

سياسة
ابن كيران: ميزانية الحزب الحالية لا تكفي لدخول الانتخابات المقبلة
كشف عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن ميزانية الحزب تراجعت بحوالي عشر مرات، مبرزا أن ميزانية الحزب الحالية لا تكفي لدخول الانتخابات المقبلة، فالحزب بعيد عن قيادة الحكومة القادمة أو حتى المشاركة بها.
وقال ابن كيران، في كلمة له خلال الجمع العام العادي لجمعية “محامون من أجل العدالة”، اليوم الأحد، “لا يظهر لي بأن الذين يأتون الأن للعدالة والتنمية ويشاركون معها يرون أننا أقرب إلى رئاسة الحكومة أو سنصبح وزراء في حكومة أخرى أو نواب برلمانيين بأعداد كبيرة..”، مضيفا أن ذلك لا يظهر الأن، مستدلا على هذا بالعدد القليل من الحاضرين في القاعة.
وأضاف ابن كيران أن “شخص مثلي لم يكن ليعود إلى تحمل المسؤولية بعد الذي حدث للحزب إلا لأنني أشعر بأن هذا واجب.. والله هو الذي سيأجرني على ذلك”.
وأبرز الأمين العام لحزب العدالة والتنمية أن ميزانية العدالة والتنمية تراجعت بحوالي 3 مليار درهم في السنة والأن هي تقدر بـ3 مليون درهم في السنة، أي أنها تراجعت بحوالي عشر مرات.
وقال “عندما جئنا في المجلس الوطني الأول بعد المؤتمر طلبت القيام باكتتاب لتوفير المال من أجل التوجه للانتخابات، والتزمت بـ5 آلاف درهم في الشهر ولم يلتزم معي سوى شخص واحد هو أخي، ومن حينها إلى الأن التزم ثلاثون شخصا بما مجموعه 30 ألف درهم للشهر، وهذا غير كافي للدخول للانتخابات”.
وأكد ابن كيران أن دخول الانتخابات يتطلب توفير المال الكافي، مبرزا أن هناك 5 آلاف مكتب للتصويت في المغرب والأشخاص الذين يراقبون فقط يمكن أن يصل أجرهم لألف درهم للشخص.
كشف عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن ميزانية الحزب تراجعت بحوالي عشر مرات، مبرزا أن ميزانية الحزب الحالية لا تكفي لدخول الانتخابات المقبلة، فالحزب بعيد عن قيادة الحكومة القادمة أو حتى المشاركة بها.
وقال ابن كيران، في كلمة له خلال الجمع العام العادي لجمعية “محامون من أجل العدالة”، اليوم الأحد، “لا يظهر لي بأن الذين يأتون الأن للعدالة والتنمية ويشاركون معها يرون أننا أقرب إلى رئاسة الحكومة أو سنصبح وزراء في حكومة أخرى أو نواب برلمانيين بأعداد كبيرة..”، مضيفا أن ذلك لا يظهر الأن، مستدلا على هذا بالعدد القليل من الحاضرين في القاعة.
وأضاف ابن كيران أن “شخص مثلي لم يكن ليعود إلى تحمل المسؤولية بعد الذي حدث للحزب إلا لأنني أشعر بأن هذا واجب.. والله هو الذي سيأجرني على ذلك”.
وأبرز الأمين العام لحزب العدالة والتنمية أن ميزانية العدالة والتنمية تراجعت بحوالي 3 مليار درهم في السنة والأن هي تقدر بـ3 مليون درهم في السنة، أي أنها تراجعت بحوالي عشر مرات.
وقال “عندما جئنا في المجلس الوطني الأول بعد المؤتمر طلبت القيام باكتتاب لتوفير المال من أجل التوجه للانتخابات، والتزمت بـ5 آلاف درهم في الشهر ولم يلتزم معي سوى شخص واحد هو أخي، ومن حينها إلى الأن التزم ثلاثون شخصا بما مجموعه 30 ألف درهم للشهر، وهذا غير كافي للدخول للانتخابات”.
وأكد ابن كيران أن دخول الانتخابات يتطلب توفير المال الكافي، مبرزا أن هناك 5 آلاف مكتب للتصويت في المغرب والأشخاص الذين يراقبون فقط يمكن أن يصل أجرهم لألف درهم للشخص.
ملصقات
