مجتمع

إنتحال صفة دركيين لابتزاز مواطنة.. الفصيلة القضائية للدرك بسطات تدخل على الخط


كشـ24 نشر في: 22 يوليو 2022

برشيد/ نورالدين حيمود.أكدت مصادر جيدة الإطلاع لـلصحيفة الإلكترونية كش 24، أن مصالح الفصيلة القضائية للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، و عناصر المركز القضائي لدرك سرية برشيد، دخلت على خط قضية إنتحال عصابة إجرامية مكونة من ثلاثة أشخاص لصفة عناصر دركية بزي مدني، وهي مهنة ينظمها القانون، وذلك من أجل النصب والإحتيال على سيدة، تقطن بإحدى الڤيلات بالشريط الساحلي لبلدية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، وسلبها مبلغا ماليا مهما قدرته مصادرنا، بما يناهز 50 ألف درهم، بعدما إقتحموا منزلها بحجة أمر بالتفتيش، وفق تعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.مصادر كشـ24، أكدت أن تحريات أمنية طبعتها السرية والكتمان أنجزتها عناصر الفصيلة القضائية التابعة للقيادة الجهوية سطات، و مصالح المركز القضائي بسرية الدرك الملكي برشيد، تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد ومساعده الأول، بناء على الشكاية التي تقدمت بها ط المتضررة أمام النيابة العامة، و كذلك معلومات أخرى متحصل عليها من مصادر غير معروفة، تفيد بأن فرقة دركية مزيفة إستهدفت سيدة تقطن ببلدية سيدي رحال الشاطئ، وسلبتها مبلغ 5 ملايين سنتيم، و يرجح أن أفراد هذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، تقوم بعمليات ابتزاز يومية و بنفس الطريقة في مناطق أخرى.وحسب مصادر الجريدة، فإن السيدة المتضررة من عملية النصب والإحتيال، قصدها أحد الأشخاص رفقة سيدة يدعي أنها زوجته، و قدم لها نفسه على أنه دركي، سبق له أن إستأجر منها الطابق الأول من منزلها، في سنوات سابقة لقضاء العطلة، ملتمسا منها إعادة إستفادته من السكن بالطابق نفسه، عن طريق الكراء رفقة زوجته، لقضاء أيام قليلة بشاطئ سيدي رحال الشاطئ.وأوضحت في هذا الصدد المصادر نفسها، أن صاحبة المنزل فوجئت بعد مرور دقائق معدودات، بطرق الباب من قبل ثلاثة أشخاص، أحدهم يرتدي زيا نظاميا غير مكتمل الأركان، شبيها بلباس مصالح الدرك الملكي، في حين يرتدي الإثنان الآخرين زيا مدنيا، حيث قدموا أنفسهم على أنهم فرقة تابعة للدرك الملكي، حضرت إلى المنزل بحجة أمر بالتفتيش، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، فما كان على السيدة إلا الانضباط للأمر و الإذن لهم بالدخول. وأفادت مصادر كشـ24، أن فريق التفتيش قصد مباشرة الطابق الأول، واقتحم الشقة على الدركي المكتري وزوجته المفترضة، ليخبروا صاحبة المنزل بأن المعني بالأمر يشكل موضوع برقية بحث وطنية للاتجار بالمخدرات، وأن أغراضه مليئة بصفائح مخدر الشيرا، كما أن ليست زوجته بحكم عدم توفرهما على عقد شرعي، وهو ما دفع عناصر الضابطة القضائية المفترضين إلى ابتزاز السيدة، بشبهة إخفاء مطلوب لدى العدالة والتستر عليه وإعداد وكر للدعارة، طالبين منها مبلغا ماليا على سبيل الرشوة، قصد عدم إقحامها في الملف وإخلاء سبيل الجميع.وقالت مصادر مطلعة ل كشـ24، إن عناصر الضابطة القضائية طلبوا من السيدة مدهم ب6 ملايين سنتيم، مقابل إخلاء سبيل الجميع وطي أحداث الواقعة، لكن المفاوضات ظلت مفتوحة إلى أن استقرت على مبلغ 5 ملايين سنتيم، تسلمها أفراد الشبكة الإجرامية الخطيرة، قبل مغادرة المكان إلى وجهة غير معلومة عبر سيارة، لم يتسن التأكد من صحة ترقيمها.التحريات ذاتها، كشفت أن السيدة تعرضت لعملية نصب و إحتيال، تمت بطرق دقيقة وفي غاية الدقة، بعدما انتحلوا صفة دركيين بحرفية كبيرة، من خلال إستعمال مسدس بلاستيكي وأصفاد مزورة، حيث باشروا عملية النصب و الابتزاز على السيدة المتضررة، حيث داهموا هذه الڤيلا على اعتبار أنهم عناصر دركية، تتحرك بزي مدني مسلحة بكل المعدات، وتتوفر على ترخيصات قانونية من النيابة العامة، من أجل القيام بعملية تفتيش داخل الڤيلا موضوع القضية، قبل أن تمتثل السيدة لطلبات عناصر الدرك الملكي المزورين، مقابل تحريرهم من التوقيف و الاعتقال والمتابعة القضائية.وأكدت ذات المصادر، أن مصالح درك الفصيلة القضائية بجهوية سطات، و بتنسيق مع سرية درك برشيد، تحت القيادة الفعلية لقائد سرية برشيد، حصلت على كل المعطيات المتعلقة بالقضية، حيث تسابق هذه الأخيرة الزمن، من أجل تحديد وتشخيص هوية المجرمين المفترضين، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.

برشيد/ نورالدين حيمود.أكدت مصادر جيدة الإطلاع لـلصحيفة الإلكترونية كش 24، أن مصالح الفصيلة القضائية للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، و عناصر المركز القضائي لدرك سرية برشيد، دخلت على خط قضية إنتحال عصابة إجرامية مكونة من ثلاثة أشخاص لصفة عناصر دركية بزي مدني، وهي مهنة ينظمها القانون، وذلك من أجل النصب والإحتيال على سيدة، تقطن بإحدى الڤيلات بالشريط الساحلي لبلدية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، وسلبها مبلغا ماليا مهما قدرته مصادرنا، بما يناهز 50 ألف درهم، بعدما إقتحموا منزلها بحجة أمر بالتفتيش، وفق تعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.مصادر كشـ24، أكدت أن تحريات أمنية طبعتها السرية والكتمان أنجزتها عناصر الفصيلة القضائية التابعة للقيادة الجهوية سطات، و مصالح المركز القضائي بسرية الدرك الملكي برشيد، تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد ومساعده الأول، بناء على الشكاية التي تقدمت بها ط المتضررة أمام النيابة العامة، و كذلك معلومات أخرى متحصل عليها من مصادر غير معروفة، تفيد بأن فرقة دركية مزيفة إستهدفت سيدة تقطن ببلدية سيدي رحال الشاطئ، وسلبتها مبلغ 5 ملايين سنتيم، و يرجح أن أفراد هذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، تقوم بعمليات ابتزاز يومية و بنفس الطريقة في مناطق أخرى.وحسب مصادر الجريدة، فإن السيدة المتضررة من عملية النصب والإحتيال، قصدها أحد الأشخاص رفقة سيدة يدعي أنها زوجته، و قدم لها نفسه على أنه دركي، سبق له أن إستأجر منها الطابق الأول من منزلها، في سنوات سابقة لقضاء العطلة، ملتمسا منها إعادة إستفادته من السكن بالطابق نفسه، عن طريق الكراء رفقة زوجته، لقضاء أيام قليلة بشاطئ سيدي رحال الشاطئ.وأوضحت في هذا الصدد المصادر نفسها، أن صاحبة المنزل فوجئت بعد مرور دقائق معدودات، بطرق الباب من قبل ثلاثة أشخاص، أحدهم يرتدي زيا نظاميا غير مكتمل الأركان، شبيها بلباس مصالح الدرك الملكي، في حين يرتدي الإثنان الآخرين زيا مدنيا، حيث قدموا أنفسهم على أنهم فرقة تابعة للدرك الملكي، حضرت إلى المنزل بحجة أمر بالتفتيش، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، فما كان على السيدة إلا الانضباط للأمر و الإذن لهم بالدخول. وأفادت مصادر كشـ24، أن فريق التفتيش قصد مباشرة الطابق الأول، واقتحم الشقة على الدركي المكتري وزوجته المفترضة، ليخبروا صاحبة المنزل بأن المعني بالأمر يشكل موضوع برقية بحث وطنية للاتجار بالمخدرات، وأن أغراضه مليئة بصفائح مخدر الشيرا، كما أن ليست زوجته بحكم عدم توفرهما على عقد شرعي، وهو ما دفع عناصر الضابطة القضائية المفترضين إلى ابتزاز السيدة، بشبهة إخفاء مطلوب لدى العدالة والتستر عليه وإعداد وكر للدعارة، طالبين منها مبلغا ماليا على سبيل الرشوة، قصد عدم إقحامها في الملف وإخلاء سبيل الجميع.وقالت مصادر مطلعة ل كشـ24، إن عناصر الضابطة القضائية طلبوا من السيدة مدهم ب6 ملايين سنتيم، مقابل إخلاء سبيل الجميع وطي أحداث الواقعة، لكن المفاوضات ظلت مفتوحة إلى أن استقرت على مبلغ 5 ملايين سنتيم، تسلمها أفراد الشبكة الإجرامية الخطيرة، قبل مغادرة المكان إلى وجهة غير معلومة عبر سيارة، لم يتسن التأكد من صحة ترقيمها.التحريات ذاتها، كشفت أن السيدة تعرضت لعملية نصب و إحتيال، تمت بطرق دقيقة وفي غاية الدقة، بعدما انتحلوا صفة دركيين بحرفية كبيرة، من خلال إستعمال مسدس بلاستيكي وأصفاد مزورة، حيث باشروا عملية النصب و الابتزاز على السيدة المتضررة، حيث داهموا هذه الڤيلا على اعتبار أنهم عناصر دركية، تتحرك بزي مدني مسلحة بكل المعدات، وتتوفر على ترخيصات قانونية من النيابة العامة، من أجل القيام بعملية تفتيش داخل الڤيلا موضوع القضية، قبل أن تمتثل السيدة لطلبات عناصر الدرك الملكي المزورين، مقابل تحريرهم من التوقيف و الاعتقال والمتابعة القضائية.وأكدت ذات المصادر، أن مصالح درك الفصيلة القضائية بجهوية سطات، و بتنسيق مع سرية درك برشيد، تحت القيادة الفعلية لقائد سرية برشيد، حصلت على كل المعطيات المتعلقة بالقضية، حيث تسابق هذه الأخيرة الزمن، من أجل تحديد وتشخيص هوية المجرمين المفترضين، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.


ملصقات


اقرأ أيضاً
“معطيات جديدة” تدفع قاضي التحقيق إلى التراجع عن قرار إنهاء البحث في قضية لخصم
في تطور مفاجئ لقضية مصطفى لخصم، رئيس منتجع إيموزار كندر، والذي سبق أن تم الاستماع إليه والتحقيق معه في اختلالات مفترضة لها علاقة بتدبير شؤون الجماعة، قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس مراجعة قرار سابق له يتعلق بإنهاء البحث في هذا الملف.وجاء هذا القرار بعد ظهور معطيات جديدة قد تفيد البحث، حيث من المرتقب أن يتم إعادة استدعاء الأطراف المعنية يوم 11 غشت المقبل. وكانت المحكمة قد سبق لها أن تراجعت على قرار إغلاق الحدود في وجه لخصم وإجباره على أداء كفالة مالية مقابل المتابعة في حالة سراح. وسمح هذا القرار لرئيس المنتجع بمغادرة المغرب لعدة مرات، وعقد لقاءات تواصلية مع فعاليات في المهجر بصفته رئيسا لجمعية تعنى بهذا الملف.وخلفت المتابعة موجة من التضامن مع لخصم، البطل العالمي السابق في الفول كونطاكت والكيك بوكسينغ، والذي يحظى أيضا بحضور واسع في شبكات التواصل الاجتماعي. بينما اعتبرت المعارضة التي أثارت الملف بأن الأمر يتعلق بمخالفات طبعت تدبير تعويضات عمال الإنعاش. وأضافت بأن عددا من الأسماء التي أدرجت في اللوائح كانت تتوصل بالتعويضات لكن دون أن تؤدي أي مهام.
مجتمع

المرابطي لـ”كشـ24”: عاشوراء تحولت إلى موسم شعوذة والنساء الأكثر لجوءا إليها
أكدت الأخصائية في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريح خصت به موقع كشـ24، أن الأعمال المرتبطة بالسحر والشعوذة التي تمارس بكثافة خلال مناسبة عاشوراء، خصوصا من طرف بعض النساء، تعود إلى معتقدات راسخة في اللاوعي الجماعي، تتداخل فيها الأسطورة بالدين والثقافة الشعبية، وتجد جذورها في تاريخ قديم يسبق الأديان التوحيدية. وأوضحت المرابطي أن هذه الطقوس، من زيارة المقابر وصناعة “اللدون” إلى استعمال البخور والتفوسيخة، تستمد رمزيتها من اعتقاد سائد بأن أعمال السحر المنجزة يوم عاشوراء تكون أقوى وأطول أثرا من باقي أيام السنة، سواء تعلق الأمر بالسحر الأسود المؤذي أو بطقوس يعتقد أنها تزيل أثر السحر السابق، وهذا ما جعل من عاشوراء، في المخيال الشعبي، موعدا سنويا ترتفع فيه وتيرة ممارسة هذه الطقوس. وفي معرض تفسيرها لهيمنة النساء على هذه الممارسات، أوضحت المرابطي أن الرجال هم من يمارسون السحر باحترافية في بعض الحالات، لكن من حيث العدد، النساء أكثر لجوءا إليه بسبب انشغالهن الدائم بالعلاقات العاطفية والزوجية، وخوفهن من الخيانة أو التفكك الأسري، خاصة في ظل ما وصفته بالاستفزازات الرمزية التي قد تصدر عن الشريك، مثل الحديث عن التعدد أو التقليل من أهمية الاستقرار العاطفي. وأضافت مصرحتنا، أن البيئة الأسرية تلعب دورا كبيرا في تشكيل هذا السلوك، مشيرة إلى أن النساء اللواتي نشأن في منازل تمارس فيها الشعوذة أو اللواتي استنفدن كل الوسائل الأخرى لحل مشكلاتهن، قد يعتبرن الشعوذة الحل الأخير للحفاظ على أزواجهن أو حماية أبنائهن من المشاكل الصحية أو الاجتماعية. وتابعت المرابطي بالقول إن الخوف على الأبناء، والرغبة في تزويجهم، أو إيجاد عمل لهم، كلها دوافع غير عقلانية قد تدفع النساء إلى الإيمان بفعالية السحر، خصوصا في ظل ضعف الوعي، وتدني الثقافة الدينية، وغياب البدائل النفسية والعلمية، مضيفة أن حتى الفئات المتعلمة ليست بمنأى عن هذا السلوك، لأنهن في كثير من الحالات ضحايا تنشئة اجتماعية غارقة في الخرافة. كما ذكرت الخبيرة النفسية بتاريخ طويل من ربط الأمراض النفسية والعقلية بمس خارق أو بسحر، مشيرة إلى حالات مثل مرضى الفصام الذين كانت أسرهم تلجأ إلى “بويا عمر” عوض العلاج الطبي، بسبب الجهل بطبيعة المرض، والضغط الاجتماعي. وختمت المرابطي تصريحها بالتأكيد على أن هذا السلوك هو نتاج فقر في التمدرس والثقافة الصحية والنفسية، وتهميش مستمر للوعي الفردي والجماعي، مشددة على أن الشفاء من العلل النفسية لا يتم عبر الطقوس، بل عبر الطب والعلاج العلمي، داعية إلى مزيد من التوعية المجتمعية وتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي، خاصة للنساء، من أجل مواجهة هذا الانزلاق نحو طقوس الشعوذة التي تهدد التماسك الأسري وتعمق من الجهل والأسطرة.
مجتمع

بالڤيديو.. عملية توقيف فريدة من نوعها للص متلبس بسرقة دراجة شرطي بمراكش
تمكن رجل امن بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم من توقيف لص كان بصدد محاولة سرقة دراجته النارية من امام مقهى بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، حيث ضبطه متلبسا بمحاولة السرقة وباغثه من الخلف وهو على متن الدراجة النارية محاولا الانطلاق بها. وحسب ما يظهره مقطع فيديو وثق للواقعة، فقد تولى رجل الامن بعد السيطرة على اللص وشل حركته، قيادة الدراجة من الخلف، حيث اقتاد على متنها اللص وهو في نفس الوضعية التي كان عليها، الى مقر الدائرة الامنية السادسة، في عملية توقيف فريدة تنم عن احترافية كبيرة، ويقضة امنية واضحة، لرجل الامن المذكور.
مجتمع

قطار يدهس سيدة في مدخل تازة واستنفار للكشف عن لغز الفاجعة
فاجعة جديدة بسبب حوادث القطار، اليوم الإثنين، بمدينة تازة. فقد دهس القطار القادم من فاس والمتجه نحو وجدة، سيدة في عقدها الرابع. وقالت المصادر إن الحادثة المأساوية سجلت في المدخل الشمالي للمدينة، وغير بعيد عن محطة القطار.وباشرت عناصر الشرطة القضائية الأبحاث لتحديد ملابسات هذه الحادثة. كما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات للتشريح وإعداد تقرير طبي. وقالت المصادر إن هذه الأبحاث لها علاقة بحسم الفرضيات المرتبطة بالواقعة، ومنها فرضية خطأ في العبور، أو عملية انتحار، أو فرضيات أخرى.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة