ثقافة-وفن

الإعلان عن دعم 865 مشروع في مجال الثقافة والإبداع الفني


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 4 يوليو 2018

أعلنت وزارة الثقافة والاتصال، قطاع الثقافة اليوم الثلاثاء 03 يوليوز، أن المشاريع المدعمة في المجالات الثقافية والإبداعية والفنية برسم الدورة الأولى لسنة 2018 بلغت ما مجموعه 865 مشروعا.وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، أنه هذا الدعم المالي يندرج في إطار مواصلة سياستها الرامية إلى مأسسة دعم المجالات الثقافية والإبداعية والفنية، وسعيا منها إلى وضع أسس لصناعات ثقافية إبداعية فعالة، وتعزيز دور الثقافة كقاطرة للتنمية الثقافية، مبرزة أن الـ 865 مشروعا المدعم من بين مجموع الملفات التي توصلت بها لجنة دراسة طلبات عروض المشاريع، وذلك بعد خضوعها للدراسة على المستويين الإداري والقانوني وكذا الأدبي والفني والإبداعي.وأضاف البلاغ أن عدد المشاريع المدعمة في مجال النشر والكتاب بلغ 552 مشروعا، حيث شملت مجالات نشر الكتاب، نشر المجلات الثقافية، المشاركة في معارض الكتاب الوطنية والدولية، إحداث وتحديث وتنشيط مكتبات البيع ومجال القراءة العمومية والتحسيس بها، مسجلا أن المشاريع المدعمة في هذا الإطار اتسمت بتعددها اللغوي وتنوع الفئات المستهدفة.وبخصوص دعم مشاريع قطاع المسرح المرشحة، فقد استفاد 45 مشروعا من مجموع المشاريع المقدمة، التي احترمت فيها شروط الإبداع مع استحضار التوزيع المجالي للفرق المسرحية المدعمة وكذا اللغة المستعملة (العربية والأمازيغية والحسانية).وفيما يتعلق بمشاريع الموسيقى والأغنية والفنون الاستعراضية والكوريغرافية المرشحة، فقد تم، حسب المصدر ذاته، قبول ودعم مشاريع في مجالات الإنتاج الموسيقي والغنائي، ترويج المنتوج الموسيقي والغنائي، بالإضافة إلى مشاريع لفائدة الفنون الاستعراضية والكوريغرافية.كما قررت لجنة دراسة وانتقاء مشاريع الدعم لقطاع الفنون التشكيلية والبصرية دعم 39 مشروعا ضمن مجالات مختلفة، منها الإبداع الفني والإقامات الفنية، تنظيم المعارض والصالونات المتخصصة في الفنون التشكيلية والبصرية، والمشاركة في معارض وصالونات الفنون التشكيلية والبصرية.وفيما يتعلق بالدعم المخصص للجمعيات والهيئات الثقافية والنقابات الفنية والمهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية، فقد تم قبول ودعم 206 مشروعا موزعا على الجمعيات الثقافية والنقابات الفنية على المستوى الوطني والجهوي والمحلي، مع استحضار العدالة المجالية في الدعم، وتنظيم التظاهرات الثقافية وتنظيم المهرجانات الثقافية أو الفنية أو التراثية المتنوعة.وذكر البلاغ بأن وزارة الثقافة والاتصال عملت برسم سنة 2018 على اتخاذ مجموعة من التدابير الإجرائية التي تستهدف تعزيز الشفافية وضمان تكافؤ الفرص والتزام الحكامة الجيدة في منح الدعم العمومي، وكذا إخضاعه لضوابط يحكمها القانون والنصوص القانونية المرتبطة به والضمانات الرقابية، إضافة إلى تعميم الاستفادة من الدعم على أكبر عدد ممكن من الجمعيات، خصوصا تلك التي تشتغل في المناطق النائية.

أعلنت وزارة الثقافة والاتصال، قطاع الثقافة اليوم الثلاثاء 03 يوليوز، أن المشاريع المدعمة في المجالات الثقافية والإبداعية والفنية برسم الدورة الأولى لسنة 2018 بلغت ما مجموعه 865 مشروعا.وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، أنه هذا الدعم المالي يندرج في إطار مواصلة سياستها الرامية إلى مأسسة دعم المجالات الثقافية والإبداعية والفنية، وسعيا منها إلى وضع أسس لصناعات ثقافية إبداعية فعالة، وتعزيز دور الثقافة كقاطرة للتنمية الثقافية، مبرزة أن الـ 865 مشروعا المدعم من بين مجموع الملفات التي توصلت بها لجنة دراسة طلبات عروض المشاريع، وذلك بعد خضوعها للدراسة على المستويين الإداري والقانوني وكذا الأدبي والفني والإبداعي.وأضاف البلاغ أن عدد المشاريع المدعمة في مجال النشر والكتاب بلغ 552 مشروعا، حيث شملت مجالات نشر الكتاب، نشر المجلات الثقافية، المشاركة في معارض الكتاب الوطنية والدولية، إحداث وتحديث وتنشيط مكتبات البيع ومجال القراءة العمومية والتحسيس بها، مسجلا أن المشاريع المدعمة في هذا الإطار اتسمت بتعددها اللغوي وتنوع الفئات المستهدفة.وبخصوص دعم مشاريع قطاع المسرح المرشحة، فقد استفاد 45 مشروعا من مجموع المشاريع المقدمة، التي احترمت فيها شروط الإبداع مع استحضار التوزيع المجالي للفرق المسرحية المدعمة وكذا اللغة المستعملة (العربية والأمازيغية والحسانية).وفيما يتعلق بمشاريع الموسيقى والأغنية والفنون الاستعراضية والكوريغرافية المرشحة، فقد تم، حسب المصدر ذاته، قبول ودعم مشاريع في مجالات الإنتاج الموسيقي والغنائي، ترويج المنتوج الموسيقي والغنائي، بالإضافة إلى مشاريع لفائدة الفنون الاستعراضية والكوريغرافية.كما قررت لجنة دراسة وانتقاء مشاريع الدعم لقطاع الفنون التشكيلية والبصرية دعم 39 مشروعا ضمن مجالات مختلفة، منها الإبداع الفني والإقامات الفنية، تنظيم المعارض والصالونات المتخصصة في الفنون التشكيلية والبصرية، والمشاركة في معارض وصالونات الفنون التشكيلية والبصرية.وفيما يتعلق بالدعم المخصص للجمعيات والهيئات الثقافية والنقابات الفنية والمهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية، فقد تم قبول ودعم 206 مشروعا موزعا على الجمعيات الثقافية والنقابات الفنية على المستوى الوطني والجهوي والمحلي، مع استحضار العدالة المجالية في الدعم، وتنظيم التظاهرات الثقافية وتنظيم المهرجانات الثقافية أو الفنية أو التراثية المتنوعة.وذكر البلاغ بأن وزارة الثقافة والاتصال عملت برسم سنة 2018 على اتخاذ مجموعة من التدابير الإجرائية التي تستهدف تعزيز الشفافية وضمان تكافؤ الفرص والتزام الحكامة الجيدة في منح الدعم العمومي، وكذا إخضاعه لضوابط يحكمها القانون والنصوص القانونية المرتبطة به والضمانات الرقابية، إضافة إلى تعميم الاستفادة من الدعم على أكبر عدد ممكن من الجمعيات، خصوصا تلك التي تشتغل في المناطق النائية.



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة