ثقافة-وفن

الحبس 3 سنوات لسمية الخشاب في قضية شيكات بدون رصيد


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 نوفمبر 2019

قضت محكمة مصرية بحبس الفنانة سمية الخشاب 3 سنوات، ودفع كفالة 50 ألف جنيه، على خلفية خلافها مع طليقها الفنان أحمد سعد.وقال موقع «صدى البلد» المصري، مساء أمس السبت 2 نوفمبر 2019، إن محكمة جنايات الدقي قررت حبس الخشاب، بسبب إصدارها شيكاً من دون رصيد، قيمته مليون جنيه، لصالح زوجها السابق سعد.وبدأت القضية عندما تقدَّم سعد ببلاغ خلال العام الجاري، اتهم فيه طليقته «الخشاب» بإصدار شيك دون رصيد لصالحه، بعد انفصالهما.وعلّقت «الخشاب» على قرار المحكمة، في تصريحات أدلت بها لعدد من وسائل الإعلام المصرية المحلية، حيث قالت لموقع «اليوم السابع» إن الشيك كتبتْه لسعد خلال فترة زواجهما، لتسوية حسابات مادية فيما بينهما، مضيفةً: «تنازلت كتير، ومش هسيب حقى منه أبداً».وأضافت «الخشاب» أن «سعد اتفق معها على أن تتنازل عن مؤخر الصداق وعن نفقتها؛ نظراً إلى عدم قدرته على دفعها، وبناء عليه كان الاتفاق على أن تتنازل عن المؤخر والنفقة، وألا يُصرف الشيك إلا بعد إمضاء عقود التنازل».وتابعت أنه «نظراً إلى سفرها المفاجئ، طلبت منه الانتظار إلى حين عودتها، وإمضاء عقود التنازل وقيامه بصرف الشيك، إلا أنه استغل غيابها ليحصل على حكم غيابي رغم اتفاقها معه؛ وهو ما تسبب فى عدم ذهاب محاميها للجلسة؛ ومن ثم حصل على الحكم»، وفق قولها.ولفتت الفنانة المصرية إلى أن محاميها سيعمل على مواجهة الحكم الصادر ضدها، حيث أشار موقع «مصراوي» إلى أن قرار المحكمة قابل للاستئناف.وبالتزامن مع إعلان المحكمة، نشرت «الخشاب» صورة لها من مدينة برشلونة في إسبانيا، على حسابها في موقع تويتر.وليس واضحاً بعدُ ما إذا كانت «الخشاب» قد سافرت إلى إسبانيا، بسبب توقعها للحكم بسجنها.
وكان سعد قد أعلن في مارس الماضي، انفصاله عن الخشاب بعد زواج دام لعامين، وتبادل الطرفان الاتهامات عبر وسائل الإعلام، بدءًا من اتهامات السرقة للشروع في القتل، والتلميح لتعاطي مواد مخدرة وغيره من الأمور الخاصة خلال حلقاتهم ببرنامج «شيخ الحارة» التي عُرضت في شهر رمضان، بحسب موقع «البوابة نيوز».

قضت محكمة مصرية بحبس الفنانة سمية الخشاب 3 سنوات، ودفع كفالة 50 ألف جنيه، على خلفية خلافها مع طليقها الفنان أحمد سعد.وقال موقع «صدى البلد» المصري، مساء أمس السبت 2 نوفمبر 2019، إن محكمة جنايات الدقي قررت حبس الخشاب، بسبب إصدارها شيكاً من دون رصيد، قيمته مليون جنيه، لصالح زوجها السابق سعد.وبدأت القضية عندما تقدَّم سعد ببلاغ خلال العام الجاري، اتهم فيه طليقته «الخشاب» بإصدار شيك دون رصيد لصالحه، بعد انفصالهما.وعلّقت «الخشاب» على قرار المحكمة، في تصريحات أدلت بها لعدد من وسائل الإعلام المصرية المحلية، حيث قالت لموقع «اليوم السابع» إن الشيك كتبتْه لسعد خلال فترة زواجهما، لتسوية حسابات مادية فيما بينهما، مضيفةً: «تنازلت كتير، ومش هسيب حقى منه أبداً».وأضافت «الخشاب» أن «سعد اتفق معها على أن تتنازل عن مؤخر الصداق وعن نفقتها؛ نظراً إلى عدم قدرته على دفعها، وبناء عليه كان الاتفاق على أن تتنازل عن المؤخر والنفقة، وألا يُصرف الشيك إلا بعد إمضاء عقود التنازل».وتابعت أنه «نظراً إلى سفرها المفاجئ، طلبت منه الانتظار إلى حين عودتها، وإمضاء عقود التنازل وقيامه بصرف الشيك، إلا أنه استغل غيابها ليحصل على حكم غيابي رغم اتفاقها معه؛ وهو ما تسبب فى عدم ذهاب محاميها للجلسة؛ ومن ثم حصل على الحكم»، وفق قولها.ولفتت الفنانة المصرية إلى أن محاميها سيعمل على مواجهة الحكم الصادر ضدها، حيث أشار موقع «مصراوي» إلى أن قرار المحكمة قابل للاستئناف.وبالتزامن مع إعلان المحكمة، نشرت «الخشاب» صورة لها من مدينة برشلونة في إسبانيا، على حسابها في موقع تويتر.وليس واضحاً بعدُ ما إذا كانت «الخشاب» قد سافرت إلى إسبانيا، بسبب توقعها للحكم بسجنها.
وكان سعد قد أعلن في مارس الماضي، انفصاله عن الخشاب بعد زواج دام لعامين، وتبادل الطرفان الاتهامات عبر وسائل الإعلام، بدءًا من اتهامات السرقة للشروع في القتل، والتلميح لتعاطي مواد مخدرة وغيره من الأمور الخاصة خلال حلقاتهم ببرنامج «شيخ الحارة» التي عُرضت في شهر رمضان، بحسب موقع «البوابة نيوز».



اقرأ أيضاً
طليقة السقا تخرج عن صمتها لأول مرة
أصدرت الإعلامية المصرية مها الصغير طليقة الفنان المصري أحمد السقا بيانا، تتحدث فيه للمرة الأولى منذ الأزمة الخاصة بانفصالها عن زوجها. وأكدت الإعلامية المصرية في بيانها أنها "التزمت الصمت طويلا، وتحملت ما يفوق طاقتها، ولم يكن الأمر عن ضعف أو خوف، بل احتراما لنفسها ولأبنائها". وتابعت الإعلامية في بيانها قائلة "كنت دائما أؤمن بأن الكرامة تكمن في الصمت.. وأن صون البيوت أولى من الخوض في التفاصيل". وتقول إنها اكتشفت أن "هناك من لا يقدر ذلك، فيطلق الكلام بلا وعي، ويخوض في أعراض الناس بأحاديث مغلوطة لا تمت إلى الحقيقة بصلة، وهو ما يقوم به دون أن يدرك أن وراء كل كلمة قلوبا تتألم وبيوتا تتصدع". وطلبت مها الصغير من الجميع أن يتركوا اسمها بعيدا عن أي سياق لا علاقة لها به، وألا يتم الزج بها في أمور لم تصدر عنها. وهددت الإعلامية المصرية باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة التي تحفظ كرامتها وحقوق أبنائها وعائلتها، في حال لم تتوقف هذه التجاوزات. وكشفت مها الصغير عن طريقتها الجديدة في التعاطي مع الأزمة قائلة "السكوت ليس دائما دليل حكمة.. وأحيانا يكون لزاما علينا أن نقف وقفة حازمة.. لأن كرامة الإنسان ليست محلا للعبث أو موضعا للتسلية". ويأتي رد فعل الإعلامية المصرية، في ظل الشائعات التي طالتها مؤخرا، وتحدثت عن نيتها الزواج مجددا، بعد إعلان انفصالها عن زوجها. وكان أحمد السقا قد أعلن قبل أسبوعين عن طلاقه وزوجته بعد زواج استمر لأكثر من 26 عاما، وأسفر عن ثلاث أبناء، وهو ما فتح بابا كبيرا للجدل، وتسبب في خروج أكثر من قصة حول الأمر. وتلقى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة المهندس خالد عبد العزيز شكوى من الإعلامية المصرية تتضرر فيها من قيام بعض الوسائل الإعلامية والمواقع الإخبارية والصفحات والقنوات التابعة لها على مواقع التواصل الاجتماعي لنشرها أخباراً كاذبة وتنتهك حرمة الحياة الخاصة لها ولأسرتها. وأوضحت الشكوى أن بعض الوسائل الإعلامية دأبت على النشر اليومي لهذا المحتوى، مع تغيير طرق العرض باستخدام أساليب إعلامية متنوعة، ما يعكس النية للإساءة والتشهير. وطالبت الإعلامية في شكواها اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد القائمين على إدارة هذه المواقع والوسائل الإعلامية. وسيقوم المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بفحص الشكوى، واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية في هذا الشأن وفقاً للوائح والقوانين المنظمة لعمل وسائل الإعلام، وبما يضمن حماية حقوق الأفراد وكرامتهم، والحفاظ على حرمة الحياة الخاصة وعدم المساس بها، والتصدي لكافة المخالفات.
ثقافة-وفن

مهرجان كناوة يكشف عن أسماء الفنانين المنتظرين على المنصة الكبرى وبرج باب مراكش
أعلن مهرجان كناوة وموسيقى العالم عن أسماء الفنانين المنتظرين على منصتين رئيسيتين؛ المنصة الكبرى على الشاطئ، والبُرج التاريخي باب مراكش، وذلك خلال فعاليات الدورة السادسة والعشرين من المهرجان التي ستقام من 19 إلى 21 يونيو 2025. وحسب بلاغ صحفي، صُممت المنصة الكبرى على الشاطئ كفضاء للتلاقي أمام المحيط، وتُعد أحد أبرز معالم المهرجان. وستستضيف هذا العام معلمين من رموز الطريقة الكناوية، من بينهم المعلم مصطفى باقبو، أحد أعمدة التقاليد الكناوية، والذي سيشاركه العرض تلميذه وشريكه في الأداء المعلم نجيب أوبلقاس، في عرض يجمع بين التلقين والمزج الموسيقي.  كما سيُشارك المعلم محمد كويو، الذي راكم مسارًا دوليًا، في لحظة تستحضر الطقوس والانفتاح الفني. المنصة الكبرى على الشاطئ ويحرص مهرجان كناوة على دعم الجيل الجديد من فناني كناوة، حيث ستشهد هذه الدورة مشاركة عدة معلمين شباب واعدين على منصة الشاطئ، من بينهم إدريس سملالي، ومهدي كردودي، وياسين البور، ورضوان القصري، إذ يحمل بصمة فنية خاصة، تنهل من الجذور وتتطلع للمستقبل. ومن أبرز اللحظات التي ستشهدها هذه المنصة أيضا، وفق البلاغ، سيكون الحضور القوي لتيكن جاه فاكولي، أيقونة الريغي الإفريقي، والصوت الحر الذي سيُقدم عرضًا ملتزمًا يدعو للعدالة والسلام والكرامة، بفضل طاقته الاستعراضية المعروفة عالميًا. كما سيقدم فهد بنشمسي واللالات مشروعا يمزج بين الإيقاعات الكناوية ونغمات الغوسبل والبوب، في قراءة معاصرة للتراث المغربي بأسلوب راقٍ ومرح. ومن بين المشاركين أيضا : "ذي ليلى"، الفنانة التي تمزج بين ركادة، والروك، والشعر، وفرقة "رباب فيزيون" من أكادير بقيادة فولان بوحسين، والتي تُعيد ابتكار الموسيقى الأمازيغية بإدماج نكهات الفانك، والبلوز والبوب. بُرج باب مراكش ويُعد بُرج باب مراكش، الحصن التاريخي المُطل على أسوار مدينة الصويرة، فضاءً فريدًا للحفلات خلال غروب الشمس أثناء المهرجان. بفضل هندسته المعمارية الفريدة، وموقعه الشاهق، وأجوائه الحميمية، يُشكل فضاءً مثالياً للحظات استثنائية. وسيستقبل هذا الفضاء معلمين من كبار الفنانين: حسن بوسو، صانع جسور موسيقية ووجه مألوف في المهرجان، حيث يُعد كل ظهور له احتفالاً بالتراث الحي، وعبد القادر أمليل، الصوت العميق والحارس الأمين لفن متجذر. كما سيكون البُرج مسرحا لعروض فريدة، مثل "DUOUD"، الثنائي الرائد في العود الإلكتروني، المكون من مهدي حدّاب وسمادج، المعروفين بلقب "عازفا العود المشاغبان"، حيث سيقدمان موسيقى هجينة تجمع بين شمال إفريقيا، التأثيرات المتوسطية والثقافات الحضرية. ذاكرة حيّة وانفتاح على العالم ويوم السبت، سيأخذ المشروع الكردي "نيشتمان" الجمهور في رحلة موسيقية عبر تراث العراق، وإيران وتركيا، كاشفًا عن غنى التراث العابر للحدود وتنوعه. وسيستضيف مهرجان كناوة 350 فنانًا، بينهم 40 معلمًا كناويًا من المغرب، وإفريقيا، وأوروبا، وأمريكا الشمالية، والكاريبي وآسيا، في 54 حفلاً موسيقيًا موزعة بين المنصات الكبرى كساحة مولاي الحسن، والشاطئ، وأماكن أكثر حميمية كبُرج باب مراكش، ودار الصويري، وبيت الذاكرة، وزاوية العيساوة وزاوية سيدي بلال. وستُقام أيضا حفلات موسيقية في الساحات التاريخية بالمدينة العتيقة، لتمتد أجواء المهرجان في قلب المدينة.
ثقافة-وفن

قرار قضائي بعد اتهام محمد رمضان بإهانة علم مصر
قضت محكمة جنح الدقي في مصر اليوم الثلاثاء، ببراءة الفنان محمد رمضان من التهم الموجهة إليه في القضية المقامة ضده بتهمة "إهانة العلم المصري والإساءة إلى رموز الدولة". وجاءت الدعوى التي أقامها أحد المحامين ضد رمضان بتهمة ارتكاب أفعال "تمس القيم الوطنية"، حيث اتهمه بوضع العلم المصري على ظهره في مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما اعتبر في الدعوى إهانة للرمز الوطني. كما تضمنت الدعوى اتهامات بالترويج لـ"أفكار ورموز هدامة"، مع إشارات إلى ما وصف بـ"رموز ماسونية"، وطالب المحامي بإلزام رمضان بدفع تعويض قدره مليار دولار لصالح صندوق "تحيا مصر". وكان المدعي قد طالب بتوقيع "أقصى عقوبة" على الفنان، واعتبر ذلك وسيلة "لردع أي انتهاك لاحترام الرموز الوطنية"، بالإضافة إلى توجيه مبلغ التعويض المقترح لدعم المشاريع القومية. إلا أن المحكمة، بعد نظر الدعوى، أصدرت حكمها ببراءة رمضان من جميع التهم المنسوبة إليه، ليُسدل الستار على هذه القضية التي أثارت جدلا واسعا في الأوساط الفنية والإعلامية خلال الفترة الماضية.
ثقافة-وفن

وفاة الفنانة المصرية سميحة أيوب
أعلن الفنان منير مكرم، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، في مصر، وفاة “سيدة المسرح العربي” الفنانة المصرية القديرة سميحة أيوب عن عمر ناهز الـ93 عاما. وكتب مكرم على صفحته بموقع فيسبوك اليوم :”الفنانة القديرة سميحة أيوب في ذمه الله”. وجاءت وفاة الفنانة سميحة أيوب بعد تاريخ فني طويل وحافل بدأ منذ عام 1947، تركت خلاله حضورا واسعا في المسرح والسينما والتلفزيون، وأثرى اسمها المشهد الثقافي في مصر والعالم العربي. وتنقلت سمية أيوب خلال مشوارها الفني بين خشبة المسرح، وأمام عدسات السينما والتلفزيون ، تعاونت خلالها مع نخبة من المخرجين والكتّاب الكبار في مصر والعالم العربي. وشاركت الراحلة في عدد كبير من الأعمال ذات الطابع الاجتماعي والتراجيدي، وبرزت بأدوارها في عروض مسرحية شهيرة ظلت راسخة في الذاكرة الثقافية، إلى جانب مساهمتها في الدراما التلفزيونية والأفلام السينمائية. وتميّزت بصوتها القوي وحضورها المسرحي اللافت، ما جعلها من أبرز رموز الأداء الدرامي منذ منتصف القرن العشرين. وشغلت سميحة أيوب، إلى جانب عملها كممثلة، مناصب إدارية في مؤسسات ثقافية، وكان لها حضور دائم في المحافل الفنية والمسرحية داخل مصر وخارجها، وتقلدت عددا من الجوائز والتكريمات من مؤسسات رسمية وهيئات ثقافية عربية ودولية، تقديرًا لعطائها الطويل وتاريخها الفني المتنوع. وبحسب وسائل إعلام مصرية، نعت نقابة المهن التمثيلية، في بيان رسمي، و”ببالغ الحزن والأسى وفاة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، التي وافتها المنية اليوم، بعد مسيرة فنية حافلة أثرت خلالها المسرح والسينما والتلفزيون المصري بأعمال خالدة”. وجاء في بيان النقابة: “إنا لله وإنا إليه راجعون، ننعى بمزيد من الحزن والأسى الفنانة القديرة سميحة أيوب، ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.” وأضاف: “الراحلة كانت رمزًا من رموز الفن المصري، ولقبت بـ/ سيدة المسرح العربي/، وقدّمت خلال مشوارها أعمالًا شكلت علامات فارقة في تاريخ الأداء المسرحي والتلفزيوني، كما شغلت مواقع قيادية مؤثرة في الحركة الثقافية”.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 05 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة