رياضة

الرياضة المغربية ترسخ مكانة المغرب على الساحتين القارية والدولية سنة 2024


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 ديسمبر 2024

سجلت الرياضة المغربية، جماعية كانت أو فردية، إنجازات لا يستهان بها في سنة 2024، ما أسهم في ترسيخ مكانة الرياضة الوطنية على الساحتين القارية والدولية.

وفضلا عن كرة القدم، التي ما فتىء إشعاعها يأخذ بعدا أكبر في مختلف الاستحقاقات وعلى جميع المستويات، حققت رياضات أخرى نتائج مشرفة على غرار ألعاب القوى والكراطي والملاكمة وسباق الدراجات وكرة المضرب وبعض رياضات فنون الحرب.

وبالنسبة لألعاب القوى، التي طالما راهنت عليها الرياضة الوطنية، لاسيما في كبريات التظاهرات العالمية وفي مقدمتها الألعاب الأولمبية، فقد حافظت على مكانتها بفضل بعض النتائج التي حققها عداؤوها على غرار سفيان البقالي الفائز بذهبية 3000م موانع في أولمبياد باريس، والذي بات بهذا الإنجاز أول عداء يحتفظ بلقبه الأولمبي في هذه المسافة منذ 1936.

وتألقت أم الألعاب عربيا بعدما أنهى الفريق الوطني المغربي منافسات البطولة العربية لألعاب القوى لأقل من 23 سنة بمصر، برصيد 32 ميدالية (16 ذهبية و11 فضية و5 برونزيات)، والانجاز ذاته حققه المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة بتصدره سبورة ميداليات البطولة العربية لألعاب القوى للناشئين والناشئات بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، بفوزه بـ 31 ميدالية، منها 10 ذهبيات و13 فضية و8 برونزيات.

وبدورها تألقت الملاكمة الوطنية على المستوى العالمي، بعد فوز الملاكم المغربي عثمان شدغور بالميدالية البرونزية لوزن 48 كلغ في بطولة العالم للشبان بمدينة بودفا بمنتينيغرو.

أما قاريا، فقد توج المنتخب الوطني المغربي بلقب بطولة إفريقيا الـ 21 المقامة بعاصمة الكونغو الديمقراطية كنشاسا، بعد حصوله على 21 ميدالية (10 ذھبيات و8 فضيات و3 برونزيات).

من جهتها وقعت رياضة الكراطي على موسم متميز وكرست تألقها بإحراز الفريق الوطني 18 ميدالية من بينها 5 ذهبيات، في بطولة إفريقيا شبان وفتيان وأقل من 21 سنة (ذكور وإناث) بتونس، فضلا عن 3 ميداليات فضية و10 ميداليات برونزية.

وفضلا عن التنظيم الناجح والمتميز لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، تمكنت المملكة من الظفر بشرف احتضان بطولة العالم للصغار والناشئين وأقل من 21 سنة، المقررة تنظيمها ما بين 14 و18 أكتوبر 2026، بالمركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط، وهو الاختيار الذي يكرس الثقة التي يحظى بها المغرب من أجل إنجاح مختلف التظاهرة العالمية.

كما سجلت بعض الأنواع الرياضية الأخرى نتائج مشرفة على غرار رياضات الطاي والكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات، وتألقت عالميا كما قاريا.

وفي هذا الإطار، نجح المغرب في فرض نفسه في بطولة العالم للمواي طاي للكبار باليونان بانتزاعه لثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية ومثلها برونزية.

والإنجاز ذاته حققه الأبطال المغاربة في بطولة العالم للشبان ببانكوك بالتايلاند، حيث حصلوا على ميدالية ذهبية واحدة وأربع فضيات وأربع برونزيات.

أما قاريا، فقد تمكن الفريق الوطني للمواي طاي من احتلال المركز الأول بفوزه بتسع ميداليات ذهبية وميداليتين فضيتين وأربع ميداليات برونزية.

ولم تخرج رياضة التايكواندو، عن هذه القاعدة حيث تألقت المنتخبات الوطنية في بطولات العالم لمختلف الفئات في الفردي وحسب الفرق.

وهكذا، حل المنتخب المغربي للإناث ثانيا في بطولة العالم حسب الفرق بكوريا الجنوبية. كما فاز بفضية بطولة العالم ذاتها في فئة الفرق مختلط، فضلا عن إحراز منتخب الذكور برونزية الفرق.

