رياضة

الأندية المغربية تبحث عن “ريمونتادا” للبقاء في دائرة المنافسة بالكؤوس الإفريقية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 أبريل 2023

ستكون نهاية الأسبوع الجاري حاسمة بالنسبة للأندية المغربية الثلاث المشاركة في منافسات الكؤوس الإفريقية لكرة القدم، باعتبار القاسم المشترك بينها والمتمثل في الهزيمة خارج ميادينها في دور ربع نهاية دوري عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية الإفريقية.ففي دوري عصبة الأبطال ، يتحتم على حامل اللقب ،الوداد البيضاوي، تجاوز كبوته إثر تعثره يوم السبت الماضي في دار السلام أمام فريق سيمبا التنزاني (1-0). وخسر الفريق الأحمر بهدف نظيف حمل توقيع اللاعب جان باليك أوثوس في الدقيقة 31 ، من ضربة حرة فشل دفاع الوداد في صدها ، على الرغم من بدايته الجيدة خلال المباراة التي شهدت تنفيذ ما لا يقل عن خمس ضربات زاويا والعديد من الفرص السانحة للتسجيل، خاصة رأسيتي زولا (د 9 و16 ).بيد أنه ورغم هذه الهزيمة ، يحتفظ الوداد الرياضي بكامل حظوظه لتجاوز فارق الهدف ، أمام فريق يبقى في المتناول ، بالنظر للمستوى الذي أبان عنه في لقاء الذهاب، بالإضافة إلى أن الوداد يتمتع بالتجربة ويتوفر على الإمكانات البشرية والتقنية والتكتيكية اللازمة للدفاع عن لقبه حتى النهاية.وستقام مباراة الإياب ،يوم الجمعة المقبل، على أرضية ملعب المجمع الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. في المقابل، ستكون مهمة نادي الرجاء البيضاوي أكثر صعوبة لتصحيح المسار بعد هزيمته (0-2) أمام الأهلي المصري السبت الماضي على أرضية الملعب الدولي بالقاهرة. ففي لقاء الذهاب، وعلى الرغم من محاولتهم الأخذ بزمام الأمور منذ بداية المباراة ، تلقى الخضر هدفين سجلهما قبيل نهاية كل شوط محمد عبد المنعم (45 + 2) وحمدي فتحي (83).وبغض النظر عن النتيجة، فإن سمعة الفريق الخصم ، الحائز على لقب هذه الكأس عشر مرات وأحد طرفي المباراة النهائية للدورة الأخيرة، هو ما من شأنه أن يشكل حجرة عثرة، حيث أن تشكيلة النادي المصري تضم لاعبين ذوو خبرة واعتادوا على هذا المستوى من المنافسة، ويثير غياب ردة الفعل من جهة لاعبي الرجاء بعد استقبال الهدف الأول عدة تساؤلات حول الحالة الذهنية للمجموعة وقدرتها على الحفاظ على تركيزها في المباراة.ومن المقرر أن تجرى مباراة الإياب بين الفريقين ،يوم السبت المقبل، على أرضية ملعب المجمع الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وفي كأس الكونفدرالية الإفريقية، سيتعين على فريق الجيش الملكي، الذي انهزم بدوره في ذهاب ربع النهاية أمام فريق اتحاد الجزائر (0-2 ) الأحد الماضي، الاعتماد على إمكاناته للتغلب على هذا العائق والذهاب بعيدا في مغامرته الإفريقية.والواضح أن عناصر الفريق العسكري الذين استسلموا أمام هدفي سعدي رضواني (د 44) وزين الدين بلعيد (د 62 )، لم يتوفقوا في رحلتهم ولم يتمكنوا من مجابهة الصعوبات التي واجهتهم خلال هذه المباراة المعقدة بالشكل المطلوب. وسيكون على فريق الجيش الملكي، الذي سيكون محروما من رضا سليم، الذي تلقى بطاقة حمراء في الوقت بدل الضائع (90 + 12) بعد ارتكابه خطأ ضد مهاجم اتحاد العاصمة ،أيمن محيوس، توقع مباراة إياب تكتيكية للغاية ضد ناد يعرف كيف يرص دفاعه ويطوق خصمه من خلال ممارسة الضغط عليه. وستقام مباراة الإياب بين الفريقين يوم 30 أبريل اعتبارا من الساعة الثامنة مساء.

ستكون نهاية الأسبوع الجاري حاسمة بالنسبة للأندية المغربية الثلاث المشاركة في منافسات الكؤوس الإفريقية لكرة القدم، باعتبار القاسم المشترك بينها والمتمثل في الهزيمة خارج ميادينها في دور ربع نهاية دوري عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية الإفريقية.ففي دوري عصبة الأبطال ، يتحتم على حامل اللقب ،الوداد البيضاوي، تجاوز كبوته إثر تعثره يوم السبت الماضي في دار السلام أمام فريق سيمبا التنزاني (1-0). وخسر الفريق الأحمر بهدف نظيف حمل توقيع اللاعب جان باليك أوثوس في الدقيقة 31 ، من ضربة حرة فشل دفاع الوداد في صدها ، على الرغم من بدايته الجيدة خلال المباراة التي شهدت تنفيذ ما لا يقل عن خمس ضربات زاويا والعديد من الفرص السانحة للتسجيل، خاصة رأسيتي زولا (د 9 و16 ).بيد أنه ورغم هذه الهزيمة ، يحتفظ الوداد الرياضي بكامل حظوظه لتجاوز فارق الهدف ، أمام فريق يبقى في المتناول ، بالنظر للمستوى الذي أبان عنه في لقاء الذهاب، بالإضافة إلى أن الوداد يتمتع بالتجربة ويتوفر على الإمكانات البشرية والتقنية والتكتيكية اللازمة للدفاع عن لقبه حتى النهاية.وستقام مباراة الإياب ،يوم الجمعة المقبل، على أرضية ملعب المجمع الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. في المقابل، ستكون مهمة نادي الرجاء البيضاوي أكثر صعوبة لتصحيح المسار بعد هزيمته (0-2) أمام الأهلي المصري السبت الماضي على أرضية الملعب الدولي بالقاهرة. ففي لقاء الذهاب، وعلى الرغم من محاولتهم الأخذ بزمام الأمور منذ بداية المباراة ، تلقى الخضر هدفين سجلهما قبيل نهاية كل شوط محمد عبد المنعم (45 + 2) وحمدي فتحي (83).وبغض النظر عن النتيجة، فإن سمعة الفريق الخصم ، الحائز على لقب هذه الكأس عشر مرات وأحد طرفي المباراة النهائية للدورة الأخيرة، هو ما من شأنه أن يشكل حجرة عثرة، حيث أن تشكيلة النادي المصري تضم لاعبين ذوو خبرة واعتادوا على هذا المستوى من المنافسة، ويثير غياب ردة الفعل من جهة لاعبي الرجاء بعد استقبال الهدف الأول عدة تساؤلات حول الحالة الذهنية للمجموعة وقدرتها على الحفاظ على تركيزها في المباراة.ومن المقرر أن تجرى مباراة الإياب بين الفريقين ،يوم السبت المقبل، على أرضية ملعب المجمع الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وفي كأس الكونفدرالية الإفريقية، سيتعين على فريق الجيش الملكي، الذي انهزم بدوره في ذهاب ربع النهاية أمام فريق اتحاد الجزائر (0-2 ) الأحد الماضي، الاعتماد على إمكاناته للتغلب على هذا العائق والذهاب بعيدا في مغامرته الإفريقية.والواضح أن عناصر الفريق العسكري الذين استسلموا أمام هدفي سعدي رضواني (د 44) وزين الدين بلعيد (د 62 )، لم يتوفقوا في رحلتهم ولم يتمكنوا من مجابهة الصعوبات التي واجهتهم خلال هذه المباراة المعقدة بالشكل المطلوب. وسيكون على فريق الجيش الملكي، الذي سيكون محروما من رضا سليم، الذي تلقى بطاقة حمراء في الوقت بدل الضائع (90 + 12) بعد ارتكابه خطأ ضد مهاجم اتحاد العاصمة ،أيمن محيوس، توقع مباراة إياب تكتيكية للغاية ضد ناد يعرف كيف يرص دفاعه ويطوق خصمه من خلال ممارسة الضغط عليه. وستقام مباراة الإياب بين الفريقين يوم 30 أبريل اعتبارا من الساعة الثامنة مساء.



اقرأ أيضاً
نهاية حقبة الأسطورة؟.. النصر السعودي يواجه قرارا صعبا بشأن مستقبل رونالدو
بات مستقبل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي غامضا، بعد أن توقفت مفاوضات تجديد عقده. وفي تطور جديد، غاب رونالدو عن تدريبات نادي النصر الجماعية قبل ساعات من مواجهة مضيفه الأخدود، مساء اليوم الاثنين ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري السعودي للمحترفين. وكشفت صحيفة "الرياضية السعودية" لاحقا أن مدرب النصر الإيطالي ستيفانو بيولي، قرر استبعاد رونالدو من قائمة المباراة، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين الجماهير والصحافة الرياضية. ومنذ انضمامه إلى صفوف النصر في بداية عام 2023، لم ينجح رونالدو في قيادة الفريق للتتويج بأي لقب محلي، الأمر الذي زاد الشكوك حول جدواه الفعلية على صعيد المنافسة، وبالتالي أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية استمراره مع الفريق بعد انتهاء عقده الحالي مع نهاية الموسم الجاري. وكان انتقال رونالدو إلى الدوري السعودي بمثابة مفاجأة صادمة لعالم كرة القدم، خاصة بعد الخلاف العلني الذي أنهى عودته القصيرة إلى مانشستر يونايتد نهاية عام 2022. ولكن هذا القرار فتح الباب أمام تدفق عدد من النجوم العالميين إلى السعودية، من بينهم كريم بنزيما ونيمار جونيور وساديو ماني، في ما عرف بـ"غزو نجوم الكرة" للدوري السعودي. ومع اقتراب انتهاء عقد رونالدو الحالي مع النصر خلال شهرين فقط، بدأت التكهنات تتزايد حول وجهته المستقبلية المحتملة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، كان من المتوقع أن يمنح النصر رونالدو فرصة لتمديد مشواره مع الفريق لمدة سنتين إضافيتين، مما قد يسمح له بالاستمرار حتى ما بعد بلوغه سن الـ42. إلا أن هذه المفاوضات الآن متوقفة بسبب الأداء غير المنتظم للفريق وعدم قدرته على المنافسة على البطولات. ورغم تصدر رونالدو لترتيب هدافي الدوري السعودي هذا الموسم برصيد بلغ 23 هدفا، متفوقا بهدفين على كل من الفرنسي كريم بنزيما (هداف الاتحاد) والمغربي عبد الرزاق حمد الله (لاعب الشباب)، فإن فعاليته الفردية لم تترجم إلى نتائج جماعية للفريق. وبالإضافة إلى ذلك، أبرم النصر صفقة مميزة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، بضم المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من أستون فيلا ليكون شريكا لرونالدو في الهجوم، لكن ذلك لم يساهم في تحقيق الاستقرار المطلوب في النادي تحت قيادة المدرب ستيفانو بيولي. ومن أبرز المآسي التي مر بها النصر مؤخرا، كانت خسارته المؤلمة أمام الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الدوري، أدت إلى تراجعه إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، وهو ما يعني حرمانه من المشاركة في دوري أبطال آسيا حال استمراره بهذا الموقع حتى نهاية الموسم. الأمر الذي زاد من تعقيد الوضع هو أن رونالدو غادر الملعب مباشرة بعد مباراة الاتحاد دون أن يغير حتى ملابسه، في إشارة واضحة لانفعاله الشديد إزاء انهيار تقدم فريقه بهدفين نظيفين إلى خسارة مؤلمة. وقبل الخسارة أمام الاتحاد، كان النصر قد تلقى ضربة صاعقة، بخروجه من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة من الدور نصف النهائي على يد فريق كاواساكي فرونتال الياباني، ما زاد من الضغوط على الإدارة والجهاز الفني. وأشارت التقارير إلى أن بعض التصرفات التي أبداها رونالدو داخل أسوار نادي النصر تركت إدارة الفريق تعيد النظر في فكرة تجديد عقده، مع عدم إغلاق الباب أمام انتقاله إلى فريق آخر داخل الدوري السعودي نفسه. ويستبعد اعتزال رونالدو في حال عدم تمديد عقده مع النصر، حيث يظل "الدون" متمسكا بحلم الوصول إلى علامة الـ1000 هدف في المباريات الرسمية قبل اعتزاله كرة القدم. والواقع أن النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما سجل حتى الآن 934 هدفا في مسيرته الاحترافية، والتي بدأت مع سبورتينغ لشبونة في عام 2002، عندما كان لا يزال مراهقا.
رياضة

حكيمي يشتري فريقا إسبانيا
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي، أشرف حكيمي، اشترى نادي "لاسيوداد دي خيتافي" لكرة القدم في إسبانيا. وحسب تصريحات إعلامية لوكيل أعماله الدولي المغربي أليخاندرو كامانيو، فحكيمي قام بشراء النادي الذي كان شاهدا على بداياته، حيث لعب بصفوفه في طفولته. وأكدت صحيفة "Le10sport" الفرنسية أن اللاعب اختار عدم الترويج لخبر شراء النادي الذي حمل ألوانه قبل الانضمام إلى أكاديمية ريال مدريد، مبرزة أن اللاعب يتمتع بذكاء عاطفي وإرث جيني.
رياضة

المغرب يواجه مصر في نصف نهائي كاس افريقيا u20
سيكون المنتخب المغرب للشبان على موعد مع مباراة قوية في نصف نهائي كاس افريقيا تحت 20 عاما حيث سيواجه المنتخب المصري الذي تمكن قبل قليل من مساء يومه الاثنين 12 ماي من ضمان مقعد له في نصف نهائي الكاس القارية كما تأهل رسميا الى كاس العالم في الشيلي  ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر 2025،.  وكان المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة  قد تمكن بدوره من  حجز مقعده في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، عقب فوزه على نظيره السيراليوني في مباراة جرت أطوارها يومه الإثنين 12 ماي الجاري، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب دور ربع النهائي من البطولة القارية. وجاء تأهل "أشبال الأطلس" بعد مباراة قوية أمام منتخب سيراليون، انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت حاسمة بالنسبة إلى أشبال الأطلس، بعدما تمكنوا من تسجيل هدف وحيد، خلال الشوط الإضافي الثاني منحهم بطاقة العبور إلى المربع الذهبي. 
رياضة

“كان U20”.. أشبال الأطلس يحجزون بطاقة التأهل إلى نصف النهائي ويبلغون المونديال
نجح المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة في حجز مقعده في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، عقب فوزه على نظيره السيراليوني في مباراة جرت أطوارها يومه الإثنين 12 ماي الجاري، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب دور ربع النهائي من البطولة القارية. وجاء تأهل "أشبال الأطلس" بعد مباراة قوية أمام منتخب سيراليون، انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت حاسمة بالنسبة إلى أشبال الأطلس، بعدما تمكنوا من تسجيل هدف وحيد، خلال الشوط الإضافي الثاني منحهم بطاقة العبور إلى المربع الذهبي. وبهذا الفوز، ضمن المنتخب المغربي المشاركة في نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة المرتقبة في التشيلي، بعد غياب دام لعقدين من الزمن عن البطولة العالمية، في إنجاز كبير يعكس تطور الكرة المغربية في الفئات السنية.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة