التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الأمريكي آشر يهدي جمهور “موازين” بطاقة عبور إلى عوالم الرومانسية
نشر في: 6 يونيو 2015
أهدى المغني الأمريكي الشهير آشر خلال لقاءه الأول بالجمهور المغربي ليلة أمس الجمعة بالرباط، عشاق إيقاعات “الآر آند بي” بطاقة عبور نحو عوالم الرومانسية.
وأمام جمهور اكتظت به منصة السويسي في الأمسية ما قبل الختامية للدورة الرابعة عشرة من مهرجان “موازين .. إيقاعات العالم”، أدى آشر باقة متميزة من أنجح أغانيه القديمة والحديثة، وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر.
وافتتح المغني الأمريكي أمسيته بأغنية “أو ماي غاش” التي كتبها وأنتجها مغني الراب المعروف ويل آيام، قبل أن يحيي جمهوره، ويؤكد لهم أن حفل الليلة يعد “مميزا” بالنسبة إليه.
“يو غوت إت باد”، و”بورن”، و”كانفيشنز”، “ماي بو” التي غناها رفقة المتألقة أليشيا كييز، “كوت آب”، و”يو ريماند مي”، و”سكريم”، وصولا عند آخر أعماله “آي دونت مايند”، كلها عناوين كرست نجاحات هذا الفنان في سماء الموسيقى العالمية وحرص على تقاسمها مع جمهور موازين في أول لقاء بينهما.
وإمعانا في التشويق، ترك آشر أغانيه الأكثر نجاحا والأسرع إيقاعا إلى آخر الحفل، فغنى “ييه” التي طالب الجمهور بها أكثر من مرة، قبل أن يجعل مسك الختام الأغنية التي أنتجها الدي جي الفرنسي الشهير دافيد غيتا، “ويذاوت يو”، قائلا قبل أداءها للجمهور “لم يكن لينجح هذا الحفل، بدونكم”، مضيفا باللغة العربية “شكرا”.
وفضلا عن صوته الرائع، استعرض الفنان الأمريكي موهبته الفذة في الرقص، مبهرا الجمهور برشاقة حركاته على الخشبة. كما فاجأهم في منتصف الحفل، الذي امتد لأزيد من ساعة ونصف، بالعزف على الدامز، ملهبا حماس عشاق فنه.
وكان الفنان الأمريكي، آشر، قد أكد خلال ندوة صحافية قبيل الحفل، أن الغناء يشكل بالنسبة إليه مذكرات يضمنها أفراحه وأحزانه.
وقال نجم موسيقى “الآر أند بي” إن “الغناء مثل المذكرات يمنحني الفرصة للتعبير عن الأحاسيس التي أعيشها خلال الأوقات الرائعة كما الصعبة”.
وأبرز أن جزء مهما من التجربة الإنسانية أن يشعر الفرد بالحاجة إلى التعلم والتعرف على ماضيه وفهم حاضره، مشددا على أن “الفن يعد أفضل وعاء لحفظ الثقافة والحياة”.
وأعرب عاشق الفن المعاصر عن إعجابه بالمغرب الذي وصفه ب”البلد الرائع”، منوها بأعمال عدد من الرسامين المعاصرين الذين يتابع أعمالهم.
وأوضح أن زيارته لمعالم الرباط والتجول في شوارعها مكنته من التعرف عن قرب على أصالة الثقافة المغربية، مبديا إعجابه بالخصوص بالجداريات التي يعكف على رسمها فنانون من مختلف أنحاء العالم، وضريح محمد الخامس حيث “استمتع برؤية هندسة الفضاء وزخرفته الرائعة”.
وعبر آشر عن سعادته للقاء الجمهور المغربي فنيا لأول مرة، معربا عن تطلعه لتقاسم إبداعاته مع الجمهور الذي وقف على حماسه الفريد من خلال حضور حفلي ستينغ وإيكون على منصة السويسي.
وبخصوص جديده الفني، أكد آشر أنه اشتغل طيلة السنة الماضية على ألبومه الثامن المرتقب إصداره في وقت لاحق هذا العام، مبرزا أن الألبوم الجديد يحكي القصص التي عاشها خلال السنوات الأربع الأخيرة وجولاته حول العالم.
ويعد آشر، أشهر فناني أسلوب “آر آند بي” ومن بين الفنانين الذين حققوا شهرة واسعة ونجاحا لا يضاهى في هذا اللون الموسيقى. كما يعتبر من بين أبرز الفنانين في الساحة الموسيقية الأمريكية.
واستهل الفنان الأمريكي مسيرته بالغناء في الكنيسة قبل أن تجذبه إيقاعات موسيقى “الهيب هوب” و”البريك دانس”. واستطاع آشر بيع أكثر من مليوني نسخة لكل أغانيه، كما تعامل مع أفضل المنتجين، من قبيل ديفيد غيتا وويل آيام وفاريل وليامز.
وأمام جمهور اكتظت به منصة السويسي في الأمسية ما قبل الختامية للدورة الرابعة عشرة من مهرجان “موازين .. إيقاعات العالم”، أدى آشر باقة متميزة من أنجح أغانيه القديمة والحديثة، وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر.
وافتتح المغني الأمريكي أمسيته بأغنية “أو ماي غاش” التي كتبها وأنتجها مغني الراب المعروف ويل آيام، قبل أن يحيي جمهوره، ويؤكد لهم أن حفل الليلة يعد “مميزا” بالنسبة إليه.
“يو غوت إت باد”، و”بورن”، و”كانفيشنز”، “ماي بو” التي غناها رفقة المتألقة أليشيا كييز، “كوت آب”، و”يو ريماند مي”، و”سكريم”، وصولا عند آخر أعماله “آي دونت مايند”، كلها عناوين كرست نجاحات هذا الفنان في سماء الموسيقى العالمية وحرص على تقاسمها مع جمهور موازين في أول لقاء بينهما.
وإمعانا في التشويق، ترك آشر أغانيه الأكثر نجاحا والأسرع إيقاعا إلى آخر الحفل، فغنى “ييه” التي طالب الجمهور بها أكثر من مرة، قبل أن يجعل مسك الختام الأغنية التي أنتجها الدي جي الفرنسي الشهير دافيد غيتا، “ويذاوت يو”، قائلا قبل أداءها للجمهور “لم يكن لينجح هذا الحفل، بدونكم”، مضيفا باللغة العربية “شكرا”.
وفضلا عن صوته الرائع، استعرض الفنان الأمريكي موهبته الفذة في الرقص، مبهرا الجمهور برشاقة حركاته على الخشبة. كما فاجأهم في منتصف الحفل، الذي امتد لأزيد من ساعة ونصف، بالعزف على الدامز، ملهبا حماس عشاق فنه.
وكان الفنان الأمريكي، آشر، قد أكد خلال ندوة صحافية قبيل الحفل، أن الغناء يشكل بالنسبة إليه مذكرات يضمنها أفراحه وأحزانه.
وقال نجم موسيقى “الآر أند بي” إن “الغناء مثل المذكرات يمنحني الفرصة للتعبير عن الأحاسيس التي أعيشها خلال الأوقات الرائعة كما الصعبة”.
وأبرز أن جزء مهما من التجربة الإنسانية أن يشعر الفرد بالحاجة إلى التعلم والتعرف على ماضيه وفهم حاضره، مشددا على أن “الفن يعد أفضل وعاء لحفظ الثقافة والحياة”.
وأعرب عاشق الفن المعاصر عن إعجابه بالمغرب الذي وصفه ب”البلد الرائع”، منوها بأعمال عدد من الرسامين المعاصرين الذين يتابع أعمالهم.
وأوضح أن زيارته لمعالم الرباط والتجول في شوارعها مكنته من التعرف عن قرب على أصالة الثقافة المغربية، مبديا إعجابه بالخصوص بالجداريات التي يعكف على رسمها فنانون من مختلف أنحاء العالم، وضريح محمد الخامس حيث “استمتع برؤية هندسة الفضاء وزخرفته الرائعة”.
وعبر آشر عن سعادته للقاء الجمهور المغربي فنيا لأول مرة، معربا عن تطلعه لتقاسم إبداعاته مع الجمهور الذي وقف على حماسه الفريد من خلال حضور حفلي ستينغ وإيكون على منصة السويسي.
وبخصوص جديده الفني، أكد آشر أنه اشتغل طيلة السنة الماضية على ألبومه الثامن المرتقب إصداره في وقت لاحق هذا العام، مبرزا أن الألبوم الجديد يحكي القصص التي عاشها خلال السنوات الأربع الأخيرة وجولاته حول العالم.
ويعد آشر، أشهر فناني أسلوب “آر آند بي” ومن بين الفنانين الذين حققوا شهرة واسعة ونجاحا لا يضاهى في هذا اللون الموسيقى. كما يعتبر من بين أبرز الفنانين في الساحة الموسيقية الأمريكية.
واستهل الفنان الأمريكي مسيرته بالغناء في الكنيسة قبل أن تجذبه إيقاعات موسيقى “الهيب هوب” و”البريك دانس”. واستطاع آشر بيع أكثر من مليوني نسخة لكل أغانيه، كما تعامل مع أفضل المنتجين، من قبيل ديفيد غيتا وويل آيام وفاريل وليامز.
أهدى المغني الأمريكي الشهير آشر خلال لقاءه الأول بالجمهور المغربي ليلة أمس الجمعة بالرباط، عشاق إيقاعات “الآر آند بي” بطاقة عبور نحو عوالم الرومانسية.
وأمام جمهور اكتظت به منصة السويسي في الأمسية ما قبل الختامية للدورة الرابعة عشرة من مهرجان “موازين .. إيقاعات العالم”، أدى آشر باقة متميزة من أنجح أغانيه القديمة والحديثة، وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر.
وافتتح المغني الأمريكي أمسيته بأغنية “أو ماي غاش” التي كتبها وأنتجها مغني الراب المعروف ويل آيام، قبل أن يحيي جمهوره، ويؤكد لهم أن حفل الليلة يعد “مميزا” بالنسبة إليه.
“يو غوت إت باد”، و”بورن”، و”كانفيشنز”، “ماي بو” التي غناها رفقة المتألقة أليشيا كييز، “كوت آب”، و”يو ريماند مي”، و”سكريم”، وصولا عند آخر أعماله “آي دونت مايند”، كلها عناوين كرست نجاحات هذا الفنان في سماء الموسيقى العالمية وحرص على تقاسمها مع جمهور موازين في أول لقاء بينهما.
وإمعانا في التشويق، ترك آشر أغانيه الأكثر نجاحا والأسرع إيقاعا إلى آخر الحفل، فغنى “ييه” التي طالب الجمهور بها أكثر من مرة، قبل أن يجعل مسك الختام الأغنية التي أنتجها الدي جي الفرنسي الشهير دافيد غيتا، “ويذاوت يو”، قائلا قبل أداءها للجمهور “لم يكن لينجح هذا الحفل، بدونكم”، مضيفا باللغة العربية “شكرا”.
وفضلا عن صوته الرائع، استعرض الفنان الأمريكي موهبته الفذة في الرقص، مبهرا الجمهور برشاقة حركاته على الخشبة. كما فاجأهم في منتصف الحفل، الذي امتد لأزيد من ساعة ونصف، بالعزف على الدامز، ملهبا حماس عشاق فنه.
وكان الفنان الأمريكي، آشر، قد أكد خلال ندوة صحافية قبيل الحفل، أن الغناء يشكل بالنسبة إليه مذكرات يضمنها أفراحه وأحزانه.
وقال نجم موسيقى “الآر أند بي” إن “الغناء مثل المذكرات يمنحني الفرصة للتعبير عن الأحاسيس التي أعيشها خلال الأوقات الرائعة كما الصعبة”.
وأبرز أن جزء مهما من التجربة الإنسانية أن يشعر الفرد بالحاجة إلى التعلم والتعرف على ماضيه وفهم حاضره، مشددا على أن “الفن يعد أفضل وعاء لحفظ الثقافة والحياة”.
وأعرب عاشق الفن المعاصر عن إعجابه بالمغرب الذي وصفه ب”البلد الرائع”، منوها بأعمال عدد من الرسامين المعاصرين الذين يتابع أعمالهم.
وأوضح أن زيارته لمعالم الرباط والتجول في شوارعها مكنته من التعرف عن قرب على أصالة الثقافة المغربية، مبديا إعجابه بالخصوص بالجداريات التي يعكف على رسمها فنانون من مختلف أنحاء العالم، وضريح محمد الخامس حيث “استمتع برؤية هندسة الفضاء وزخرفته الرائعة”.
وعبر آشر عن سعادته للقاء الجمهور المغربي فنيا لأول مرة، معربا عن تطلعه لتقاسم إبداعاته مع الجمهور الذي وقف على حماسه الفريد من خلال حضور حفلي ستينغ وإيكون على منصة السويسي.
وبخصوص جديده الفني، أكد آشر أنه اشتغل طيلة السنة الماضية على ألبومه الثامن المرتقب إصداره في وقت لاحق هذا العام، مبرزا أن الألبوم الجديد يحكي القصص التي عاشها خلال السنوات الأربع الأخيرة وجولاته حول العالم.
ويعد آشر، أشهر فناني أسلوب “آر آند بي” ومن بين الفنانين الذين حققوا شهرة واسعة ونجاحا لا يضاهى في هذا اللون الموسيقى. كما يعتبر من بين أبرز الفنانين في الساحة الموسيقية الأمريكية.
واستهل الفنان الأمريكي مسيرته بالغناء في الكنيسة قبل أن تجذبه إيقاعات موسيقى “الهيب هوب” و”البريك دانس”. واستطاع آشر بيع أكثر من مليوني نسخة لكل أغانيه، كما تعامل مع أفضل المنتجين، من قبيل ديفيد غيتا وويل آيام وفاريل وليامز.
وأمام جمهور اكتظت به منصة السويسي في الأمسية ما قبل الختامية للدورة الرابعة عشرة من مهرجان “موازين .. إيقاعات العالم”، أدى آشر باقة متميزة من أنجح أغانيه القديمة والحديثة، وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر.
وافتتح المغني الأمريكي أمسيته بأغنية “أو ماي غاش” التي كتبها وأنتجها مغني الراب المعروف ويل آيام، قبل أن يحيي جمهوره، ويؤكد لهم أن حفل الليلة يعد “مميزا” بالنسبة إليه.
“يو غوت إت باد”، و”بورن”، و”كانفيشنز”، “ماي بو” التي غناها رفقة المتألقة أليشيا كييز، “كوت آب”، و”يو ريماند مي”، و”سكريم”، وصولا عند آخر أعماله “آي دونت مايند”، كلها عناوين كرست نجاحات هذا الفنان في سماء الموسيقى العالمية وحرص على تقاسمها مع جمهور موازين في أول لقاء بينهما.
وإمعانا في التشويق، ترك آشر أغانيه الأكثر نجاحا والأسرع إيقاعا إلى آخر الحفل، فغنى “ييه” التي طالب الجمهور بها أكثر من مرة، قبل أن يجعل مسك الختام الأغنية التي أنتجها الدي جي الفرنسي الشهير دافيد غيتا، “ويذاوت يو”، قائلا قبل أداءها للجمهور “لم يكن لينجح هذا الحفل، بدونكم”، مضيفا باللغة العربية “شكرا”.
وفضلا عن صوته الرائع، استعرض الفنان الأمريكي موهبته الفذة في الرقص، مبهرا الجمهور برشاقة حركاته على الخشبة. كما فاجأهم في منتصف الحفل، الذي امتد لأزيد من ساعة ونصف، بالعزف على الدامز، ملهبا حماس عشاق فنه.
وكان الفنان الأمريكي، آشر، قد أكد خلال ندوة صحافية قبيل الحفل، أن الغناء يشكل بالنسبة إليه مذكرات يضمنها أفراحه وأحزانه.
وقال نجم موسيقى “الآر أند بي” إن “الغناء مثل المذكرات يمنحني الفرصة للتعبير عن الأحاسيس التي أعيشها خلال الأوقات الرائعة كما الصعبة”.
وأبرز أن جزء مهما من التجربة الإنسانية أن يشعر الفرد بالحاجة إلى التعلم والتعرف على ماضيه وفهم حاضره، مشددا على أن “الفن يعد أفضل وعاء لحفظ الثقافة والحياة”.
وأعرب عاشق الفن المعاصر عن إعجابه بالمغرب الذي وصفه ب”البلد الرائع”، منوها بأعمال عدد من الرسامين المعاصرين الذين يتابع أعمالهم.
وأوضح أن زيارته لمعالم الرباط والتجول في شوارعها مكنته من التعرف عن قرب على أصالة الثقافة المغربية، مبديا إعجابه بالخصوص بالجداريات التي يعكف على رسمها فنانون من مختلف أنحاء العالم، وضريح محمد الخامس حيث “استمتع برؤية هندسة الفضاء وزخرفته الرائعة”.
وعبر آشر عن سعادته للقاء الجمهور المغربي فنيا لأول مرة، معربا عن تطلعه لتقاسم إبداعاته مع الجمهور الذي وقف على حماسه الفريد من خلال حضور حفلي ستينغ وإيكون على منصة السويسي.
وبخصوص جديده الفني، أكد آشر أنه اشتغل طيلة السنة الماضية على ألبومه الثامن المرتقب إصداره في وقت لاحق هذا العام، مبرزا أن الألبوم الجديد يحكي القصص التي عاشها خلال السنوات الأربع الأخيرة وجولاته حول العالم.
ويعد آشر، أشهر فناني أسلوب “آر آند بي” ومن بين الفنانين الذين حققوا شهرة واسعة ونجاحا لا يضاهى في هذا اللون الموسيقى. كما يعتبر من بين أبرز الفنانين في الساحة الموسيقية الأمريكية.
واستهل الفنان الأمريكي مسيرته بالغناء في الكنيسة قبل أن تجذبه إيقاعات موسيقى “الهيب هوب” و”البريك دانس”. واستطاع آشر بيع أكثر من مليوني نسخة لكل أغانيه، كما تعامل مع أفضل المنتجين، من قبيل ديفيد غيتا وويل آيام وفاريل وليامز.
ملصقات
