
جهوي
إتلاف أزيد من 19 طنا من المخدرات ومواد ممنوعة بضواحي آسفي
أشرفت السلطات المختصة، أمس الثلاثاء، على عملية إتلاف وحرق كمية ضخمة من المخدرات والمواد الممنوعة بمنطقة سيدي خليل الساحلية، الواقعة على بعد حوالي 8 كيلومترات شمال مدينة آسفي.
وشملت العملية، التي جرت تحت حراسة أمنية مشددة وبإشراف النيابة العامة المختصة، إتلاف أكثر من 19 طنا من المخدرات، و652 قرصا مهلوسا، إلى جانب 3435 لترا من مادة البنزين.
وقد تم تنفيذ العملية بالقرب من مكتب الجمارك والضرائب غير المباشرة المحاذي لميناء آسفي، حيث كانت هذه الكميات مودعة عقب حجزها من قبل المصالح الأمنية.
وتنوعت المواد المحجوزة ما بين 17.3 طنا من مخدر الشيرا، وأزيد من طن (1090.409 كلغ) من القنب الهندي (الكيف)، بالإضافة إلى 900 كلغ من مسحوق "طابا"، و250 كلغ من أوراق "طابا"، و276 علبة من نفس المادة.
وقد جرت عملية الإتلاف بحضور لجنة مختلطة تضم ممثلين عن القضاء، وإدارة الجمارك، والدرك الملكي، والأمن الوطني، والوقاية المدنية، والسلطة المحلية، في إطار الجهود المتواصلة لمكافحة الاتجار في المخدرات والمواد المحظورة وحماية الصحة والأمن العام.
أشرفت السلطات المختصة، أمس الثلاثاء، على عملية إتلاف وحرق كمية ضخمة من المخدرات والمواد الممنوعة بمنطقة سيدي خليل الساحلية، الواقعة على بعد حوالي 8 كيلومترات شمال مدينة آسفي.
وشملت العملية، التي جرت تحت حراسة أمنية مشددة وبإشراف النيابة العامة المختصة، إتلاف أكثر من 19 طنا من المخدرات، و652 قرصا مهلوسا، إلى جانب 3435 لترا من مادة البنزين.
وقد تم تنفيذ العملية بالقرب من مكتب الجمارك والضرائب غير المباشرة المحاذي لميناء آسفي، حيث كانت هذه الكميات مودعة عقب حجزها من قبل المصالح الأمنية.
وتنوعت المواد المحجوزة ما بين 17.3 طنا من مخدر الشيرا، وأزيد من طن (1090.409 كلغ) من القنب الهندي (الكيف)، بالإضافة إلى 900 كلغ من مسحوق "طابا"، و250 كلغ من أوراق "طابا"، و276 علبة من نفس المادة.
وقد جرت عملية الإتلاف بحضور لجنة مختلطة تضم ممثلين عن القضاء، وإدارة الجمارك، والدرك الملكي، والأمن الوطني، والوقاية المدنية، والسلطة المحلية، في إطار الجهود المتواصلة لمكافحة الاتجار في المخدرات والمواد المحظورة وحماية الصحة والأمن العام.
ملصقات