

مجتمع
ارتفاع مهول للحرارة.. تجمعات سكنية بنواحي بولمان بدون ماء صالح للشرب
خرجت العشرات من سكان منطقة أيت حمزة بجماعة كيكو التابعة إداريا لإقليم بولمان، بسبب غياب الماء الشروب.وقالت المصادر إن الساكنة وجدت صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية منذ ما يقرب من 20 يوما. وازدادت محنة الساكنة، في الأيام الأخيرة، مع الارتفاع المهول لدرجة الحرارة، وحاجة الناس الماسة إلى استهلاك أكبر لهذه المادة الأساسية.ويكثر الإقبال في فصل الصيف على الماء، بسب العطل وإقبال الساكنة على تنظيم الأعراس..لكن في قرية أيت حمزة، لم يعد يشغل بال الساكنة سوى محاربة العطش، في ظل الندرة المهولة للماء الشروب.ورغم النداءات المتكررة، إلا أن السلطات المحلية والجماعة القروية وإدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب لم تتدخل بشكل استعجالي لتجاوز هذا الوضع الذي ينذر بحدوث كارثة، خاصة وأن المنطقة قد سبق لها، في السنة الماضية، أن شهدت مسيرة احتجاجية لنساء المنطقة في اتجاه القيادة، احتجاجا على العطش.ويقترح المواطنون اقتناء الجماعة لمضخة كبيرة لربطها ببئر في المنطقة لتجاوز المعضلة مؤقتا، في انتظار حلول جذرية يجب بدورها أن ترى النور قريبا.
خرجت العشرات من سكان منطقة أيت حمزة بجماعة كيكو التابعة إداريا لإقليم بولمان، بسبب غياب الماء الشروب.وقالت المصادر إن الساكنة وجدت صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية منذ ما يقرب من 20 يوما. وازدادت محنة الساكنة، في الأيام الأخيرة، مع الارتفاع المهول لدرجة الحرارة، وحاجة الناس الماسة إلى استهلاك أكبر لهذه المادة الأساسية.ويكثر الإقبال في فصل الصيف على الماء، بسب العطل وإقبال الساكنة على تنظيم الأعراس..لكن في قرية أيت حمزة، لم يعد يشغل بال الساكنة سوى محاربة العطش، في ظل الندرة المهولة للماء الشروب.ورغم النداءات المتكررة، إلا أن السلطات المحلية والجماعة القروية وإدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب لم تتدخل بشكل استعجالي لتجاوز هذا الوضع الذي ينذر بحدوث كارثة، خاصة وأن المنطقة قد سبق لها، في السنة الماضية، أن شهدت مسيرة احتجاجية لنساء المنطقة في اتجاه القيادة، احتجاجا على العطش.ويقترح المواطنون اقتناء الجماعة لمضخة كبيرة لربطها ببئر في المنطقة لتجاوز المعضلة مؤقتا، في انتظار حلول جذرية يجب بدورها أن ترى النور قريبا.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

