منوعات

الذكاء الاصطناعي يكشف وجه أعتى قاتل متسلسل في القرن الـ19


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 فبراير 2024

كشف الذكاء الاصطناعي وجه القاتل المتسلسل "جاك السفاح"، أعتى مجرم عرفه العالم في القرن التاسع عشر.

وتأتي هذه الصور التي تم إنشاؤها مؤخرًا بواسطة الذكاء الاصطناعي بفضل جهود جيف ليهي (63 عاما)، المفتون بالقاتل المتسلسل لدرجة أنه أنتج مسلسلا قصيرا عن "جاك السفاح" في عام 2011.

والآن، وبعد مرور 13 عاما، تمكن ليهي من تكوين صورة لما يمكن أن يكون عليه شكل السفاح، والذي يبدو رجلا نبيلا يتمتع بطاقة مغرية وعين جامحة.

واستخدم ليهي، من كارمارثين في ويلز، الذكاء الاصطناعي لإنشاء وجه آرون كوسمينسكي، المشتبه به المعروف باسم "جاك السفاح".

وكان كوزمينسكي حلاقا بولندي المولد، وكان يعمل في وايت تشابل في الطرف الشرقي من لندن عندما وقعت جرائم القتل القتل الفظيعة في القرن التاسع عشر.

وقد أطلق عليه الخبراء لقب "السفاح"، على الرغم من عدم إثبات إدانته مطلقا.

واستخدم ليهي برنامج Midjourney وصور أقارب كوزمينسكي لبناء الصورة. وقال: "إنه لأمر مدهش أن نحصل أخيرا على صورة له. لقد فوجئت بمدى روعة الصور. لم تكن هناك صورة له على الإطلاق، وهذا أفضل ما سنحصل عليه على الإطلاق. ومن المثير جدا أن نضع أخيرا وجها للقاتل المتسلسل الأكثر شهرة في العالم".

وأوضح جيف أنه قام باستخدام صورتين لأخت كوزمينسكي، ماتيلدا، وواحدة لعمه وأخرى لأحد أقربائه.

مضيفا أنه كان لديه صورة لأحد أصهاره أيضا، موضحا: "كانت العائلات مرتبطة بشكل وثيق – أبناء العمومة يتزوجون لأجيال – لذلك كان هذا مفيدا".

وأصبح ليهي، وهو جد لثلاثة أطفال، مفتونا بقضية السفاح عندما كان في العاشرة من عمره عندما اصطحبته عمته في جولة في منطقة إيست إند.

وقتل قاتل متسلسل مجهول البغايا في عام 1888 عن طريق قطع حناجرهن وتشويه بطونهن.

وجاء اسم "جاك السفاح" (Jack the Ripper) من رسالة كتبها شخص يعلن مسؤوليته عن عمليات القتل

وبمرور الوقت، ارتبطت العديد من الأسماء بجرائم القتل تلك على مر السنين، بما في ذلك أفراد من العائلة المالكة البريطانية ومؤلفون وفنانون. لكن كوسمينسكي كان المشتبه به الأبرز.

ويُعتقد أن السفاح ربما كان رجلا متعلما من الطبقة العليا وكان على الأرجح يعمل في وظيفة ثابتة.

وتم إدخال كوسمينسكي في مصحة للأمراض العقلية في أوائل تسعينيات القرن التاسع عشر، وفقا للمعلومات الموجودة على الإنترنت. وتوفي في المستشفى عام 1919 عن عمر يناهز 53 عاما.

 

نيويورك بوست

كشف الذكاء الاصطناعي وجه القاتل المتسلسل "جاك السفاح"، أعتى مجرم عرفه العالم في القرن التاسع عشر.

وتأتي هذه الصور التي تم إنشاؤها مؤخرًا بواسطة الذكاء الاصطناعي بفضل جهود جيف ليهي (63 عاما)، المفتون بالقاتل المتسلسل لدرجة أنه أنتج مسلسلا قصيرا عن "جاك السفاح" في عام 2011.

والآن، وبعد مرور 13 عاما، تمكن ليهي من تكوين صورة لما يمكن أن يكون عليه شكل السفاح، والذي يبدو رجلا نبيلا يتمتع بطاقة مغرية وعين جامحة.

واستخدم ليهي، من كارمارثين في ويلز، الذكاء الاصطناعي لإنشاء وجه آرون كوسمينسكي، المشتبه به المعروف باسم "جاك السفاح".

وكان كوزمينسكي حلاقا بولندي المولد، وكان يعمل في وايت تشابل في الطرف الشرقي من لندن عندما وقعت جرائم القتل القتل الفظيعة في القرن التاسع عشر.

وقد أطلق عليه الخبراء لقب "السفاح"، على الرغم من عدم إثبات إدانته مطلقا.

واستخدم ليهي برنامج Midjourney وصور أقارب كوزمينسكي لبناء الصورة. وقال: "إنه لأمر مدهش أن نحصل أخيرا على صورة له. لقد فوجئت بمدى روعة الصور. لم تكن هناك صورة له على الإطلاق، وهذا أفضل ما سنحصل عليه على الإطلاق. ومن المثير جدا أن نضع أخيرا وجها للقاتل المتسلسل الأكثر شهرة في العالم".

وأوضح جيف أنه قام باستخدام صورتين لأخت كوزمينسكي، ماتيلدا، وواحدة لعمه وأخرى لأحد أقربائه.

مضيفا أنه كان لديه صورة لأحد أصهاره أيضا، موضحا: "كانت العائلات مرتبطة بشكل وثيق – أبناء العمومة يتزوجون لأجيال – لذلك كان هذا مفيدا".

وأصبح ليهي، وهو جد لثلاثة أطفال، مفتونا بقضية السفاح عندما كان في العاشرة من عمره عندما اصطحبته عمته في جولة في منطقة إيست إند.

وقتل قاتل متسلسل مجهول البغايا في عام 1888 عن طريق قطع حناجرهن وتشويه بطونهن.

وجاء اسم "جاك السفاح" (Jack the Ripper) من رسالة كتبها شخص يعلن مسؤوليته عن عمليات القتل

وبمرور الوقت، ارتبطت العديد من الأسماء بجرائم القتل تلك على مر السنين، بما في ذلك أفراد من العائلة المالكة البريطانية ومؤلفون وفنانون. لكن كوسمينسكي كان المشتبه به الأبرز.

ويُعتقد أن السفاح ربما كان رجلا متعلما من الطبقة العليا وكان على الأرجح يعمل في وظيفة ثابتة.

وتم إدخال كوسمينسكي في مصحة للأمراض العقلية في أوائل تسعينيات القرن التاسع عشر، وفقا للمعلومات الموجودة على الإنترنت. وتوفي في المستشفى عام 1919 عن عمر يناهز 53 عاما.

 

نيويورك بوست



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة