الأربعاء 27 سبتمبر 2023, 23:00

جهوي

البرلماني لكورش يسائل وزير الداخلية حول ملف شبكة الصرف الصحي بإقليم الحوز


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 4 يونيو 2023

لازالت ساكنة معظم الجماعات الترابية بإقليم الحوز تعاني من عدم توفر شبكة الربط بالصرف الصحي، مع أن هذا الاقليم عرف خلال السنوات الأخيرة نموا ديمغرافيا متزايدا نتيجة للهجرة المتزايدة من مدينة مراكش والأقاليم المجاورة خاصة بالمراكز الصاعدة.

وقال النائب البرلماني، سعيد لكورش، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، في سؤال موجه إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت،إن من شأن هذه الوضعية أن تنعكس سلبا على المحيط البيئي المجاور والفرشة المائية.  كما أنها ستلحق أضرارا بليغة بصحة الساكنة المحلية.

وتساءل البرلماني ذاته عن مقاربة وزارة الداخلية للعمل على برمجة إحداث قنوات الصرف الصحي وتعميمها على مستوى كافة الجماعات الترابية بإقليم الحوز.

لازالت ساكنة معظم الجماعات الترابية بإقليم الحوز تعاني من عدم توفر شبكة الربط بالصرف الصحي، مع أن هذا الاقليم عرف خلال السنوات الأخيرة نموا ديمغرافيا متزايدا نتيجة للهجرة المتزايدة من مدينة مراكش والأقاليم المجاورة خاصة بالمراكز الصاعدة.

وقال النائب البرلماني، سعيد لكورش، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، في سؤال موجه إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت،إن من شأن هذه الوضعية أن تنعكس سلبا على المحيط البيئي المجاور والفرشة المائية.  كما أنها ستلحق أضرارا بليغة بصحة الساكنة المحلية.

وتساءل البرلماني ذاته عن مقاربة وزارة الداخلية للعمل على برمجة إحداث قنوات الصرف الصحي وتعميمها على مستوى كافة الجماعات الترابية بإقليم الحوز.



اقرأ أيضاً
بركة يكشف عدم تضرر السدود القريبة من بؤرة الزلزال
أجرى نزار بركة، وزير التجهيز والماء، زيارة تفقدية لسد لالة تاكركوست، في إطار زياراته التفقدية لسدود المناطق المتضررة بزلزال الحوز. وكشف المسؤول الحكومي، حسب ما أوردته صفحة الوزارة على “فيسبوك”، أن “السدود المتواجدة بالقرب من بؤرة الزلزال لم تتضرر”، وذلك “على اعتبار أن إنجازها احترم المعايير الدولية المعتمدة لبناء السدود”. وأكد بركة في تصريح له أن الزلزال تسبب في ظهور عيون جديدة واختفاء أخرى، مبرزا أن ظهور عيون جديدة من شأنه أن يعزز مصادر المياه في المناطق المجاورة لها.
جهوي

أساتذة يشكون إجبارهم على التدريس في حجرات تضررت جراء الزلزال
اشتكى أساتذة مدرسة الصداقة التابعة للمديرية الاقليمية للتعليم بالحوز، إجبارهم على التدريس في حجرات دراسية تعرضت لتشققات كبيرة بسبب الزلزال العنيف الذي ضرب المنطقة، وتفاقمت مع استمرار الهزات الإرتدادية. واتهم الأساتذة المعنيين في عريضة استنكارية موقعة من طرف 30 أستاذاً ، إدارة مدرسة الصداقة بأوريكة إقليم الحوز، بتحريض   أولياء التلاميذ بتمرير مغالطات لا أساس لها من الصحة ضد الأساتذة. واستنكر الموقعون على العريضة، تغييب المقاربة التشاركية في تسيير المؤسسة، مشيرين إلى أن المؤسسة تعيش وضعا مشحونا ومتأزما بسبب سوء التسيير والتدبير. وطالب أساتذة المدرسة المذكورة، بإيفاد لجنة تقنية لإعادة المعاينة مع تقديم تقرير كتابي حول الوضعية المادية لبنية المؤسسة. 
جهوي

ميدل إيست أونلاين: الحياة تعود إلى طبيعتها في المناطق المتضررة من زلزال الحوز
نشر موقع ميدل إيست أونلاين، اليوم السبت، تقريرا عن طبيعة الحياة اليومية في المناطق المتضررة من زلزال الحوز، واعتبر التقرير أن السياح والزوار يتوافدون بشكل طبيعي على مراكش التي تشهد بعض شوارعها إصلاحات في البنية التحية قبيل انطلاق الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك وصندق النقد الدوليين. ورصد التقرير مواصلة السلطات المغربية اليوم السبت عمليات تأمين حاجيات المتضررين من زلزال الحوز مع ازدياد تدريجي ملحوظ في عودة الحياة والدراسة في المناطق المنكوبة، مثل مدينة مراكش حيث عادت أغلبية الخدمات بأبرز المناطق السياحية في المدينة، مثل ساحة جامع الفنا الشهيرة والدروب المتفرعة عنها. وفي مدينة تحناوت (على بعد 60 كلم من مراكش) تواصل السلطات عمليات تأمين الماء والمرافق الصحية لفائدة مخيمات المتضررين من الزلزال، كما تواصل الجمعيات عمليات إيصال المساعدات إلى بعض المناطق المتضررة وذلك بموازاة عمل السلطات. ووفق إحصاءات رسمية، وصل عدد المتضررين من الزلزال 2.8 مليون نسمة، ما يمثل ثلثي السكان في المناطق المنكوبة، بينما عدد القرى التي تضررت 2930، أما المساكن المنهارة فبلغ عددها 59 ألفا و675، منها 32 بالمئة تهدمت كليا. وفي 8 شتنبر الجاري ضرب زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر عدة مدن مغربية كبرى مثل العاصمة الرباط والدار البيضاء ومكناس وفاس ومراكش وأغادير وتارودانت مخلفا 2946 وفاة و6125 إصابة إضافة إلى دمار مادي كبير، وفقا لأحدث بيانات وزارة الداخلية.
جهوي

عودة الحياة إلى طبيعتها بعد الزلزال تثلج صدور الفاعلين السياحيين بالحوز
بدأت الأنشطة السياحية في إقليم الحوز تعود إلى طبيعتها، وسط تفاؤل الفاعلين في القطاع، وذلك بعد الزلزال الذي ضرب العديد من المناطق في المملكة يوم 8 شتنبر الجاري. وتسجل المنطقة، بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة وسمعتها كوجهة رائدة في مجال السياحة المستدامة، وكذا قربها من مدينة مراكش، تدفقا كبيرا للسياح المغاربة والأجانب. وعرفت المناطق السياحية في الإقليم، خلال الأيام الأخيرة، انتعاشا ملحوظا في الدينامية السياحية مع توقع تسجيل تدفقات كبيرة للوافدين عليها خلال الأسابيع المقبلة. وفي هذا الصدد، قال رئيس المجلس الإقليمي للسياحة في الحوز، مروان شويوخ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هناك تدفقا كبيرا للسياح في الأيام الأخيرة، خاصة في المناطق السياحية مثل لالة تكركوست وأوريكا وإمليل. وأوضح أن "أغلب الوحدات السياحية لم تتأثر بالزلزال، وتلك التي تعرضت للضرر بدأت على الفور في أشغال المعاينة والترميم اللازمة لبدء الموسم السياحي بشكل جيد". من جهة أخرى، أكد شويوخ أن الفاعلين السياحيين يتوقعون ارتفاعا أكبر في الحجوزات خلال الأيام المقبلة، لاسيما في مناطق إمليل وأوريكا وويركان ووادي الزات. وعلى محور تحناوت-لالة تكركوست، مرورا بأسني وإمليل، يؤكد العديد من السياح في الأودية للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة بالمنطقة أنهم لم يجدوا أية صعوبات للوصول أو الإقامة بالمنطقة. وعبروا في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن إعجابهم بحفاوة الاستقبال من قبل المغاربة وبجمال الأماكن التي يزورونها، معتبرين أن النشاط السياحي عاد بسرعة لوتيرته الطبيعية. وقالت سارة، وهي سائحة فرنسية، "بعد زيارة مراكش، حرصنا على زيارة المناطق المجاورة التي تقدم تجربة ساحرة وفريدة من نوعها. بحثنا على شبكات التواصل الاجتماعي بخصوص ما إذا كان كل شيء يسير على ما يرام، وبالنظر لما عايناه في عين المكان، يبدو أننا فعلنا حسنا حينما أتينا". وفي جماعتي لالة تكركوست ومولاي إبراهيم، يتجول العديد من عشاق ركوب الدراجات الرباعية في هضاب حيث عادت الحياة الاجتماعية والاقتصادية إلى طبيعتها. وأوضح كريستيان، وهو سائح فرنسي من عشاق ركوب هذه الدراجات أنه نظم هذه الرحلة مع العديد من أصدقائه القادمين من مارسيليا، مشيرا إلى أنه لم يتردد في أي وقت في العودة إلى المنطقة التي يتوجه إليها بشكل منتظم منذ سنة 2012. وأبرز أن "تجربة هذا المسار ضمن مجموعة يظل دائما رائعا. الزلزال لا يؤثر على السياحة والمؤهلات السياحية" في المنطقة. من جانبه، أكد المرشد السياحي حسن آيت حمو أن منطقة إمليل تعرف انتعاشا ملحوظا مع تدفق السياح المغاربة والأجانب، متوقعا تسجيل ارتفاع أكبر في عدد السياح في الأيام المقبلة. وأضاف "نستقبل العديد من السياح في الأيام الأخيرة، لاسيما من عشاق الرحلات لمسافات طويلة الذين يتجولون بالقرب من الشلالات والأنهار والجبال"، مشيرا إلى أن "السياحة تسترجع بهدوء وتيرتها الطبيعية".
جهوي

سفير ألمانيا يزور المناطق المتضررة من زلزال الحوز بشيشاوة
قام سفير جمهورية ألمانيا الإتحادية بالمغرب، روبرت دولغر، بتنسيق مع جمعية تلدات بشيشاوة ومؤسسة هانس زايدل الألمانية بزيارة ميدانية يوم الأربعاء 20 شتنبر الجاري ، لفائدة ضحايا زلزال الحوز بحيث استهدفت هذه الزيارة ساكنة دوار تالمست التابع للجماعة الترابية مجاط بإقليم شيشاوة.وجاءت هذه الزيارة تزامنا مع تنظيم جمعية تلدات لحملة تضامنية لفائدة ضحايا الكارثة الطبيعية التي تسببت في اضرار جسيمة بالدوار المذكور أعلاه مما دفع بالساكنة لاتخاذ الخيام مسكنا لهم في ظل التصدعات والانهيارات التي طالت جزءا هاما من الدوار .وفي كلمة القاها السفير خلال زيارته الميدانية عبر عن مدى حزنه الكبير عندما شاهد بعينه عدد البيوت المنهارة و مدى الضرر الذي لحق بساكنة المنطقة، كما توجه بخالص العزاء إلى الشعب المغربي و أسر الضحايا إثر هذا المصاب الجليل.كما عبر عن تأثره بمظاهر التآزر التي اتسم بها المغاربة في أعقاب هذه الكارثة الطبيعية مؤكدا تضامن جمهورية ألمانيا الإتحادية مع المملكة المغربية وأن سفارة ألمانيا بالمغرب والشعب الألماني والجالية المغربية المقيمة بألمانيا تحركوا لتقديم المساعدات والدعم الكامل والاستعجالي لضحايا هذه الفاجعة.كما اشار السفير في سياق كلمته إلى أن هذه الزيارة تأتي تعبيرا عن تقاسم الحزن وتشارك تدبير الظرفية الراهنة، مضيفا أن الحكومة الألمانية على إستعداد تام لتقديم المساعدات والدعم للأسر المتضررة بتنسيق مع جمعية تلدات و بالموازاة مع التواصل القائم بين الحكومة المغربية والسفارة بالرباط لتحديد سبل المساعدات التي تستطيع السفارة توفيرها وإعادة الإعمار للرجوع سريعا للحياة العادية.ويذكر أن جمعية تلدات قامت خلال هذه الحملة التضامنية بتوزيع مواد غذائية و أغطية ومواد للتنظيف والنظافة الشخصية وكذا مستلزمات الاطفال والنساء الى جانب تقديم الاطر الطبية الحاضرة استشارات طبية مع توزيع العديد من الأدوية على الساكنة المتضررة التي عبرت على إمتنانها لهذه الالتفاتة من طرف جمعية تلدات ،والدعم النفسي والمعنوي الذي خلفته زيارة السفير .
جهوي

آخر جرحى زلزال الحوز يستعدون لمغادرة المستشفى الإقليمي بشيشاوة
يستعد آخر جرحى زلزال الحوز، الذين خضعوا للعلاج في المستشفى الإقليمي محمد السادس بشيشاوة لمغادرته يومه الجمعة، في وقت يواصل فيه الطاقم الطبي تعبئته لتقديم المساعدة الطبية اللازمة للسكان. وعبر عدد من هؤلاء المصابين في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء عن ارتياحهم لجودة تدخلات المصالح الطبية والعلاجات الشاملة التي خضعوا لها بهذا المستشفى الإقليمي. ومكن التنسيق بين مختلف المتدخلين في هذا المستشفى، حيث تمت تعبئة جميع عناصر الطاقم الطبي منذ الساعات الأولى التي أعقبت الزلزال، من توفير استجابة متماسكة وفعالة لما بعد الزلزال، لا سيما على مستوى الجماعات النائية بالإقليم. ففي إطار التدخلات الميدانية، يتم نقل المرضى في البداية إلى مركز المستعجلات الطبية للقرب في جماعة مجاط، حيث يتم توجيههم، حسب خطورة حالاتهم، إلى المستشفى الإقليمي محمد السادس أو المستشفى الجامعي بمراكش. وقالت الدكتورة أمل الزعيم، وهي طبيبة بهذا المركز، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الزلزال لم يحدث اضطرابا في عمل هذه المؤسسة الصحية، مشيرة إلى أنه تم تزويد المركز، والمستشفيات الأخرى، بما يكفي من الأدوية والمعدات الطبية. وأكدت الزعيم أن "عمليات التلقيح ومتابعة حالات الأمراض المزمنة وعمل مستعجلات القرب تواصلت دون انقطاع، بالموازاة مع التكفل بضحايا الزلزال". من جهة أخرى، تتوجه الوحدات المتنقلة إلى المناطق النائية لعلاج ضحايا الزلزال، وكذا توفير العلاجات الضرورية للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة الذين لم يعودوا يخضعون للعلاج أو أدى الزلزال إلى الحيلولة دون توجههم إلى مستشفيات الإقليم، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي لمصابي هذه الكارثة الطبيعية. من جانب آخر، تقوم فرق تقنية للصحة العامة بزيارات منتظمة للجماعات المتضررة لمراقبة جودة المياه والهواء والوقاية من أي مرض قد ينتج عن تحلل جثث الماشية والحيوانات تحت الأنقاض. ولم تسجل الفرق العاملة في المستشفى الإقليمي محمد السادس بشيشاوة، التي تقوم بإجراءات وقائية في هذا المجال، أي مشاكل صحية من هذا النوع.
جهوي

بعد استئناف الدراسة بالمناطق المتضررة من الزلزال.. تفاصيل زيارة بنموسى للحوز
قام شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يوم الأربعاء 20 شتنبر 2023، بزيارة تفقدية لعدد من المؤسسات التعليمية بالمناطق المتضررة جراء زلزال الحوز، بكل من إقليمي الحوز ومراكش. الزيارة في محطتها الأولى، جماعتي مولاي إبراهيم وآسني، حيث عاين الوزير بكل من مدرسة مولاي إبراهيم والثانوية الإعدادية الأطلس الكبير والثانوية التأهيلية آسني، جانبا من حصص الدعم النفسي-التربوي والاجتماعي التي يتلاقاها المتعلمات والمتعلمين يوميا لتجاوز تداعيات الزلزال عليهم، وكذا الأنشطة التربوية والترفيهية لمساعدتهم على تنمية قدراتهم الحياتية للعودة للحياة العادية، وذلك داخل الخيام الميدانية المخصصة للدراسة، والتي تم تجهيزها بالوسائل التعليمية اللازمة.وقال بلاغ صحفي صادر عن الوزارة، إن هذه الزيارة شكلت أيضا فرصة للقاء الطاقم التربوي والإداري بهذه المؤسسات التعليمية، حيث أشاد الوزير بنموسى بدورهم الوطني في العمل على تجاوز آثار هذه الفاجعة وانخراطهم بكل تفان ونكران للذات في سبيل ضمان حق تمدرس التلميذات والتلاميذ بهذه المنطقة، وبمجهوداتهم المبذولة في هذه الظروف الصعبة، مؤكدا على دعم الوزارة لهم واعتزازها بما يقدمونه من تضحيات.كما تم عقد لقاء مع جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، حيث جدد السيد الوزير تعازيه الحارة لعائلات الضحايا إثر هذه الفاجعة، وشكرهم على حسن تواصلهم وانخراطهم وتفاعلهم الإيجابي مع الحلول البيداغوجية التي اعتمدتها الوزارة لتجاوز تداعيات الزلزال، وبدورهم أبدوا ارتياحهم لهذه الحلول التي من شأنها ضمان تمدرس أبنائهم في انتظار ترميم او إعادة بناء مؤسساتهم الأصلية.
جهوي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 27 سبتمبر 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة