
مجتمع
استنفار أمني بحد السوالم وسيدي رحال لمواجهة الجريمة المنظمة
تعيش الجماعة الحضرية حد السوالم، ونظيرتها سيدي رحال الشاطئ، والجماعة القروية السوالم الطريفية، ونظيرتها الساحل أولاد أحريز، بالنفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، قبل قليل من مساء اليوم الأحد، 2 فبراير الجاري، حالة إستنفار قصوى.
ووفقا لمصادر كش24، فإن حالة الاستنفار القصوى ترجع بالأساس إلى الوضع الأمني، الذي أضحت تشهده المنطقة المذكورة، في الأيام الأخيرة الماضية، وأصبحت تعج به شبكات التواصل الإجتماعي، حيث تحث الجهات المسؤولة، محليا وإقليميا وجهويا، على القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، بغية وضع حد للجريمة والجريمة المنظمة ومختلف مظاهر الإنحراف.
وحسب مصادر محلية بحد السوالم، فإن الجماعة الحضرية ومحيطها، يشهدان إنزالا أمنيا مكثفا، من أجل التصدي للجريمة والجريمة المنظمة، من ضمنها مكافحة ومحاربة ظاهرة الحيازة والإتجار في الممنوعات، والهجرة السرية والإتجار بالبشر، التي أغرت العديد من الشبكات الإجرامية، للإغتناء اللامشروع على حساب فئة عريضة، من أبناء وبنات ساكنة الجماعات المذكورة، بالرغم من كونها شبكات تدفع بالشباب إلى خوض مغامرات محفوفة بالمخاطر، قد تعصف بهم وراء القضبان، أو تنهي حياتهم وسط أمواج البحار.
وأفادت المصادر ذاتها، ل "كش24"، بأن الإنزال الأمني المكثف، الذي يقوده القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، تحت الإشراف الفعلي للقائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه، على مستوى الجماعات الترابية السالفة الذكر، وخاصة الجماعة الحضرية حد السوالم، وكذلك على طول الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين جماعة دار بوعزة عمالة إقليم النواصر، وجماعة المهارزة الساحل بالبئر الجديد عمالة إقليم الجديدة، الغاية منه نهج إستراتيجية أمنية تشاركية جديدة، لإستتباب الأمن بالمنطقة، وإرجاع الثقة الأمنية المعهودة للمواطنين والمواطنات، لأن القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، كانت دائما وبصفة مستمرة، حاضرة وبقوة، في محاربة ومكافحة مختلف مظاهر الجريمة والجريمة المنظمة، من خلال ديناميكية تحركاتهما الإستباقية، التي غالبا ما تنتهي بتقزيم المد الإجرامي من المهد، وشل حركة وكبح جماح الواقفين وراء تنفيذه.
وشهدت العديد من الأحياء والأزقة والشوارع بحد السوالم، وسيدي رحال الشاطئ، والسوالم الطريفية، والساحل أولاد أحريز، قبل قليل من مساء يومه الأحد، تحركات أمنية كبيرة غير مسبوقة، الهدف الأسمى منها التصدي لأي أعمال مشبوهة، التي تصدر من قبل بعض الجانحين والخارجين عن القانون، الذين يتحينون الفرصة للوصول إلى مبتغاهم، كيف لا وهم ضمن قائمة أولائك الذين، لم تنفع معهم العقوبات الحبسية السالبة للحرية، التي قضوها وراء القضبان بالمؤسسات السجنية، في تنيهم ولا تهذيب سلوكهم الإجرامي الخطير.
ولليوم الثالث على التوالي، تواصل مصالح الدرك الملكي بجهوية سطات وسرية برشيد، سلسلة من الحملات الأمنية التمشيطية، الرامية إلى إستتباب الأمن ومحاربة كافة أشكال الجريمة، وكل ما من شأنه المساس بأمن الأفراد والممتلكات، إضافة إلى التحقق من هويات المشتبه بهم وإقتحام الأمكنة المشبوهة.
وحسب مصادر أمنية ل "كش24"، فقد أسفرت هذه العمليات الأمنية حتى الآن، عن توقيف العشرات من المشتبه فيهم، وذوي السوابق العدلية، والمبحوث عنهم المتورطين في قضايا جنحية وجنائية مختلفة، ستتم إحالتهم على أنظار النيابة العامة المختصة، من أجل متابعتهم بالتهم المنسوبة إليهم وتقديمهم للعدالة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأنهم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن العناصر الدركية بقيادة القائدين الإقليمي والجهوي، إستهدفت في عمليات أمنية موازية، أصحاب الدراجات النارية من محترفي السرقة بالخطف، ومرتكبي بعض المخالفات المتعلقة بالسير والجولان، وعدم إستعمال الخوذة أو التعديل الأسطواني وعلى مستوى العادم، وقامت بتحرير المئات من المخالفات القانونية، وحجز العشرات من الدراجات النارية، لعدم توفرها على وثائق الثبوتية والتأمين.
ووفقا للمصادر، ينتظر أن تتواصل هذه الإجراءات التطهيرية طيلة الأيام المقبلة، بسبب ما تعرفه المنطقة من ظروف إستثنائية، على أن تشمل كافة الجماعات القروية بإقليم برشيد و نظيره سطات، تم بوزنيقة وبنسليمان.
تعيش الجماعة الحضرية حد السوالم، ونظيرتها سيدي رحال الشاطئ، والجماعة القروية السوالم الطريفية، ونظيرتها الساحل أولاد أحريز، بالنفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، قبل قليل من مساء اليوم الأحد، 2 فبراير الجاري، حالة إستنفار قصوى.
ووفقا لمصادر كش24، فإن حالة الاستنفار القصوى ترجع بالأساس إلى الوضع الأمني، الذي أضحت تشهده المنطقة المذكورة، في الأيام الأخيرة الماضية، وأصبحت تعج به شبكات التواصل الإجتماعي، حيث تحث الجهات المسؤولة، محليا وإقليميا وجهويا، على القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، بغية وضع حد للجريمة والجريمة المنظمة ومختلف مظاهر الإنحراف.
وحسب مصادر محلية بحد السوالم، فإن الجماعة الحضرية ومحيطها، يشهدان إنزالا أمنيا مكثفا، من أجل التصدي للجريمة والجريمة المنظمة، من ضمنها مكافحة ومحاربة ظاهرة الحيازة والإتجار في الممنوعات، والهجرة السرية والإتجار بالبشر، التي أغرت العديد من الشبكات الإجرامية، للإغتناء اللامشروع على حساب فئة عريضة، من أبناء وبنات ساكنة الجماعات المذكورة، بالرغم من كونها شبكات تدفع بالشباب إلى خوض مغامرات محفوفة بالمخاطر، قد تعصف بهم وراء القضبان، أو تنهي حياتهم وسط أمواج البحار.
وأفادت المصادر ذاتها، ل "كش24"، بأن الإنزال الأمني المكثف، الذي يقوده القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، تحت الإشراف الفعلي للقائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه، على مستوى الجماعات الترابية السالفة الذكر، وخاصة الجماعة الحضرية حد السوالم، وكذلك على طول الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين جماعة دار بوعزة عمالة إقليم النواصر، وجماعة المهارزة الساحل بالبئر الجديد عمالة إقليم الجديدة، الغاية منه نهج إستراتيجية أمنية تشاركية جديدة، لإستتباب الأمن بالمنطقة، وإرجاع الثقة الأمنية المعهودة للمواطنين والمواطنات، لأن القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، كانت دائما وبصفة مستمرة، حاضرة وبقوة، في محاربة ومكافحة مختلف مظاهر الجريمة والجريمة المنظمة، من خلال ديناميكية تحركاتهما الإستباقية، التي غالبا ما تنتهي بتقزيم المد الإجرامي من المهد، وشل حركة وكبح جماح الواقفين وراء تنفيذه.
وشهدت العديد من الأحياء والأزقة والشوارع بحد السوالم، وسيدي رحال الشاطئ، والسوالم الطريفية، والساحل أولاد أحريز، قبل قليل من مساء يومه الأحد، تحركات أمنية كبيرة غير مسبوقة، الهدف الأسمى منها التصدي لأي أعمال مشبوهة، التي تصدر من قبل بعض الجانحين والخارجين عن القانون، الذين يتحينون الفرصة للوصول إلى مبتغاهم، كيف لا وهم ضمن قائمة أولائك الذين، لم تنفع معهم العقوبات الحبسية السالبة للحرية، التي قضوها وراء القضبان بالمؤسسات السجنية، في تنيهم ولا تهذيب سلوكهم الإجرامي الخطير.
ولليوم الثالث على التوالي، تواصل مصالح الدرك الملكي بجهوية سطات وسرية برشيد، سلسلة من الحملات الأمنية التمشيطية، الرامية إلى إستتباب الأمن ومحاربة كافة أشكال الجريمة، وكل ما من شأنه المساس بأمن الأفراد والممتلكات، إضافة إلى التحقق من هويات المشتبه بهم وإقتحام الأمكنة المشبوهة.
وحسب مصادر أمنية ل "كش24"، فقد أسفرت هذه العمليات الأمنية حتى الآن، عن توقيف العشرات من المشتبه فيهم، وذوي السوابق العدلية، والمبحوث عنهم المتورطين في قضايا جنحية وجنائية مختلفة، ستتم إحالتهم على أنظار النيابة العامة المختصة، من أجل متابعتهم بالتهم المنسوبة إليهم وتقديمهم للعدالة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأنهم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن العناصر الدركية بقيادة القائدين الإقليمي والجهوي، إستهدفت في عمليات أمنية موازية، أصحاب الدراجات النارية من محترفي السرقة بالخطف، ومرتكبي بعض المخالفات المتعلقة بالسير والجولان، وعدم إستعمال الخوذة أو التعديل الأسطواني وعلى مستوى العادم، وقامت بتحرير المئات من المخالفات القانونية، وحجز العشرات من الدراجات النارية، لعدم توفرها على وثائق الثبوتية والتأمين.
ووفقا للمصادر، ينتظر أن تتواصل هذه الإجراءات التطهيرية طيلة الأيام المقبلة، بسبب ما تعرفه المنطقة من ظروف إستثنائية، على أن تشمل كافة الجماعات القروية بإقليم برشيد و نظيره سطات، تم بوزنيقة وبنسليمان.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
