

مجتمع
ابتدائية طاطا تدين مواطنا دون إشعاره بالحضور
فوجئ المواطن عبد الله بلغيتي المقيم بمراكش بالحكم الصادر عن المحكمة الابتدائية بمدينة طاطا و القاضي بإدانته بشهرين موقوفة التنفيذ و غرامة مالية نافذة قدرها 200 درهم مع أشقائه وتحميلهم الصائر تضامنا مجبرين في الأدنى ، و أدائهم تضامنا لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا إجماليا قدره عشرة آلاف دهم و بتحميلهم الصائر تضامنا .و هو الحكم الذي أكدت خلاله المحكمة المذكورة تخلف المعني عن الحضور رغم الإعلام ، الأمر الذي ينفيه هذا الأخير، مؤكدا انه يستقر بمدينة مراكش التي يشتغل بها منذ مدة ، و أن النزاع بن أشقائه والمشتكي انطلق حين قام هذا الأخير بإغلاق الطريق المؤدي إلى دوار أيت سرحان تسوخت بالجماعة القوية إسافن بإقليم طاطا، ليتقدم أشقائه بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة المذكورة ، الذي تابعه و حكت المحكمة ضده و أمرت بفتح الطريق ، ليفاجؤوا بتقديمه لشكاية تتهمهم بالترامي على ملك الغير ، في الوقت الذي لا يستغلون سوى الطريق التي يستعملها سكان الدوار، و التي تمر من البقعة الأرضة التابعة له ، وهي الشكاية التي قضت خلالها المحكمة ببراءة إخوانه ابتدائيا و استئنافيا ، لتنتقل إلى محكمة النقض هذه الأخيرة أحالتها بمقتضيات مدنية على هيئة أخرى بمدينة طاطا ، لكنها حولتها إلى دعوى عمومية ، علما أن محكمة النقض أثارت انتباهها إلى النقطة التي جعلتها تعيد الملف .وأضاف المتحدث ذاته إلى أنهم فوجؤوا بإرسال المحكمة دعوات للمعاينة الأمر الذي لم يتوصل به ، لأنه غادر دوار ايت سرحان منذ مدة طويلة ، لتعقد المحكمة جلسة بتاريخ 10 أكتوبر 2017 ، قضت بإدانته رفقة أشقائه بالحكم المومأ إليه أعلاه .
فوجئ المواطن عبد الله بلغيتي المقيم بمراكش بالحكم الصادر عن المحكمة الابتدائية بمدينة طاطا و القاضي بإدانته بشهرين موقوفة التنفيذ و غرامة مالية نافذة قدرها 200 درهم مع أشقائه وتحميلهم الصائر تضامنا مجبرين في الأدنى ، و أدائهم تضامنا لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا إجماليا قدره عشرة آلاف دهم و بتحميلهم الصائر تضامنا .و هو الحكم الذي أكدت خلاله المحكمة المذكورة تخلف المعني عن الحضور رغم الإعلام ، الأمر الذي ينفيه هذا الأخير، مؤكدا انه يستقر بمدينة مراكش التي يشتغل بها منذ مدة ، و أن النزاع بن أشقائه والمشتكي انطلق حين قام هذا الأخير بإغلاق الطريق المؤدي إلى دوار أيت سرحان تسوخت بالجماعة القوية إسافن بإقليم طاطا، ليتقدم أشقائه بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة المذكورة ، الذي تابعه و حكت المحكمة ضده و أمرت بفتح الطريق ، ليفاجؤوا بتقديمه لشكاية تتهمهم بالترامي على ملك الغير ، في الوقت الذي لا يستغلون سوى الطريق التي يستعملها سكان الدوار، و التي تمر من البقعة الأرضة التابعة له ، وهي الشكاية التي قضت خلالها المحكمة ببراءة إخوانه ابتدائيا و استئنافيا ، لتنتقل إلى محكمة النقض هذه الأخيرة أحالتها بمقتضيات مدنية على هيئة أخرى بمدينة طاطا ، لكنها حولتها إلى دعوى عمومية ، علما أن محكمة النقض أثارت انتباهها إلى النقطة التي جعلتها تعيد الملف .وأضاف المتحدث ذاته إلى أنهم فوجؤوا بإرسال المحكمة دعوات للمعاينة الأمر الذي لم يتوصل به ، لأنه غادر دوار ايت سرحان منذ مدة طويلة ، لتعقد المحكمة جلسة بتاريخ 10 أكتوبر 2017 ، قضت بإدانته رفقة أشقائه بالحكم المومأ إليه أعلاه .
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

