رياضة

التشاؤم يسود وسط الصحافة البرازيلية بعد هزيمة السيليساو امام اسود الاطلس


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 مارس 2023

اعتبرت الصحافة البرازيلية أن فوز المغرب غير المسبوق على البرازيل (2-1) ، في مباراة ودية أجريت يوم السبت في طنجة، عكس التفوق على أرض الميدان لأسود الأطلس وعمق خيبة أمل الجماهير البرازيلية بعد الأداء المتواضع في كأس العالم الماضية.وكتبت العديد من وسائل الإعلام أن الهيمنة المغربية كانت لدرجة أن "البرازيل كان عليها أن تعاني من ضغط الجمهور الذي رافق تيكي تاكا لأسود الأطلس ضد المنتخب المصنف أولا في ترتيب الفيفا". في استوديوهات ESPN Brasil، أشار المحللون بعد المباراة إلى التفوق الفني للاعبين المغاربة مثل عز الدين أوناحي ، معتبرين أن البرازيل واجهت فريق ا أقوى وآلة تتحرك بكل أريحية على رقعة الملعب. وأشاروا إلى أن السيليساو "أخلف موعد بداية الدورة الجديدة" التي أعلن عنها أثناء إضفاء الطابع الرسمي على هذه المباراة الودية ويبدو أنه يحتاج إلى مزيد من الوقت لإعادة بناء صفوفه. من جهتها عبرت TNT Sports Brasil عن إعجابها بتطور كرة القدم المغربية في السنوات الأخيرة ، لا سيما في ما يتعلق بالبنية التحتية ، كما يتضح ذلك من جودة تنظيم كأس العالم للأندية مؤخرا.ووفقا لذات القناة، فقد انتصر المغرب في جميع جوانب اللعبة، تكتيكي ا وفردي ا ، مما سمح لهم بالتحكم في المباراة وتمديد نجاح أسود الأطلس الذي بصموا عليه في قطر، مسجلة أن المغرب أثبت أن خريطة كرة القدم العالمية آخذة في التغير مما يخلق تحديات جديدة لقوى كرة القدم التقليدية. "الأمر لم يعد يتعلق بالمدارس الإيطالية أو الإسبانية أو البريطانية. كرة القدم الحديثة أصبحت معولمة".من جانبه يعتبر موقع UOL الإخباري أنه "من غير العدل إلقاء اللوم على المدرب المؤقت في الهزيمة غير المسبوقة ضد المغرب. فقبل كل شيء ، الخصم من العيار الثقيل على اعتبار أنه احتل المركز الرابع في المونديال الأخير، بينما انتهى فريق (المدرب السابق) تيتي في المرتبة السابعة.وتابع الموقع البرازيلي، أن "المباراة جرت على أرض الخصم ، أمام حشد ملأ الملعب للاحتفال بالإنجاز غير المسبوق لمنتخب عربي وإفريقي في قطر".أما صحيفة sportif Ge فعبرت عن الأسف لأن المنتخب البرازيلي لم يبدأ بعد "الدورة الجديدة الموعودة" مضيفة أن "هذه المباراة لا يمكن أن تشكل حتى انتقال ا: بين الإحباط من الإقصاء في ربع نهائي مونديال قطر و التوقعات حول وصول مدرب جديد ، فإن عناصر الانتقال لم تتوافر بعد".واختار المدرب رامون مينيزيس خطة 4-4-2 بدون كرة ، وأغلق باكيتا الجناح الأيسر لحماية أليكس تيليس من هجمات حكيمي وزياش، ووفقا لليومية فإن الاستراتيجية فشلت في نهاية المطاف.وأوضح المصدر ذاته أن "المغرب، في المقابل، بدا أكثر دينامية مدعوما بأكثر من 60 ألف مشجع، وأظهر صاحب المركز الرابع في النسخة المونديالية الأخيرة شهية هجومية كبيرة في معظم الأوقات".من جهتها، كتب O Globo أن "كل التوقعات برؤية الفريق وهو يعود بعد مونديال قطر 2022 ويبدأ مشواره نحو 2026 على نحو جيد قد تحطمت بعد الخسارة 2-1 أمام المغرب في طنجة.""لم يكن هناك بد من تلقي هذا الإحباط، خاصة وأن هذه هي الهزيمة الأولى للبرازيل أمام المغرب. لكن النتيجة مفهومة ، بالنظر إلى الفجوة في مستويات المنتخبين، منتخب متجانس والآخر أخطأ بسبب غياب الانسجام" ، حسب تقدير اليومية.

اعتبرت الصحافة البرازيلية أن فوز المغرب غير المسبوق على البرازيل (2-1) ، في مباراة ودية أجريت يوم السبت في طنجة، عكس التفوق على أرض الميدان لأسود الأطلس وعمق خيبة أمل الجماهير البرازيلية بعد الأداء المتواضع في كأس العالم الماضية.وكتبت العديد من وسائل الإعلام أن الهيمنة المغربية كانت لدرجة أن "البرازيل كان عليها أن تعاني من ضغط الجمهور الذي رافق تيكي تاكا لأسود الأطلس ضد المنتخب المصنف أولا في ترتيب الفيفا". في استوديوهات ESPN Brasil، أشار المحللون بعد المباراة إلى التفوق الفني للاعبين المغاربة مثل عز الدين أوناحي ، معتبرين أن البرازيل واجهت فريق ا أقوى وآلة تتحرك بكل أريحية على رقعة الملعب. وأشاروا إلى أن السيليساو "أخلف موعد بداية الدورة الجديدة" التي أعلن عنها أثناء إضفاء الطابع الرسمي على هذه المباراة الودية ويبدو أنه يحتاج إلى مزيد من الوقت لإعادة بناء صفوفه. من جهتها عبرت TNT Sports Brasil عن إعجابها بتطور كرة القدم المغربية في السنوات الأخيرة ، لا سيما في ما يتعلق بالبنية التحتية ، كما يتضح ذلك من جودة تنظيم كأس العالم للأندية مؤخرا.ووفقا لذات القناة، فقد انتصر المغرب في جميع جوانب اللعبة، تكتيكي ا وفردي ا ، مما سمح لهم بالتحكم في المباراة وتمديد نجاح أسود الأطلس الذي بصموا عليه في قطر، مسجلة أن المغرب أثبت أن خريطة كرة القدم العالمية آخذة في التغير مما يخلق تحديات جديدة لقوى كرة القدم التقليدية. "الأمر لم يعد يتعلق بالمدارس الإيطالية أو الإسبانية أو البريطانية. كرة القدم الحديثة أصبحت معولمة".من جانبه يعتبر موقع UOL الإخباري أنه "من غير العدل إلقاء اللوم على المدرب المؤقت في الهزيمة غير المسبوقة ضد المغرب. فقبل كل شيء ، الخصم من العيار الثقيل على اعتبار أنه احتل المركز الرابع في المونديال الأخير، بينما انتهى فريق (المدرب السابق) تيتي في المرتبة السابعة.وتابع الموقع البرازيلي، أن "المباراة جرت على أرض الخصم ، أمام حشد ملأ الملعب للاحتفال بالإنجاز غير المسبوق لمنتخب عربي وإفريقي في قطر".أما صحيفة sportif Ge فعبرت عن الأسف لأن المنتخب البرازيلي لم يبدأ بعد "الدورة الجديدة الموعودة" مضيفة أن "هذه المباراة لا يمكن أن تشكل حتى انتقال ا: بين الإحباط من الإقصاء في ربع نهائي مونديال قطر و التوقعات حول وصول مدرب جديد ، فإن عناصر الانتقال لم تتوافر بعد".واختار المدرب رامون مينيزيس خطة 4-4-2 بدون كرة ، وأغلق باكيتا الجناح الأيسر لحماية أليكس تيليس من هجمات حكيمي وزياش، ووفقا لليومية فإن الاستراتيجية فشلت في نهاية المطاف.وأوضح المصدر ذاته أن "المغرب، في المقابل، بدا أكثر دينامية مدعوما بأكثر من 60 ألف مشجع، وأظهر صاحب المركز الرابع في النسخة المونديالية الأخيرة شهية هجومية كبيرة في معظم الأوقات".من جهتها، كتب O Globo أن "كل التوقعات برؤية الفريق وهو يعود بعد مونديال قطر 2022 ويبدأ مشواره نحو 2026 على نحو جيد قد تحطمت بعد الخسارة 2-1 أمام المغرب في طنجة.""لم يكن هناك بد من تلقي هذا الإحباط، خاصة وأن هذه هي الهزيمة الأولى للبرازيل أمام المغرب. لكن النتيجة مفهومة ، بالنظر إلى الفجوة في مستويات المنتخبين، منتخب متجانس والآخر أخطأ بسبب غياب الانسجام" ، حسب تقدير اليومية.



اقرأ أيضاً
افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة