

ثقافة-وفن
الروخ لـ”كشـ24″.. مسلسل “الجْنيّن” كانْ تَحدّي لِنَا وْصْحَابْ “لاَفِيرَايْ” تْعَاوْنو مْعَانا
يتناول مسلسل "الجنين" للمخرج إدريس الروخ قصة طفل تتخلى عنه والدته وتتركه أمام الباب الحديدي لمحل خردة في مدينة الدار البيضاء، ويعثر عليه الذهبي أمين الخردة، ويقرر أن يعتني به، لكن زوجته تاجة ترفض بشدة، فيتربى الفتى في بيت عاملة بمحل الخردة فيكبر ليواجه عدة مصاعب وتحديات.
وفي تصريح للمخرج إدريس الروخ لـ"كشـ24"، قال إن تفاعل الجمهور المغربي مع مسلسل "جنين" كان إيجابيا، وعبروا عن ذلك في مجموعة من مواقع وسائل التواصل الاجتماعي، عبر مجموعة من الرسائل التي تحمل عبارات الشكر والتهنئة على نجاح هذا العمل، وإحساسنا اليوم هو إحساس مفعم بحب الجمهور المغربي وبمواكبته للدراما المغربية، وحب هذا الأخير للأعمال الإبداعية الدرامية، التي تعالج مجموعة من المواضيع المتعلقة بالمجتمع.
وعبر الروخ، عن سعادته بفريق العمل الذي أدى دوره بشكل مهني واحترافي، وعن تفاعل المشاهد المغربي مع المسلسل منذ أولى حلقاته، ويتكون هذا العمل من 30 حلقة وكل حلقة من 52 دقيقة، وأنتجته القناة الأولى وشركة ديسكونيكتد، حيث تم الاستعداد والتعامل مع المسلسل باحترافية وجدية، بالإضافة إلى الطاقة الإيجابية التي كانت تسود الأجواء، والتفاهم الذي كان بين الأطقم الإدارية والفنية أيضا.
ويضيف مخرج "الجنين"، أن صناعة هذا العمل الفني الدرامي، تطلبت منا الكثير من الذكاء والانسيابية في التعامل سواء مع السيناريو أو الاشتغال على الشخصيات وعلى الفضاءات، حيث شكل لنا اختيار أماكن التصوير وفضاءاته تحديا كبيرا، تماشيا مع رغبتنا في التصوير في أماكن واقعية وحقيقية، ونشكر أصحاب المحلات بـ"لافيراي" على تعاونهم، على اعتبار أن اطوار التصوير كانت تبدأ من الصباح إلى الليل، في أجواء سوق الخردة "لافيراي"، مع أجزاء السيارات والميكانيكيين، ما جعلنا نشتغل على إضاءة خاصة وعلى تقنيات خاصة من أجل ضمان صورة حقيقية وقوية بإمكانها أن تؤثر في المشاهد.
ويستطرد الروخ، أن الطاقم يتوخى من العمل أن يقدم إضافة نوعية في المشهد الفني المغربي، خاصة لأنه عمل درامي يعالج مواضيع مختلفة عن طريق شخصيات مركبة ومختلفة من طرف الممثلات والممثلين، والأهم في نظرنا هو أن يكون لهذا العمل تفاعل صادق من طرف الجمهور، وأن تكون متابعة ومواكبة خاصة لهذا العمل، لأنه يظل منفتحا على أجزاء أخرى، ونحن نشتغل بصدق ونواكب تطورات الساحة الفنية.
وخلص مصرحنا، إلى أن المسلسل يعالج مجموعة من الظواهر الاجتماعية، والعلاقات الإنسانية الأسرية، ويتجلى ذلك في مجموعة من المشاهد التي يتضمنها هذا العمل الدرامي، كظاهرة التخلي عن الأبناء وإشكالياتها، وتسليط الضوء على معاناة ومشاكل الأشخاص الذين يعملون بـ"لافيراي" وعن صعوبات المهنة، والتركيز على تقديم ما هو إيجابي وسلبي في مهنة بائع الخردة، وفي الحلقات القادمة سنرى مجموعة من المشاهد التي من شأنها أن تعالج مجموعة من الممارسات المنحرفة التي تنخر المجتمع، كتناول المخدرات والادمان على لعب القمار، وهي ظواهر يجب تجنبها والاشتغال على محاربتها والقطع معها ومع مجموعة من الصفات السلبية التي يتحلى بها بعض الأشخاص كالحسد والغيرة الخ، ونحن في هذا المسلسل حاولنا توضيح سلبيات مجموعة من هذه الظواهر وتبعاتها السلبية على الناس وعلى المجتمع بصفة عامة.
يتناول مسلسل "الجنين" للمخرج إدريس الروخ قصة طفل تتخلى عنه والدته وتتركه أمام الباب الحديدي لمحل خردة في مدينة الدار البيضاء، ويعثر عليه الذهبي أمين الخردة، ويقرر أن يعتني به، لكن زوجته تاجة ترفض بشدة، فيتربى الفتى في بيت عاملة بمحل الخردة فيكبر ليواجه عدة مصاعب وتحديات.
وفي تصريح للمخرج إدريس الروخ لـ"كشـ24"، قال إن تفاعل الجمهور المغربي مع مسلسل "جنين" كان إيجابيا، وعبروا عن ذلك في مجموعة من مواقع وسائل التواصل الاجتماعي، عبر مجموعة من الرسائل التي تحمل عبارات الشكر والتهنئة على نجاح هذا العمل، وإحساسنا اليوم هو إحساس مفعم بحب الجمهور المغربي وبمواكبته للدراما المغربية، وحب هذا الأخير للأعمال الإبداعية الدرامية، التي تعالج مجموعة من المواضيع المتعلقة بالمجتمع.
وعبر الروخ، عن سعادته بفريق العمل الذي أدى دوره بشكل مهني واحترافي، وعن تفاعل المشاهد المغربي مع المسلسل منذ أولى حلقاته، ويتكون هذا العمل من 30 حلقة وكل حلقة من 52 دقيقة، وأنتجته القناة الأولى وشركة ديسكونيكتد، حيث تم الاستعداد والتعامل مع المسلسل باحترافية وجدية، بالإضافة إلى الطاقة الإيجابية التي كانت تسود الأجواء، والتفاهم الذي كان بين الأطقم الإدارية والفنية أيضا.
ويضيف مخرج "الجنين"، أن صناعة هذا العمل الفني الدرامي، تطلبت منا الكثير من الذكاء والانسيابية في التعامل سواء مع السيناريو أو الاشتغال على الشخصيات وعلى الفضاءات، حيث شكل لنا اختيار أماكن التصوير وفضاءاته تحديا كبيرا، تماشيا مع رغبتنا في التصوير في أماكن واقعية وحقيقية، ونشكر أصحاب المحلات بـ"لافيراي" على تعاونهم، على اعتبار أن اطوار التصوير كانت تبدأ من الصباح إلى الليل، في أجواء سوق الخردة "لافيراي"، مع أجزاء السيارات والميكانيكيين، ما جعلنا نشتغل على إضاءة خاصة وعلى تقنيات خاصة من أجل ضمان صورة حقيقية وقوية بإمكانها أن تؤثر في المشاهد.
ويستطرد الروخ، أن الطاقم يتوخى من العمل أن يقدم إضافة نوعية في المشهد الفني المغربي، خاصة لأنه عمل درامي يعالج مواضيع مختلفة عن طريق شخصيات مركبة ومختلفة من طرف الممثلات والممثلين، والأهم في نظرنا هو أن يكون لهذا العمل تفاعل صادق من طرف الجمهور، وأن تكون متابعة ومواكبة خاصة لهذا العمل، لأنه يظل منفتحا على أجزاء أخرى، ونحن نشتغل بصدق ونواكب تطورات الساحة الفنية.
وخلص مصرحنا، إلى أن المسلسل يعالج مجموعة من الظواهر الاجتماعية، والعلاقات الإنسانية الأسرية، ويتجلى ذلك في مجموعة من المشاهد التي يتضمنها هذا العمل الدرامي، كظاهرة التخلي عن الأبناء وإشكالياتها، وتسليط الضوء على معاناة ومشاكل الأشخاص الذين يعملون بـ"لافيراي" وعن صعوبات المهنة، والتركيز على تقديم ما هو إيجابي وسلبي في مهنة بائع الخردة، وفي الحلقات القادمة سنرى مجموعة من المشاهد التي من شأنها أن تعالج مجموعة من الممارسات المنحرفة التي تنخر المجتمع، كتناول المخدرات والادمان على لعب القمار، وهي ظواهر يجب تجنبها والاشتغال على محاربتها والقطع معها ومع مجموعة من الصفات السلبية التي يتحلى بها بعض الأشخاص كالحسد والغيرة الخ، ونحن في هذا المسلسل حاولنا توضيح سلبيات مجموعة من هذه الظواهر وتبعاتها السلبية على الناس وعلى المجتمع بصفة عامة.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

