
سياسة
الرميد: كل من يقدم على الذبح في هذه الظروف هو مواطن سيء وتدينه مغشوش
قال مصطفى الرميد، الوزير السابق والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، إن كل من يقدم على الذبح في هذه الظروف، هو مواطن سيء، وتدينه مغشوش، "بل، انه مريض يحتاج إلى علاج ، شفاه الله وغفر له."
وسجل، في الأيام الأخيرة، إقبال غريب على أسواق المواشي لاقتناء الأغنام، رغم أن الملك بصفته أميرا للمؤمنين، دعا إلى عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة.
وجاء هذا القرار الملكي لرفع الحرج على فئات واسعة من الأسر بسبب الظروف الاجتماعية الصعبة، إلى جانب مواجهة التراجع الكبير في القطيع الوطني من الأغنام، حيث وصلت نسبة التراجع إلى 38 في المائة مقارنة مع سنة 2016.
وقال الرميد إن توالي سنوات الجفاف على المغرب، ادى الى نقصان كبير في اعداد قطيع الماشية ، مما ادى الى ارتفاع اثمان اللحوم.
وتحدث أيضا عن فشل الحكومة في السنة الماضية في توفير الاضاحي لتخفيف ازمة غلائها، رغم الدعم المالي الكبير الذي استفادت منه القلة القلية بدون عائد واضح على اثمانها.
ويتراوح عدد رؤوس الماشية التي تذبح يوم العيد، بين خمسة الى ستة ملايين راسا من الغنم.
وأكد الرميد أن من واجب الناس احترام التوجيه الملكي، خاصة وان الدولة حريصة على الحرص على استيفاء كل سنن العيد ومظاهره، ماعدا الذبح الذي سينوب بشأنه الملك امير المؤمنين عن كافة المواطنين.
قال مصطفى الرميد، الوزير السابق والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، إن كل من يقدم على الذبح في هذه الظروف، هو مواطن سيء، وتدينه مغشوش، "بل، انه مريض يحتاج إلى علاج ، شفاه الله وغفر له."
وسجل، في الأيام الأخيرة، إقبال غريب على أسواق المواشي لاقتناء الأغنام، رغم أن الملك بصفته أميرا للمؤمنين، دعا إلى عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة.
وجاء هذا القرار الملكي لرفع الحرج على فئات واسعة من الأسر بسبب الظروف الاجتماعية الصعبة، إلى جانب مواجهة التراجع الكبير في القطيع الوطني من الأغنام، حيث وصلت نسبة التراجع إلى 38 في المائة مقارنة مع سنة 2016.
وقال الرميد إن توالي سنوات الجفاف على المغرب، ادى الى نقصان كبير في اعداد قطيع الماشية ، مما ادى الى ارتفاع اثمان اللحوم.
وتحدث أيضا عن فشل الحكومة في السنة الماضية في توفير الاضاحي لتخفيف ازمة غلائها، رغم الدعم المالي الكبير الذي استفادت منه القلة القلية بدون عائد واضح على اثمانها.
ويتراوح عدد رؤوس الماشية التي تذبح يوم العيد، بين خمسة الى ستة ملايين راسا من الغنم.
وأكد الرميد أن من واجب الناس احترام التوجيه الملكي، خاصة وان الدولة حريصة على الحرص على استيفاء كل سنن العيد ومظاهره، ماعدا الذبح الذي سينوب بشأنه الملك امير المؤمنين عن كافة المواطنين.
ملصقات