وقاريا، توج الفريق الوطني بلقب بطولة إفريقيا للأمم بكوت ديفوار بانتزاعه 11 ميدالية (7 ذهبية وفضية واحدة و3 برونزيات)، كما نال لقب دورة الألعاب الإفريقية الـ 13 بأكرا في فئة الفرق مختلط، إضافة إلى إحراز ميداليتين فضيتين وخمس نحاسيات في الدورة ذاتها.

ونالت رياضة الجيدو الوطنية قسطا من التألق سواء على مستوى التنظيم أو التباري، وكان آخر إنجاز لها تسجيل حصيلة مشرفة في الدوري الإفريقي المفتوح بدكار بنيل المنتخب الوطني أربع ذهبيات وبرونزية، ليحتل بذلك المرتبة الثانية خلف البلد المضيف السينغال.

أما رياضة كرة المضرب، فإنه إضافة إلى الحفاظ على مكانتها ضمن المجموعة الثانية للمنطقة الأورو - إفريقية لكأس ديفيس، فإنها نجحت في إثبات ذاتها على الواجهة الإفريقية والعربية بتألق اللاعبات المغربيات من الجيل الجديد في العديد من التظاهرات، على غرار ملاك العلامي، الفائزة بلقب منافسات الزوجي في بطولة أمريكا المفتوحة للشباب، وأية العوني، وياسمين القباج وغيرهن.

ومن أبرز إنجازات المضرب الوطني تتويج المغرب ببطولة إفريقيا لجميع الفئات، والفوز بلقب أحسن بلد إفريقي للتنس للمرة الخامسة على التوالي، فضلا عن تصنيف ثلاثة لاعبين من الفئات الصغرى ضمن أحسن 50 لاعبا في العالم، وتمكنهم من المشاركة في البطولات الكبرى (جراند سلام).

وعززت رياضة سباق الدراجات مكانتها على الصعيد القاري بتتويج الدراج المغربي، محسن الكوراجي، بطلا للدورة الـ 35 لطواف بوركينا فاسو الدولي، ليحقق المغرب بذلك الفوز السادس له بهذه المسابقة الدولية.

وفي الترتيب العام للفرق احتل المغرب، المتوج بطلا لهذا الطواف الدولي أعوام 2002 و2007 و2009 و2015 و2017، المركز الأول أيضا.

كما أحرز الدراج المغربي عادل العرباوي الميدالية البرونزية في سباق الفردي ضد الساعة عن فئة الكبار ضمن منافسات البطولة الإفريقية للسباقات على الطريق بمدينة إلدوريت بكينيا.

وتكرس هذا التألق، كذلك، بتتويج الدراجين المغربيين هيثم العمراوي (صنف ج 1) ومحمد بوشفار (صنف ج 2) بطلين لإفريقيا كل واحد في اختصاصه في سباقي الفردي على الطريق وضد الساعة، في البطولة الإفريقية للدراجات لذوي الاحتياجات الخاصة بالقاهرة.

بدورها، عززت رياضة الغولف الوطنية مكانة المملكة كوجهة لألمع النجوم العالميين، من خلال احتضان العديد من المنافسات المحلية والقارية، فضلا عن تألق ثلة من لاعبي ولاعبات الغولف المغاربة من المحترفين والهواة على عدة أصعدة.

وقد أثمرت مجهودات الجامعة الملكية المغربية للغولف، وجمعية جائزة الحسن الثاني للعبة، عن تحقيق عدة إنجازات وتألق الممارسين والممارسات المغاربة في عدة تظاهرات، سواء داخل المغرب أو خارجه.

من جهة أخرى، غردت رياضة الأشخاص المعاقين مع سرب المتألقين هذه السنة، وذلك خلال مشاركتها المتميزة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، حيث خطف الرياضيون البارالمبيون المغاربة، الأضواء في العاصمة الفرنسية باريس بعد توقيعهم على مشاركة متميزة وتاريخية.

وانتزع المغرب في البارالمبياد الفرنسي 15 ميدالية، في إنجاز غير مسبوق عبر تاريخ المشاركة المغربية في الألعاب البارالمبية، منها ثلاث ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات.

وتعكس هذه النتائج، التي حققتها مختلف الأنواع الرياضية الوطنية الجهود التي تبذلها المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تطوير الرياضة الوطنية وتعزيز إشعاعها في مختلف التظاهرات على المستوى العربي والقاري والدولي.

سجلت الرياضة المغربية، جماعية كانت أو فردية، إنجازات لا يستهان بها في سنة 2024، ما أسهم في ترسيخ مكانة الرياضة الوطنية على الساحتين القارية والدولية.

وفضلا عن كرة القدم، التي ما فتىء إشعاعها يأخذ بعدا أكبر في مختلف الاستحقاقات وعلى جميع المستويات، حققت رياضات أخرى نتائج مشرفة على غرار ألعاب القوى والكراطي والملاكمة وسباق الدراجات وكرة المضرب وبعض رياضات فنون الحرب.

وبالنسبة لألعاب القوى، التي طالما راهنت عليها الرياضة الوطنية، لاسيما في كبريات التظاهرات العالمية وفي مقدمتها الألعاب الأولمبية، فقد حافظت على مكانتها بفضل بعض النتائج التي حققها عداؤوها على غرار سفيان البقالي الفائز بذهبية 3000م موانع في أولمبياد باريس، والذي بات بهذا الإنجاز أول عداء يحتفظ بلقبه الأولمبي في هذه المسافة منذ 1936.

وتألقت أم الألعاب عربيا بعدما أنهى الفريق الوطني المغربي منافسات البطولة العربية لألعاب القوى لأقل من 23 سنة بمصر، برصيد 32 ميدالية (16 ذهبية و11 فضية و5 برونزيات)، والانجاز ذاته حققه المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة بتصدره سبورة ميداليات البطولة العربية لألعاب القوى للناشئين والناشئات بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، بفوزه بـ 31 ميدالية، منها 10 ذهبيات و13 فضية و8 برونزيات.

وبدورها تألقت الملاكمة الوطنية على المستوى العالمي، بعد فوز الملاكم المغربي عثمان شدغور بالميدالية البرونزية لوزن 48 كلغ في بطولة العالم للشبان بمدينة بودفا بمنتينيغرو.

أما قاريا، فقد توج المنتخب الوطني المغربي بلقب بطولة إفريقيا الـ 21 المقامة بعاصمة الكونغو الديمقراطية كنشاسا، بعد حصوله على 21 ميدالية (10 ذھبيات و8 فضيات و3 برونزيات).

من جهتها وقعت رياضة الكراطي على موسم متميز وكرست تألقها بإحراز الفريق الوطني 18 ميدالية من بينها 5 ذهبيات، في بطولة إفريقيا شبان وفتيان وأقل من 21 سنة (ذكور وإناث) بتونس، فضلا عن 3 ميداليات فضية و10 ميداليات برونزية.

وفضلا عن التنظيم الناجح والمتميز لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، تمكنت المملكة من الظفر بشرف احتضان بطولة العالم للصغار والناشئين وأقل من 21 سنة، المقررة تنظيمها ما بين 14 و18 أكتوبر 2026، بالمركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط، وهو الاختيار الذي يكرس الثقة التي يحظى بها المغرب من أجل إنجاح مختلف التظاهرة العالمية.

كما سجلت بعض الأنواع الرياضية الأخرى نتائج مشرفة على غرار رياضات الطاي والكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات، وتألقت عالميا كما قاريا.

وفي هذا الإطار، نجح المغرب في فرض نفسه في بطولة العالم للمواي طاي للكبار باليونان بانتزاعه لثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية ومثلها برونزية.

والإنجاز ذاته حققه الأبطال المغاربة في بطولة العالم للشبان ببانكوك بالتايلاند، حيث حصلوا على ميدالية ذهبية واحدة وأربع فضيات وأربع برونزيات.

أما قاريا، فقد تمكن الفريق الوطني للمواي طاي من احتلال المركز الأول بفوزه بتسع ميداليات ذهبية وميداليتين فضيتين وأربع ميداليات برونزية.

ولم تخرج رياضة التايكواندو، عن هذه القاعدة حيث تألقت المنتخبات الوطنية في بطولات العالم لمختلف الفئات في الفردي وحسب الفرق.

وهكذا، حل المنتخب المغربي للإناث ثانيا في بطولة العالم حسب الفرق بكوريا الجنوبية. كما فاز بفضية بطولة العالم ذاتها في فئة الفرق مختلط، فضلا عن إحراز منتخب الذكور برونزية الفرق.

وقاريا، توج الفريق الوطني بلقب بطولة إفريقيا للأمم بكوت ديفوار بانتزاعه 11 ميدالية (7 ذهبية وفضية واحدة و3 برونزيات)، كما نال لقب دورة الألعاب الإفريقية الـ 13 بأكرا في فئة الفرق مختلط، إضافة إلى إحراز ميداليتين فضيتين وخمس نحاسيات في الدورة ذاتها.

ونالت رياضة الجيدو الوطنية قسطا من التألق سواء على مستوى التنظيم أو التباري، وكان آخر إنجاز لها تسجيل حصيلة مشرفة في الدوري الإفريقي المفتوح بدكار بنيل المنتخب الوطني أربع ذهبيات وبرونزية، ليحتل بذلك المرتبة الثانية خلف البلد المضيف السينغال.

أما رياضة كرة المضرب، فإنه إضافة إلى الحفاظ على مكانتها ضمن المجموعة الثانية للمنطقة الأورو - إفريقية لكأس ديفيس، فإنها نجحت في إثبات ذاتها على الواجهة الإفريقية والعربية بتألق اللاعبات المغربيات من الجيل الجديد في العديد من التظاهرات، على غرار ملاك العلامي، الفائزة بلقب منافسات الزوجي في بطولة أمريكا المفتوحة للشباب، وأية العوني، وياسمين القباج وغيرهن.

ومن أبرز إنجازات المضرب الوطني تتويج المغرب ببطولة إفريقيا لجميع الفئات، والفوز بلقب أحسن بلد إفريقي للتنس للمرة الخامسة على التوالي، فضلا عن تصنيف ثلاثة لاعبين من الفئات الصغرى ضمن أحسن 50 لاعبا في العالم، وتمكنهم من المشاركة في البطولات الكبرى (جراند سلام).

وعززت رياضة سباق الدراجات مكانتها على الصعيد القاري بتتويج الدراج المغربي، محسن الكوراجي، بطلا للدورة الـ 35 لطواف بوركينا فاسو الدولي، ليحقق المغرب بذلك الفوز السادس له بهذه المسابقة الدولية.

وفي الترتيب العام للفرق احتل المغرب، المتوج بطلا لهذا الطواف الدولي أعوام 2002 و2007 و2009 و2015 و2017، المركز الأول أيضا.

كما أحرز الدراج المغربي عادل العرباوي الميدالية البرونزية في سباق الفردي ضد الساعة عن فئة الكبار ضمن منافسات البطولة الإفريقية للسباقات على الطريق بمدينة إلدوريت بكينيا.

وتكرس هذا التألق، كذلك، بتتويج الدراجين المغربيين هيثم العمراوي (صنف ج 1) ومحمد بوشفار (صنف ج 2) بطلين لإفريقيا كل واحد في اختصاصه في سباقي الفردي على الطريق وضد الساعة، في البطولة الإفريقية للدراجات لذوي الاحتياجات الخاصة بالقاهرة.

بدورها، عززت رياضة الغولف الوطنية مكانة المملكة كوجهة لألمع النجوم العالميين، من خلال احتضان العديد من المنافسات المحلية والقارية، فضلا عن تألق ثلة من لاعبي ولاعبات الغولف المغاربة من المحترفين والهواة على عدة أصعدة.

وقد أثمرت مجهودات الجامعة الملكية المغربية للغولف، وجمعية جائزة الحسن الثاني للعبة، عن تحقيق عدة إنجازات وتألق الممارسين والممارسات المغاربة في عدة تظاهرات، سواء داخل المغرب أو خارجه.

من جهة أخرى، غردت رياضة الأشخاص المعاقين مع سرب المتألقين هذه السنة، وذلك خلال مشاركتها المتميزة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، حيث خطف الرياضيون البارالمبيون المغاربة، الأضواء في العاصمة الفرنسية باريس بعد توقيعهم على مشاركة متميزة وتاريخية.

وانتزع المغرب في البارالمبياد الفرنسي 15 ميدالية، في إنجاز غير مسبوق عبر تاريخ المشاركة المغربية في الألعاب البارالمبية، منها ثلاث ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات.

وتعكس هذه النتائج، التي حققتها مختلف الأنواع الرياضية الوطنية الجهود التي تبذلها المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تطوير الرياضة الوطنية وتعزيز إشعاعها في مختلف التظاهرات على المستوى العربي والقاري والدولي.



اقرأ أيضاً
سار للكوكب.. جهة مراكش تتكلف بتسوية نزاعات الأندية مع اللاعبين أو الأطر التقنية
يبدو أن معاناة فريق الكوكب المراكشي التي كانت منتظرة مع بداية الموسم، وتهديدها بعدم تأهيل اللاعبين الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية، سيجد طريقا للحل عما قريب بفضل تدخل مجلس جهة مراكش، الذي دخل على الخط بقوة مؤخرا لدعم اندية جهة مراكش. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24 فإن مجلس الجهة يستعد للمصادقة على اتفاقية شراكة مع الجامعة الملكية لكرة القدم، بموجبها سيتم التعاون من اجل تطوير كرة القدم على المستوى الجهوي، وإنجاز مشاريع لتحسين أو بناء بنيات تحتية كروية، فضلا عن تخصيص غلاف مالي قدره عشرون مليون درهم (20 مليون درهم)، عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، لدعم الجمعيات الرياضية بالجهة المشاركة في بطولتي "البطولة الاحترافية 1 و2". وفق المصادر ذاتها سيتم استخدام هذا المبلغ أولويًا لتسوية النزاعات القائمة بين الأندية واللاعبين أو الأطر التقنية، حسب قرارات الهيئات المختصة حيث سيتم تخصيص المبلغ بالكامل لتسوية النزاعات الخاصة بأندية جهة مراكش - آسفي وفي مقدمتها الكوكب المراكشي الي يعاني من هذا المشكل ، وأداء المبالغ مباشرة لفائدة اللاعبين والأطر المعنيين، بناءً على قرارات الجهات المختصة، مع متابعة العمليات المالية وإرسال تقارير دورية إلى الجامعة. وكان بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية قد أكد بإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة له، إ مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيه.
رياضة

الزيات: لا خوف على الرجاء مستقبلاً
في أول تصريح له بعد انتخابه رئيسًا جديدًا للمكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، أكد جواد الزيات أن الرجاء مقبل على مرحلة جديدة، قوامها الوحدة، الإصلاح، والطموح القاري. وقال الزيات في كلمة موجهة إلى منخرطي النادي وجماهير الرجاء : "لا خوف على الرجاء مستقبلاً... حان الوقت لطي صفحة الماضي وبناء فريق كبير يصعد لمنصة التتويج الإفريقية بصفة مستمرة." وأضاف الزيات:"نحن اليوم في محطة تاريخية، وأعول عليكم كثيرًا للانخراط معنا في اللجان والاجتماعات المستمرة، مرتين أو ثلاثًا في السنة. العمل سيكون جماعيًا، والقرارات ستكون تشاركية." وشدد الزيات في كلمته على ضرورة الانتقال الفعلي إلى صيغة الشركة، معتبرا ذلك مفتاحًا للإصلاح المالي والتنظيمي، ولإعادة الرجاء إلى مكانته الطبيعية على الساحة الإفريقية، قائلا: "الآن يجب أن نمر إلى الشركة. يجب أن نطوي صفحة الماضي، ونبني فريقًا كبيرًا، ونتوج قارياً كما وعدتكم."  
رياضة

رسميا.. جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي
أعلن نادي الرجاء الرياضي المغربي، رسميًا، عن انتخاب رئيسه الجديد خلال الجمع العام الذي عُقد مساء الإثنين، وذلك في أعقاب انتهاء ولاية المكتب المسير السابق. وتم انتخاب جواد الزيات رئيسًا جديدًا للنادي، بعد حصوله على أغلبية أصوات منخرطي الفريق، ليتولى قيادة الرجاء في مرحلة جديدة مليئة بالتحديات الرياضية والإدارية، سواء على المستوى المحلي أو القاري. وجاء انتخاب جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء بعد خروج سعيد حسبان من الدور الأول، و انتهى الدور الثاني باختيار جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي لكرة القدم. وتوزعت الأصوات كالتالي: جواد الزيات: 91 صوتا. عبد الله بيرواين: 43 صوتا.
رياضة

الرجاء يسجل فائضا ماليا يقدر ب 4.6 مليار سنتيم
حقق الرجاء الرياضي فائضا ماليا مهما يقدر ب 4.6 مليار سنتيم إلى حدود 30 أبريل 2025. وكشف التقرير المالي للرجاء الرياضي عن مداخيل موسم ( 2024- 2025) والتي بلغت 12.5 مليار سنتيم في حين بلغت المصاريف 8 مليار سنتيم. كما بلغت كثلة أجور اللاعبين والأطر التقنية 4.2 مليار سنتيم. وكشف التقرير المالي عن ديون وجب على الرجاء أداؤها والتي بلغت 9.6 مليار سنتيم منها جزء مهم للرئيس السابق عزيز البدراوي الذي تنازل عنها وفق إفادة عبد الله بيرواين عندما زاره بالسجن.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة