مجتمع

الزفزافي: ليس لدي ثمن خبزة وهذه حقيقة اليخت والمليار ونصف


كشـ24 نشر في: 10 أبريل 2018

قال ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، مساء أمس أمام رئيس جلسة محاكمة معتقلي “حراك الريف”، أنه بعد مداهمة الفرقة الوطنية، نُشرت لي ثلاثة صور، الصورة الأولى قالوا بأن ناصر الزفزافي عنده يخت، قلت لهم أنا لا أتوفر على ثمن خبزة، قالو بأن ناصر الزفزافي يستمتع مع البنات، يمين الله أن هذا ليس يختا ولو صوروه من بعيد عنده برميلين تحته، ومالكه في هولاندا وعنده مشروع في مكان اسمه صفيحة، ويستعمله اذا اردت ان تتجول عبره بالقرب من جزيرة"نكور" تدفع مئة درهم، فأنا كنت من بين الناس الذين يودون القيام بجولة عبره، وأحن وأتمنى أن تعود تلك الجزيرة إلى حضن الوطن”.وأوضح ناصر الزفزافي، “ولسوء الحظ، أنه كانت هناك بنت مسكينة مع زوجها أو أخوها لحظة أخذي للصورة، فقيل ها هو الذي يقول قال الله ورسوله وها هو يلتقط الصور مع البنات”، والزفزافي عنده الحافلات وعنده الرخص، وفي الفرقة الوطنية كانوا يقولون للمعتقلين وجدنا عنده مليار ونصف ووجدنا عنده ساعة ثمنها 12 مليون، وفيناهوما كعما شفناهم”.وأضاف الزفازفي، "قالوا أني أملك فيلات في الجزائر، وأنا ما زلت أقطن مع أسرتي ونبيت في غرفة واحدة نحن أربعة إخوة، لقد سوّقوا عني الكثير من الكلام عبر الصحافة الصفراء"، مردفا أن "الحاجة لي ربحت في هاد الحراك هي أني ركبت في هليكوبتر لأول مرة".

المصدر: وكالات

قال ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، مساء أمس أمام رئيس جلسة محاكمة معتقلي “حراك الريف”، أنه بعد مداهمة الفرقة الوطنية، نُشرت لي ثلاثة صور، الصورة الأولى قالوا بأن ناصر الزفزافي عنده يخت، قلت لهم أنا لا أتوفر على ثمن خبزة، قالو بأن ناصر الزفزافي يستمتع مع البنات، يمين الله أن هذا ليس يختا ولو صوروه من بعيد عنده برميلين تحته، ومالكه في هولاندا وعنده مشروع في مكان اسمه صفيحة، ويستعمله اذا اردت ان تتجول عبره بالقرب من جزيرة"نكور" تدفع مئة درهم، فأنا كنت من بين الناس الذين يودون القيام بجولة عبره، وأحن وأتمنى أن تعود تلك الجزيرة إلى حضن الوطن”.وأوضح ناصر الزفزافي، “ولسوء الحظ، أنه كانت هناك بنت مسكينة مع زوجها أو أخوها لحظة أخذي للصورة، فقيل ها هو الذي يقول قال الله ورسوله وها هو يلتقط الصور مع البنات”، والزفزافي عنده الحافلات وعنده الرخص، وفي الفرقة الوطنية كانوا يقولون للمعتقلين وجدنا عنده مليار ونصف ووجدنا عنده ساعة ثمنها 12 مليون، وفيناهوما كعما شفناهم”.وأضاف الزفازفي، "قالوا أني أملك فيلات في الجزائر، وأنا ما زلت أقطن مع أسرتي ونبيت في غرفة واحدة نحن أربعة إخوة، لقد سوّقوا عني الكثير من الكلام عبر الصحافة الصفراء"، مردفا أن "الحاجة لي ربحت في هاد الحراك هي أني ركبت في هليكوبتر لأول مرة".

المصدر: وكالات



اقرأ أيضاً
هذه حقيقة تعرض الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية لعملية قرصنة
نفت المديرية العامة لأمن نظم المعلومات ما تم تداوله مؤخرًا حول تعرض الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية (ANCFCC) لهجوم إلكتروني أو اختراق معلوماتي. وأوضحت المديرية، في بيان توضيحي أصدرته على خلفية مزاعم نُشرت عبر بعض الحسابات، أن المعطيات المتداولة مصدرها الحصري هو منصة tawtik.ma، التابعة للمجلس الوطني لهيئة الموثقين، مؤكدة أن أنظمة الوكالة لم تتعرض لأي خرق أمني. وأشار البيان إلى أنه تم تعليق العمل مؤقتًا بالمنصة المذكورة من أجل معالجة الثغرات الأمنية التي تم استغلالها في تسريب البيانات، وذلك في إطار الإجراءات التصحيحية. كما شددت المديرية على أنه قد تم تعزيز التدابير الأمنية المتخذة، واعتماد إجراءات استباقية جديدة وفق توصياتها.
مجتمع

“بيبي” بدل اللحم.. الطلب المتزايد بعد إلغاء شعيرة الذبح يرفع أسعار الدواجن
شهدت الأسواق الوطنية ارتفاعا ملحوظا في أسعار الدواجن، حيث قفز سعر الكيلوغرام الواحد إلى 23 درهما بعد أن كان يقدر بـ 17 درهما الأسبوع الماضي، وذلك بالتزامن مع عيد الأضحى.  وعزى مهنيون هذا الإرتفاع، إلى الطلب الكبير والمتزايد على الدواجن خلال هذه الفترة، خاصة بعد قرار إلغاء شعيرة الذبح، ما دفع المستهلكين للتوجه نحو لحوم الدواجن والديك الرومي كبديل، مما أدى إلى ضغط كبير على السوق. ورغم أن العرض ارتفع بنسبة تقارب 30 في المئة، فإن الطلب تجاوز قدرات التوزيع، ما تسبب في خلل مؤقت بين العرض والطلب، انعكس بشكل مباشر على الأسعار، علما أن أسعار البيع داخل الضيعات لم تسجل ارتفاعاً حاداً، حيث انتقل سعر الكيلوغرام من 13 أو 14 درهماً إلى حوالي 15 درهماً فقط، 
مجتمع

بإيعاز من المواطن.. “تجار الأزمات” يعبثون بموائد عيد الأضحى
لم يكن هذا العام كسابقيه، فقد جاء عيد الأضحى في ظل ظرفية استثنائية، طبعها قرار ملكي واضح بعدم إقامة شعيرة الذبح، في خطوة إنسانية وحكيمة، جاءت رفعًا للحرج عن الأسر الهشة، وأيضًا في سبيل الحفاظ على القطيع الوطني الذي تضرر بفعل سنوات الجفاف والضغوط الاقتصادية المتوالية. ورغم وضوح القرار ومبرراته، إلا أن الواقع في الأسواق المغربية اتجه نحو فوضى غير مبررة، غذتها سلوكيات فردية وأخرى جماعية تتنافى مع روح المسؤولية والمصلحة الوطنية، فجأة تحولت الأسواق إلى ساحة فوضى تجارية، وسباق هستيري نحو الجزارة لشراء كميات مفرطة من اللحوم و"الدوارة"، وكأننا أمام حالة نُدرة، لا قرار تضامني واضح. في ظرف أيام، قفز سعر الكيلوغرام من اللحوم الحمراء إلى 150 درهمًا، وصار المواطن البسيط يقف مشدوهاً أمام مشاهد الازدحام والطوابير، بل وجد نفسه مجبرًا على الدخول في لعبة العرض والطلب، مدفوعًا بالقلق الاجتماعي لا بالحاجة الحقيقية. القرار الملكي جاء لتنظيم المرحلة، لا لمنع الفرح أو التضامن أو الشعيرة بشكل مطلق، غير أن إصرار البعض على الذبح ولو خارج الإطار، والاندفاع نحو اقتناء كميات كبيرة من اللحوم دون حاجة حقيقية، فتح الباب أمام فوضى المضاربة والجشع، وأخرج بعض الجزارين والوسطاء من جحورهم لاستغلال الوضع ورفع الأسعار. نعم، المواطن هو أول من ساهم في هذه الفوضى، حين أصر على الذبح، وتهافت على شراء كميات من اللحوم تفوق حاجته، مدفوعا إما بثقافة العيد أو وهم الضرورة؛ والنتيجة: مضاربون استغلوا الظرف، جزارون رفعوا الأسعار بشكل غير أخلاقي، وسوق فقدت توازنها بالكامل. مواطنون غاضبون من المشاهد التي اجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي، أطلقوا وسم #ما_عيدنا، #ما_حافظنا_على_القطيع، #ما_رخاص_اللحم، عبروا من خلاله عن صدمتهم واستغرابهم وغضبهم من هذه السلوكيات التي كشفت الوجه الآخر لعدد كبير من المغاربة. هذا التهافت غير الرشيد، الناتج عن العادات والتقاليد الراسخة التي تربط العيد باستهلاك كميات كبيرة من اللحوم، خلق طلبًا مصطنعًا وغير مبرر، استغله تجار الجشع لرفع الأسعار، فالمواطن، بدلاً من أن يكون عنصرًا فاعلًا في تنظيم السوق والضغط على الأسعار من خلال ترشيد الاستهلاك، أصبح شريكًا في هذه الفوضى، مما منح "تجار الأزمات" الضوء الأخضر لمواصلة استنزاف جيوب المستهلكين. ورغم أن القرار الملكي جاء انسجامًا مع الواقع الاقتصادي المؤلم لفئات واسعة من المجتمع، ومحاولة للحد من نزيف القطيع الوطني، إلا أن المواطن بدل أن يحتضن هذه الرؤية التضامنية، فضّل أن يُكمل الطقس كأن شيئًا لم يكن، فأجهز على ما تبقى من المعنى النبيل للقرار، وأسهم عن وعي أو غير وعي في تعميق أزمة السوق. إن عيد الأضحى في هذه الظرفية، كان اختبارًا جماعيًا للوعي الوطني؛ اختبارٌ رسب فيه كثيرون. إن ما عشناه هذا العام يجب أن يكون درسا وطنيًا في المسؤولية الجماعية، فالفوضى لم تُفرض علينا، نحن من صنعها، والتضامن لا يكون بالشعارات، بل بالانضباط واحترام المصلحة العامة.
مجتمع

مفتشو التعليم يقررون حمل الشارة الحمراء ومقاطعة الاجتماعات
علاقة توتر بين المفتشين ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دفعت هؤلاء إلى اتخاذ قرار حمل الشارة الحمراء خلال أداء المهام والقيام بالعمليات المرتبطة بالامتحانات الإشهادية، ومقاطعة جميع الاجتماعات التي تدعو لها البنيات المركزية للوزارة، والأكاديميات الجهوية والمديريات الإقليمية. المفتشون قرروا أيضا تعليق المشاركة والتأطير حضوريا أو عن بعد في الدورات التكوينية الوطنية والجهوية الإقليمية المرتبطة ببرنامج مؤسسات الريادة بالسلكين الابتدائي والثانوي الإعدادي. وانتقدت نقابة مفتشي التعليم تنصل الوزارة عما تم التوافق بشأنه، وعدم احترام مهام الهيئة واختصاصاتها وتحويرها عبر تدابير إدارية قالت إنها لا تحترم المرجعيات القانونية والتنظيمية للمنظومة. وانتقدت النقابة أيضا إصدار مذكرة الحركة الانتقالية لهيئة التفتيش والتأطير والمراقبة والتقييم بشروط وصفتها بالمجحفة والتراجعية. كما انتقدت التسريع بإحالة عدد من نصوص تطبيق النظام الأساسي على الأمانة العامة للحكومة، رغم عيوب في الشكل والموضوع، ودون أخذ بعين الاعتبار لاتفاقات النقابة مع الوزارة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 06 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة