الاعلان عن نقل ملكية فندق فيرمونت رويال بالم مراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 16:48

سياحة

الاعلان عن نقل ملكية فندق فيرمونت رويال بالم مراكش


كشـ24 نشر في: 8 فبراير 2025

أبرمت مجموعة نيو موريشيوس هوتلز المحدودة، التي تدير فنادق فاخرة تحت علامة بيتش كومبر، اتفاق شراكة مع شركة ياميد للاستثمار والتدبير، المتخصصة في إدارة الأصول والاستثمارات العقارية. ويهدف هذا الاتفاق إلى تطوير المركب الفندقي فيرمونت رويال بالم بمراكش، من خلال عمليتين رئيسيتين.

الأولى، تتمثل في عملية "بيع مع إعادة استئجار"، حيث سيتم نقل ملكية فندق فيرمونت رويال بالم مراكش، الذي يضم 134 غرفة، إلى هيئة للتوظيف الجماعي العقاري، مع احتفاظ مجموعة بيتش كومبر بحصة 49%، بينما ستؤول النسبة المتبقية، 51%، إلى صندوق استثماري تديره ياميد للاستثمار والتدبير.

أما العملية الثانية، فهي إطلاق برنامج استثماري جديد، يهدف إلى توسيع المركب الفندقي عبر إنشاء فندق فاخر يضم 150 غرفة، بمحاذاة الفندق الحالي. وسيساهم في تمويل هذا المشروع كل من صندوق ياميد بنسبة 51%، ومجموعة بيتش كومبر بـ40%، فيما ستؤول نسبة 9% لدومين بالم مراكش، التابعة لمجموعة سيماريس المحدودة. ومن المقرر أن يتم تشغيل الفندقين معًا تحت علامة فيرمونت للفنادق والمنتجعات.

تعكس هذه الشراكة وفق بلاغ في الموضوع، رؤية مجموعة بيتش كومبر للاستفادة من الدينامية المتسارعة للقطاع السياحي بالمغرب، وتعزيز موقعها من خلال خبرات ياميد في تطوير المشاريع العقارية وهيكلة صناديق الاستثمار. بالمقابل، تواصل ياميد استراتيجيتها الهادفة إلى توسيع محفظتها الاستثمارية في الأصول الفندقية الفاخرة، التي تتميز بمواقع استثنائية وسمعة مرموقة.

وتعد مجموعة ياميد فاعلًا رئيسيًا في مجال الاستثمار والتطوير العقاري، حيث تغطي أنشطتها مختلف مراحل خلق القيمة العقارية، من إدارة الأصول إلى الإنعاش العقاري والإشراف على الأشغال الكبرى. توسعت المجموعة مؤخرًا نحو قطاع تدبير الأصول الفندقية والمطاعم الراقية، مستفيدةً من شراكاتها مع مؤسسات استثمارية مرموقة. تأسست المجموعة عام 2013 على يد كريم بقالي، وتخضع إدارتها لإشراف مجلس يتكون بنسبة 80% من خبراء دوليين مستقلين، يتمتعون بخبرة واسعة في مجالي العقارات والتمويل. ويبلغ إجمالي حجم الاستثمارات التي تديرها أكثر من 16 مليار درهم، مما يعزز دورها كمساهم أساسي في تطوير السوق العقارية المغربية.

من جهاها تمثل ياميد للاستثمار والتدبير الذراع المتخصص في هيكلة وتدبير الأصول والاستثمارات العقارية لمجموعة ياميد. تركز الشركة على تطوير استراتيجيات استثمارية تضمن تحقيق قيمة مستدامة على المدى الطويل، من خلال اختيار أصول عقارية ذات إمكانيات أداء قوية واستمرارية اقتصادية.

اما بخصوص نيو موريشيوس هوتلز المحدودة فهي رائدة في قطاع الفندقة بجزيرة موريشيوس، حيث تدير فنادقها تحت علامة "بيتش كومبر للمنتجعات والفنادق". تستند المجموعة إلى أكثر من 70 عامًا من الخبرة، وتملك محفظة تضم ثمانية فنادق فاخرة، من بينها "رويال بالم بيتش كومبر لاكشري"، الذي يُعد من أبرز معالم الضيافة الفاخرة في الجزيرة. كما تمتد أنشطتها إلى المغرب وسيشل عبر اتفاقيات تشغيل مع "فيرمونت للفنادق والمنتجعات" و"كلوب ميد". توظف المجموعة 4900 شخص في مواقعها المختلفة، وهي مدرجة في بورصة موريشيوس، بالإضافة إلى مؤشر التنمية المستدامة في السوق المالية المحلية.

من جهتها سيماريس المحدودة هي شركة متخصصة في التطوير العقاري الفاخر، وتُدرج أسهمها في البورصة. تملك الشركة مجموعة من المشاريع العقارية المتميزة في المغرب، جزر سيشل، وموريشيوس، مع تركيز خاص على تطوير الإقامات السكنية الراقية. وتتميز محفظة سيماريس بمواقع استثنائية وهندسة معمارية متفوقة، مما يجعلها لاعبًا بارزًا في سوق العقارات الفاخرة.

أبرمت مجموعة نيو موريشيوس هوتلز المحدودة، التي تدير فنادق فاخرة تحت علامة بيتش كومبر، اتفاق شراكة مع شركة ياميد للاستثمار والتدبير، المتخصصة في إدارة الأصول والاستثمارات العقارية. ويهدف هذا الاتفاق إلى تطوير المركب الفندقي فيرمونت رويال بالم بمراكش، من خلال عمليتين رئيسيتين.

الأولى، تتمثل في عملية "بيع مع إعادة استئجار"، حيث سيتم نقل ملكية فندق فيرمونت رويال بالم مراكش، الذي يضم 134 غرفة، إلى هيئة للتوظيف الجماعي العقاري، مع احتفاظ مجموعة بيتش كومبر بحصة 49%، بينما ستؤول النسبة المتبقية، 51%، إلى صندوق استثماري تديره ياميد للاستثمار والتدبير.

أما العملية الثانية، فهي إطلاق برنامج استثماري جديد، يهدف إلى توسيع المركب الفندقي عبر إنشاء فندق فاخر يضم 150 غرفة، بمحاذاة الفندق الحالي. وسيساهم في تمويل هذا المشروع كل من صندوق ياميد بنسبة 51%، ومجموعة بيتش كومبر بـ40%، فيما ستؤول نسبة 9% لدومين بالم مراكش، التابعة لمجموعة سيماريس المحدودة. ومن المقرر أن يتم تشغيل الفندقين معًا تحت علامة فيرمونت للفنادق والمنتجعات.

تعكس هذه الشراكة وفق بلاغ في الموضوع، رؤية مجموعة بيتش كومبر للاستفادة من الدينامية المتسارعة للقطاع السياحي بالمغرب، وتعزيز موقعها من خلال خبرات ياميد في تطوير المشاريع العقارية وهيكلة صناديق الاستثمار. بالمقابل، تواصل ياميد استراتيجيتها الهادفة إلى توسيع محفظتها الاستثمارية في الأصول الفندقية الفاخرة، التي تتميز بمواقع استثنائية وسمعة مرموقة.

وتعد مجموعة ياميد فاعلًا رئيسيًا في مجال الاستثمار والتطوير العقاري، حيث تغطي أنشطتها مختلف مراحل خلق القيمة العقارية، من إدارة الأصول إلى الإنعاش العقاري والإشراف على الأشغال الكبرى. توسعت المجموعة مؤخرًا نحو قطاع تدبير الأصول الفندقية والمطاعم الراقية، مستفيدةً من شراكاتها مع مؤسسات استثمارية مرموقة. تأسست المجموعة عام 2013 على يد كريم بقالي، وتخضع إدارتها لإشراف مجلس يتكون بنسبة 80% من خبراء دوليين مستقلين، يتمتعون بخبرة واسعة في مجالي العقارات والتمويل. ويبلغ إجمالي حجم الاستثمارات التي تديرها أكثر من 16 مليار درهم، مما يعزز دورها كمساهم أساسي في تطوير السوق العقارية المغربية.

من جهاها تمثل ياميد للاستثمار والتدبير الذراع المتخصص في هيكلة وتدبير الأصول والاستثمارات العقارية لمجموعة ياميد. تركز الشركة على تطوير استراتيجيات استثمارية تضمن تحقيق قيمة مستدامة على المدى الطويل، من خلال اختيار أصول عقارية ذات إمكانيات أداء قوية واستمرارية اقتصادية.

اما بخصوص نيو موريشيوس هوتلز المحدودة فهي رائدة في قطاع الفندقة بجزيرة موريشيوس، حيث تدير فنادقها تحت علامة "بيتش كومبر للمنتجعات والفنادق". تستند المجموعة إلى أكثر من 70 عامًا من الخبرة، وتملك محفظة تضم ثمانية فنادق فاخرة، من بينها "رويال بالم بيتش كومبر لاكشري"، الذي يُعد من أبرز معالم الضيافة الفاخرة في الجزيرة. كما تمتد أنشطتها إلى المغرب وسيشل عبر اتفاقيات تشغيل مع "فيرمونت للفنادق والمنتجعات" و"كلوب ميد". توظف المجموعة 4900 شخص في مواقعها المختلفة، وهي مدرجة في بورصة موريشيوس، بالإضافة إلى مؤشر التنمية المستدامة في السوق المالية المحلية.

من جهتها سيماريس المحدودة هي شركة متخصصة في التطوير العقاري الفاخر، وتُدرج أسهمها في البورصة. تملك الشركة مجموعة من المشاريع العقارية المتميزة في المغرب، جزر سيشل، وموريشيوس، مع تركيز خاص على تطوير الإقامات السكنية الراقية. وتتميز محفظة سيماريس بمواقع استثنائية وهندسة معمارية متفوقة، مما يجعلها لاعبًا بارزًا في سوق العقارات الفاخرة.



اقرأ أيضاً
وفد برلماني من الرأس الأخضر يزور المغرب ومباحثات لتعزيز التعاون السياحي
أجرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، يوم أول أمس الأربعاء 16 أبريل 2025، بمقر الوزارة بالرباط مباحثات مع أورلاندو بيريرا دياس، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الرأس الأخضر- المغرب، الذي كان مرفوقا بوفد برلماني هام من الرأس الأخضر، وذلك في إطار زيارة عمل للمملكة المغربية تمتد من 12 إلى 18 أبريل 2025. ونوه الطرفان بجودة العلاقات السياسية المتميزة التي تجمع بين البلدين، والتي تعززت مؤخرًا بافتتاح سفارة الرأس الأخضر بالرباط، وسفارة المملكة المغربية بمدينة برايا، بالإضافة إلى قنصلية الرأس الأخضر بمدينة الداخلة. واعتبرت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هذا التوجه يؤكد متانة أواصر الصداقة والأخوة التي تجمع البلدين، وكذا دعم جمهورية الرأس الأخضر للوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة المغربية. وأشاد أورلاندو بيريرا دياس بالرؤية الملكية السديدة بشأن الواجهة الأطلسية، معربا عن تقديره للجهود المتواصلة التي يبذلها  الملك محمد السادس، من أجل تنمية وازدهار المملكة المغربية، وكذا التزامه الراسخ بدعم تقدم القارة الإفريقية وتعزيز السلم على الصعيد الدولي. من جهتها، أكدت الوزيرة على حرص المملكة المغربية على تطوير تعاون سياحي فعّال مع الرأس الأخضر، وذلك في إطار التعاون جنوب-جنوب، ولاسيما من خلال تبادل التجارب واستقبال الطلبة القادمين من الرأس الأخضر لمتابعة دراستهم في مؤسسات التكوين الفندقي والسياحي التابعة للوزارة. وأكدت الوزيرة عمور أن توقيع المملكة المغربية ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، يوم 28 يناير 2025 بمراكش، على اتفاق المقر لاستضافة أول مكتب موضوعاتي للمنظمة الخاص بالابتكار بإفريقيا، يُجسد التزام المملكة بالعمل بشكل وثيق مع الدول الإفريقية الأعضاء، من أجل تعزيز نمو سياحي شامل على مستوى القارة.
سياحة

بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

غياب الأثر الاقتصادي للتدفق السياحي على التنمية المحلية يجر وزيرة السياحة للمسائلة
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة والمعاصرة سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول غياب الأثر الاقتصادي الفعلي للتدفق السياحي على التنمية المحلية؟ واشار البرلماني الوفا الى انه في ظل الأرقام القياسية التي حققها قطاع السياحة في المغرب خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة في الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، بزيادة بلغت اثنين وعشرين في المائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، وتوزعت هذه الزيادة بين مليونين ومائة ألف سائح أجنبي ومليون وتسعمائة ألف من مغاربة العالم، يظل السؤال الأبرز هو حول الأثر الاقتصادي الفعلي لهذا التدفق السياحي على التنمية المحلية والاقتصاد الوطني بشكل عام. ورغم هذه الأرقام المشجعة، تشير عدة ملاحظات إلى أن السياحة المغربية لا تساهم بالشكل الكافي في تحريك العجلة الاقتصادية، خصوصا في المدن السياحية التي تعرف اكتظاظا سياحيا دون أن ينعكس ذلك بوضوح على القطاعات الاقتصادية المحلية، مثل سوق العمل والمطاعم والخدمات والنقل. وغالبا ما يقتصر إنفاق السياح على الحد الأدنى، مما يطرح تساؤلات حول نوعية السائح الذي تستقطبه المملكة، ومدى قدرة القطاع على جذب سياح ذوي قدرة شرائية مرتفعة. وفي هذا السياق، ستءل النائب البرلماني الوزيرة المسؤولة عن القطاع عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لاستقطاب نوعية جديدة من السياح ذوي القدرة الشرائية العالية؟ وعن الخطة المحتملة لتعزيز أنماط السياحة المستدامة، مثل السياحة الثقافية، الإيكولوجية، وسياحة الأعمال، بهدف الرفع من العائد الاقتصادي على القطاعات المحلية؟ كما تساءل الوفا عن الاليات المحتملة التي قد تمكن للقطاع السياحي أن يساهم بشكل أكثر فعالية في خلق فرص شغل مستدامة وتحسين مستوى الدخل في المدن السياحية، وعن الإجراءات المتخذة لضمان استفادة أكبر للجماعات المحلية من النمو السياحي، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في عدد الوافدين.
سياحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة