صحافة

اعتقال قاصرين بمراكش قاما بالإجهاز على فلاح بطريقة سادية لسرقة أمواله


كشـ24 نشر في: 8 أبريل 2014

اعتقال قاصرين بمراكش قاما بالإجهاز على فلاح بطريقة سادية لسرقة أمواله
أثبتت التحقيقات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بجماعة سعادة بمراكش، لفك لغز جريمة قتل ذهب ضحيتها أحد الساكنة، أن حب المال والمبالغة في الحرص عليه، قد تكون مصدر خطر شديد،وقد تودي بصاحبها مدارك الموت والهلاك.
 
انقشع غبار الجريمة عن حقيقة مفادها أن الضحية قد لدغ من  نفس الجحر مرتين، غير أن الثانية كانت قاتلة، ولم ترك أمامه أية فرصة للنجاة،وأن إغفاله حكمة"ولف عادة ،منها تتعادة"، قد جعلته يسعى لحتفه بظلفه.
 
بدأت فصول الواقعة، حيت توصلت سرية الدرك الملكي بجماعة سعادة على مشارف مراكش، بإخبارية تؤكد العثور على جثة قتيل بإحدى الضيعات الفلاحية جوار دوار أيت حبيبي، فتم استنفار فرقة التشخيص القضائي، وفرقة الكلاب المدربة وكذا عناصر متخصصة في مسح مسارح الجرائم.
 
المعاينة الاولية لم تمكن مت تحديد هوية الضحية،بالنظر لقوة الضرب والتعنيف الذي تعرض له، حيث كان الجزء الخلفي من رأسه مهشما بفعل قوة الضرب، فيما انتفاخ وزرقة تعلو تقاسيم الوجه، بشكل يؤكد على مدى السادية في القتل التي اعتمدها الجناة.
 
الملابس كانت بدورها مبعثرة بشكل مثير،فيما الجيوب قد تم تعريضها لتمزيق شديد، ما يؤشر على أن الجريمة كانت بدافع السرقة.
 
انصب التحقيق الأولي على تحديد هوية الضحية، حيث تأكد بأنه أحد سكان الدوار المذكور (48 سنة) رب لأسرة ويعمل فلاحا، ومعروف بحرصه الشديد على حمل كل مدخراته المالية، عبر حشوها بجيوب ملابسه الداخلية ورتقها، درءا لكل ما من شأنه التسبب في ضياعها أو سرقتها.
 
سبق للهالك أن تعرض لتجربة مريرة، حين اقتحم عليه بعض الأشخاص محلا يستعمله في تجارة التبن( هري)، وقاموا بتكبيله وتكميمه مع تجريده من ملابسه، ليغادروا بعدها محملين بكل ما حوته"الكموسة" من أموال والمحددة في مبلغ 40.000 درهم، قبل أن تقود الصدفة وحدها إلى توقيفهم واعتقالهم.
 
ظل الرجل بعدها وفيا لعادته  ومصرا على مصاحبة كل مدخراته و"تحويشة العمر"، وحملها بجيوبه بالطريقة المومأ إليها،إلى أن"وقعت الطوبة فالمعطوبة"، وقادته هذه العادة إلى الوقوع في براثين أطماع جناة، اعتمدوا هذه المرة مبدأ"الإجهاز على الجمل، قبل سرقة ما حمل".
 
حقائق ووقائع جعلت  مجهر التحقيق ينصب بالأساس على محيط سكنه، وتحديد المشتبه في ارتكابه لهذه الجريمة البشعة بمعارفه وجيرانه، وبالتالي إعطاء انطلاقة لتحقيقات ماراطونية واستنطاقات مكوكية.
 
في بحر هذه العملية انتبه المحققون لاختفاء أحد القاصرين ( 17 سنة)من محيط الدوار، بالتزامن  مع ارتكاب الجريمة، خصوصا وأنه كان آخر شخص تحدث مع الضحية، بعد أن طرق عليه باب منزله  لمطالبته بالإستجابة لدعوة أحدهم، وهي "الخرجة التي لم يكن له بعها رجعة" إلى أن عثر عليه جثة هامدة.
 
الإستفسار عن مكان تواجدالقاصر ،جوبه بجواب أفراد أسرته بكونه قد انطلق في زيارة لبيت جده بمنطقةأوريكا بجمعة غماث،مع تحديد العنوان واسم الدوار. 
 
معلومة لم يكن لها أن تمر دون مقاربتها بالتحقيقات المطلوبة، فانطلقت فرقة من السرية صوب المكان المحدد، وقامت بتنسيق مع درك المنطقة بتوقيف القاصر، وإحاطته بسهام البحث والإستنطاق.
 
أنكر في البداية أية علاقة له بالجريمة، وحاول"طلوع الجبل"، غير أن خبرة المحققين  مكنت من إيقاعه في مستنقع تناضات ظاهرة، عجز معها على لإستمرار في سياسة" ماشفت، ماريت"،وبالتالي اضراره إلى الإعتراف بمسؤوليته رفقة قاصر آخر  عن الجريمة، مع  الإرشاد عن المكان الذي أخفى به جزء من حصته في الغنيمة عبارة عن 4000 درهم، قام بطمرها بإحدى الضيعات جوار بيت جده.
 
قاد القاصر كذلك إلى مكان التخلص من أذاة الجريمة، والتي كانت عبارة عن"زرواطة"، استعملت كسلاح في الإجهاز على الضحية،قيبل التخلص منها عبر  إلقائها ببئر مهجورة بجنبات مسرح ارتكاب الجريمة.
 
تم اعتقال المتهم الثاني والذي لم يتجاوز بدوره عتبة ال 17 سنة، ومن تمة اجراء مواجهة بين الضنينين، قبل الإنخراط في عملية إعادة تمثيل الجريمة، وإحالتهما على النيابة العامة بتهم ثقيلة من عيار القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بعد أن كشفت تصريحاتها عن فشل محاولة سابقة حاول من خلالها تنفيذ المخطط، وبالتالي إدخالهما دائرة" اللي حرث شي دومة،يسخن بها".
 

اعتقال قاصرين بمراكش قاما بالإجهاز على فلاح بطريقة سادية لسرقة أمواله
أثبتت التحقيقات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بجماعة سعادة بمراكش، لفك لغز جريمة قتل ذهب ضحيتها أحد الساكنة، أن حب المال والمبالغة في الحرص عليه، قد تكون مصدر خطر شديد،وقد تودي بصاحبها مدارك الموت والهلاك.
 
انقشع غبار الجريمة عن حقيقة مفادها أن الضحية قد لدغ من  نفس الجحر مرتين، غير أن الثانية كانت قاتلة، ولم ترك أمامه أية فرصة للنجاة،وأن إغفاله حكمة"ولف عادة ،منها تتعادة"، قد جعلته يسعى لحتفه بظلفه.
 
بدأت فصول الواقعة، حيت توصلت سرية الدرك الملكي بجماعة سعادة على مشارف مراكش، بإخبارية تؤكد العثور على جثة قتيل بإحدى الضيعات الفلاحية جوار دوار أيت حبيبي، فتم استنفار فرقة التشخيص القضائي، وفرقة الكلاب المدربة وكذا عناصر متخصصة في مسح مسارح الجرائم.
 
المعاينة الاولية لم تمكن مت تحديد هوية الضحية،بالنظر لقوة الضرب والتعنيف الذي تعرض له، حيث كان الجزء الخلفي من رأسه مهشما بفعل قوة الضرب، فيما انتفاخ وزرقة تعلو تقاسيم الوجه، بشكل يؤكد على مدى السادية في القتل التي اعتمدها الجناة.
 
الملابس كانت بدورها مبعثرة بشكل مثير،فيما الجيوب قد تم تعريضها لتمزيق شديد، ما يؤشر على أن الجريمة كانت بدافع السرقة.
 
انصب التحقيق الأولي على تحديد هوية الضحية، حيث تأكد بأنه أحد سكان الدوار المذكور (48 سنة) رب لأسرة ويعمل فلاحا، ومعروف بحرصه الشديد على حمل كل مدخراته المالية، عبر حشوها بجيوب ملابسه الداخلية ورتقها، درءا لكل ما من شأنه التسبب في ضياعها أو سرقتها.
 
سبق للهالك أن تعرض لتجربة مريرة، حين اقتحم عليه بعض الأشخاص محلا يستعمله في تجارة التبن( هري)، وقاموا بتكبيله وتكميمه مع تجريده من ملابسه، ليغادروا بعدها محملين بكل ما حوته"الكموسة" من أموال والمحددة في مبلغ 40.000 درهم، قبل أن تقود الصدفة وحدها إلى توقيفهم واعتقالهم.
 
ظل الرجل بعدها وفيا لعادته  ومصرا على مصاحبة كل مدخراته و"تحويشة العمر"، وحملها بجيوبه بالطريقة المومأ إليها،إلى أن"وقعت الطوبة فالمعطوبة"، وقادته هذه العادة إلى الوقوع في براثين أطماع جناة، اعتمدوا هذه المرة مبدأ"الإجهاز على الجمل، قبل سرقة ما حمل".
 
حقائق ووقائع جعلت  مجهر التحقيق ينصب بالأساس على محيط سكنه، وتحديد المشتبه في ارتكابه لهذه الجريمة البشعة بمعارفه وجيرانه، وبالتالي إعطاء انطلاقة لتحقيقات ماراطونية واستنطاقات مكوكية.
 
في بحر هذه العملية انتبه المحققون لاختفاء أحد القاصرين ( 17 سنة)من محيط الدوار، بالتزامن  مع ارتكاب الجريمة، خصوصا وأنه كان آخر شخص تحدث مع الضحية، بعد أن طرق عليه باب منزله  لمطالبته بالإستجابة لدعوة أحدهم، وهي "الخرجة التي لم يكن له بعها رجعة" إلى أن عثر عليه جثة هامدة.
 
الإستفسار عن مكان تواجدالقاصر ،جوبه بجواب أفراد أسرته بكونه قد انطلق في زيارة لبيت جده بمنطقةأوريكا بجمعة غماث،مع تحديد العنوان واسم الدوار. 
 
معلومة لم يكن لها أن تمر دون مقاربتها بالتحقيقات المطلوبة، فانطلقت فرقة من السرية صوب المكان المحدد، وقامت بتنسيق مع درك المنطقة بتوقيف القاصر، وإحاطته بسهام البحث والإستنطاق.
 
أنكر في البداية أية علاقة له بالجريمة، وحاول"طلوع الجبل"، غير أن خبرة المحققين  مكنت من إيقاعه في مستنقع تناضات ظاهرة، عجز معها على لإستمرار في سياسة" ماشفت، ماريت"،وبالتالي اضراره إلى الإعتراف بمسؤوليته رفقة قاصر آخر  عن الجريمة، مع  الإرشاد عن المكان الذي أخفى به جزء من حصته في الغنيمة عبارة عن 4000 درهم، قام بطمرها بإحدى الضيعات جوار بيت جده.
 
قاد القاصر كذلك إلى مكان التخلص من أذاة الجريمة، والتي كانت عبارة عن"زرواطة"، استعملت كسلاح في الإجهاز على الضحية،قيبل التخلص منها عبر  إلقائها ببئر مهجورة بجنبات مسرح ارتكاب الجريمة.
 
تم اعتقال المتهم الثاني والذي لم يتجاوز بدوره عتبة ال 17 سنة، ومن تمة اجراء مواجهة بين الضنينين، قبل الإنخراط في عملية إعادة تمثيل الجريمة، وإحالتهما على النيابة العامة بتهم ثقيلة من عيار القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بعد أن كشفت تصريحاتها عن فشل محاولة سابقة حاول من خلالها تنفيذ المخطط، وبالتالي إدخالهما دائرة" اللي حرث شي دومة،يسخن بها".
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
أطر للصحة تطالب بلجنة مركزية للتحقيق وتعتصم أمام مندوبية إقليم مولاي يعقوب
بعد هدنة استمرت لأكثر من 20 يوما، عادت أطر الصحة بإقليم مولاي يعقوب، اليوم الثلاثاء، إلى استئناف اعتصام مفتوح أمام مقر مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية والذي يوجد بفاس.وقال المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للصحة العمومية التابعة للفيدرالية الديمقراطية للشغل، إنه سيواصل احتجاجاته إلى أن يتم التدخل لإيجاد حلول للمشاكل التي تعاني منها الشغيلة الصحية بالإقليم.وتحدثت النقابة في بيانات سابقة عن اختلالات خطيرة وخروقات في نتائج مباراة حول مناصب شاغرة. وانتقدت إعلان نتائج مباراة التباري لشغل المناصب بعد تأخير دام سنة كاملة، ما اعتبر تجاوزًا للضوابط القانونية. كما انتقدت تسليم بعض مقررات التعيين بشكل سري لأشخاص تم نقلهم إلى المندوبية عبر أساليب مشكوك فيها، مما يعزز الشكوك حول طريقة التعيين والانتقالات التي أُجريت.وسجلت النقابة وجود "تضييق" على نشطائها، عبر إقصائهم من مناصب المسؤولية وتعيين آخرين بطريقة انتقائية، ودعت إلى إيفاد لجنة مركزية للتحقيق في الخروقات الإدارية وتقييم تدبير الشأن الصحي بالإقليم.
صحافة

في إنجاز غير مسبوق.. “شوف تيفي” تحقق 25 مليار مشاهدة في سنة واحدة
نجحت قناة “شوف تيفي”، في تحقيق رقم قياسي غير مسبوق على الساحة الإعلامية المغربية، بتسجيلها 25 مليار مشاهدة خلال سنة واحدة فقط، لتحتل بذلك الصدارة على الصعيدين الوطني والقاري. وتمكنت القناة كذلك من تحقيق معدل 66 مليون مشاهدة يومية، مما يبرز مدى اهتمام المشاهد المغربي بمحتواها الذي يعتبر اجتماعيا بامتياز وقريبا من مشاكل وهموم المواطن البسيط. وتعكس الأرقام المحققة قدرة “شوف تيفي” على فرض نفسها كنموذج إعلامي جديد، يعتمد على السرعة، والقرب، والبث الرقمي التفاعلي.  
صحافة

جهة بني ملال تدعم الصحافة بـ6 ملايين درهم
صادق مجلس جهة بني ملال–خنيفرة، خلال دورته العادية لشهر يوليوز المنعقدة يوم الإثنين 7 يوليوز 2025 بخنيفرة، على اتفاقية شراكة هامة مع وزارة الثقافة والشباب والاتصال، تروم دعم المؤسسات والمقاولات الإعلامية الجهوية، بغلاف مالي قدره 6 ملايين درهم. وتندرج هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوار الإعلام الجهوي، وتمكينه من القيام بوظائفه الحيوية في مواكبة الدينامية التنموية التي تعرفها مختلف أقاليم الجهة، إلى جانب ترسيخ الحق في الولوج إلى المعلومة ورفع مستوى التغطية الإعلامية المهنية والمتوازنة على الصعيد المحلي. وتهدف الاتفاقية إلى تقوية القدرات المؤسساتية والتقنية للمقاولات الصحفية العاملة في الجهة، عبر توفير شروط ملائمة لدعم الإنتاج الإعلامي المحلي، وتكريس إعلام جهوي مواكب للإصلاحات الكبرى، قادر على تعزيز إشعاع الجهة وطنيا، والتفاعل مع قضايا المواطن والتنمية المجالية. وتأتي هذه المصادقة ضمن جدول أعمال الدورة التي شملت التصويت على 27 اتفاقية شراكة تغطي مجالات متعددة، أبرزها الماء، الطاقة، النقل، البنيات التحتية، والسياحة، في إطار مواصلة تنزيل برامج التنمية الجهوية وتحقيق العدالة المجالية المستدامة.
صحافة

اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى ينتقد “الإقصاء الممنهج” في مشروع قانون مجلس الصحافة
عبر اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى عن رفضه لمشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، الذي صادقت عليه الحكومة، بالإضافة إلى مشروع القانون رقم 27.25 القاضي بتغيير وتتميم القانون 89.13 الخاص بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، كما استنكر ”الإقصاء الممنهج والتشريعات التراجعية”. وندد الاتحاد، في بلاغ صادر عنه، بـ “تغييب المقاربة التشاركية وتهميش أكبر تنظيم مهني يمثل مئات المقاولات الصحفية الصغرى والمتوسطة في المغرب، في سابقة خطيرة تهدد روح الديمقراطية ومبدأ التنظيم الذاتي للقطاع”، مشيرا إلى أن هذه القوانين “مفصلة على مقاس قلة من المقاولات النافذة، وفق منطق احتكاري غير ديمقراطي، يسعى إلى إقصاء المقاولات الصغيرة التي تشكل النسيج الحقيقي للصحافة الوطنية الجادة والمستقلة”.وأبرز الاتحاد أن مشروع القانون يكرس “تمييزا مرفوضا بين المهنيين” من خلال اعتماد آلية” الانتداب” لفئة الناشرين، مقابل” الانتخاب” لفئة الصحافيين، ما يضرب وفق تعبيره في العمق “مبدأ المساواة”، ويفقد المجلس الوطني للصحافة صفته “كهيئة مستقلة للتنظيم الذاتي”، كما ينص على ذلك الدستور المغربي في مادته 28. وشدد على ضرورة تمثيل المقاولة الصحفية الصغرى داخل المجلس الوطني للصحافة، ومنحها “حصة مشرفة تضمن حضورها الفعلي في القرارات الكبرى، وتعبر عن وزنها الحقيقي في المشهد الإعلامي الوطني، بدل تكريس هيمنة المقاولات الكبرى عبر معايير مالية غير عادلة”، معتبرا أن منح مقاولات إعلامية ذات رأسمال ضخم أوزانا مضاعفة في احتساب التمثيلية إجراء “غير دستوري وظالم”، يهدف إلى “تهميش المئات من المقاولات النزيهة التي تشتغل بإمكانيات محدودة لكنها تقدم إعلاما ملتزما وذا جودة”. كما انتقد اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى بـ”التمييز في التمثيلية داخل المجلس الوطني للصحافة”، وسط دعوات إلى إقرار آلية عادلة تضمن تمثيلية المقاولات الصغرى والمتوسطة بشكل مشرف وفعال”، مطالبا البرلمان بغرفتيه “بتحمل مسؤوليته التاريخية، ورفض تمرير هذه المشاريع التراجعية حماية للديمقراطية وكرامة الصحافيين”.وأعلن الاتحاد، عزمه على سلك جميع المساطر القانونية، والإدارية والاحتجاجية المشروعة، لمنع تمرير هذا القانون، بما في ذلك اللجوء إلى المؤسسات الوطنية والدستورية المختصة، داعيا جميع الفاعلين المهنيين والنقابيين والحقوقيين إلى ‘الاصطفاف إلى جانب حرية الصحافة ومصداقيتها، ومواجهة كل محاولات الهيمنة والتحكم والإقصاء”.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة