رياضة

أولمبياد باريس: تحذير من انهيار الرياضيين بسبب الحرارة الشديدة


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 يونيو 2024

حذّر تقريرٌ جديدٌ مدعومٌ من علماء مناخ ورياضيين، الثلاثاء، من مخاطر درجات الحرارة المرتفعة للغاية في أولمبياد باريس هذا العام، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وأفاد تقرير «حلقات النار» (رينغز أوف فاير) وهو تعاون بين منظمة غير ربحية تُدعى «كلايمت سنترال» وأكاديميين من جامعة بورتسموث البريطانية، و11 رياضياً أولمبياً، بأن الظروف المناخية في باريس قد تكون أسوأ من الألعاب الأخيرة في طوكيو عام 2021.

وحذّر التقرير من أن «الحرارة الشديدة في أولمبياد باريس في يوليوز وغشت 2024 قد تؤدي إلى انهيار المتسابقين، وفي أسوأ السيناريوهات الوفاة خلال الألعاب».

ويُضاف هذا التقرير إلى عددٍ كبيرٍ من الدعوات من رياضيين لضبط الجداول الزمنية ومواعيد الأحداث، لمراعاة الإجهاد البدني الناجم عن المنافسة في درجات حرارة أعلى بسبب الاحتباس الحراري.

ومن المقرّر أن يُقام أولمبياد باريس في الفترة التي عادة ما تكون الأشدّ حرارة في العاصمة الفرنسية، التي تعرّضت لسلسلة من موجات الحر القياسية في السنوات الأخيرة.

وتوفي أكثر من 5 آلاف شخص في فرنسا نتيجة للحرارة الشديدة في الصيف الماضي، عندما سُجّلت درجات حرارة محلية جديدة تجاوزت 40 درجة مئوية في جميع أنحاء البلاد، وفقاً لبيانات الصحة العامة.

وتُشكّل الأمطار حالياً مصدر قلقٍ أكبر للمنظّمين؛ حيث تؤدي الأمطار في يوليو وأغسطس إلى تيارات قوية غير عادية في نهر السين، وتلوّث المياه.

ومن المقرّر أن يحتضن نهر السين عرضاً بالقوارب خلال حفل الافتتاح في 26 يوليوز، بالإضافة إلى سباق الترايثلون في السباحة والماراثون، في حال سمحت نوعية المياه بذلك.

يقول المنظّمون إن لديهم مرونة في الجداول الزمنية، ما يمكّنهم من نقل بعض الأحداث، مثل الماراثون أو الترايثلون لتجنّب ذروة الحرارة في منتصف النهار.

لكن كثيراً من الألعاب ستُقام في مدرجات موقتة تفتقر إلى الظل، في حين بُنيت قرية الرياضيين من دون تكييف، لضمان الحد الأدنى من التأثير البيئي السلبي.

وأشار التقرير إلى قلق الرياضيين من اضطرابات النوم بسبب الحرارة؛ خصوصاً بالنظر إلى عدم وجود تكييف في القرية الأولمبية.

وعُرِضت فكرة إمكانية تركيب وحدات تكييف الهواء المحمولة في أماكن إقامة الرياضيين على الفرق الأولمبية، وهي فكرة وافقت فرق كثيرة عليها.

حذّر تقريرٌ جديدٌ مدعومٌ من علماء مناخ ورياضيين، الثلاثاء، من مخاطر درجات الحرارة المرتفعة للغاية في أولمبياد باريس هذا العام، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وأفاد تقرير «حلقات النار» (رينغز أوف فاير) وهو تعاون بين منظمة غير ربحية تُدعى «كلايمت سنترال» وأكاديميين من جامعة بورتسموث البريطانية، و11 رياضياً أولمبياً، بأن الظروف المناخية في باريس قد تكون أسوأ من الألعاب الأخيرة في طوكيو عام 2021.

وحذّر التقرير من أن «الحرارة الشديدة في أولمبياد باريس في يوليوز وغشت 2024 قد تؤدي إلى انهيار المتسابقين، وفي أسوأ السيناريوهات الوفاة خلال الألعاب».

ويُضاف هذا التقرير إلى عددٍ كبيرٍ من الدعوات من رياضيين لضبط الجداول الزمنية ومواعيد الأحداث، لمراعاة الإجهاد البدني الناجم عن المنافسة في درجات حرارة أعلى بسبب الاحتباس الحراري.

ومن المقرّر أن يُقام أولمبياد باريس في الفترة التي عادة ما تكون الأشدّ حرارة في العاصمة الفرنسية، التي تعرّضت لسلسلة من موجات الحر القياسية في السنوات الأخيرة.

وتوفي أكثر من 5 آلاف شخص في فرنسا نتيجة للحرارة الشديدة في الصيف الماضي، عندما سُجّلت درجات حرارة محلية جديدة تجاوزت 40 درجة مئوية في جميع أنحاء البلاد، وفقاً لبيانات الصحة العامة.

وتُشكّل الأمطار حالياً مصدر قلقٍ أكبر للمنظّمين؛ حيث تؤدي الأمطار في يوليو وأغسطس إلى تيارات قوية غير عادية في نهر السين، وتلوّث المياه.

ومن المقرّر أن يحتضن نهر السين عرضاً بالقوارب خلال حفل الافتتاح في 26 يوليوز، بالإضافة إلى سباق الترايثلون في السباحة والماراثون، في حال سمحت نوعية المياه بذلك.

يقول المنظّمون إن لديهم مرونة في الجداول الزمنية، ما يمكّنهم من نقل بعض الأحداث، مثل الماراثون أو الترايثلون لتجنّب ذروة الحرارة في منتصف النهار.

لكن كثيراً من الألعاب ستُقام في مدرجات موقتة تفتقر إلى الظل، في حين بُنيت قرية الرياضيين من دون تكييف، لضمان الحد الأدنى من التأثير البيئي السلبي.

وأشار التقرير إلى قلق الرياضيين من اضطرابات النوم بسبب الحرارة؛ خصوصاً بالنظر إلى عدم وجود تكييف في القرية الأولمبية.

وعُرِضت فكرة إمكانية تركيب وحدات تكييف الهواء المحمولة في أماكن إقامة الرياضيين على الفرق الأولمبية، وهي فكرة وافقت فرق كثيرة عليها.



اقرأ أيضاً
11 رياضيا يمثلون المغرب بملتقى تونس للبارا ألعاب القوى
يشارك 11 رياضيا مغربيا في النسخة ال 19 لملتقى تونس الدولي للبارا العاب القوى (الأشخاص في وضعية إعاقة) ، التي ستجري منافساتها من 16 الى 18 يونيو الجاري بالملعب الرياضي رادس (ضواحي العاصمة) . وقال عادل بدر الدين الصلبي عضو المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة إن هذا الملتقى يشكل محطة هامة للأبطال المغاربة لتحسين أرقامهم الشخصية، وتحقيق نتائج تمكنهم من حجز أكبر عدد من المقاعد في بطولة العالم المقبلة .المغرب السياحة في المغرب وأوضح ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء عقب وصول البعثة الرياضية المغربية إلى تونس العاصمة، أنه استعدادا لهذا الملتقى الدولي نظمت الجامعة عدة تربصات لفائدة الرياضيين المغاربة، كما وفرت لهم كافة الإمكانيات الضرورية لتحقيق أفضل النتائج وتمثيل المغرب أحسن تمثيل، باعتبار أن المملكة من البلدان الرائدة في رياضة البارا ألعاب القوى. ويعتبر ملتقى تونس آخر الملتقيات المبرمجة برسم الجائزة الكبرى وبالتالي المحطة التأهيلية الاخيرة لبطولة العالم للبارا العاب القوى التي ستحتضنها العاصمة الهندية نيودلهي من 26 شتنبر إلى 5 أكتوبر 2025. وحسب اللجنة الوطنية التونسية البارلمبية فإنه من المتوقع أن تعرف النسخة ال19 لملتقى تونس مشاركة حوالي 500 رياضي من 60 دولة منها الصين واليابان وعدد من البلدان العربية.المغرب السياحة في المغرب يذكر أن المغرب حصد 23 ميدالية (12 ذهبية و8 فضية و3 برونزية) خلال مشاركته في النسخة ال 18 لملتقى تونس/الجائزة الكبرى التي نظمت من 5 إلى 7 مارس 2024.
رياضة

عبقار يرفض تجديد عقده مع ألافيس ويُمهّد لرحيله الصيفي
رفض المدافع المغربي عبد الكبير عبقار العرض المقدم من نادي ديبورتيفو ألافيس لتجديد عقده، في خطوة تمهد لرحيله المتوقع هذا الصيف، وسط اهتمام أندية من الدوري الإنجليزي الممتاز والدوري الفرنسي. وقالت صحيفة "El Correo" إن المفاوضات بين ألافيس وعبقار تعثرت بعد تمسك اللاعب برغبته في خوض تجربة جديدة خارج الدوري الإسباني، علماً أن عقده سينتهي في 30 يونيو الجاري. وذكرت صحيفة "Estadio Deportivo" أن عبقار يفضل الانتقال إلى إحدى الدوريات الأوروبية الكبرى، مستفيدًا من وضعه كلاعب حر يُسهل انتقاله دون مقابل مادي. بعد ثلاث سنوات مع ألافيس وأداء متميز كمدافع أساسي، يبدو أن خريج أكاديمية محمد السادس يتجه لفتح فصل جديد في مسيرته الكروية، مع ترقب تحديد وجهته المقبلة في الأيام القادمة.
رياضة

“لبؤات الأطلس” تواجهن “الرأس الأخضر” وديا
يواجه المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، اليوم الأحد، مباراة ودية أمام منتخب “الرأس الأخضر”، وذلك انطلاقًا من الساعة السابعة مساءً، على أرضية مركب محمد السادس لكرة القدم. وتندرج هذه المواجهة ضمن الاستعدادات التي تخوضها “لبؤات الأطلس” تحضيرًا لنهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات – المغرب 2024. وقد أنهت النخبة الوطنية مساء أمس السبت تحضيراتها بإجراء آخر حصة تدريبية، أشرف عليها الناخب الوطني خورخي فيلدا رودريغيز، وركز خلالها على وضع اللمسات الأخيرة على المجموعة قبل موعد المباراة.
رياضة

جينارو غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا
عُيّن الدولي السابق جينارو غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا في كرة القدم خلفا للوتشانو سباليتي كما أعلن الاتحاد المحلي للعبة الأحد. وقال الاتحاد في بيان "انه رمز لكرة القدم الإيطالية، احترافيته وخبرته هامتان لمواجهة التحديات المقبلة". وأضاف "يدرك تماما أهمية الهدف الذي نريد تحقيقه. أريد أن أشكره على تصميمه لقبول هذا التحدي". يذكر أن المنتخب الإيطالي الفائز بكأس العالم 4 مرات، غاب عن النسختين الأخيرتين لكأس العالم في روسيا عام 2018 وفي قطر بعدها بأربع سنوات. ودفع سباليتي ثمن خسارة فريقه القاسية أمام النروج 0-3 في 6 يونيو الحالي ضمن تصفيات قارة أوروبا المؤهلة الى مونديال عام 2026. كان غاتوزو أحد أفراد منتخب إيطاليا الفائز بكأس العالم عام 2006. وكان سباليتي استلم تدريب منتخب ايطاليا في غشت عام 2023 بعد رحيل روبرتو مانشيني لتدريب منتخب السعودية، ولم يحقق الفوز سوى 12 مرة في 24 مباراة مقابل 6 تعادلات مثلها هزائم (50 في المئة) أي أحد أسوأ السجلات في تاريخ مدربي المنتخب. وحده تشيزاري برانديلي حقق نسبة أدنى منه (41 في المئة) بين عامي 2010 و2014. وخاض المنتخب الايطالي مباراتين حتى الأن من أصل 8 له في تصفيات المونديال، فخسر امام النروج، قبل ان يفوز على مولدوفا 2-0. لم يكن غاتوزو الخيار الاول للإتحاد الايطالي اذ رفض كلاوديو رانييري وستيفانو بيولي تباعا تولي هذا المنصب. ولا يتضمن سجل غاتوزو التدريبي سوى لقب واحد مع نابولي الذي قاده الى احراز كأس إيطاليا عام 2020. سبق له الاشراف على تدريب فريقه السابق ميلان (2017-2019)، وفالنسيا الإسباني (2019-2021) ومرسيليا الفرنسي (2023-2024) وهايدوك سبليت الكرواتي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة