
جهوي
اعتداء أب تلميذ على أستاذ بابن جرير.. مديرية التعليم تدخل على الخط
أعربت المديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة عن استنكارها لحادث اعتداء تعرض له أحد الأساتذة من قبل والد تلميذ يدرس بمدرسة أبي بكر الصديق في ابن جرير، مؤكدة متابعتها للواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذكرت مديرية التعليم بالرحامنة، في بلاغ لها، أن أستاذ يعمل بمدرسة أبي بكر الصديق بابن جرير، تعرض لاعتداء بالضرب أمام باب المؤسسة، “بعد تقديمه للحصة الصباحية، على يد أب تلميذ، صباح يوم الأربعاء 12 فبراير 2025، مما خلف له كدمات على مستوى الوجه، وفور توصل المديرية الإقليمية بخبر الاعتداء، قامت بدعوة مدير المؤسسة للقيام بالإجراءات اللازمة".
وأكدت المديرية، أنها قامت بإخبار عناصر الأمن الوطني بالواقعة، وتسجيل محضر في الموضوع، والاتصال بالوقاية المدنية، ونقل الأستاذ على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية حيث سلمت له شهادة طبية.
وأضافت أنها نصبت نفسها طرفا مدنيا للدفاع عن الأستاذ " وعن كافة الأطر الإدارية والتربوية في هذه الحالة، أو الحالات المشابهة دفاعا عن كرامة كافة أطرها، وصونا لحرمة المؤسسات التعليمية، مع رفضها القاطع لكل الممارسات التي تسئ لكرامة نساء ورجال التعليم، وللمؤسسة التعليمية، ولدورها التربوي بشكل عام".
وجددت المديرية الإقليمية للتعليم، دعوتها لجميع الشركاء التربويين، وأولياء الأمور، إلى “التحلي بروح المسؤولية وسلك طرق التواصل مع مختلف مصالح المديرية، عوض اللجوء السلوكيات غير مقبولة، والتي تعيق سبل التعاون من أجل توفير بيئة تعليمية سليمة، قوامها الاحترام المتبادل والتواصل البناء".
أعربت المديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة عن استنكارها لحادث اعتداء تعرض له أحد الأساتذة من قبل والد تلميذ يدرس بمدرسة أبي بكر الصديق في ابن جرير، مؤكدة متابعتها للواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذكرت مديرية التعليم بالرحامنة، في بلاغ لها، أن أستاذ يعمل بمدرسة أبي بكر الصديق بابن جرير، تعرض لاعتداء بالضرب أمام باب المؤسسة، “بعد تقديمه للحصة الصباحية، على يد أب تلميذ، صباح يوم الأربعاء 12 فبراير 2025، مما خلف له كدمات على مستوى الوجه، وفور توصل المديرية الإقليمية بخبر الاعتداء، قامت بدعوة مدير المؤسسة للقيام بالإجراءات اللازمة".
وأكدت المديرية، أنها قامت بإخبار عناصر الأمن الوطني بالواقعة، وتسجيل محضر في الموضوع، والاتصال بالوقاية المدنية، ونقل الأستاذ على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية حيث سلمت له شهادة طبية.
وأضافت أنها نصبت نفسها طرفا مدنيا للدفاع عن الأستاذ " وعن كافة الأطر الإدارية والتربوية في هذه الحالة، أو الحالات المشابهة دفاعا عن كرامة كافة أطرها، وصونا لحرمة المؤسسات التعليمية، مع رفضها القاطع لكل الممارسات التي تسئ لكرامة نساء ورجال التعليم، وللمؤسسة التعليمية، ولدورها التربوي بشكل عام".
وجددت المديرية الإقليمية للتعليم، دعوتها لجميع الشركاء التربويين، وأولياء الأمور، إلى “التحلي بروح المسؤولية وسلك طرق التواصل مع مختلف مصالح المديرية، عوض اللجوء السلوكيات غير مقبولة، والتي تعيق سبل التعاون من أجل توفير بيئة تعليمية سليمة، قوامها الاحترام المتبادل والتواصل البناء".
ملصقات