رياضة

البقالي وبرشم ينقذان ماء وجه أم الألعاب العربية في مونديال يوجين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يوليو 2022

أنقذ البطلان المغربي سفيان البقالي والقطري معتز برشم ماء وجه أم الألعاب العربية، في النسخة الثامنة عشرة من بطولة العالم لألعاب القوى في مدينة يوجين الأمريكية.وكما كان متوقعا، منح البقالي وبرشم المعدن النفيس للعرب في النسخة الأمريكية الأولى في تاريخ بطولات العالم، عندما أضاف العداء المغربي اللقب العالمي إلى الأولمبي في سباق 3 آلاف م موانع، فيما حافظ الثاني على لقبه في الوثب العالي للمرة الثالثة تواليا في إنجاز تاريخي في المسابقة.ورفع العداء الجزائري جمال سجاتي الغلة بفضية في سباق 800 م عشية ختام البطولة، لتتكرر غلة النسخة الثانية عام 1987 في روما، عندما نال الصومالي عبدي بيل ذهبية سباق 1500 م، والمغربي سعيد عويطة ذهبية 5 آلاف م، والجيبوتي أحمد صلاح فضية الماراثون.وارتفعت الغلة العربية في تاريخ البطولة إلى 79 ميدالية بينها 32 ذهبية و24 فضية و23 برونزية، لكنها كانت بعيدة هذه المرة عن ذروة التألق العربي في العرس العالمي والتي كانت في نسخة 2005 في هلسنكي بأربع ذهبيات وفضيتين، ثم نسخة 2003 في باريس بأربع ذهبيات وفضية واحدة، وغوتبورغ 1995 بثلاث ذهبيات ومثلها فضية وبرونزيتين.تألق البقالي وبرشم قابله خيبة أمل في إيهاب عبد الرحمن، المصري الوحيد المتوج في المونديال بفضية رمي الرمح في بكين 2015. وبعدما تألق في الدور الأول برميه 83.41 م احتل بها المركز الثالث في مجموعته، واكتفى برمي 75.99 م في الدور النهائي مخفقا في مواصلة المنافسة بين الثمانية الأوائل.وخيبت ألعاب القوى البحرينية، صاحبة ثاني أفضل غلة عربية في بطولات العالم (13 ميدالية بينها 7 ذهبية و3 فضيات و3 برونزيات)، الآمال بدورها وخابت آمالها في نجمتها الواعدة وينفريد موتيلي يافي التي استسلمت في الأمتار الأخيرة لسباق 3 الاف م موانع.وكانت المرشحة الأبرز للظفر بميدالية على الأقل إن لم يكن الذهب بفضل امتلاكها أفضل توقيت في السباق هذا العام، لكنها فشلت في الأمتار الأخيرة.ولم تكن حال التونسية مروى بوزياني أفضل منها وأنهت السباق تاسعة.

أنقذ البطلان المغربي سفيان البقالي والقطري معتز برشم ماء وجه أم الألعاب العربية، في النسخة الثامنة عشرة من بطولة العالم لألعاب القوى في مدينة يوجين الأمريكية.وكما كان متوقعا، منح البقالي وبرشم المعدن النفيس للعرب في النسخة الأمريكية الأولى في تاريخ بطولات العالم، عندما أضاف العداء المغربي اللقب العالمي إلى الأولمبي في سباق 3 آلاف م موانع، فيما حافظ الثاني على لقبه في الوثب العالي للمرة الثالثة تواليا في إنجاز تاريخي في المسابقة.ورفع العداء الجزائري جمال سجاتي الغلة بفضية في سباق 800 م عشية ختام البطولة، لتتكرر غلة النسخة الثانية عام 1987 في روما، عندما نال الصومالي عبدي بيل ذهبية سباق 1500 م، والمغربي سعيد عويطة ذهبية 5 آلاف م، والجيبوتي أحمد صلاح فضية الماراثون.وارتفعت الغلة العربية في تاريخ البطولة إلى 79 ميدالية بينها 32 ذهبية و24 فضية و23 برونزية، لكنها كانت بعيدة هذه المرة عن ذروة التألق العربي في العرس العالمي والتي كانت في نسخة 2005 في هلسنكي بأربع ذهبيات وفضيتين، ثم نسخة 2003 في باريس بأربع ذهبيات وفضية واحدة، وغوتبورغ 1995 بثلاث ذهبيات ومثلها فضية وبرونزيتين.تألق البقالي وبرشم قابله خيبة أمل في إيهاب عبد الرحمن، المصري الوحيد المتوج في المونديال بفضية رمي الرمح في بكين 2015. وبعدما تألق في الدور الأول برميه 83.41 م احتل بها المركز الثالث في مجموعته، واكتفى برمي 75.99 م في الدور النهائي مخفقا في مواصلة المنافسة بين الثمانية الأوائل.وخيبت ألعاب القوى البحرينية، صاحبة ثاني أفضل غلة عربية في بطولات العالم (13 ميدالية بينها 7 ذهبية و3 فضيات و3 برونزيات)، الآمال بدورها وخابت آمالها في نجمتها الواعدة وينفريد موتيلي يافي التي استسلمت في الأمتار الأخيرة لسباق 3 الاف م موانع.وكانت المرشحة الأبرز للظفر بميدالية على الأقل إن لم يكن الذهب بفضل امتلاكها أفضل توقيت في السباق هذا العام، لكنها فشلت في الأمتار الأخيرة.ولم تكن حال التونسية مروى بوزياني أفضل منها وأنهت السباق تاسعة.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال.. غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة