
حوادث
الإطاحة بجميع المتهمين في تعذيب ” حلاق ” حتى الموت بنواحي البيضاء
في إطار متابعتها ومواكبتها لمستجدات قضية تعذيب شاب حتى الموت، كان قيد حياته يسكن بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز عمالة إقليم النواصر، ويشتغل كحلاق، على يد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، على مستوى دوار الخلايف، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، علمت كشـ24 من مصادر أمنية، أن مصالح الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، وعناصر الشرطة القضائية، التابعة ترابيا لولاية أمن الدار البيضاء، في إطار عمل أمني وازن ومشترك، تمكنت هذه الأجهزة الأمنية السالفة الذكر، بناء على معلومات ومعطيات دقيقة، وفرتها جهات معينة من الإطاحة بجميع المتورطين في الجريمة البشعة، والبالغ عددهم 13 عنصرا، كانوا يشتغلون ضمن عصابة بارون مخدرات شهير.
البارون الشهير ومعاونيه وشركاءه المفترضين، وفقا لمصادر كشـ24، تم توقيفهم تباعا على شكل مراحل، في أماكن وعمليات متفرقة، همت عمالات وأقاليم الدار البيضاء والجديدة تم برشيد، إلى أن أنهت المصالح والأجهزة الأمنية، التي كانت على شكل فرق مكونة من درك ملكي وأمن وطني، في اليومين الماضيين مهمتها بنجاح، وذلك بتوقيف شخصين كانا في حالة فرار من قبضة العدالة، لينضافا إلى باقي المعتقلين على ذمة القضية، والمتهمين في جريمة القتل البشعة ذات الطابع الإنتقامي، والتي إهتزت لها ساكنة دوار الخلايف، في الأيام الأخيرة الماضية.
وكان الضحية الذي يعمل حلاقا، قد عثر عليه مرميا بالشارع العام، بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهو في وضعية جد حرجة، وعليه آثار التعذيب والعنف على مستوى الرأس، وسائر الجسد بواسطة آلة حادة، إذ لم يكتفي الجناة الموقوفين، بضربه وتقطيع أصابعه، بل قاموا بالتفنن في تعذيبه، بعد أن أجهزوا عليه بقنينة غاز، من الحجم الصغير.
وكانت مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني والإستعلامات العامة، بكل من برشيد والدار البيضاء وسطات، بعد الوقوف على تفاصيل الجريمة المرعبة، قد سارعت تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك بجنائية سطات ونظيره بالدار البيضاء، إلى تجنيد دوريات دركية متنقلة وأخرى ثابتة، بمختلف المناطق المشكوك فيها، وبالضبط بدوار الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، تم بمختلف الدواوير والقرى، التابعة للجماعة الترابية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء.
ومنذ الوهلة الأولى، وجهت مصالح الدرك الملكي حد السوالم، ومركز القرب السوالم الطريفية، ومصالح المركز القضائي لسرية برشيد، أصابع الإتهام الى أفراد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، قائدها بارون مخدرات شهير، والذي يشغل معه الجناة الموقوفين في مجال ترويج وتوزيع المخدرات، والذي إختفى عن الأنظار مباشرة بعد إكتشاف الواقعة المرعبة، يؤكد مما لا مجال يدعو للشك فيه، أنه الرأس المذبر لكل السيناريوهات الإجرامية المحبوكة حبكا دقيقا، وأنه الفاعل الرئيسي للجريمة، البارع في حبك الدسائس وزرع هكذا جرائم.
وأمرت النيابة العامة المختصة، لدى كل من محكمة الجنايات بسطات ونظيرتها الدار البيضاء، بتعميق البحث مع الموقوفين المشتبه فيهم في الجريمة، ومواجهتهم بالمنسوب إليهم خلال مختلف مراحل التحقيق الأولي، لطي هذا الملف المثير للجدل والذي إهتزت له ساكنة جماعة السوالم الطريفية ونظيرتها أولاد عزوز.
وللإشارة فقد عبر عدد من من ساكنة جماعة السوالم الطريفية، وجارتها جماعة أولاد عزوز، ضمن إفادات كشـ24، عن إستحسانهم للتفاعل الفوري والجدي مع الواقعة، والتمكن من تفكيك العصابة الإجرامية، في ظرف قياسي وجيز، وإنهاء بطش وجبروت بارون مخدرات شهير، بسط سطوته وسيطرته على المنطقة، وزرع الرعب في محيطها، وزعزع كيانها وقض مضجع ساكنتها وسكانها.
في إطار متابعتها ومواكبتها لمستجدات قضية تعذيب شاب حتى الموت، كان قيد حياته يسكن بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز عمالة إقليم النواصر، ويشتغل كحلاق، على يد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، على مستوى دوار الخلايف، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، علمت كشـ24 من مصادر أمنية، أن مصالح الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، وعناصر الشرطة القضائية، التابعة ترابيا لولاية أمن الدار البيضاء، في إطار عمل أمني وازن ومشترك، تمكنت هذه الأجهزة الأمنية السالفة الذكر، بناء على معلومات ومعطيات دقيقة، وفرتها جهات معينة من الإطاحة بجميع المتورطين في الجريمة البشعة، والبالغ عددهم 13 عنصرا، كانوا يشتغلون ضمن عصابة بارون مخدرات شهير.
البارون الشهير ومعاونيه وشركاءه المفترضين، وفقا لمصادر كشـ24، تم توقيفهم تباعا على شكل مراحل، في أماكن وعمليات متفرقة، همت عمالات وأقاليم الدار البيضاء والجديدة تم برشيد، إلى أن أنهت المصالح والأجهزة الأمنية، التي كانت على شكل فرق مكونة من درك ملكي وأمن وطني، في اليومين الماضيين مهمتها بنجاح، وذلك بتوقيف شخصين كانا في حالة فرار من قبضة العدالة، لينضافا إلى باقي المعتقلين على ذمة القضية، والمتهمين في جريمة القتل البشعة ذات الطابع الإنتقامي، والتي إهتزت لها ساكنة دوار الخلايف، في الأيام الأخيرة الماضية.
وكان الضحية الذي يعمل حلاقا، قد عثر عليه مرميا بالشارع العام، بإحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهو في وضعية جد حرجة، وعليه آثار التعذيب والعنف على مستوى الرأس، وسائر الجسد بواسطة آلة حادة، إذ لم يكتفي الجناة الموقوفين، بضربه وتقطيع أصابعه، بل قاموا بالتفنن في تعذيبه، بعد أن أجهزوا عليه بقنينة غاز، من الحجم الصغير.
وكانت مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني والإستعلامات العامة، بكل من برشيد والدار البيضاء وسطات، بعد الوقوف على تفاصيل الجريمة المرعبة، قد سارعت تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك بجنائية سطات ونظيره بالدار البيضاء، إلى تجنيد دوريات دركية متنقلة وأخرى ثابتة، بمختلف المناطق المشكوك فيها، وبالضبط بدوار الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، تم بمختلف الدواوير والقرى، التابعة للجماعة الترابية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء.
ومنذ الوهلة الأولى، وجهت مصالح الدرك الملكي حد السوالم، ومركز القرب السوالم الطريفية، ومصالح المركز القضائي لسرية برشيد، أصابع الإتهام الى أفراد عصابة إجرامية خطيرة، تنشط في مجال الحيازة والإتجار في الممنوعات، قائدها بارون مخدرات شهير، والذي يشغل معه الجناة الموقوفين في مجال ترويج وتوزيع المخدرات، والذي إختفى عن الأنظار مباشرة بعد إكتشاف الواقعة المرعبة، يؤكد مما لا مجال يدعو للشك فيه، أنه الرأس المذبر لكل السيناريوهات الإجرامية المحبوكة حبكا دقيقا، وأنه الفاعل الرئيسي للجريمة، البارع في حبك الدسائس وزرع هكذا جرائم.
وأمرت النيابة العامة المختصة، لدى كل من محكمة الجنايات بسطات ونظيرتها الدار البيضاء، بتعميق البحث مع الموقوفين المشتبه فيهم في الجريمة، ومواجهتهم بالمنسوب إليهم خلال مختلف مراحل التحقيق الأولي، لطي هذا الملف المثير للجدل والذي إهتزت له ساكنة جماعة السوالم الطريفية ونظيرتها أولاد عزوز.
وللإشارة فقد عبر عدد من من ساكنة جماعة السوالم الطريفية، وجارتها جماعة أولاد عزوز، ضمن إفادات كشـ24، عن إستحسانهم للتفاعل الفوري والجدي مع الواقعة، والتمكن من تفكيك العصابة الإجرامية، في ظرف قياسي وجيز، وإنهاء بطش وجبروت بارون مخدرات شهير، بسط سطوته وسيطرته على المنطقة، وزرع الرعب في محيطها، وزعزع كيانها وقض مضجع ساكنتها وسكانها.
ملصقات
حوادث

حوادث

حوادث

حوادث
