حوادث
التحقيق في وفاة مشبوهة لمهاجرة مغربية بإسبانيا
قالت القناة الخامسة الاسبانية، أن مصالح الحرس المدني فتحت، مؤخرا، تحقيقا في ظروف وملابسات وفاة مواطنة مغربية بمنطقة موانيا (Moaña)، وهي بلدية تقع في مقاطعة بونتيفيدرا التابعة لمنطقة غاليسيا شمال غرب إسبانيا.
وجاء التحقيق في الواقعة، بعد انتشال جثة امرأة من أصل مغربي كانت تطفو في البحر بعد غرق سيارة في البحر ببلدية بونتيفيدرا في موانيا. وتم إنقاذ سائق السيارة من قبل رجال الإطفاء.
وذكر مندوب الحكومة في بونتيفيدرا، أن "هناك بعض المؤشرات المثيرة للشكوك المحيطة بالحادثة"، وأفاد أن الرجل الذي كان يقود السيارة ظهر اسمه في قاعدة بيانات نظام فيوجين لرصد حالات العنف الجنسي.
وفقًا للمعلومات التي قدمها المندوب المحلي للحكومة، يبلغ الرجل 47 عامًا ويقيم في موانيا، وهي نفس المدينة التي وقعت فيها الأحداث صباح اليوم الماضي، وقد تم سجنه بعد أن أدانته محكمة بونتيفيدرا الإقليمية في 2012.
وأشار المسؤول المحلي الإسباني، إلى أن الرجل كان لديه أمر تقييدي ساري المفعول حتى عام 2020 فيما يتعلق بالمرأة ضحية الأحداث التي وقعت عام 2012.
وتم التعرف على هوية المغربية البالغة قيد حياتها 41 سنة، والتي لم تكن مسجلة كضحية في نظام فيوجين، مما عقد من إجراءات حمايتها القانونية. كما أفاد شهود إلى أن سائق السيارة تعمد السياقة بسرعة مفرطة في اتجاه منطقة مخصصة للمشاه قبل سقوطها في مصب النهر.
وتم نقل الرجل إلى المستشفى بعدما ظهرت عليه علامات انخفاض حرارة الجسم. وفتح الحرس المدني تحقيقا لتوضيح ملابسات الحادثة، مع "عدم استبعاد أي فرضية".
قالت القناة الخامسة الاسبانية، أن مصالح الحرس المدني فتحت، مؤخرا، تحقيقا في ظروف وملابسات وفاة مواطنة مغربية بمنطقة موانيا (Moaña)، وهي بلدية تقع في مقاطعة بونتيفيدرا التابعة لمنطقة غاليسيا شمال غرب إسبانيا.
وجاء التحقيق في الواقعة، بعد انتشال جثة امرأة من أصل مغربي كانت تطفو في البحر بعد غرق سيارة في البحر ببلدية بونتيفيدرا في موانيا. وتم إنقاذ سائق السيارة من قبل رجال الإطفاء.
وذكر مندوب الحكومة في بونتيفيدرا، أن "هناك بعض المؤشرات المثيرة للشكوك المحيطة بالحادثة"، وأفاد أن الرجل الذي كان يقود السيارة ظهر اسمه في قاعدة بيانات نظام فيوجين لرصد حالات العنف الجنسي.
وفقًا للمعلومات التي قدمها المندوب المحلي للحكومة، يبلغ الرجل 47 عامًا ويقيم في موانيا، وهي نفس المدينة التي وقعت فيها الأحداث صباح اليوم الماضي، وقد تم سجنه بعد أن أدانته محكمة بونتيفيدرا الإقليمية في 2012.
وأشار المسؤول المحلي الإسباني، إلى أن الرجل كان لديه أمر تقييدي ساري المفعول حتى عام 2020 فيما يتعلق بالمرأة ضحية الأحداث التي وقعت عام 2012.
وتم التعرف على هوية المغربية البالغة قيد حياتها 41 سنة، والتي لم تكن مسجلة كضحية في نظام فيوجين، مما عقد من إجراءات حمايتها القانونية. كما أفاد شهود إلى أن سائق السيارة تعمد السياقة بسرعة مفرطة في اتجاه منطقة مخصصة للمشاه قبل سقوطها في مصب النهر.
وتم نقل الرجل إلى المستشفى بعدما ظهرت عليه علامات انخفاض حرارة الجسم. وفتح الحرس المدني تحقيقا لتوضيح ملابسات الحادثة، مع "عدم استبعاد أي فرضية".
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث