مجتمع

الاعلان عن تسجيل ازيد من 69 الف طالب بالمؤسسات التابعة لجامعة القاضي عياض


كشـ24 نشر في: 25 أكتوبر 2015

و بلغ مجموع عدد الطلبة المسجلين حاليا بالمؤسسات التابعة لجامعة القاضي عياض البالغ عددها 14 مؤسسة، 69 ألف و320 طالبة وطالب، في حين يرتقب خلال هذا الموسم الجامعي 2015/ 2016، في نهاية عملية الالتحاق التي لازالت مستمرة، أن يصل هذا العدد الى 71 ألف و300 طالب من بينهم أكثر من 61 ألف طالب بالمؤسسات ذات الولوج المفتوح
وبعد أن أوضح أنه تم فتح 1980 مقعدا برسم الموسم الجامعي الحالي بالمؤسسات ذات الولوج المحدود، منها 1620 مقعدا بالسنة الأولى و360 مقعدا في السنتين الثالثة والرابعة، أبرز السيد الميراوي أن جامعة القاضي عياض، التي تعتمد سياسة الرقمنة تدريجيا لاستخدام التكنولوجيات الجديدة في الممارسات التعليمية والإدارية والتواصل داخل الجامعة، تتوفر حاليا على حوالي 1500 أستاذ باحث و822 إطارا إداريا، مما مكنها، بفضل تظافر كل قواها الحية، لتصبح نموذجا في الحقل الأكاديمي والعلمي على المستوى الوطني والدولي. 
وقال إن جامعة القاضي عياض تعتبر أول جامعة على الصعيد الوطني والمغاربي، وهي اليوم الأولى على المستوى الجامعات الفرانكفونية بإفريقيا، ملاحظا أن هذه الجامعة أتاحت لأساتذتها الباحثين الفرصة لزيارة الجامعات الأجنبية، لكنها في المقابل لا تستقبل بما يكفي الطلبة الأجانب. 
وفي هذا السياق، أوضح السيد الميراوي أنه يتعين على الجامعات الدولية إعطاء المزيد من الاهتمام لهذا الموضوع بالنظر الى أهمية تبادل زيارات الطلبة الباحثين، مبرزا أن حجم الطلبة الأجانب بجامعة القاضي عياض لا يتجاوز واحد في المائة، وأن المؤسسة تسعى الى بلوغ نسبة 5 في المائة من الطلبة الأجانب خلال السنوات المقبلة. 
وفي مقابل ذلك، أشار إلى أن جامعة القاضي عياض التي يبلغ عدد طلبتها 100 طالب الذين تتاح لهم الفرصة لقضاء مدة معينة بعدد من الجامعات الأجنبية، تسعى الى الرفع من هذا العدد لكي يصل الى 500 طالب في السنوات المقبلة. 
وحسب المعطيات التي قدمت لممثلي وسائل الاعلام خلال هذا اللقاء، فإن الدخول الجامعي الحالي، عرف إغناء العرض التكويني من خلال اعتماد سبعة مشاريع جديدة. 
وفي هذا السياق، وصل عدد الشعب المعتمدة الى 166 شعبة، نصفها ذو طابع مهني وأكثر من 30 في المائة ذو طابع بحثي. 
تجدر الإشارة الى أن الموسم الجامعي الجديد، يتميز بإلحاق كلية اللغة العربية بمراكش بجامعة القاضي عياض، وبداية التدريس بثانوية ابن الخطيب، وإطلاق بوابة جديدة للجامعة، ومنصات جديدة تقدم الخدمات الطلابية ( إيداع الملفات وتسجيل وغيرها)، بالاضافة الى تعزيز البنية التحتية الرقمية للجامعة بإنشاء مركز للبيانات وفقا للمعايير الدولية. 

و بلغ مجموع عدد الطلبة المسجلين حاليا بالمؤسسات التابعة لجامعة القاضي عياض البالغ عددها 14 مؤسسة، 69 ألف و320 طالبة وطالب، في حين يرتقب خلال هذا الموسم الجامعي 2015/ 2016، في نهاية عملية الالتحاق التي لازالت مستمرة، أن يصل هذا العدد الى 71 ألف و300 طالب من بينهم أكثر من 61 ألف طالب بالمؤسسات ذات الولوج المفتوح
وبعد أن أوضح أنه تم فتح 1980 مقعدا برسم الموسم الجامعي الحالي بالمؤسسات ذات الولوج المحدود، منها 1620 مقعدا بالسنة الأولى و360 مقعدا في السنتين الثالثة والرابعة، أبرز السيد الميراوي أن جامعة القاضي عياض، التي تعتمد سياسة الرقمنة تدريجيا لاستخدام التكنولوجيات الجديدة في الممارسات التعليمية والإدارية والتواصل داخل الجامعة، تتوفر حاليا على حوالي 1500 أستاذ باحث و822 إطارا إداريا، مما مكنها، بفضل تظافر كل قواها الحية، لتصبح نموذجا في الحقل الأكاديمي والعلمي على المستوى الوطني والدولي. 
وقال إن جامعة القاضي عياض تعتبر أول جامعة على الصعيد الوطني والمغاربي، وهي اليوم الأولى على المستوى الجامعات الفرانكفونية بإفريقيا، ملاحظا أن هذه الجامعة أتاحت لأساتذتها الباحثين الفرصة لزيارة الجامعات الأجنبية، لكنها في المقابل لا تستقبل بما يكفي الطلبة الأجانب. 
وفي هذا السياق، أوضح السيد الميراوي أنه يتعين على الجامعات الدولية إعطاء المزيد من الاهتمام لهذا الموضوع بالنظر الى أهمية تبادل زيارات الطلبة الباحثين، مبرزا أن حجم الطلبة الأجانب بجامعة القاضي عياض لا يتجاوز واحد في المائة، وأن المؤسسة تسعى الى بلوغ نسبة 5 في المائة من الطلبة الأجانب خلال السنوات المقبلة. 
وفي مقابل ذلك، أشار إلى أن جامعة القاضي عياض التي يبلغ عدد طلبتها 100 طالب الذين تتاح لهم الفرصة لقضاء مدة معينة بعدد من الجامعات الأجنبية، تسعى الى الرفع من هذا العدد لكي يصل الى 500 طالب في السنوات المقبلة. 
وحسب المعطيات التي قدمت لممثلي وسائل الاعلام خلال هذا اللقاء، فإن الدخول الجامعي الحالي، عرف إغناء العرض التكويني من خلال اعتماد سبعة مشاريع جديدة. 
وفي هذا السياق، وصل عدد الشعب المعتمدة الى 166 شعبة، نصفها ذو طابع مهني وأكثر من 30 في المائة ذو طابع بحثي. 
تجدر الإشارة الى أن الموسم الجامعي الجديد، يتميز بإلحاق كلية اللغة العربية بمراكش بجامعة القاضي عياض، وبداية التدريس بثانوية ابن الخطيب، وإطلاق بوابة جديدة للجامعة، ومنصات جديدة تقدم الخدمات الطلابية ( إيداع الملفات وتسجيل وغيرها)، بالاضافة الى تعزيز البنية التحتية الرقمية للجامعة بإنشاء مركز للبيانات وفقا للمعايير الدولية. 


ملصقات


اقرأ أيضاً
اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

مخاوف من تكرار فضيحة “كوب28” تقود الوزيرة بنعلي للمساءلة البرلمانية
تقدمت فاطمة الزهراء التامني، النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بسؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، تطالب فيه بتوضيحات حول مدى توفر ضمانات الشفافية والنجاعة في صفقة تفويض تنظيم مشاركة المغرب في مؤتمر المناخ “كوب 30”، المرتقب تنظيمه في نونبر المقبل بالبرازيل. وحذّرت النائبة التامني في معرض سؤالها، من تكرار ما وصفته بـ”فضيحة كوب 28″ التي عرفت، حسب قولها، مشاركة وفد مغربي كبير بتكلفة فاقت 9 ملايين درهم، دون أدوار واضحة لغالبية المشاركين، ما أثار انتقادات واسعة بشأن الحكامة وترشيد النفقات. التامني أبرزت أن صفقة “كوب 30” تم تفويضها إلى شركة خاصة بكلفة تقارب 9 ملايين درهم، ما يثير مخاوف حقيقية من تكرار نفس السيناريو، خصوصاً أن مؤتمر “كوب 29” المقرر بأذريبدجان في 2024 عرف بدوره صفقة بلغت 5.9 ملايين درهم. وفي هذا السياق، طالبت النائبة الوزيرة بالكشف عن المعايير المعتمدة لاختيار المشاركين في هذه المؤتمرات، وتفسير مشاركة أعداد كبيرة دون مهام محددة، إضافة إلى توضيح الإجراءات المتخذة لضمان الشفافية والفعالية، وتفادي تبذير المال العام، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها البلاد.
مجتمع

مختصة نفسية تكشف لـ”كشـ24″ أبعاد سخرية المغاربة من موجة الحرارة على مواقع التواصل
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب خلال الأيام الماضية، موجة واسعة من المنشورات الساخرة، تفاعلا مع الارتفاع المهول في درجات الحرارة التي تشهدها مختلف المدن، حيث عبر عدد من النشطاء بروح دعابة عن معاناتهم اليومية مع القيظ، في تدوينات جمعت بين الطرافة والتهكم، وأحيانا الإبداع، الأمر الذي أثار اهتمام المتتبعين وأعاد إلى الواجهة دور السخرية في المجتمع.وفي هذا السياق، أوضحت الأخصائية النفسية والباحثة في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريحها لموقع "كشـ24"، أن السخرية تعد بمثابة رسائل نفسية واجتماعية، وأحيانا حتى سياسية، تهدف إلى إنتاج الضحك وتوفير مساحة جماعية للتنفيس، وأشارت إلى أن الضحك، كما يرى الفيلسوف الفرنسي هنري بيركسون، يحتاج الضحك للصدى عكس البكاء الذي يمكن الإنسان من التنفيس عن ذاته لكن بشكل فردي وأكدت المرابطي أن السخرية في علاقتها بموجات الحرارة المفرطة لا تعبر فقط عن استهزاء سطحي، بل هي آلية دفاعية واعية أو غير واعية، يلجأ إليها الأفراد لتغيير حالة الرتابة والملل التي ترافق فترات الصيف الطويلة، خاصة مع التوتر الناتج عن ارتفاع الحرارة.وأبرزت المتحدثة أن الفكاهة والسخرية تلعبان دورا مهما في المناعة النفسية، باعتبارهما وسائل فعالة للتقليل من التوتر والقلق والغضب، بل وتحمي الإنسان من بعض الأعراض البيولوجية المرتبطة بالحالة النفسية، مضيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي وفرت فضاء سهلا ومفتوحا للتقاسم الجماعي لهذه المشاعر، وهو ما يعزز الشعور بالانتماء والتخفيف الجماعي من الضغط.واعتبرت الأخصائية النفسية، أن انتشار هذه الظاهرة في السياق المغربي هو مؤشر إيجابي على صحة المزاج العام، لكون المغاربة يميلون بالفطرة إلى النكتة والدعابة، مضيفة، جميل جدا أن نحول معاناتنا اليومية إلى مادة للضحك والسخرية، لأنها تعكس حيوية المجتمع وروح مقاومته النفسية للظروف الصعبة.وختمت المرابطي حديثها بالتشديد على أن هذا الأسلوب التفاعلي مع الظواهر الطبيعية والاجتماعية، يظهر قدرة المجتمع على تحويل المحن إلى لحظات فرج وفرجة، مؤكدة أن الضحك الجماعي ليس مجرد وسيلة للهروب، بل سلوك دفاعي إيجابي يدعم التوازن النفسي للفرد والجماعة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة