الثقافة كرهان لتحقيق التنمية الاقتصادية والمجالية موضوع لقاء بإقليم الحوز
كشـ24
نشر في: 12 أبريل 2013 كشـ24
شكل موضوع "الثقافة رهان لتحقيق التنمية الاقتصادية والمجالية .. نموذج الفنون في الفضاء العمومي" محور لقاء نظم يومي 11 و12 أبريل الجاري بإقامة الفنانين "المقام" بتحناوت (إقيم الحوز)٬ في إطار الدورة السابعة لمهرجان (أوال ناغ 2013).
وشارك في هذا اللقاء٬ الذي نظمته المديرية الجهوية للثقافة بمراكش٬ بشراكة مع سفارة فرنسا بالرباط٬ وبدعم من وزارة الثقافة الفرنسية والمعهد الفرنسي بمراكش٬ ثلة من الأساتذة الجامعيين والفنانين المختصين في فنون الشارع بالفضاءات العمومية وخبراء ومختصين مغاربة وأجانب.
ويهدف هذا اللقاء إلى دراسة مختلف الوسائل الكفيلة بإرساء شراكة متينة توحد الإدارات العمومية ومختلف الفاعلين المتدخلين في مجال المهرجانات المقامة بالفضاءات العمومية ٬ وكذا بحث إمكانيات إحداث فضاء للإبداع ونشر فنون الشارع.
وأشار عدد من المتدخلين٬ خلال هذا اللقاء٬ إلى أن عدد الفنانين المغاربة الذين اختاروا الفضاء العمومي لعرض إنتاجاتهم تزايد بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة٬ مبرزين أن اللقاءات مع عدد من الشباب الباحثين والفاعلين الجمعويين النشيطين في هذا المجال مكنت من قياس ومعرفة مدى أهمية ووجاهة هذه الفنون٬ وتحديد الطرق والآليات الكفيلة بالمساهمة في ضمان استمرارية فنون الشارع.
واعتبروا أن تنظيم استعراضات بالشارع العام بالمغرب كما هو الحال في دول أخرى ليس عملا سهلا لأن ذلك يتطلب بناء سلسلة من التعاون الإداري والتقني من أجل تشجيع اللقاء بين الأعمال الفنية والجمهور وانخراط هذا الأخير في التشجيع على إقامة احتفاليات من هذا القبيل.
شكل موضوع "الثقافة رهان لتحقيق التنمية الاقتصادية والمجالية .. نموذج الفنون في الفضاء العمومي" محور لقاء نظم يومي 11 و12 أبريل الجاري بإقامة الفنانين "المقام" بتحناوت (إقيم الحوز)٬ في إطار الدورة السابعة لمهرجان (أوال ناغ 2013).
وشارك في هذا اللقاء٬ الذي نظمته المديرية الجهوية للثقافة بمراكش٬ بشراكة مع سفارة فرنسا بالرباط٬ وبدعم من وزارة الثقافة الفرنسية والمعهد الفرنسي بمراكش٬ ثلة من الأساتذة الجامعيين والفنانين المختصين في فنون الشارع بالفضاءات العمومية وخبراء ومختصين مغاربة وأجانب.
ويهدف هذا اللقاء إلى دراسة مختلف الوسائل الكفيلة بإرساء شراكة متينة توحد الإدارات العمومية ومختلف الفاعلين المتدخلين في مجال المهرجانات المقامة بالفضاءات العمومية ٬ وكذا بحث إمكانيات إحداث فضاء للإبداع ونشر فنون الشارع.
وأشار عدد من المتدخلين٬ خلال هذا اللقاء٬ إلى أن عدد الفنانين المغاربة الذين اختاروا الفضاء العمومي لعرض إنتاجاتهم تزايد بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة٬ مبرزين أن اللقاءات مع عدد من الشباب الباحثين والفاعلين الجمعويين النشيطين في هذا المجال مكنت من قياس ومعرفة مدى أهمية ووجاهة هذه الفنون٬ وتحديد الطرق والآليات الكفيلة بالمساهمة في ضمان استمرارية فنون الشارع.
واعتبروا أن تنظيم استعراضات بالشارع العام بالمغرب كما هو الحال في دول أخرى ليس عملا سهلا لأن ذلك يتطلب بناء سلسلة من التعاون الإداري والتقني من أجل تشجيع اللقاء بين الأعمال الفنية والجمهور وانخراط هذا الأخير في التشجيع على إقامة احتفاليات من هذا القبيل.