

مجتمع
الأمن يتعقب المحرضين على الإحتجاجات الرافضة لمنع صلاة التراويح بالمساجد
شرعت العديد من المصالح الأمنية في تحقيقات حول الجهات التي تقف وراء التحريض على الاحتجاجات، التي تعرفها العديد من المدن المغربية والرافضة لقرار منع صلاة التراويح في المساجد الذي قررته الحكومة.وتشمل التحقيقات الجهة أو الجهات التي دعت، حسب العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، إلى خرق حالة الطوارئ الصحية وإقامة صلاة التراويح في الأسطح بعيدا عن أعين السلطة.وتتوفر مصالح الأمن على وحدات متخصصة ومنظومات تكنولوجية تسمح بتعقب صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، التي تخرق القانون أو تنشر مواد عنيفة، وفق يومية "الأحداث المغربية".وجاء فتح التحقيقات الأمنية في وقت تناسلت فيه دعوات على مواقع التواصل عبر صفحات متخصصة في التحريض لإقامة صلاة التراويح على أسطح المنازل وخروج عدد من المواطنين في مسيرات احتجاجية في عدد من المدن، لليوم الرابع على التوالي، من أجل تحدي قرار السلطات بمنع إقامة صلاة التراویح جماعة في المساجد.وأشار المصدر ذاته، إلى أن تظاهرات خرجت بمدن فاس وإنزكان والفنيدق وطنجة والجديدة رغم القرارات التي أعلنتها واتخذتها السلطات في إطار التدابير الاحترازية لتطويق کورونا، وهو ما جعل تحقيقات مصالح الأمن تسير اتجاه تحديد الجهة أو الجهات التي تقوم بتحريض المواطنين على التظاهر بهدف المس بهيبة الدولة والمس بالسلامة الصحية للمواطنين.ولفتت إلى أن المصالح الأمنية أوقفت في العديد من المدن مواطنين خرقوا حالة الطوارئ وأقاموا صلاة التراويح في الشارع أخرها في فاس، مساء السبت الماضي، استجابة لدعوات مواقع التواصل الاجتماعي يقف وراءها متطرفون بعضهم معروف لدى السلطات والبعض الآخر يتم البحث في هوياتهم.
شرعت العديد من المصالح الأمنية في تحقيقات حول الجهات التي تقف وراء التحريض على الاحتجاجات، التي تعرفها العديد من المدن المغربية والرافضة لقرار منع صلاة التراويح في المساجد الذي قررته الحكومة.وتشمل التحقيقات الجهة أو الجهات التي دعت، حسب العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، إلى خرق حالة الطوارئ الصحية وإقامة صلاة التراويح في الأسطح بعيدا عن أعين السلطة.وتتوفر مصالح الأمن على وحدات متخصصة ومنظومات تكنولوجية تسمح بتعقب صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، التي تخرق القانون أو تنشر مواد عنيفة، وفق يومية "الأحداث المغربية".وجاء فتح التحقيقات الأمنية في وقت تناسلت فيه دعوات على مواقع التواصل عبر صفحات متخصصة في التحريض لإقامة صلاة التراويح على أسطح المنازل وخروج عدد من المواطنين في مسيرات احتجاجية في عدد من المدن، لليوم الرابع على التوالي، من أجل تحدي قرار السلطات بمنع إقامة صلاة التراویح جماعة في المساجد.وأشار المصدر ذاته، إلى أن تظاهرات خرجت بمدن فاس وإنزكان والفنيدق وطنجة والجديدة رغم القرارات التي أعلنتها واتخذتها السلطات في إطار التدابير الاحترازية لتطويق کورونا، وهو ما جعل تحقيقات مصالح الأمن تسير اتجاه تحديد الجهة أو الجهات التي تقوم بتحريض المواطنين على التظاهر بهدف المس بهيبة الدولة والمس بالسلامة الصحية للمواطنين.ولفتت إلى أن المصالح الأمنية أوقفت في العديد من المدن مواطنين خرقوا حالة الطوارئ وأقاموا صلاة التراويح في الشارع أخرها في فاس، مساء السبت الماضي، استجابة لدعوات مواقع التواصل الاجتماعي يقف وراءها متطرفون بعضهم معروف لدى السلطات والبعض الآخر يتم البحث في هوياتهم.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

