
رياضة
الأمير مولاي رشيد يحضر نهائي كأس العرش بالملعب الكبير لفاس
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد مساء اليوم الأحد 29 يونيو الجاري، المباراة النهائية لكأس العرش لموسم 2023 – 2024، التي تجمع بين فريقي النهضة البركانية وأولمبيك آسفي، على أرضية المركب الرياضي بمدينة فاس.
وحظي سمو الأمير عند وصوله إلى المركب الرياضي باستقبال رسمي من قبل كل من محمد سعد برادة وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وفوزي لقجع الوزير المنتدب لدى وزيرة المالية المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بالإضافة إلى فيصل العرايشي رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية.
وبعد أداء النشيد الوطني المغربي، تقدّم أعضاء المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وأطر مختلف مصالحها لتحية صاحب السمو الملكي، كما التقطت صور تذكارية مع لاعبي الفريقين وطاقم التحكيم، في لحظة أظهرت الروح الرياضية والاحترام المتبادل بين جميع الأطراف.
وأعطى الأمير مولاي رشيد الانطلاقة الرسمية للمباراة التي تشكل تتويجاً هاماً للموسم الرياضي، حيث يسعى فريق النهضة البركانية إلى حصد اللقب الرابع في تاريخه، بينما يطمح أولمبيك آسفي إلى تحقيق اللقب الأول في تاريخه، ما يجعل المباراة ذات طابع خاص ومثير للمشجعين من كلا الفريقين.
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد مساء اليوم الأحد 29 يونيو الجاري، المباراة النهائية لكأس العرش لموسم 2023 – 2024، التي تجمع بين فريقي النهضة البركانية وأولمبيك آسفي، على أرضية المركب الرياضي بمدينة فاس.
وحظي سمو الأمير عند وصوله إلى المركب الرياضي باستقبال رسمي من قبل كل من محمد سعد برادة وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وفوزي لقجع الوزير المنتدب لدى وزيرة المالية المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بالإضافة إلى فيصل العرايشي رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية.
وبعد أداء النشيد الوطني المغربي، تقدّم أعضاء المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وأطر مختلف مصالحها لتحية صاحب السمو الملكي، كما التقطت صور تذكارية مع لاعبي الفريقين وطاقم التحكيم، في لحظة أظهرت الروح الرياضية والاحترام المتبادل بين جميع الأطراف.
وأعطى الأمير مولاي رشيد الانطلاقة الرسمية للمباراة التي تشكل تتويجاً هاماً للموسم الرياضي، حيث يسعى فريق النهضة البركانية إلى حصد اللقب الرابع في تاريخه، بينما يطمح أولمبيك آسفي إلى تحقيق اللقب الأول في تاريخه، ما يجعل المباراة ذات طابع خاص ومثير للمشجعين من كلا الفريقين.
ملصقات