رياضة

البقالي: ذهبية أولمبياد طوكيو انطلاقة لتحقيق إنجازات أفضل


كشـ24 نشر في: 8 أغسطس 2021

اعتبر البطل الأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الأحد، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن أولمبياد طوكيو تعد انطلاقة وحافزا لتحقيق إنجازات أفضل مستقبلا.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن مسيرته الرياضية وعلاقته مع الإنجازات لن تقف عند هذه الميدالية الذهبية، بل يتطلع إلى الظفر بألقاب أخرى وخاصة في بطولة العالم المقبلة ودورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.وأشار إلى أن المجهودات التي بذلها على مدى سنوات لبلوغ هذا المستوى لم تذهب أدراج الرياح، إذ كانت من أولى ثمرارها احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019.وقال البطل المغربي (25 سنة) إنه يتشارك فرحته بهذه الميدالية الغالية مع الشعب المغربي قاطبة، والذي لم يبخل عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات إلى جانب مدربه كريم التلمساني والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى.وأشار إلى أن الجميع كان متعطشا لهذه الميدالية الذهبية سواء هو كعداء أوالشعب المغربي بكل مكوناته، والذي من حقه أن يكون سعيدا مثله بهذا الإنجاز.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان لبقالي، أن هذا التتويج الأولمبي مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإعداد الجاد والإجتهاد، والذي بدأت بوادره تظهر منذ انتزاع للبقالي للمركز الرابع في أولمبياد ريو دي جانيرو.وأشار ،في هذا الصدد، إلى أن البقالي كان بإمكانه الصعود إلى منصة التتويج في أولمبياد البرازيل لولا قلة التجربة ،لصغر سنه، التي تتطلبها منافسات من هذا الحجم، مضيفا أنه عوض ذلك بفوزه بميداليتين في بطولة العالم الأولى فضية في لندن 2017 والثانية برونزية في مونديال الدورة 2019.وشدد التلمساني على أن سفيان البقالي سيستمر في بذل المزيد من الجهد لتحقيق إنجازات أخرى خاصة في بطولة العالم المقبلة وأولمبياد باريس 2024.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم أيضا، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى الذين شاركوا في أولمبياد طوكيو وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر السيد أحيزون في تصريح للصحافة ،عقب حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميديالة الذهبية لسباق 3000م موانع بأولمبياد طوكيو ، يمبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.واستطرد قائلا "هذا تتويج للشعب المغربي قاطبة (..) و المستقبل سيكون أفضل وموعدنا في الألعاب الأولمبية 2024".وكان سفيان البقالي قد فاز بالميدالية الذهبية لسباق 3000 م موانع، وأهدى بالتالي المغرب أولى الميداليات والوحيدة في دورة طوكيو 2020.وأنهى البقالي السباق في زمن قدره 8 د و8 ث و90 /100 ، متفوقا على العداء الإثيوبي لاميشا جيرما الثاني، بينما فاز بالميدالية البرونزية الكيني بنجامين كيجن الذي حل ثالثا.وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين. وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن من في عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م .

اعتبر البطل الأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الأحد، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن أولمبياد طوكيو تعد انطلاقة وحافزا لتحقيق إنجازات أفضل مستقبلا.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن مسيرته الرياضية وعلاقته مع الإنجازات لن تقف عند هذه الميدالية الذهبية، بل يتطلع إلى الظفر بألقاب أخرى وخاصة في بطولة العالم المقبلة ودورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.وأشار إلى أن المجهودات التي بذلها على مدى سنوات لبلوغ هذا المستوى لم تذهب أدراج الرياح، إذ كانت من أولى ثمرارها احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019.وقال البطل المغربي (25 سنة) إنه يتشارك فرحته بهذه الميدالية الغالية مع الشعب المغربي قاطبة، والذي لم يبخل عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات إلى جانب مدربه كريم التلمساني والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى.وأشار إلى أن الجميع كان متعطشا لهذه الميدالية الذهبية سواء هو كعداء أوالشعب المغربي بكل مكوناته، والذي من حقه أن يكون سعيدا مثله بهذا الإنجاز.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان لبقالي، أن هذا التتويج الأولمبي مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإعداد الجاد والإجتهاد، والذي بدأت بوادره تظهر منذ انتزاع للبقالي للمركز الرابع في أولمبياد ريو دي جانيرو.وأشار ،في هذا الصدد، إلى أن البقالي كان بإمكانه الصعود إلى منصة التتويج في أولمبياد البرازيل لولا قلة التجربة ،لصغر سنه، التي تتطلبها منافسات من هذا الحجم، مضيفا أنه عوض ذلك بفوزه بميداليتين في بطولة العالم الأولى فضية في لندن 2017 والثانية برونزية في مونديال الدورة 2019.وشدد التلمساني على أن سفيان البقالي سيستمر في بذل المزيد من الجهد لتحقيق إنجازات أخرى خاصة في بطولة العالم المقبلة وأولمبياد باريس 2024.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم أيضا، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى الذين شاركوا في أولمبياد طوكيو وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر السيد أحيزون في تصريح للصحافة ،عقب حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميديالة الذهبية لسباق 3000م موانع بأولمبياد طوكيو ، يمبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.واستطرد قائلا "هذا تتويج للشعب المغربي قاطبة (..) و المستقبل سيكون أفضل وموعدنا في الألعاب الأولمبية 2024".وكان سفيان البقالي قد فاز بالميدالية الذهبية لسباق 3000 م موانع، وأهدى بالتالي المغرب أولى الميداليات والوحيدة في دورة طوكيو 2020.وأنهى البقالي السباق في زمن قدره 8 د و8 ث و90 /100 ، متفوقا على العداء الإثيوبي لاميشا جيرما الثاني، بينما فاز بالميدالية البرونزية الكيني بنجامين كيجن الذي حل ثالثا.وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين. وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن من في عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م .



اقرأ أيضاً
الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

سيارة تدهس حشدا من مشجعي”باريس سان جيرمان”
أصيب 3 أشخاص على الأقل بجروح مختلفة جراء دهس سيارة حشدا من مشجعي نادي "باريس سان جيرمان" لكرة القدم، أثناء احتفالهم بتأهل فريقهم إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. وكتبت صحيفة "لو باريزيان" أن الحادث وقع بالقرب من شارع الشانزليزيه، مضيفة أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى، أحدهم في حالة حرجة، والآخران في حالة خطيرة. وعثر لاحقا على السيارة محترقة، بينما لا تزال هوية السائق مجهولة حتى الآن. وأوضحت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت 43 شخصا على الأقل خلال الاحتفالات. كما اضطر رجال الشرطة في بعض المواقف إلى استخدام الغاز المسيل للدموع، بينما تعرضت بعض المتاجر والسيارات لأضرار بسبب تصرفات المشجعين. أفادت وسائل الإعلام سابقا بأن نادي "باريس سان جيرمان" تغلب على نادي "أرسنال" الإنجليزي في مباراة الذهاب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (2-1)، ليحقق الفوز بمجموع المباراتين (3-1). وسيواجه النادي الفرنسي نظيره الإيطالي "إنتر ميلان" في المباراة النهائية للمسابقة، المقرر إقامتها في 31 مايو الجاري بمدينة ميونخ.
رياضة

في زمن المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي.. هل يسمح لجمهور الكوكب بحضور لقاء حسم الصعود؟
على بعد ايام قليل من انعقاد المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي بمراكش، والتي توحي بأن المسؤولين و في مقدمتهم والي جهة، واعون تماما باهمية ودور الجمهور الرياضي، وبعدما وضع الكوكب المراكشي قدمه الاولى في القسم الاحترافي الاول، عاد من جديد مطلب تمكين جمهور الفريق من حضور مباراته الحاسمة، والتي تعتبر بمثابة مباراة نهائية استثنائية، بعد سبع سنوات من الجهود المبذولة للعودة الى قسم الاضواء. وتتنامى الدعوات بمواقع التواصل الاجتماعي وبين المهتمين بالشأن الرياضي المراكشي، من أجل السماح للجمهور بحضور المباراة المقبلة لفريق الكوكب المراكشي امام فريق رجاء بني ملال، لا سيما وان الفوز فيها هنا بمراكش سيضمن للفريق رسميا الصعود الى القسم الاحترافي الاول ، وهو ما يستدعي تقديم كل اشكال الدعم للفريق، ولا شك ان ابرز اشكال الدعم، تبقى المساندة الجماهرية المباشرة من المدرجات، علما ان كل منافسي الكوكب المراكشي، يستفيدون من هذا العامل المساعد، والدعم الجماهيري، باستثناء الفريق المراكشي المحروم من جمهوره في اغلب دورات البطولة. وتروج مجموعة من الاقتراحات وسط الداعين الى السماح بحضور الجمهور ، فمنهم من يقترح او يطالب بفتح ملعب مراكش الكبير ولو في مباراة الدورة المقبلة فقط، والسماح بحضور جماهري يتوقع ان يكون قياسيا، بالنظر لحجم وقيمة المباراة ورمزية صعود الفريق، وهو الامر الذي يبدو مستبعدا تنظيميا، بالرغم من ان الملعب جاهز من اسابيع لاستقبال اي حدث، فيما يقترح اخرون بما فيهم منتخبون بفتح ملعب الحارثي استثنائيا من اجل تسجيل دعم حقيقي من طرف المجلس الجماعي لفريق المدينة، بينما تقترح فئة ان تخصص قرابة الفين تذكرة لفصيل الكريزي فقط، لولوج ملعب سيدي يوسف بن علي، لا سيما وان بصمة الفصيل في التشجيع ستكون حاسمة ومهمة للفريق. ويبدو الاقتراح الاخير جيدا واقل تعقيدا على المستوى التنظيمي، لا سيما وان الفين او حتى 3 الاف مشجع، يمكن ان يستوعبهم المدرج الوحيد في ملعب سيدي يوسف بن علي بشكل مريح، كما ان المصالح الامنية والسلطات قادرة على السيطرة على الوضع، وتنظيم ولوج و خروج هذا العدد بشكل سلس، لا يؤثر باي شكل من الاشكال على الاهداف والدواعي الامنية التي تقف حاليا حائلا بين الكوكب المراكشي وجمهوره، دون وجود اي عقوبات قد تبرر حرمان الفريق من جمهوره وفي هذا الوقت الحساس. وبما ان قرار لعب الكوكب بدون الجمهور ليس مفروضا من طرف الجامعة او اي جهة اخرى بل قرار داخلي للسلطات بمراكش، فان الكرة حاليا في ملعب والي جهة مراكش ووالي امن مراكش، لاعتماد قرار ولوج فئة معينة من الجمهور، كما فعلت تماما في المباريات الماضية حينما وسعت السلطات من فئة الحاضرين التي كانت في البداية مقتصرة على اعضاء المكتب والمنخرطين والصحافة، و بدات تتسع تدريجيا بشكل او باخر لتطال المنتخبين وممثلي جمعيات رياضية ومشجعين معروفين، وفئات مماثلة وجدت سبيلا لولوج الملعب وكان لها دور في تشجيع الفريق في اخر مباراة بشكل ملحوظ.
رياضة

أمام إنفانتينو.. ترامب يطلق وعودا بشأن كأس العالم 2026
تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء للمشجعين بتجربة "سلسة" في بلاده التي تستضيف مونديال 2026 لكرة القدم بالشراكة مع جارتيها المكسيك وكندا، مُطَمئنا بأن الجميع موضع ترحيب رغم المخاوف المرتبطة بإجراءات الأمن على الحدود والتي قد تؤثر على النهائيات العالمية. وقال ترامب الذي عَيَّن نفسه رئيسا لفريق عمل البيت الأبيض الخاص بالبطولة، إنه يمكن لزوار الولايات المتحدة توقع تجربة "سلسة"، مضيفا وبجانبه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو "نتطلع بفارغ الصبر للترحيب بمشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم. ستعمل كل أجزاء الحكومة الأميركية على ضمان أن تكون هذه الأحداث آمنة وناجحة، وأن يحظى المسافرون إلى أميركا لمشاهدة المنافسات بتجربة سلسة في كل جزء من زيارتهم". وأبدى ترامب ثقته بالعمل الذي يتم بشكل وثيق مع كندا والمكسيك على الرغم من حرب الضرائب مع الجارتين. ومن المتوقع أن ينخفض عدد المسافرين الأجانب إلى الولايات المتحدة بنسبة 5.1 بالمئة في 2025، وفقا لدراسة حديثة أجرتها مجلة "توريزم إكونوميكس". ووفق معهد منتدى السياحة العالمي فإن مزيجا من سياسات الهجرة الصارمة في الولايات المتحدة والتوترات السياسية العالمية قد "يؤثر بشكل كبير" على الوافدين إلى البلاد. وشدد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي يشغل منصب نائب رئيس فريق العمل الخاص بكأس العالم، إنه على الرغم من أن الزوار الأجانب موضع ترحيب، لكن يتعين عليهم المغادرة في نهاية البطولة. وصرّح دي فانس في مؤتمر صحافي الثلاثاء "أعلم أننا سنستقبل زوارا، ربما من قرابة 100 دولة. نريدهم أن يأتوا. نريدهم أن يحتفلوا. نريدهم أن يشاهدوا اللعبة (المباريات). لكن عندما يحين الوقت، سيكون عليهم العودة إلى ديارهم". وأفاد إنفانتينو بأن الاتحاد الدولي للعبة لديه "ثقة كاملة" في إدارة ترامب للمساعدة في تنظيم بطولة ناجحة، مضيفا "العالم بأجمعه سيركز على الولايات المتحدة، وأميركا ترحب بالعالم. كل من يريد أن يأتي إلى هنا للاستمتاع، الاحتفال باللعبة سيكون قادرا على القيام بذلك". وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم إن المسؤولين الأميركيين يستخدمون كأس العالم للأندية التي تقام الشهر المقبل، كبروفة لكأس العالم للمنتخبات المقررة في صيف 2026، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تتوقع قدوم مليوني زائر من الخارج. وتابعت نويم قائلة: "بدأنا بمعالجة وثائق السفر وطلبات التأشيرات... من الواضح أن ذلك سيكون بمثابة مقدمة لما يمكننا القيام به العام المقبل لكأس العالم أيضا. يتم تسهيل كل ذلك".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة