سياسة
ارتفاع أسعار لحوم الدواجن في السوق الوطنية يساءل وزير الفلاحة
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية نادية تهامي، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة، قائلة: "رغم تنبيهاتنا المتواصلة في فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب للحكومة، إلى معاناة المواطنات والمواطنين، من تنامي غلاء الأسعار، ومحدودية أثر الإجراءات التي تعلن عنها، لمعالجة أوضاع أسعار المواد والمنتجات الاستهلاكية في الأسواق الوطنية”.
وأضافت تهامي، بالرغم من التطمينات التي تعبر عنها الحكومة بخصوص مراقبة الأسعار ومحاربة الاحتكار والمضاربات، التي يكون ضحيتها الأول والأخير هو المواطن، يتواصل تنامي ارتفاع أسعار المواد الأساسية ببلادنا، والتي وصلت إلى مستويات قياسية، ومنها على سبيل الذكر لا الحصر، لحوم الدواجن التي تعتبر الأكثر استهلاكا من طرف المواطنات والمواطنين ببلادنا، حيث أصبحت تتجاوز بشكل صارخ قدرتهم الشرائية الضعيفة والمتدنية أصلا، خاصة وأن ثمن الكيلوغرام الواحد وصل إلى 26 درهما، مما خلف الاستياء والتذمر البالغ لدى المواطنات والمواطنين، خصوصا في هذه الفترة الصيفية التي تعرف إقامة الحفلات والمناسبات.
وساءلت البرلمانية، وزير الفلاحة عن التدابير التي ستتخذها الوزارة للحد من الارتفاع الفاحش للحوم الدواجن خاصة والمواد الغذائية الأساسية عامة، وكذا الإجراءات التي اتخذتها الوزارة، والتي تنوي القيام بها، من أجل مراقبة أسعار لحوم الدواجن، تفاديا لارتفاع بشكل اكبر، لاسيما وأنها تعتبر من بين المواد الاستهلاكية الأساسية، للمواطنات والمواطنين بعدما ألهبت اللحوم الحمراء جيوبهم.
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية نادية تهامي، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة، قائلة: "رغم تنبيهاتنا المتواصلة في فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب للحكومة، إلى معاناة المواطنات والمواطنين، من تنامي غلاء الأسعار، ومحدودية أثر الإجراءات التي تعلن عنها، لمعالجة أوضاع أسعار المواد والمنتجات الاستهلاكية في الأسواق الوطنية”.
وأضافت تهامي، بالرغم من التطمينات التي تعبر عنها الحكومة بخصوص مراقبة الأسعار ومحاربة الاحتكار والمضاربات، التي يكون ضحيتها الأول والأخير هو المواطن، يتواصل تنامي ارتفاع أسعار المواد الأساسية ببلادنا، والتي وصلت إلى مستويات قياسية، ومنها على سبيل الذكر لا الحصر، لحوم الدواجن التي تعتبر الأكثر استهلاكا من طرف المواطنات والمواطنين ببلادنا، حيث أصبحت تتجاوز بشكل صارخ قدرتهم الشرائية الضعيفة والمتدنية أصلا، خاصة وأن ثمن الكيلوغرام الواحد وصل إلى 26 درهما، مما خلف الاستياء والتذمر البالغ لدى المواطنات والمواطنين، خصوصا في هذه الفترة الصيفية التي تعرف إقامة الحفلات والمناسبات.
وساءلت البرلمانية، وزير الفلاحة عن التدابير التي ستتخذها الوزارة للحد من الارتفاع الفاحش للحوم الدواجن خاصة والمواد الغذائية الأساسية عامة، وكذا الإجراءات التي اتخذتها الوزارة، والتي تنوي القيام بها، من أجل مراقبة أسعار لحوم الدواجن، تفاديا لارتفاع بشكل اكبر، لاسيما وأنها تعتبر من بين المواد الاستهلاكية الأساسية، للمواطنات والمواطنين بعدما ألهبت اللحوم الحمراء جيوبهم.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة