مجتمع
الافارقة “بْغَاوْ يْوَلّيوْ” فوق القانون في ظل ضعف قرارات سلطات مراكش + ڤيديو
شهدت ساحة جامع الفنا بمراكش حدثا مثيرا، بعدما قرر العشرات من المهاجرين المنحدرين من افريقيا جنوب الصحراء، الاحتجاج بمحيط الملحقة الادارية جامع الفنا.
وجاء ذلك وفق مصادرنا، ردا على حملة سابقة للسلطات استهدفت هذه الفئة المتورطة في احتلال الملك العمومي بشكل مبالغ فيه خاصة بممر البرانس، اضافة الى اجزاء واسعة من ساحة جامع الفنا.
وقد اثار رد فعل المهاجرين الافارقة استغراب المتتبعين، لا سيما وان الحملات تستهدف المغاربة طيلة الوقت، تطبيقا للقانون وحماية للنظام والمظهر العام، لا سيما في المناطق السياحية مثل جامع الفنا ومحيطها، دون ادنى رد فعل من المستهدفين، فيما يرغب المهاجرون الافارقة، ان يكونوا فوق القانون، وبعيدا عن اي اجراءات لفرض النظام من طرف السلطات.
وقد عبر مهتمون في اتصالات لـ كشـ24 عن رفضهم سياسة الكيل بمكياليين من طرف السلطات، وتطبيقهم للقوانين بحذافيرها في حق "مالين البلاد" في الوقت الذي ترتعب السلطات امام بضع شعارت، خلال تجمعات ووقفات احتجاجية للافارقة، الذين يستغلون قدرتهم على التنسيق و الاحتشاد و الاستقواء ببعضهم البعض، من اجل حماية "السيبة" التي تخدم مصالحهم.
وجدد مهتمون تعبيرهم عن التخوف من تغول اكبر لهذه الفئة، في ظل ضعف تحرك السلطات، وهو ما قد يسلب من المراكشيين مع مرور الزمن ساحتهم العالمية، عن طريق وضع اليد من طرف المهاجرين الافارقة واحتلالها كليا، بعدما صار انتشارهم يتحقق رويدا رويدا، ويتضاعف بعد كل احتجاج على السلطات، كنوع من المكتسبات الجديدة، التي قد تفقد الساحة هويتها، وتجعلها مثل اي سوق عشوائي في داكار او ابيدجان او ليبروفيل.
شهدت ساحة جامع الفنا بمراكش حدثا مثيرا، بعدما قرر العشرات من المهاجرين المنحدرين من افريقيا جنوب الصحراء، الاحتجاج بمحيط الملحقة الادارية جامع الفنا.
وجاء ذلك وفق مصادرنا، ردا على حملة سابقة للسلطات استهدفت هذه الفئة المتورطة في احتلال الملك العمومي بشكل مبالغ فيه خاصة بممر البرانس، اضافة الى اجزاء واسعة من ساحة جامع الفنا.
وقد اثار رد فعل المهاجرين الافارقة استغراب المتتبعين، لا سيما وان الحملات تستهدف المغاربة طيلة الوقت، تطبيقا للقانون وحماية للنظام والمظهر العام، لا سيما في المناطق السياحية مثل جامع الفنا ومحيطها، دون ادنى رد فعل من المستهدفين، فيما يرغب المهاجرون الافارقة، ان يكونوا فوق القانون، وبعيدا عن اي اجراءات لفرض النظام من طرف السلطات.
وقد عبر مهتمون في اتصالات لـ كشـ24 عن رفضهم سياسة الكيل بمكياليين من طرف السلطات، وتطبيقهم للقوانين بحذافيرها في حق "مالين البلاد" في الوقت الذي ترتعب السلطات امام بضع شعارت، خلال تجمعات ووقفات احتجاجية للافارقة، الذين يستغلون قدرتهم على التنسيق و الاحتشاد و الاستقواء ببعضهم البعض، من اجل حماية "السيبة" التي تخدم مصالحهم.
وجدد مهتمون تعبيرهم عن التخوف من تغول اكبر لهذه الفئة، في ظل ضعف تحرك السلطات، وهو ما قد يسلب من المراكشيين مع مرور الزمن ساحتهم العالمية، عن طريق وضع اليد من طرف المهاجرين الافارقة واحتلالها كليا، بعدما صار انتشارهم يتحقق رويدا رويدا، ويتضاعف بعد كل احتجاج على السلطات، كنوع من المكتسبات الجديدة، التي قد تفقد الساحة هويتها، وتجعلها مثل اي سوق عشوائي في داكار او ابيدجان او ليبروفيل.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع