنين البريطاني اتصل أمس الإثنين بمسؤولين في وزارة الخارجية المغربية وطالب بالإفراج عن والده. 
 
قضية المسن البريطاني دفعت بالعديد من مواطني بلده إلى التظاهر أمام السفارة المغربية بلندن من أجل مطالبة السلطات المغربية بإطلاق سراحه.
 
وكانت المحكمة الإبتدائية بمراكش، قضت الجمعة المنصرمة، بإدانة مسن بريطاني في عقده السابع وشاب مغربي، بأربعة اشهر حبسا نافذا بتهمة "ممارسة الشذوذ الجنسي وتصوير مواد إباحية". 
 
وكان الظنينين قد اعتقلا بساحة “بلازا”بحي جليز بمراكش، بتاريخ 18 شتنبر المنصرم، من طرف دورية أمنية، إثر قيامهما بحركات ذات إيحاءات جنسية، قبل أن تتم إحالتهما على مقر فرقة الأخلاق العامة. 
 
وصرح الشاب المغربي حينها، بأنه على علاقة صداقة بابنة الأجنبي الذي يرافقه في جولة سياحية في المغرب، بينما أكد السائح البريطاني (70 سنة) وهو والد دبلوماسي بريطاني، بأن علاقة جنسية شاذة تجمعهما، قبل أن تتفجر مفاجأة من عيار ثقيل، حين قامت الفرقة بالإطلاع على الهاتفين النقالين الخاصين بهما، حيث تبين بأنهما يحتويان على صور ومقاطع فيديو يظهران فيها وهما يمارسان الشذوذ الجنسي. 
 
وقد انتقل الأمن إلى الشقة، التي يقيم فيها الأجنبي برفقة الشاب العشريني، بحي جليز، حيث تم حجز عضوين تناسليين ذكريين بلاستيكيين، وآلة تستعمل في تنظيف الدبر، ومرهم ملين جنسي، وأدوية منشطة جنسيا، وحاسوب محمول، وآلات تصوير رقمية، وهاتفين نقالين مزودين بكاميرتين، قبل أن يتقرّر وضع الموقوفين رهن الحراسة النظرية، وتتم إحالتهما على النيّابة العامة بابتدائية مراكش، بتاريخ 20 شتنبر الحالي، والتي قررت متابعتهما، في حالة اعتقال، بتهمة “الشذوذ الجنسي”طبقا للمادة 489 من القانون الجنائي، وتهمة”صنع صور خليعة” طبقا للمادة 59 من قانون الصحافة. 
 
ويذكر أن الشاب المغربي الذي تم ادانته رفقة والد الدبلوماسي البريطاني بنفس العقوبة لا يزال خلف القضبان بالسجن المدني بولمهارز بمراكش.
 

 

الشاذ البريطاني المفرج عنه بمراكش يطلق النار على المغرب من لندن ويصف سجونه بمعسكرات الموت النازية + صور

الشاذ البريطاني المفرج عنه بمراكش يطلق النار على المغرب من لندن ويصف سجونه بمعسكرات الموت النازية + صور
وصف مواطن بريطاني، عائد إلى بلاده بعد أن سجن لفترة في المغرب لاتهامه بممارسة "أفعال جنسية مع رجل آخر"، تجربة السجن بأنها "كانت كابوسا بكل معنى الكلمة".
 
وعاد راي كول، 69 عاما، إلى المملكة المتحدة بعد قضاء 20 يوما في السجن في مراكش. وقال "رأيت أشياء لم أتصور وجودها قط. لم يكن ذلك سجنا، بل أشبه بمعسكرات الموت النازية".
 
واعتقل كول مع صديقه جمال جام ولد ناس، بعد أن وجدت الشرطة "صورا مثلية" على هاتفه.
 
وتوضح إرشادات وزارة الخارجية الخارجية البريطانية أن المثلية الجنسية جريمة في المغرب.
 
وقال كول في حديث صحفي إنه ظن أنه ينقل لسجن آخر عندما تحدث إليه العاملون بالسجن، "لكنهم قالوا إني سأعود إلى بلادي. وخيروني بين قضاء الليلة في مراكش أو العودة على متن أول رحلة طيران".
 
وقال كول لدى عودته إن أوضاع السجن "متردية"، ومن بين المحتجزين أطفال صغار لا تتجاوز أعمارهم العاشرة، وكبار السن ممن تصل أعمارهم إلى 90 عاما، "بلا سبب" لاحتجازهم.
 
وأضاف "أحرك ذراعي بصعوبة الآن بسبب النوم على الأرض لمدة 20 يوما. كل ما أريده هو العودة لمنزلي والنوم في فراش ناعم".
 
ولم يكن كول يعلم أن أسرته تشن حملة للمطالبة بإطلاق سراحه، وعبرت الأسرة عن سعادتها بعودته.
 
وقال كول إن طريقة تعامل المغرب مع المثلية الجنسية "عفا عليها الزمن".
 
وأضاف "أحد الرجال الذين تحدثت معهم اقترح أن آخذ بعض الأقراص لتتحسن حالتي".
 
ولا يعلم كول ما حدث لـ"ولد ناس"، البالغ من العمر 20 عاما. لكنه يظن أنه ما زال سجينا. "وقد يضطر القاضي لإطلاق سراحه."
 
وأضاف "أنا شديد الأسف لما حدث له، وسأفعل كل ما في وسعي لمساعدته. يبدو أنهم ظنوا أني سائح بغرض الجنس، ولكني لست كذلك."
 
وبحسب، أدريان، ابن كول، فإن الأسرة سوف تتشاور مع محاميها لاحقا لمناقشة سبل مساعدة ولد ناس.

وكانت وكالة الأنباء الفرنسية، أعلنت مساء أمس الثلاثاء 7 اكتوبر 2014، تم الإفراج عن والد الدبلوماسي البريطاني الذي أدانته ابتدائية مراكش بالحبس 4 اشهر نافذا بتهمة ممارسة الشذوذ الجنسي مع شاب مغربي بالمدينة الحمراء. 
 
ونقلت الوكالة عن مسؤول حكومي، أن السائح البريطاني المسمى "غاي كولي" والبالغ من العمر 70 عاما تم الإفراج عنه مساء اليوم، بعد استشارة مع غرفة المشورة بمحكمة الإستئناف بمراكش على إثر طلب تقدم به دفاعه من أجل متابعته في حالة سراح. 
 
واشار المصدر ذاته، إلى ابن الظنين البريطاني اتصل أمس الإثنين بمسؤولين في وزارة الخارجية المغربية وطالب بالإفراج عن والده. 
 
قضية المسن البريطاني دفعت بالعديد من مواطني بلده إلى التظاهر أمام السفارة المغربية بلندن من أجل مطالبة السلطات المغربية بإطلاق سراحه.
 
وكانت المحكمة الإبتدائية بمراكش، قضت الجمعة المنصرمة، بإدانة مسن بريطاني في عقده السابع وشاب مغربي، بأربعة اشهر حبسا نافذا بتهمة "ممارسة الشذوذ الجنسي وتصوير مواد إباحية". 
 
وكان الظنينين قد اعتقلا بساحة “بلازا”بحي جليز بمراكش، بتاريخ 18 شتنبر المنصرم، من طرف دورية أمنية، إثر قيامهما بحركات ذات إيحاءات جنسية، قبل أن تتم إحالتهما على مقر فرقة الأخلاق العامة. 
 
وصرح الشاب المغربي حينها، بأنه على علاقة صداقة بابنة الأجنبي الذي يرافقه في جولة سياحية في المغرب، بينما أكد السائح البريطاني (70 سنة) وهو والد دبلوماسي بريطاني، بأن علاقة جنسية شاذة تجمعهما، قبل أن تتفجر مفاجأة من عيار ثقيل، حين قامت الفرقة بالإطلاع على الهاتفين النقالين الخاصين بهما، حيث تبين بأنهما يحتويان على صور ومقاطع فيديو يظهران فيها وهما يمارسان الشذوذ الجنسي. 
 
وقد انتقل الأمن إلى الشقة، التي يقيم فيها الأجنبي برفقة الشاب العشريني، بحي جليز، حيث تم حجز عضوين تناسليين ذكريين بلاستيكيين، وآلة تستعمل في تنظيف الدبر، ومرهم ملين جنسي، وأدوية منشطة جنسيا، وحاسوب محمول، وآلات تصوير رقمية، وهاتفين نقالين مزودين بكاميرتين، قبل أن يتقرّر وضع الموقوفين رهن الحراسة النظرية، وتتم إحالتهما على النيّابة العامة بابتدائية مراكش، بتاريخ 20 شتنبر الحالي، والتي قررت متابعتهما، في حالة اعتقال، بتهمة “الشذوذ الجنسي”طبقا للمادة 489 من القانون الجنائي، وتهمة”صنع صور خليعة” طبقا للمادة 59 من قانون الصحافة. 
 
ويذكر أن الشاب المغربي الذي تم ادانته رفقة والد الدبلوماسي البريطاني بنفس العقوبة لا يزال خلف القضبان بالسجن المدني بولمهارز بمراكش.
 

 

الشاذ البريطاني المفرج عنه بمراكش يطلق النار على المغرب من لندن ويصف سجونه بمعسكرات الموت النازية + صور


ملصقات


اقرأ أيضاً
وضع “برج دار البارود ” بطنجة رهن إشارة القوات المسلحة الملكية
تم يوم الثلاثاء فاتح يوليوز 2025، وضع برج "دار البارود" بطنجة الذي يحتضن مركزا للتعريف بالتحصينات التاريخية لطنجة، رهن إشارة القوات المسلحة الملكية (مديرية التاريخ العسكري). وقالت المصادر إن هذا القرار يأتي في إطار حرص من القوات المسلحة الملكية على المحافظة على المواقع التاريخية ذات الطابع العسكري والتعريف بها وتثمينها، وفي إطار المهام المنوطة بمديرية التاريخ العسكري المنصوص عليها في الظهير الشريف رقم 1.99.266 الصادر في 03 ماي 2000.وأكدت المصادر ذاتها بأن تسليم هذه المعلمة التاريخية يأتي في سياق مجهود وطني مشترك يجمع بين المؤسسات المدنية والعسكرية، ليجسد العناية الموصولة التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، للتراث الحضاري والمعماري الذي تزخر به بلادنا، بما يعزز إشعاعها الثقافي على المستويين الوطني والدولي. وستعمل مديرية التاريخ العسكري، عبر أجهزتها المختصة، على مواصلة أشغال التأهيل والصيانة، في احترام تام للهوية المعمارية للموقع، وذلك بهدف تحويل دار البارود إلى فضاء ثقافي مفتوح أمام العموم، يثري الذاكرة التاريخية الحضرية لمدينة طنجة، ويُعزز مكانتها كوجهة سياحية وتاريخية ضاربة بجذورها في عمق التاريخ المغربي.
مجتمع

سجن فاس ينفي مزاعم “شراء الأَسرّة” من طرف معتقلين
علقت إدارة السجن المحلي رأس الماء بفاس على المعطيات الواردة بمقال منشور في أحد المواقع الالكترونية بخصوص “تعرض السجناء بالسجن المحلي المذكور لابتزاز مالي مقابل الحصول على سرير للنوم” و”وجود حي مخصص لمن يدفع أكثر". وأوضحت إدارة السجن، أن المؤسسة المذكورة تشهد اكتظاظا في عدد النزلاء، ما يجعل من الصعب حصول جميع النزلاء على سرير للنوم، وهو ما يجعل البعض منهم ينتظر دوره للحصول على سرير وفقا للنظام المعمول به ودون أي تدخل من الإدارة أو الموظفين. وأضافت إدارة السجن أن توزيع وإيواء النزلاء داخل الغرف والأحياء يتم عبر نظام معلوماتي دون تمييز أو تفضيل لأي كان. وأكدت ⁠أن نشر مثل هذه المزاعم يهدف للضغط على إدارة المؤسسة من طرف بعض الجهات للحصول على امتيازات غير قانونية، وهو ما لن تسمح به إدارة المؤسسة التي تظل حريصة على معاملة جميع السجناء على قدم المساواة. وأمام خطورة هذه الادعاءات ومسها بسمعة موظفي وإدارة المؤسسة، فقد قررت هذه الأخيرة تقديم شكاية إلى السلطة القضائية المختصة ضد المسؤولين عن الموقع المذكور.
مجتمع

المغرب يعزز قدرات الأطباء الشرعيين في كشف التعذيب
أعطى هشام البلاوي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة، صباح اليوم الإثنين 07 يوليوز 2025 بالرباط، انطلاقة الدورة التكوينية الوطنية حول "بروتوكول إسطنبول: استخدام أدلة الطب الشرعي في التحري والتحقيق في ادعاءات التعذيب"، المنظمة من طرف رئاسة النيابة العامة، بشراكة مع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، وبدعم من مركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، وذلك لفائدة الأطباء الشرعيين من مختلف أنحاء المملكة. وتندرج هذه الدورة في إطار البرنامج الوطني لتعزيز القدرات المؤسساتية في مجال مكافحة التعذيب، وهي المحطة الخامسة بعد تنظيم أربع دورات جهوية سابقة بكل من الرباط، ومراكش، وطنجة، وفاس، استفاد منها مئات القضاة وممثلي الضابطة القضائية ومندوبية السجون والمجلس الوطني لحقوق الإنسان. وأكد رئيس النيابة العامة في كلمته الافتتاحية، أن المغرب يولي عناية خاصة لمناهضة التعذيب، مذكّرا بمصادقته على اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب سنة 1993، وانضمامه إلى البروتوكول الاختياري الملحق بها سنة 2014، ثم إحداث الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب سنة 2019 في إطار المجلس الوطني لحقوق الإنسان. وأبرز البلاوي أن هذه الدورة التكوينية تكتسي طابعًا خاصًا، نظراً لكونها موجهة للأطباء الشرعيين، الذين يضطلعون بدور محوري في دعم القضاء عبر إعداد الخبرات الطبية المتخصصة وفق المعايير الدولية المعتمدة، ولاسيما بروتوكول إسطنبول في صيغته المراجعة، والذي يشكل مرجعًا علميًا أساسيا في تقييم آثار التعذيب الجسدية والنفسية وصياغة التقارير الطبية الموثوقة. كما شدد على أهمية التكوين المستمر وتبادل الخبرات، مؤكداً أن تعزيز فعالية العدالة لا يتأتى فقط عبر تطبيق القانون، بل عبر تقوية كفاءة الفاعلين وتحديث الممارسات المهنية بما يضمن حماية الحقوق والحريات. هذا، وقد عرفت الجلسة الافتتاحية حضور ممثلين عن المجلس الأعلى للسلطة القضائية، وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، ومركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، بالإضافة إلى قضاة ومسؤولين قضائيين وخبراء دوليين. وستمتد أشغال الدورة على مدى أربعة أيام، بمشاركة وتأطير نخبة من الخبراء الدوليين، من بينهم مساهمون في إعداد الصيغة المحينة لبروتوكول إسطنبول، حيث سيتناول البرنامج مختلف الأبعاد العلمية والعملية لاستخدام الطب الشرعي في التحقيق في ادعاءات التعذيب وسوء المعاملة.
مجتمع

حارس أمن خاص متهم بمحاولة طعن ممرض بالسلاح الأبيض في مستشفى مكناس
ذكرت النقابة المستقلة للممرضين بأن حارس أمن خاص حاول طعن ممرض يشتغل بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس، بسلاح أبيض، وذلك أثناء مزاولة مهامه المهنية.واعتبرت النقابة بأن هذا الحادث الذي تعود تفاصيله إلى يوم أول أمس السبت، يعد صادما بكل المقاييس، لأنه صدر عن عنصر يفترض فيه حماية المهنيين والمواطنين داخل المؤسسة الصحية، لا تهديد أمنهم وسلامتهم.وأدانت النقابة هذا الفعل الإجرامي، والذي ذهبت إلى أنه يجسد انحرافا خطيرا في وظيفة الحراسة الأمنية داخل المستشفيات. وحملت المسؤولية الكاملة لإدارة المستشفى وللشركة المكلفة فيما وقع، باعتبارها مسؤولة عن انتقاء وتكوين عناصرها.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة